التفاعل
4.4K
الجوائز
480
- الوظيفة
- إطار تسيير إداري
- الحالة الإجتماعية
- متزوجة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 12

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بعض الأسماء و المسيمات تخليهم يتغششو (يزعفو ) منا، علاش لأنهم هوما قلوبهم ضعيفة مساكن بعكسهم هوما يسميو كيما يحبو و يحلو لهم.
أنا انسانة نحس روحي شبه مكروهة جهة أخوالي (أخوالي و خالتي من جدي) بعكس خالي الشقيق لأمي ربي يرحمها يموت عليا ربي يحفظو و يديمو فوق راسنا و ماننسالوش وقفاته معنا و كلمتو بعد وفاة أمي( أنا هو باباكم و أنا هو أمكم تحتاجو حاجة عيطولي نجيكم) -رغم أنه مقيم في فرنسا-.
أمي عاشت مع اخوانها غير الأشقاء و صرالها تقدر تقولو ما صرا لسندريلا. من أول حاجة حبسوها لقراية، و رجعت في عمر 12سنة تربي و تطيب و تنقي، لدرجة قريب الزواج حرموها منو كون ما وقفلهمش خالها لي أمي،
لا علينا.. من نهار عرفت صلاحي و اخوات أمي غير الأشقاء مايعاملوهاش و أنها أختهم ديما يقولو لمعارفهم و قدامها و قدامي كوني كنت لصيقة بأمي من الصغر (يعني هذي مش ختنا ، ختنا هذي demi soeur,هذي عاشت معنا ). كنت ديما كي نسمع الكلمة هذي منهم نرفع راسي لوجه أمي نلقاه معمر دموع.. و تبسيمة تاع مافهمتش ولا ماعليش، و مانخفيلكمش شحال كانت تبكي عليهم كي مايجوهاش ولا كي يلتمو و مايخبروهاش، تعرف قلوبنا حنا بناتها كنا ديما نقولولها علاش تعذب روحك عليهم، هوما حازوك و جابدين عليك خليهم و الها بخوك (هي خوها الشقيق عاش مع اخواله مع جدتي) يعني يما ربات عليهم الكبدة من تخلي أمها في الاول عليها لوالدها (جدي), و روح.
قبل ماتموت، ربي يرحمها مرضت مرض نفسي، كاين اطباء قالو زهايمر، خرف، كاين لي قالو جامي فاتت علينا حالتها بالخصوص أنها كي مرضت كانت صغيرة نوعا ما ع الخرف و الزهايمر(60سنة), قاصينا معها، لدرجة حنا اولادها تناديلنا بأسماء اخوتها و اخوانها نقولها يا يما حنا ولادك فلانة فلانة فلانة و فلان، تقولنا لا انتوما خاوتي فلانة و فلانة و فلانة و فلان، تعرف مقدار القهر كنا نقولولهم ارواحو شوفو اختكم،. هوما اوك قولولها حنا جايين و حنا هكا من بعد لاا مايجوش و يتحججوا لا علينا الله يسهل.
مرضت أمي و دخلت لسبيطار و غير تبكي وتقول جيبولي خوتي، كيما نقولو كي دخلتها الموت رجعت تعرفنا أنه نحن ولادها كنا قبل نغفلوها و نعاملوها ع اساس اخوتها رجعت الوقت هذا تقولنا انتوما بناتي و ولدي في بالكم ماعرفتكمش نحتاج خوتي حابة نشوفهم.
هوما(خالاتي غير الأشقاء لأمي) علابالهم بلي اختهم تصارع في الموت ماننساهش اليوم هذاك يما تجبد في انفاسها الاخيرة و علابالهم، و هوما في خطبة ابنتهم، مانقولش علاش مايفرحوش لكن لو احترمو حزننا، و حيرتنا على أمي، هي تجبد في الروح هذيك و حنا قلوبنا تخرج معها، لدرجة رجعنا حنا ثان بالسيروم و الاكسيجين لأنه ماتحملناش رؤية أمنا في ذلك الحال.
