هل الحب هو حب فعلا ام هو مجرد وهم؟؟؟؟ فريق 4algeria ::

نيناNina

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اليوم اريد طرح موضوع جديد للنقاش

و اتمنى من الجميع المشاركة بارائهم

لمادا عندما يعلم الرجل بان امراة تحبه بكل جوارحها يصيبه الكبرياء و الغرور حتى وان كان يبادلها نفس الشعور

وقد يحصل ان المراة كذالك تفعل ذالك

لماذا يحصل هذا في الحب..........يقولون لم يعد يوجد الحب الحقيقي...هل هذا صحيح ام انها مجرد اراء من اناس لم

يجربوه ابدا في حياتهم

يقال ان الحب يبلغ قمته عندما"تتخلى المراة عن عنادها و يتخلى الرجل عن كبريائه"

ما الذي يبحث عنه الرجل في المراة.....و ما الذي تبحث عنه المراة في الرجل

كثير من الاسئلة قد تخالجنا من جراء هذه الاشياء


اتمنى معرفة اجاباتكم قريبا..............و شكرا:crying:
 
شكرا على هذا الموضوع


- الحب شىء فطري غرسه الله تعالى في كل إنسان ، فأن إن إدعى أحدهم أنه لا يؤمن بالحب فلا بد يأتي يوم ويحب لا إرادياً ، فمهما بلغ فيه الظلم والطغيان و التجبر والجحود للنعمة و التمرد فأن بداخلة شىء يدعى الحب فمهما طال الزمان أو قصر و مهما توارى هذا الحب خلف شهواته وغرائزه سيخرج في يوم ما رغماً عنه ليعلن أنه أقوى منه ومن كل شىء ترنو إليه نفسة .

2- كلما بقي بنيان الاسرة متماسكاً صامداً ، فهذا دليل على أن الحب باقي ،لأن اللبنات الاولى للحب الحقيقي تبدأ من الاسرة ، فالوالدين يعلمان أبنائهما كيف يحب بعضهم البعض ، و كيف يرحمون الصغير ويوقروت الكبير و يربونهم على أساس المودة و التعاطف فهذه كلها مقومات تؤدي بدورها الى الحب . ومن ليس له خير في أهله ،فليس له خير في الناس ... ومن يدعي حبه ) و في مجتمعاتنا العربية و الاسلامية ، ما زالت الاسرة متماسكه و الحمد لله .

3- الضغوط التي تحيط بنا من كل جانب و الحياة التي تزداد تعقيداً و القدر الهائل من الطاقة التي نصرفها رغبة منا في تحقيق أهدافنا دون جدوى و نصطدم بعد ذلك بواقع يلطمنا و يهزأ بنا ، فنجد أنفسنا في ظل كل تلك الضغوط نبحث عن بر أمان نستريح فيه قليلاً لنكمل طريقنا المضني و الشاق ، وفي رآى لا أجمل و لا أأمن من بر الحب.

4-أن ديننا الاسلامي الحنيف عندما زرع بيننا الحب والمودة ، توجها بالزواج و جعاها النهاية الطبيعية و المثلى للحب الصادق و الصادق فقط ..إلا إذا لم يشأ الله ذلك ، و الحمد لله ما زالت هذه الامة تزخر بمن يخافون الله و يتقونه ، و ما زال العرف أيضاً في الدول العربية يؤيد أن النهاية الحقيقية للحب هو الزواج ، والكثير الكثير من الناس في الامتين العربية والاسلاميه يؤمنون بهذا .

5- يبقى أن الانسان أذا اراد أن يمثل دور الحب لمأرب يسعى إليها ، فأنه لا يستطيع أن يصمد أمام خداعه لنفسه ولغيرة ، لأن طبيعتة تأبى عليه ذلك ، حتى لو كان شخصاً سيئاً للغاية ، فعندئذ يبحث عن الحب الصادق ليروي تعطشه ويكفر عن ذنبه في حق ضميرة ونفسه .

وتقبلي شكري ومروري البسيط​
 
توقيع M3TaZ eLLMa
شكرا
مـشكـور
مــشكــور
مـــشكـــور
مــــشكــــور
مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــو
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور
مــــشكــــور
مـــشكـــور
مــشكــور
مـشكـور
شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
 
:smile:

الحب هو مشاعر جياشة جد جميلة تدرجنا نحو لذة ذاتية أسمى من أن تترجمها اللغات و العبارات, موجود فعلا ما دام في النفس روح.
الحب الحقيقي موجود دوما في كل مكان و في كل زمان و إن لم نعشه فذلك كون أنه لم يكن في يوم ما مكتوب على صفحات القدر.
ماذا نبحث في الحب ؟؟ شيء سهل جدا, هل لك خيط ( لخياطة الملابس ) ؟؟ تناوليه و انظري في صنعه, الناس أغلبها لا تدرك أن ذاك الخيط هو عبارة عن خيطان إلتوايا على بعضها و السبب كي يكون متين و قادر على تحمل المأثرات الخارجية.
لو عدنا للوراء قليلا سنجد أن ذاك الخيط كان عبارة عن ألياف من القطن أو الصوف رفيعة جدا بمجرد أن نجذبها قليلا تتقطع و الذي أعطى المتانة للخيط هو آلة تقوم بلوي و لف الألياف من القطن.
هكذا الرجل و المرأة هما كالألياف الرفيعة قبل لقائهما و الآلة هي الحب من نظرة, كلمة, خلق, حكمة, دين, جمال ... و الخيط ( للخياطة ) هو إلتواء الروحين على بعضهما و انسجامهما لتقوى العلاقة .

تتخلى المراة عن عنادها و يتخلى الرجل عن كبريائه
حكمة صادقة جدا ليس لي فيها تعليق
و شكرا
 
شكراا محمد العباسي علي مرورك المميز وردك
 
اظن اننا لو اردنا الاجابة على اسئلتك على انه لما التكبر في الحب

اظن ان الانسان وكل انسان يشعر بالحب اما ان الانسان حين

يبدأ يشعر بهذا الاحساس يبدأ باختبار نفسه بنفسه فيبدأ مثلا التكلم بخشونة

مع من يحب ثم يحاول التهرب واشياء اخرى كثيرة ولكنه حين يجد

ان الطرف المقابل يصبر على افعاله يشعر بأنه بدأ يندم وضميره يؤنبه

على اختباره وبانه فعلا واقع في الحب اذا هذا هو الشخص الذي

يجب علي ان اصارحه بأجمل مشاعري وانه لا بديل له ولا يمكن الاستغناء عنه

وهنا يبدأ الانسان برمي التكبر قليلا قليلا الى ان يصل الى مرحلة يكون فيها

جاهزا نفسيا وعقليا التضحية بكل شيئ لاجل هذا المخلوق

اما عما يبحثون ببعضهم البعض فبرأيي الشخصي يأتي الاحترام

في الدرجة الاولى لانه اهم شيئ بنظري بين العلاقات فالاحترام

من اهم دعائم الحب المتين ولو غاب لكان هذه العلاقة قابلا للهدم

ومن ثم يأتي التضحية والتفاهم .

وشكرا للموضوع اخت نينا
 
شكرا اختي نينا
 
أختي رغم تأثري بما قاله الإخوة الكرام كلام بدا مقنعا غير أنني لا زلت أرى أن الحب خرافة
لا تتحقق إلا في القصص و الأفلام و هذا ما يخدع أغلب الناس

لكن حتى و إن و جد فمن الرجل من رجال اليوم ذاك الذي يتخلى عن كبريائه
و من المرأة من النساء تلك التي تتخلى عن عنادها في سبيله
فلم يعد للتضحية مكان في عالمنا هذا و لم يعد للتنازل من مجال

 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom