رسالة من عصابة الديوانية الى الرئيس بوتفليقة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

The Master

:: عضو مُشارك ::
إنضم
4 فيفري 2009
المشاركات
202
نقاط التفاعل
2
النقاط
7
العمر
40
اولا تحية لادارة وتحية لعزيزى ‏4LI_4LGERI4 والله غالب موضوعنا فقد فى السيرفر القديم ومعليش نعاودوه من اجل اللمة الحبيبة
=================
بسم الله الرحمن الرحيم
حبيت ان اطرح موضوع بعد اذن المشرفين والاعضاء عن حال الجزائر كا فكرة أختوها بعد زيارتى الاخيرة الى الجزائر
واستاذنهم بطرح الموضوع لنقاش هنا
لتعم الفائده للجميع ولكي نناقش ما فيه الخير لجزائر و اهلها
سيدي الرئيس عبد العزيز بو تفليقة ، حفظك الله ورعاك

وبعـــــــــد:

لست هنا بصدد كتابة معروض او خطاب أبعثه الى الديوان الجزائرى
ثم تتلقفه 500 يد قبل أن يصلك ، ثم يصل الى السكرتير ثم الى المدير ثم الى المرافق ثم يرمى به في مزبلة (الأرشيف)

فلقد سئمت دلك فى ليبيا

ولست هنا بصدد طلب وظيفة حكومية أرتجيها منذ سنوات ثم يتصل بي الديوان ليبشرني بأنه فرق بيني وبين الجزائرى و الليبى
بل فرق بيني وبين وسائل العصر الحديثة من سيارات وطيارات ، رغبةً منه في استعادة الماضي العريق في المناطق النائية لأستشعر عظمة ركوب الحمير

فلقد سئمت الأمل في ذلك فى ليبيا

ولست هنا بصدد طلب معونة مادية أشكوا فيها حال أسر في بلاد يتلألأ فيها الذهب الأسود ،
ولست أبحث عن سرير يلم أجزاءً مكسورة، أو يحتضن غيبوبةً مقهورة

فليس هناك من يستقبل، بل ليس هناك من يخشى الله في الإنسانية ويسعى ليستقبل، وليس هناك من يجاملني ويقول(تم)

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة :

أكتب إليك ماهو اعظم وأخطر، عليك وعلينا وعلى الوطن الجزائرى الذي حملت أمانته وستسأل عنه في يوم لا ريب فيه
الكرب يزداد، والخطر يداهمكم، فالحرية المزيفة تقدس، والحق يحارب
وما انا إلى ناصح ، والدين النصيحة، وأنت حفظك الله تحكم بلاداً اسلامية نور الدين فيها
سيدى الرئيس بو تفليقة

رئيتكم تريدون أن تقضي الفتاة لوحدها في شقة مفروشة طالما امتلكت هويتها الوطنية
ولا بأس بأن تضيع هويتها الدينية

وتشجعون على العمل في إختلاط بين الرجال والنساء، وقد حدث، حتى إذا حدث مالم يحسب حسابه،
قلتم: من طلب منها ان تبتسم، من طلب منها أن تجلس معه، من طلب منها أن (تعطيه وجه)
وهكذا يستمر الأب في رمي أبناءه في البحر،،، ثم يقول لهم : إياكم أن تغرقوا


سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:

في بلادكم (ولا أعمم) تستقل الأجنبية سيارة فارهة ، لأنها باعت الكثير لتحصل عليها (ولا أعمم)
وتحصل الأجنبية على أفضل عمل بأفضل راتب ، لأنها لا ترفض الإختلاط ، ولأن لها ابتسامة (غير شكل الجزائرية)
ثم تسرق ابن البلد من فتاة البلد ليخضع لها ، وتصبح أفضل من البنت الجزائرية عزة وكرامةً ووجاهة اجتماعية
فلا يهمها خجل ولا عيب ، طالما ينضح الجيب
بل تناديهم ليعملو لديها، وتذلهم بين يديها
هكدا هو حال الشاب الجزائرى كما وجتوه