هوما الضحك الغناء و الستوريات تتخابط. لا علينا جاز يوم فرحهم و روح أمي معلقة الى صباح فاضت الروح الى بارئها.
بعد ماخرجونا من المشفى و قالولنا خلوها مع اختكم الكبيرة كونها زميلتهم في قطاع الصحة، رجعنا للمشفى من أجل القاء النظرة الاخيرة ع أمي، و كنا جميعا شحنة كره لخالاتي و اخوالي اختي لكبيرة نذكرها حضنتنا في ثلاثة و قالتنا درك أنا لكبيرة في عوض أمكم جنازة أمكم مانحتاجكم تردو لهدرة ولا لواحد من خالاتكم لا جاو يعزيو عزيزهم و خلاص قالتلنا درك نعيطلهم. قلتلها لا ياك يعرفو الستوريات.. كتبت في ستوري عام (أمي في ذمة الله) لم ازد عليه حرفا.
لالقى الرسائل من خالاتي من عروسهم اللي احتفلو بيها صح أختي ماتت.
رديت على وحدة فيهم (لاا نكذب نفايل على أمي باش تجيو) (قلتلها الموت فيها كذب) و خبطت تلفوني للارض. و قلت لأختي خالاتك مايشوفش وجه يما، حنا شفنها قبلناها هوما يروحو يزمرو
ماتت أمي، و جاو بحضورهم الرمزي و البكاء المصطنع. و تعجبكم بعد ما دفنت أمي، أختها أم العروس جبدت التلفون و في صفحة شدة تلمسان قالتلنا هاكم الفوطوات تاع بنتي هههه نشرتهم في الشدة، ما تتصوروش تلك القهرة و ديك الحالة لي كنت فيها رضعت بنتي الكبيرة في الوقت هذاك كانت 3شهور، رقدتها رحت صليت و دعيت دعيت للاسف بالشر و بقهرة لا يعلمها أحد. و قلت يا رب شعور القهر لي في قلبي تعيشو هيا و بنتها، على بالي مش من حقي هذا لكن حكمتها في قلبها و سكتت مش شرط اختها ساعة مافوتتهاش في القبر تقول و تضحك و تحط فيديوات فيهم الغناء.
أنا النقطة هذي خلاتني نكره خالاتي نكرهم كره شديد، العام لي فات توفاة أمهم، في منشور عزيتهم وقلت زوجة جدي في ذمة الله عظم الله أجركم خالاتي و أخوالي.
كي رحت ما عاجبهمش الحال و يقولولي أمنا كانت تحبك ووو و انت تقول هكا.
قلتلهم باش صديقاتي مايتعبوش روحهم و يحسبوها جدتي و يجيو يعزو.
أنا انسانة طيبة جدا ولا أزكي نفسي لكن كل من يعرفني يقولي انت قلبك محكوم ع شعرة و دمعتك ديما لي يبكي تبكي معاه، لكن مايعرفوش جانبي أنه أنا انسانة بالنقيض قلبي حجر بالخصوص لمن أساءوا لأمي و ما احترموهاش.
حتى مرة مع زميلتي في العمل و كانت معاي واقفة خالتي قالتلي قلتي ماعندهاش يما اخوتها قلتلها هيه عندي خالي تاع فرنسا و هذي اختها من جدي برك.
أكيد أنا غالطة.. من الجانب الديني و الحمد لله هداني ربي و راني نحاول نحسن في علاقاتي معهم بحسب المقدرة يبقاو رحم و كيما قالتهالي احدى خالتي في منشور رديت أنه ولا أحد يعوض مكان الأب و الأم قالت لي ردها الاسطوري نبقاو خالاتك و أخوالك حبيتي و لا كرهتي.
هذا جزء من حكايتي في فقرة فرغ قلبك حبيت نشارككم به كما فعلت فاطمة الصحافية الساخرة.

