التفاعل
0
الجوائز
166
- تاريخ التسجيل
- 2 أوت 2008
- المشاركات
- 598
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 8 ديسمبر 1934

*~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~السلام عليكم~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~-اخواني اخواتي
اليكم هذه القصة المؤثرة والواقعية
التي تتضمن شخصية ابراهيم رحمه الله
ذا 30 سنة
تخرج من الجامعة في السنة
التي توفيت فيها أمه
تولت أخته التي تليه عمرا
على رعايته هو واخوانه
وتركت دراستها من أجل رعايتهم
.وتكلفت بتزويج أختها الأصغر منها سنا..
كما قامت بتزويج اخيها الأكبر منها
والذي كان عرسه يوم الخميس الفارط
06/11/2008
حيث تم الزفاف يوم الأربعاء والخميس
على خير
اخذ عروسته يوم الخميس
وذهبا الى شقتهما..
متأهبان للغد حيث يستقبلا أهل العروس
يوم الجمعة وهو اليوم الثالث من أيام العرس
وفي هذا اليوم لاحظ أهل العروس أنهما قد تأخرا
فذهبوا أصدقاء العريس الى شقته
قاموا بالدق على الباب مرات ومرات دون اجابة أو رد
قاموا بتكسير النوافذوالصراخ باسمه:
°ابراهيم..ابراهيم هل أنت هنا؟°
لكن دون جدوى
بحثوا في كل حلاقات المدينة...
وكل مستشفياتها ومصحاتها...
دون أثر لهما
بعد ذلك بلغوا الشرطة واتوا بهم رفقة الحماية المدنية
الى الشقة...
قاموا بتكسير الباب فهنا كانت الكارثة..
اذ بــ ابراهيم ملقى على الأرض أمام
باب الغرفة محاولا انقاذ نفسه وزوجته
وهي ملقية في فراشها
**ميتان**
ماسبب؟؟
ياترى؟
هل قتلا؟
.........لا بل قد اصيبيا باختناق غاز المنطلق من الفرن.........
والسبب هو أن الأنبوب الذي يطرح الغاز المحترق مسدود
بـــعش طائر
فللأسف تحول العرس الى جنـــــــــــــــازة
*كانت هذه القصة واقعية حقا وكان ابراهيم رحمه الله هو ابن خالتي*
رحمكما الله واسكنكما فسيج جنانكما يا ابراهيم وزوجتك خـديجـة
اليكم هذه القصة المؤثرة والواقعية
التي تتضمن شخصية ابراهيم رحمه الله
ذا 30 سنة
تخرج من الجامعة في السنة
التي توفيت فيها أمه
تولت أخته التي تليه عمرا
على رعايته هو واخوانه
وتركت دراستها من أجل رعايتهم
.وتكلفت بتزويج أختها الأصغر منها سنا..
كما قامت بتزويج اخيها الأكبر منها
والذي كان عرسه يوم الخميس الفارط
06/11/2008
حيث تم الزفاف يوم الأربعاء والخميس
على خير
اخذ عروسته يوم الخميس
وذهبا الى شقتهما..
متأهبان للغد حيث يستقبلا أهل العروس
يوم الجمعة وهو اليوم الثالث من أيام العرس
وفي هذا اليوم لاحظ أهل العروس أنهما قد تأخرا
فذهبوا أصدقاء العريس الى شقته
قاموا بالدق على الباب مرات ومرات دون اجابة أو رد
قاموا بتكسير النوافذوالصراخ باسمه:
°ابراهيم..ابراهيم هل أنت هنا؟°
لكن دون جدوى
بحثوا في كل حلاقات المدينة...
وكل مستشفياتها ومصحاتها...
دون أثر لهما
بعد ذلك بلغوا الشرطة واتوا بهم رفقة الحماية المدنية
الى الشقة...
قاموا بتكسير الباب فهنا كانت الكارثة..
اذ بــ ابراهيم ملقى على الأرض أمام
باب الغرفة محاولا انقاذ نفسه وزوجته
وهي ملقية في فراشها
**ميتان**
ماسبب؟؟
ياترى؟
هل قتلا؟
.........لا بل قد اصيبيا باختناق غاز المنطلق من الفرن.........
والسبب هو أن الأنبوب الذي يطرح الغاز المحترق مسدود
بـــعش طائر
فللأسف تحول العرس الى جنـــــــــــــــازة
*كانت هذه القصة واقعية حقا وكان ابراهيم رحمه الله هو ابن خالتي*
رحمكما الله واسكنكما فسيج جنانكما يا ابراهيم وزوجتك خـديجـة