وكذلك الرجل في بلاد المليون ونصف المليون شهيد ، يسكن شقة من 3 غرف و فى غالب لا يجدها اصلنا والحمدلله على النعمة، وجاره الأجنبي يسكن في فيلا تطل على البحر لأنه محترف في غسل الملابس،،،عفواً غسل الأموال

يقبض المواطن في بلاد المليون ونصف المليون شهيد راتب 100 دولار أو اربعه أو خمسه وكم أكره رقم خمسه،،، بينما العامل من بلد عربي أو غربي يقبض الخمسة عشر أو ما فوووووووووووووق


سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:

الإعلام في بلاد المليون ونصف المليون شهيد خطير، ويجب منه التحذير،
فقد صاغه عالمانيون قذرون ، بحجة الإنفتاح والحرية، ويخالفون الله ونهج سيد البشرية

وعلى صيغة أحد شعراءنا :
ما عرفوا الله طرف ساعة ،، وما أعدوا لقيام الساعة

بل جل همهم هو : أمركة الجزائر لتصبح وجهاً آخر للغرب الذي لا يملك سوى الحضارة المادية
ولا يملك قدر أنملة من الحضارة الإنسانية

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة

إخوتي من الرجال فى الجزائر لم يعودوا قادرين على شراء الضروريات ، فأين ما وعدت به من إنخفاض الأسعار
فقد أصابهم السعار

الرز 100 الف، والفاكهة ب 200،،،، ولم يفرحوا سوى ب 5 بالمية

والاجانب و القاورين يتنعمون بما فوق الخمسين
، بل حتى الاجنبى ، يتنعم بزيادة الرواتب في بلاده،، وبغسيل الأموال في بلادكم


سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:

هل تسمع بما لم نسمع به من قبل؟
هل تسمع بوجود جثث في قارعة الطريق لا يعرف لها مصدر؟
هل تسمع باغتصابات بني الكلاب لفتياتكم
هل تسمع باختطاف الكلاب لبناتنكم؟
هل سمعت بأن متنزهاتكم واماكن الترفيه أصبحت أماكن مواعيد لكل حبيب وحبيبة وصديق وصديقة وزميل وزميله؟
هل سمعت بأن مواطناً باع كل ما يملك ، واكتشف بأنه وضع ماله عند هامور، لا يعرف الله في حقوق الناس؟

فإذا قلنا بأنه ساذج لأنه وضع ماله في أيد غير أمينة

فأين اليد الأمينة بعد أن سرقت أسهم بلادكم
فأصبح هناك الفقير، والشحات، والطبقات

بل أين اسهم إعمار التي وعدت بان تنهي الفقر في بلادكم؟؟؟


سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:

لازالت الرشاوى تسلم في يد الكثير من القضاة ومساعديهم لتحريك قضية أو لتهميش أخرى

سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:

إنا في الله احبكم ، ونعلم والله أن أملكم هو النهضة ، والتطور، وإسعاد البشرية وإعانة الضعاف والمساكين فى الجزائر

ولكن الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف

سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:

العاطلون والعاطلات يصرخون ، ومن الحاجة يستغيثون ، حتى إذا الفتاة سئمت الفقر ،وسئمت الحصول على فرصة عمل، لم تجد لها اتجاهاً سوى ما يغضب الله تعالى لتعيش من خلاله

والعاطل ، يتم استغلاله ، فهذا تاجر مخدرات يحركه، وهذا شرير يحرضه
ويخبره أن الجهاد ليس واجباً في فلسطين ضد اليهود، وليس في الشيشان ضد الصرب، ولا في العراق ضد الأمريكان والمجوس
بل يزين له الجهاد في أرض المليون ونصف المليون شهيد ، فيضل نفسه ويضل غيره، (ولا أعمم على العاطلين ، فهناك منهم الموظفين)
ولكن أكثريتهم من الذين لم يتجاوزوا الثانية والعشرين بعد!!! فماذا بعد؟؟

