التفاعل
22K
الجوائز
3.4K
- تاريخ التسجيل
- 19 ماي 2011
- المشاركات
- 11,315
- آخر نشاط
- الحالة الإجتماعية
- متزوجة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 49
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
النتائج المدرسية لأبنائنا … محطة للتعلّم لا للحكم
لقد إنتهى الفصل الأول و أدى أبناؤنا أسبوع الإختبارات و الآن نترقب النتائج بعين الأمل
فلنتذكر أن العلامات ليست نهاية الطريق بل بداية جديدة و فرصة للتعلّم
و أن دعمنا و ثقتنا بهم أهم من أي علامة و نتيجة
النتائج المدرسية لحظة حساسة تتطلب من الأولياء حكمة في التصرف
فهي لا ترتبط فقط بالجانب الدراسي بل تمتد لتشمل مجالات متعددة في حياة الأبناء
فمن الناحية النفسية يحتاج التلميذ إلى كلمة طيبة و إحتضان يزرع فيه الثقة و يخفف من القلق
و من الناحية التربوية ينبغي أن يكون الحوار هادئًا و بنّاءًا يركز على نقاط القوة و يضع خطة عملية لمعالجة نقاط الضعف
أما من الناحية الأخلاقية و الإجتماعية فالمطلوب أن يتعلم الأبناء أن التفوق لا يعني التكبر و أن التعثر لا يعني الفشل
بل هو فرصة للتعلم
و من الناحية الأسرية على البيت أن يبقى مصدر دعم و إستقرار حيث يشعر التلميذ أن قيمته محفوظة مهما كانت علاماته
و حتى من الناحية المستقبلية يجب أن يُغرس في الأبناء أن النجاح رحلة طويلة و أن كل نتيجة هي خطوة في طريق أكبر
و أن الثقة بالنفس و المثابرة هما أساس التفوق في الدراسة و الحياة معًا
اللهم ارزق أبنائنا النجاح و التوفيق في دراستهم و في حياتهم و اجعلهم من المتفوقين النافعين لأنفسهم و لأمتهم
اللهم افتح لهم أبواب العلم و الحكمة
و يسر لهم أسباب الفهم و الإنجاز
في إنتظار تعليقاتكم و آرائكم
تحياتي للجميع
......
النتائج المدرسية لأبنائنا … محطة للتعلّم لا للحكم
لقد إنتهى الفصل الأول و أدى أبناؤنا أسبوع الإختبارات و الآن نترقب النتائج بعين الأمل
فلنتذكر أن العلامات ليست نهاية الطريق بل بداية جديدة و فرصة للتعلّم
و أن دعمنا و ثقتنا بهم أهم من أي علامة و نتيجة
النتائج المدرسية لحظة حساسة تتطلب من الأولياء حكمة في التصرف
فهي لا ترتبط فقط بالجانب الدراسي بل تمتد لتشمل مجالات متعددة في حياة الأبناء
فمن الناحية النفسية يحتاج التلميذ إلى كلمة طيبة و إحتضان يزرع فيه الثقة و يخفف من القلق
و من الناحية التربوية ينبغي أن يكون الحوار هادئًا و بنّاءًا يركز على نقاط القوة و يضع خطة عملية لمعالجة نقاط الضعف
أما من الناحية الأخلاقية و الإجتماعية فالمطلوب أن يتعلم الأبناء أن التفوق لا يعني التكبر و أن التعثر لا يعني الفشل
بل هو فرصة للتعلم
و من الناحية الأسرية على البيت أن يبقى مصدر دعم و إستقرار حيث يشعر التلميذ أن قيمته محفوظة مهما كانت علاماته
و حتى من الناحية المستقبلية يجب أن يُغرس في الأبناء أن النجاح رحلة طويلة و أن كل نتيجة هي خطوة في طريق أكبر
و أن الثقة بالنفس و المثابرة هما أساس التفوق في الدراسة و الحياة معًا
اللهم ارزق أبنائنا النجاح و التوفيق في دراستهم و في حياتهم و اجعلهم من المتفوقين النافعين لأنفسهم و لأمتهم
اللهم افتح لهم أبواب العلم و الحكمة
و يسر لهم أسباب الفهم و الإنجاز
في إنتظار تعليقاتكم و آرائكم
تحياتي للجميع
......