بعد أن هجرته 24 زوجة.. وجد السعادة أخيراً مع الزوجة 25
وجد رجل نيبالي سعادته أخيراً في زواجه الأخير الخامس والعشرين، بعد 24 زيجة فاشلة.
واحتفل "رامشاندرا كاتوال"، الذي يعمل حمالاً في منطقة "خاندباري" النيبالية، وزوجته مؤخراً بالذكرى السابعة لزواجهما.
وتزوج "كاتوال" أول مرة عندما كان في سن السادسة والعشرين في قريته على بعد 600 كم شرق العاصمة "كاتماندو".
وهربت زوجته الأولى مع عشيقها في سابقة تبعتها بقية زوجاته، ويقول "كاتوال": زوجتي الثانية هربت أيضاً وكذلك الثالثة، كما ذكرت "البي بي سي
وبسبب تعاقب الزوجات عليه خلال 16 عاماً، يقول "كاتوال" إنه يتذكر تسع منهن فقط بوضوح.
ويضيف "كاتوال": إن الزوجة رقم 24 هربت أيضاً، وقررت ألا أتزوج مجدداً.
لكنه لم يلتزم بقراره فعاد ليتزوج للمرة الخامسة والعشرين، ويقول الآن إنه سعيد ولن يتزوج مرة أخرى، وبدلاً من ذلك سيركز على تعليم أبنائه.
ويتلقى أبنائه التعليم في مدرسة ابتدائية قريبة، وأحدهم يدرس في منحة ممولة من بلجيكا.
ويعاني "كاتوال" من ظروف اقتصادية شديدة الصعوبة حتى أن منزله مبني على قطعة أرض مملوكة للدولة، ويقول إن ظروفه الاقتصادية هذه ربما كانت السبب في هروب بعض زوجاته.
ويشتهر الحمالون في نيبال بقوتهم، حيث يحملون في العادة أحمالاً يزيد وزنها على 45 كجم لعدة أميال في المناطق الجبلية.
واحتفل "رامشاندرا كاتوال"، الذي يعمل حمالاً في منطقة "خاندباري" النيبالية، وزوجته مؤخراً بالذكرى السابعة لزواجهما.
وتزوج "كاتوال" أول مرة عندما كان في سن السادسة والعشرين في قريته على بعد 600 كم شرق العاصمة "كاتماندو".
وهربت زوجته الأولى مع عشيقها في سابقة تبعتها بقية زوجاته، ويقول "كاتوال": زوجتي الثانية هربت أيضاً وكذلك الثالثة، كما ذكرت "البي بي سي
وبسبب تعاقب الزوجات عليه خلال 16 عاماً، يقول "كاتوال" إنه يتذكر تسع منهن فقط بوضوح.
ويضيف "كاتوال": إن الزوجة رقم 24 هربت أيضاً، وقررت ألا أتزوج مجدداً.
لكنه لم يلتزم بقراره فعاد ليتزوج للمرة الخامسة والعشرين، ويقول الآن إنه سعيد ولن يتزوج مرة أخرى، وبدلاً من ذلك سيركز على تعليم أبنائه.
ويتلقى أبنائه التعليم في مدرسة ابتدائية قريبة، وأحدهم يدرس في منحة ممولة من بلجيكا.
ويعاني "كاتوال" من ظروف اقتصادية شديدة الصعوبة حتى أن منزله مبني على قطعة أرض مملوكة للدولة، ويقول إن ظروفه الاقتصادية هذه ربما كانت السبب في هروب بعض زوجاته.
ويشتهر الحمالون في نيبال بقوتهم، حيث يحملون في العادة أحمالاً يزيد وزنها على 45 كجم لعدة أميال في المناطق الجبلية.