بعض الأسماء و المسيمات تخليهم يتغششو (يزعفو ) منا، علاش لأنهم هوما قلوبهم ضعيفة مساكن بعكسهم هوما يسميو كيما يحبو و يحلو لهم.
أنا انسانة نحس روحي شبه مكروهة جهة أخوالي (أخوالي و خالتي من جدي) بعكس خالي الشقيق لأمي ربي يرحمها يموت عليا ربي يحفظو و يديمو فوق راسنا و ماننسالوش وقفاته معنا و كلمتو بعد وفاة أمي( أنا هو باباكم و أنا هو أمكم تحتاجو حاجة عيطولي نجيكم) -رغم أنه مقيم في فرنسا-.
أمي عاشت مع اخوانها غير الأشقاء و صرالها تقدر تقولو ما صرا لسندريلا. من أول حاجة حبسوها لقراية، و رجعت في عمر 12سنة تربي و تطيب و تنقي، لدرجة قريب الزواج حرموها منو كون ما وقفلهمش خالها لي أمي،
لا علينا.. من نهار عرفت صلاحي و اخوات أمي غير الأشقاء مايعاملوهاش و أنها أختهم ديما يقولو لمعارفهم و قدامها و قدامي كوني كنت لصيقة بأمي من الصغر (يعني هذي مش ختنا ، ختنا هذي demi soeur,هذي عاشت معنا ). كنت ديما كي نسمع الكلمة هذي منهم نرفع راسي لوجه أمي نلقاه معمر دموع.. و تبسيمة تاع مافهمتش ولا ماعليش، و مانخفيلكمش شحال كانت تبكي عليهم كي مايجوهاش ولا كي يلتمو و مايخبروهاش، تعرف قلوبنا حنا بناتها كنا ديما نقولولها علاش تعذب روحك عليهم، هوما حازوك و جابدين عليك خليهم و الها بخوك (هي خوها الشقيق عاش مع اخواله مع جدتي) يعني يما ربات عليهم الكبدة من تخلي أمها في الاول عليها لوالدها (جدي), و روح.
قبل ماتموت، ربي يرحمها مرضت مرض نفسي، كاين اطباء قالو زهايمر، خرف، كاين لي قالو جامي فاتت علينا حالتها بالخصوص أنها كي مرضت كانت صغيرة نوعا ما ع الخرف و الزهايمر(60سنة), قاصينا معها، لدرجة حنا اولادها تناديلنا بأسماء اخوتها و اخوانها نقولها يا يما حنا ولادك فلانة فلانة فلانة و فلان، تقولنا لا انتوما خاوتي فلانة و فلانة و فلانة و فلان، تعرف مقدار القهر كنا نقولولهم ارواحو شوفو اختكم،. هوما اوك قولولها حنا جايين و حنا هكا من بعد لاا مايجوش و يتحججوا لا علينا الله يسهل.
مرضت أمي و دخلت لسبيطار و غير تبكي وتقول جيبولي خوتي، كيما نقولو كي دخلتها الموت رجعت تعرفنا أنه نحن ولادها كنا قبل نغفلوها و نعاملوها ع اساس اخوتها رجعت الوقت هذا تقولنا انتوما بناتي و ولدي في بالكم ماعرفتكمش نحتاج خوتي حابة نشوفهم.
هوما(خالاتي غير الأشقاء لأمي) علابالهم بلي اختهم تصارع في الموت ماننساهش اليوم هذاك يما تجبد في انفاسها الاخيرة و علابالهم، و هوما في خطبة ابنتهم، مانقولش علاش مايفرحوش لكن لو احترمو حزننا، و حيرتنا على أمي، هي تجبد في الروح هذيك و حنا قلوبنا تخرج معها، لدرجة رجعنا حنا ثان بالسيروم و الاكسيجين لأنه ماتحملناش رؤية أمنا في ذلك الحال.
هوما الضحك الغناء و الستوريات تتخابط. لا علينا جاز يوم فرحهم و روح أمي معلقة الى صباح فاضت الروح الى بارئها.
بعد ماخرجونا من المشفى و قالولنا خلوها مع اختكم الكبيرة كونها زميلتهم في قطاع الصحة، رجعنا للمشفى من أجل القاء النظرة الاخيرة ع أمي، و كنا جميعا شحنة كره لخالاتي و اخوالي اختي لكبيرة نذكرها حضنتنا في ثلاثة و قالتنا درك أنا لكبيرة في عوض أمكم جنازة أمكم مانحتاجكم تردو لهدرة ولا لواحد من خالاتكم لا جاو يعزيو عزيزهم و خلاص قالتلنا درك نعيطلهم. قلتلها لا ياك يعرفو الستوريات.. كتبت في ستوري عام (أمي في ذمة الله) لم ازد عليه حرفا.
لالقى الرسائل من خالاتي من عروسهم اللي احتفلو بيها صح أختي ماتت.
رديت على وحدة فيهم (لاا نكذب نفايل على أمي باش تجيو) (قلتلها الموت فيها كذب) و خبطت تلفوني للارض. و قلت لأختي خالاتك مايشوفش وجه يما، حنا شفنها قبلناها هوما يروحو يزمرو
ماتت أمي، و جاو بحضورهم الرمزي و البكاء المصطنع. و تعجبكم بعد ما دفنت أمي، أختها أم العروس جبدت التلفون و في صفحة شدة تلمسان قالتلنا هاكم الفوطوات تاع بنتي هههه نشرتهم في الشدة، ما تتصوروش تلك القهرة و ديك الحالة لي كنت فيها رضعت بنتي الكبيرة في الوقت هذاك كانت 3شهور، رقدتها رحت صليت و دعيت دعيت للاسف بالشر و بقهرة لا يعلمها أحد. و قلت يا رب شعور القهر لي في قلبي تعيشو هيا و بنتها، على بالي مش من حقي هذا لكن حكمتها في قلبها و سكتت مش شرط اختها ساعة مافوتتهاش في القبر تقول و تضحك و تحط فيديوات فيهم الغناء.
أنا النقطة هذي خلاتني نكره خالاتي نكرهم كره شديد، العام لي فات توفاة أمهم، في منشور عزيتهم وقلت زوجة جدي في ذمة الله عظم الله أجركم خالاتي و أخوالي.
كي رحت ما عاجبهمش الحال و يقولولي أمنا كانت تحبك ووو و انت تقول هكا.
قلتلهم باش صديقاتي مايتعبوش روحهم و يحسبوها جدتي و يجيو يعزو.
أنا انسانة طيبة جدا ولا أزكي نفسي لكن كل من يعرفني يقولي انت قلبك محكوم ع شعرة و دمعتك ديما لي يبكي تبكي معاه، لكن مايعرفوش جانبي أنه أنا انسانة بالنقيض قلبي حجر بالخصوص لمن أساءوا لأمي و ما احترموهاش.
حتى مرة مع زميلتي في العمل و كانت معاي واقفة خالتي قالتلي قلتي ماعندهاش يما اخوتها قلتلها هيه عندي خالي تاع فرنسا و هذي اختها من جدي برك.
أكيد أنا غالطة.. من الجانب الديني و الحمد لله هداني ربي و راني نحاول نحسن في علاقاتي معهم بحسب المقدرة يبقاو رحم و كيما قالتهالي احدى خالتي في منشور رديت أنه ولا أحد يعوض مكان الأب و الأم قالت لي ردها الاسطوري نبقاو خالاتك و أخوالك حبيتي و لا كرهتي.
هذا جزء من حكايتي في فقرة فرغ قلبك حبيت نشارككم به كما فعلت فاطمة الصحافية الساخرة.
آخر تعديل بواسطة المشرف: