التفاعل
3.1K
الجوائز
293
- تاريخ التسجيل
- 4 جوان 2015
- المشاركات
- 1,319
- آخر نشاط
- الجنس
- ذكر
- الأوسمة
- 16
تحية طيبة 

عُدنا لهذا الفضاء بعد غياب.. ونسأل الله التوفيق..
سأتناولُ في هذه السلسلة ما يجِدّ من قضايا وظواهر اجتماعية تستحقّ الاهتمام والعلاج..
ظاهرة اليوم هي ظاهرة شاعت في مجتمعنا في الواقع وعلى المواقع... للأسف الشديد..
.
.
.
ولا ندري.. ؟! أهي وليدةُ مُجتمعنا أم واردة علينا..
فهي تتناقضُ مع عاداتنا وأخلاقنا وديننا... ولم يَسمع بها مَنْ قبلنا منذ قُرون بالشكل الذي أطلّت به علينا.. وصارت تلوكها الألسُنُ.. ويُلوّحُ بها كل من أراد أن ينتقد وضعا قائما.. وكُلّ مُطالب بالتغيير... وساعٍ لنيل حقوقٍ...
ولعلكم عرفتموها من العنوان... وهي ظاهرة معاداة الشباب والمراهقين لجيل " الكهول" وتحميله لكُلّ إخفاقاتهم وفشلهم... وجعلوا منهم مشجبا تُعلّق عليه كل المشاكل والسلبيات وتردّي الأوضاع في مختلف مجالات الحياة..
وهي ظاهرة خطيرة تُنذرُ بانهيار جسر التواصل بين الأجيال.. والقطيعة والكراهية..
أليس الكهُول هم الآباء والأجداد.. ؟
وهل يُعقل أن يستغنِيَ جيل عن جيل.. !؟ ولم نسمع بهذا سوى في بعض الفلسفات الضّالة.. في مجتمعات غربية حيث انهارت الأسرة... بسبب سيطرة النزعة المادية الاستقلالية...
والله الذي خلقنا من ضعف.. وجعل من بعد ضعف قوة.. ثم من بعد قوة ضعفا مرة أخرى.. وهي حكمة منه سبحانه.. ولكل مرحلة جمالها وقيمتها ودورها في الحياة .. !؟
فما رأيك الإخوة والأخوات !؟ ما مدى خطورة الظاهرة !؟ وما الأسباب !؟ وما الحلول والعلاج !؟
تحياتي
عُدنا لهذا الفضاء بعد غياب.. ونسأل الله التوفيق..
سأتناولُ في هذه السلسلة ما يجِدّ من قضايا وظواهر اجتماعية تستحقّ الاهتمام والعلاج..
ظاهرة اليوم هي ظاهرة شاعت في مجتمعنا في الواقع وعلى المواقع... للأسف الشديد..
.
.
.
ولا ندري.. ؟! أهي وليدةُ مُجتمعنا أم واردة علينا..
فهي تتناقضُ مع عاداتنا وأخلاقنا وديننا... ولم يَسمع بها مَنْ قبلنا منذ قُرون بالشكل الذي أطلّت به علينا.. وصارت تلوكها الألسُنُ.. ويُلوّحُ بها كل من أراد أن ينتقد وضعا قائما.. وكُلّ مُطالب بالتغيير... وساعٍ لنيل حقوقٍ...
ولعلكم عرفتموها من العنوان... وهي ظاهرة معاداة الشباب والمراهقين لجيل " الكهول" وتحميله لكُلّ إخفاقاتهم وفشلهم... وجعلوا منهم مشجبا تُعلّق عليه كل المشاكل والسلبيات وتردّي الأوضاع في مختلف مجالات الحياة..
وهي ظاهرة خطيرة تُنذرُ بانهيار جسر التواصل بين الأجيال.. والقطيعة والكراهية..
أليس الكهُول هم الآباء والأجداد.. ؟
وهل يُعقل أن يستغنِيَ جيل عن جيل.. !؟ ولم نسمع بهذا سوى في بعض الفلسفات الضّالة.. في مجتمعات غربية حيث انهارت الأسرة... بسبب سيطرة النزعة المادية الاستقلالية...
والله الذي خلقنا من ضعف.. وجعل من بعد ضعف قوة.. ثم من بعد قوة ضعفا مرة أخرى.. وهي حكمة منه سبحانه.. ولكل مرحلة جمالها وقيمتها ودورها في الحياة .. !؟
فما رأيك الإخوة والأخوات !؟ ما مدى خطورة الظاهرة !؟ وما الأسباب !؟ وما الحلول والعلاج !؟
تحياتي
آخر تعديل: