اَلْجَزَائِر يرجع أصل التسمية إلى القرن السادس عشر

عماد خطاب

:: عضو فعّال ::
أحباب اللمة
اَلْجَزَائِر يرجع أصل التسمية إلى القرن السادس عشر، حين أصبحت مدينة الجزائر

عاصمة الدولة السياسية الجديدة التي شكلها الأتراك الجزائريون، و الجزائر

جمع لجزيرة، و قد كانت أربع جزر مشرفة على ميناء الجزائر (الجزائر

العاصمة) القديم، استولى على أكبرهاالمسماة بجزيرة الصخرةالإسبان سنة 1509

م وأقاموا عليها حسن البينون Penon وجهزوه بالمدافع فأصبحت القصبة نواة

مدينة الجزائر تحت رحمتهم فاستنجد أهل المدينة بالإخوة بربروس .واستطاع

خير الدين مع الجزائريين ودعم من الدولة العثمانية من طرد الإسبان .فقام

بجلب الحجارة الضخمة من راس تمنفوست المقابل لخليج الجزائر ردم به الفواصل

بين الجزر مشكلا بدلك الأميرالية ( مقر قيادة القوات البحرية حاليا ،واتخد

من المدينة عاصمة وواضعا بذلك أسس الدولة الجزائرية الحديثة بحدودها

الترابية الحالية تقريبا.
الرواية الثانية :
تقول المصادر التاريخية أن بلكين بن زيري مؤسس الدولة الزيرية، حين وضع أسس عاصمته عام 960 على أنقاض المدينة الرومانية إكوسيوم (Icosium) أطلق عليها اسم جزائر بني مزغنة نظرا لوجود 4 جزر صغيرة غير بعيد عن ساحل البحر قبالة المدينة. وهو ما أكده الجغرافيون المسلمون مثل ياقوت الحموي والإدريسي.


ماذا_كانت_تسمى_الجزائر_قديماً.webp
 
توقيع عماد خطاب
images
 
ما اعظم الجزائر الحبيبة
ستبقى نجمة في السماء و اسم شامخ بين الامم

شكرا حبيبي عماد
 
توقيع الامين محمد
توقيع عماد خطاب
بارك الله فيك على المعلومات القيمة التي تفيدنا بها
جزاك الله خيرا

 
توقيع حلم كبير
المشكلة أنّي لا أشعر بالروح الوطنية !
و لا أرغب في البقاء بين أحضان الجزائر ..
الجزائر بالنسبة لي - روح - و أنا أفتقد لتلك الروح فماحاجتي بالمادة؟
الجزائر بالنسبة لي وطنٌ / غدره أهله و خانوه و شوّهوه أمام العالم ..
فأن أرمقنها من بعيد - أو أنساها إن استطعت- خير لي من أن أتألم لألمها ..
و لا معنى لدفني بترابها و أنا على قيد الممات - فلا شعور حينها- و الروح رحلت !
 
توقيع عماد خطاب
الله غالب
شكر لمرورك وللكلام لي يطلع المورال
المشكلة أنّي لا أشعر بالروح الوطنية !
و لا أرغب في البقاء بين أحضان الجزائر ..
الجزائر بالنسبة لي - روح - و أنا أفتقد لتلك الروح فماحاجتي بالمادة؟
الجزائر بالنسبة لي وطنٌ / غدره أهله و خانوه و شوّهوه أمام العالم ..
فأن أرمقنها من بعيد - أو أنساها إن استطعت- خير لي من أن أتألم لألمها ..
و لا معنى لدفني بترابها و أنا على قيد الممات - فلا شعور حينها- و الروح رحلت !


 
توقيع عماد خطاب
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom