انا: ياالله ما تسوقون. !
الفتاة الجزائرية : لا
انا : يا أختي مرة ما يثقون فيكم أهاليكم
الفتاة الجزائرية أذيتونا بهالموضوع
أنا مسلمة و يشرفني أني ما أسوق
أنا ملكة ، و فيه ملكة تسوق ؟؟
أنا أغلى من العين و الموق
أنا الحمد لله مكانتي فوق
فيه من يتولى أمري و يخدمني بذوق
ويوديني لاقل و أكبر مشوار مايعوق
ما أطلع لحالي لاني أغلى من أني أترك لحالي
في الشارع ... فيه من يبي يذوق طعمي الحالي
في الشارع ... فيه الصالح و الطالح يتمنى يجي إقبالي
أهلي يخافون علي .. أنا ...غالية ...
يخافون علي حتى من نظرة غريب حانيه
يخافون على سمعتي لا تخدشة كلمة نابيه
كرامتي
يخأفون عليها لا تنجرح و تنكسر نفسي السامية
انا: أنتم مظلومات مرررة ...صح؟!!
الفتاة الجزائرية: لا
انا: واش رايك في الحب
الفتاة الجزائرية: مليح غير للي يفهموو
انا : لأن رجالكم حرموكم من المساواة
الفتاة الجزائرية : ومن قال أننا نبي المساواة
أنا إمرأة أنا أنثى
أنا ضعفي هو سلاحي
هو فخري و اداوى جراحي
أنا ... أختلف عن الرجل
أنا ... لي قلب وجل..
كيف أواجه الدنيا بثقل
ما أبغى مساواة في العمل
ما أقدر أعمل بقوة الرجل
كيف أحمي أسرتي أجل ؟
أنا أبي أحد مسؤول عني ...أنا له متابعة
ما أعرف أشيل أنا همي .... يآمر و أنا أسمعه
بس .. أعرف أسعده بودي ... و بشوقي اللي أجمعه
أمسح جبينه بيدي ...ولا أترك فرصة لمدمعه
ما أبغى مساواة
أنا ... خلقني الله
و يعرف اللي أبغاه
ومستسلمة لهداه
انا: أنتم حجابكم يغطي الوجه؟
الفتاة الجزائرية: إيه
انا: الله يعينكم كتمه مع الحر.
الفتاة الجزائرية : بس نار جهنم أحر.
وأبي الكل يعرف شئ
أنا مسلمة وافتخر بحجابي
ما تضايقت منه في نزعه عذابي
ولا يشرفني تركه .... يا أحبابي
أنزعه أبداً هذا مصابي
كالجوهرة
أنا مو أي أحد يقدر حتى يلقي نظره علي
فكيف يمد يده علي لا
أنا مصونه بيني و بين الغريب الف حاجز و حاجز
كثير يتمنون يحظون مني بشئ .. بس لا
أنا فوق أنا نجمة محد يوصلها
أنا في القمة محد يحصلها ابداً
إلا بشرع الله
فتعلق الستار من يومها
الفتاة الجزائرية : لا
انا : يا أختي مرة ما يثقون فيكم أهاليكم
الفتاة الجزائرية أذيتونا بهالموضوع
أنا مسلمة و يشرفني أني ما أسوق
أنا ملكة ، و فيه ملكة تسوق ؟؟
أنا أغلى من العين و الموق
أنا الحمد لله مكانتي فوق
فيه من يتولى أمري و يخدمني بذوق
ويوديني لاقل و أكبر مشوار مايعوق
ما أطلع لحالي لاني أغلى من أني أترك لحالي
في الشارع ... فيه من يبي يذوق طعمي الحالي
في الشارع ... فيه الصالح و الطالح يتمنى يجي إقبالي
أهلي يخافون علي .. أنا ...غالية ...
يخافون علي حتى من نظرة غريب حانيه
يخافون على سمعتي لا تخدشة كلمة نابيه
كرامتي
يخأفون عليها لا تنجرح و تنكسر نفسي السامية
انا: أنتم مظلومات مرررة ...صح؟!!
الفتاة الجزائرية: لا
انا: واش رايك في الحب
الفتاة الجزائرية: مليح غير للي يفهموو
انا : لأن رجالكم حرموكم من المساواة
الفتاة الجزائرية : ومن قال أننا نبي المساواة
أنا إمرأة أنا أنثى
أنا ضعفي هو سلاحي
هو فخري و اداوى جراحي
أنا ... أختلف عن الرجل
أنا ... لي قلب وجل..
كيف أواجه الدنيا بثقل
ما أبغى مساواة في العمل
ما أقدر أعمل بقوة الرجل
كيف أحمي أسرتي أجل ؟
أنا أبي أحد مسؤول عني ...أنا له متابعة
ما أعرف أشيل أنا همي .... يآمر و أنا أسمعه
بس .. أعرف أسعده بودي ... و بشوقي اللي أجمعه
أمسح جبينه بيدي ...ولا أترك فرصة لمدمعه
ما أبغى مساواة
أنا ... خلقني الله
و يعرف اللي أبغاه
ومستسلمة لهداه
انا: أنتم حجابكم يغطي الوجه؟
الفتاة الجزائرية: إيه
انا: الله يعينكم كتمه مع الحر.
الفتاة الجزائرية : بس نار جهنم أحر.
وأبي الكل يعرف شئ
أنا مسلمة وافتخر بحجابي
ما تضايقت منه في نزعه عذابي
ولا يشرفني تركه .... يا أحبابي
أنزعه أبداً هذا مصابي
كالجوهرة
أنا مو أي أحد يقدر حتى يلقي نظره علي
فكيف يمد يده علي لا
أنا مصونه بيني و بين الغريب الف حاجز و حاجز
كثير يتمنون يحظون مني بشئ .. بس لا
أنا فوق أنا نجمة محد يوصلها
أنا في القمة محد يحصلها ابداً
إلا بشرع الله
فتعلق الستار من يومها
