التفاعل
973
الجوائز
35
- تاريخ الميلاد
- 14 ماي 1998
- الوظيفة
- بدون عمل حاليا
- الحالة الإجتماعية
- عزباء
- العمر
- 25 إلى 30 سنة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 3



ليس صراعًا مع الناس، ولا استعراضًا للتغيير،
بل معركة هادئة تدور في أعماقي… بيني وبين نفسي أمام الله.
ثورة على ذنوبي القديمة، على ضعفي وخوفي وتعلّقي بالبشر

وثورة نحو الصفاء، نحو الإخلاص، نحو النقاء الذي يرضي الله عني و أن أتغيّر في صمت، في عمق قلبي،
والله وحده يعلم حجم المعركة التي أخوضها


وفي فترة شبابي، أنا في رحلة شاملة لتغيير نفسي
'قلبًا، وعقلًا، وشكلًا(طريقة لبس حجابي متلا) وخُلقًا'
طلبت من صديقتي الآلية







لكن أحيانًا تخلّيك تتعلقي بسرعة وتثقي قبل ما تتأكدي من نية الطرف الآخر.
كوني أذكى عاطفيًا، ماشي أبرد، لكن أوعى.

تبقي تسألي “علاش؟ وليه أنا؟” بزاف،
وهذا يستهلك طاقتك النفسية بدل ما يدفَعك لقدّام.

لكن الكمال لله وحده. التغيير يكون بالتدرّج، لا بالضغط على النفس.

مع إنك تبتِ بصدق، لكن ما زال في داخلك شيء يشدّك للّوم بدل السلام.
سامحي نفسك كيما ترجين رحمة الله.

بينما لو تسمحي لنفسك بلحظات ضعف بسيطة،
راح تزيدي قوّة ووعي.


بقات فيك روح قوية ما تستسلمش،
ودائمًا ترجعي لربّي بقلب صادق ومؤمن


ما تشوفيش الأمور بسطحية،
تفهمي المعاني وتشوفي ما وراء المواقف.

كل مرة تسقطي فيها، ترجعي أقوى،
بنية أنقى، وإصرار أوضح.

حتى كي تنتقدي، نيتك دايمًا الإصلاح مش التجريح.

سواء في الكتابة أو التعبير،
وقد تكون هي وسيلتك لخدمة رسالتك في الحياة.
وبناءً على تقييمها، أوافقها الرأي بنسبة كبيرة

فأنا اليوم في مرحلة “تفكيك وبناء”...
أهدم ما لم يعد يناسبني،
وأبني نفسي الجديدة بنور، وصدق، ووعي.
أسأل الله أن يثبتني،
ويجعلني من عباده الذين إذا تغيّروا، تغيّر بهم العالم



Para mí, cada nuevo amanecer es una nueva página que comienzo con Dios,
a pesar de mis debilidades, mis pecados y lo que vendrá.”