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:

كثر العبث
قلت الامطار وتوشك ان تنعدم
محقت بركة الرزق
وزادت الجرائم
وسرقت الحقوق
وانتشر الظلم
وأصبح اسم الجزائر على لسان كل حاقد وحاسد

أعلم بان الإستغفار حل ، وإني استغفر لنفسي ولك ولسائر المسلمين والمسلمات ،

ولكن الإستغفار لا يكفي

فلا خير في قول إذا لم يكن فعل
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:

هل يعقل أن تكون هذه هي الجزائر،، هل أصبحت الجزائر فوضى؟ هل أصبح مايحدث فيها على لسان كل ملسون؟
هل أنتم تنتمون لبلد المليون ونصف المليون شهيد؟

هل هده هى الجزائر؟
، أرض العطاء والنقاء والمحبة والدين والأمانة،والصفاء، بل ، هل هى هده أرض الرخاء؟؟

يا ولي أمري بعد الله تعالى :

إذا أردت أن تعيد الهدوء والسكينة والأمن،، فالحل يبدأ بالمراقبة
فمن لم يخش رقابة الله فإنه سيخشاك، لأن الدنيا هي كل اهدافه

الحل يكمن في أمور بسيطة عليك ، سأوجز منها ما تحويه ثقافتي المحدودة من خبرتي القصيرة في الحياة
ويكمل إخوتي وأخواتي طرح أمنياتهم هنا معي، ومايرونه حلاً صحيحاً لنهاية الفوضى فى الجزائر:

1- إتاحة العمل لرجال الهيئة و الدين والحسبة وتدخلهم في كل وزارة ، وعدم منعهم من دخول أي مكان قد يشتبه فيه ، ومشاركتهم في أهم القضايا المحلية
2-إقالة عدد من الذين لا يخشون الله ولم يعرفوا حمل الامانة ، بل أفسدوا في البلاد وألحقوا الضرر بالعباد


3-محاربة ومنع كل قناة إفسادية تبث الخنا لشبابنا وفتياتنا، أو تخالف عقيدتنا، أو تشجع على مخالفة الدين الحنيف باسم الإنفتاح والحرية

4-توظيف جميع العاطلين والعاطلات كل حسب شهادته وفي مدنهم بدلاً من رفع رواتب ومزايا لمن امتلات جيوبهم بالتكريم والزيادة والعلاوة ، وعدم اذلالهم تحت قسوة أجانب لا يملكون (الضمير) بل جل همهم (المكسب المادي)

5-مراقبة البضائع التي تصل الى بلادكم، فعندما يزداد كم المخدرات والحشيش والمنشطات والخمور وموادها
فليس علينا معاقبة من أدخلها الى منزله أو قام ببيعها
بل تجب معاقبة من سهل وصولها إلى بلاد المليون ونصف المليون شهيد
فهو أحد اثنين: إما مشجع،،،،،،،،،، أو نائم

6-محاربة كل من تسول له نفسه إغراق شبابكم وفتياتكم في وحول الشر والنجاسة باسم التحرر، الذي هو في حقيقته إنحلال

هذه بعض النصائح من أجلكم وأجل أحبتي وإخوتي وأخواتي فى الجزائر الحبيبة

وإني لأرجوا إذناً صاغية، وقلباً مليئاً بالحب، وعقلاً تملأه الحكمة إن شاء الله

ولعلي أخرجت مافي صدري وصدر إخوتي من ألم وإن خانني التعبير في الكثير

اسأل الله عز وجل أن يهيء لكم البطانة الصالحة التي تعينكم على مافيه خير للبلادكم والعباد

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والاموات فى نهاية سيدى الرئيس اسف ان كنت قد اطلت عليك الحديت ولكن لمتكم الجزائرية العزيزة هى من جعلت قلبى ينطق ببعض الكلامات التى ان وجتها قاسية انما هى كلامات عصابة فى ليبيا تحب الجزائر واهل الجزائر اللدينا هما من اكرم الرجال الدين عرفناهم فى تاريخ الارض تحية لكم ولى اهلكم واقربائكم ولى جميع الغيورين على بلد المليون ونصف المليون شهيد حقوق الطبع محفوظة عصابة الداونية (دكتوويب * the master * على سليمان * ميلانو )
 
لن ازيد كلمة عما قلت
سوى اني ساقول انك تستحق لقب احسن كاتب

 
لن ازيد كلمة عما قلت


سوى اني ساقول انك تستحق لقب احسن كاتب
شكرا اخى على هده الكلامات الحلوة وشكرا على المورور الحلو :yahoo: :yahoo:
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

هذه الجزائــــــــــــــر















وهؤلاء رجالها:













وهؤلاء نساؤها:














في الثورة قال الثوار المجاهدون الأحرار:
url

واليوم نحن نعيد نفس الكلام ولكن
ليس للإستعمار الفرنسي لا
بل للإستعمار الثقافي الإقتصادي المعيشي
أخي الكريم ماقلته هو الحال الذي يريدنا الغرب أن نبقى عليه لكن
لا إين أحلامهم وأين نحن؟؟
نـــــــــــحن
ربما الجيل الذي أتى مباشرة بعد جيل المجاهدين سكت وتغاضى على بعض الأشياء وهذا ماسمح ل*العبد ونص**كما أسميهم أنا أن يسرحو ويمرحو على أرضنا الطاهرة
ولكن نحن من ولدنا والجزائر حرة لن نقبل أن تعود إلى أي شكل من الإستعمار وسنبقى**عضم فالقرجومة** لكل من يكرهنا ويريد لنا الفساد سواءا شاء السيد بوتفليقة وغيره أم أبوا
الجزائر جزائرنا وكل الماكل التي تحدث لنا تزيدنا عزما وإصرارا
الإرهاب قتلنا والحكومة ضيقت علينا
ولكننا لم نزد سوى حبا لهذا البلد الغالي وإصرارا على خدمته وتطويره وستشرق الشمس قريبا فزيدونا عذابا لأننا لن نزيد إلا حبا للجزائر وإصرارا على البقاء
*************
بارك الله فيك أخي موضوع في القمة لمست من خلاله حبك للجزائر الغالية وأهلها
فأنت عبرت عن شعور كل جزائري مشكور أخي الفاضل
وتحية كبيرة للشقيقة ليبيا رعاها الله وحفظها هي وأهلها
وألف مبروك على التميز فأنت تستحقه
************
تقبل مروري المتواضع وأسفة على الإطالة ولكن موضوعك حرك مشاعري
***************
شكرا


 
اولا اشكرك على هذا الموضوع الرائع حبذا لو وضعته في القسم السياسي لانه يميل الى السياسة الجادة منه الى السخرية ولانه سيلقى هناك النقاش الذي تريده . ما علينا المهم انني قراته ولي الشرف.ساناقشك نقطة نقطة الى سطر النهاية ولن اكون متعصبة في ردي ارجو فقط ان لا يكون منظورك لردي كوني جزائرية لانني ساتجرد من الجنسية لدقائق
:::::::::::::::::::
لست هنا بصدد كتابة معروض او خطاب أبعثه الى الديوان الجزائرى
ثم تتلقفه 500 يد قبل أن يصلك ، ثم يصل الى السكرتير ثم الى المدير ثم الى المرافق ثم يرمى به في مزبلة (الأرشيف)​

فلقد سئمت دلك فى ليبيا​

ولست هنا بصدد طلب وظيفة حكومية أرتجيها منذ سنوات ثم يتصل بي الديوان ليبشرني بأنه فرق بيني وبين الجزائرى و الليبى
بل فرق بيني وبين وسائل العصر الحديثة من سيارات وطيارات ، رغبةً منه في استعادة الماضي العريق في المناطق النائية لأستشعر عظمة ركوب الحمير​

فلقد سئمت الأمل في ذلك فى ليبيا
نعيش نفس الشئ فلا تقلق نفسك

:::::::::::::::
ولست هنا بصدد طلب معونة مادية أشكوا فيها حال أسر في بلاد يتلألأ فيها الذهب الأسود ،
ولست أبحث عن سرير يلم أجزاءً مكسورة، أو يحتضن غيبوبةً مقهورة​

فليس هناك من يستقبل، بل ليس هناك من يخشى الله في الإنسانية ويسعى ليستقبل، وليس هناك من يجاملني ويقول(تم)​

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة :​

أكتب إليك ماهو اعظم وأخطر، عليك وعلينا وعلى الوطن الجزائرى الذي حملت أمانته وستسأل عنه في يوم لا ريب فيه
الكرب يزداد، والخطر يداهمكم، فالحرية المزيفة تقدس، والحق يحارب
وما انا إلى ناصح ، والدين النصيحة، وأنت حفظك الله تحكم بلاداً اسلامية نور الدين فيها
سيدى الرئيس بو تفليقة
سيقول لك شكرا فنعم الناصح انت .
رئيتكم تريدون أن تقضي الفتاة لوحدها في شقة مفروشة طالما امتلكت هويتها الوطنية
ولا بأس بأن تضيع هويتها الدينية
اقول لك ومن قال هذا على حسب تتبعي للاحداث عندما قال سامنح للمراة حرية وحقوقا اكثر هذا لا يعني ان تنحل وتحيد عن الطريق هنا خطانا نحن العرب عموما نفهم الحرية دائما من مظور واحد ولا نعطي لتلك الفتاة فرصة لتبرهن عن مقدرتها في كسب معترك الحرية دون تدنيس . وان كان هو قد اعطى الحرية للنساء فليست بالحرية المطلقة
اعطاها حرية في التعلم والعمل اعطاها حقوقا لتحمي بها نفسها ايام ارتداد الرجل عليها اليس هذا حقا بل اسميه عنفوان رجل لانه جاء من رجل يحترم المراة ويقدسها وحاول بكل الطرق ان لا يترك حفيدات جميلة بوحيرد واخواتها وبناتها مجرد دمى تتاكلها السنون. وان فهمت هذه الحرية على انها تشجيع للانحلال هنا تتدخل القاعدة التي تربت عليها كل فتاة وان لم تخشى خالقها فالتفعل ما تريد
وتشجعون على العمل في إختلاط بين الرجال والنساء، وقد حدث، حتى إذا حدث مالم يحسب حسابه،
اخي الكريم الاختلاط موجود اينما تذهب وليست المراة مخلوقة في بلورة ماسية لا تحتك ولا يحتك بها فما هكذا تطورت الامم
قلتم: من طلب منها ان تبتسم، من طلب منها أن تجلس معه، من طلب منها أن (تعطيه وجه)
وهكذا يستمر الأب في رمي أبناءه في البحر،،، ثم يقول لهم : إياكم أن تغرقوا​

طبعا من قال لها انا اعطيها الحرية وهي تعرف ما تختار اوليست تملك عقلا الا يردعها وازعها الديني والاخلاقي ام ان الرئيس سيجعل مع كل فتاة حارسا شخصيا ينبهها لا تخطئي لا تخطئيي. كما ان حلنا في الجزائر افضل حالا من كثير من الدول وعلى راس القائمة لبنان ومصر والذي وصل انحلالهم الى شاشات السينما وبالبنت العريض

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

في بلادكم (ولا أعمم) تستقل الأجنبية سيارة فارهة ، لأنها باعت الكثير لتحصل عليها (ولا أعمم)
وتحصل الأجنبية على أفضل عمل بأفضل راتب ، لأنها لا ترفض الإختلاط ، ولأن لها ابتسامة (غير شكل الجزائرية)
ثم تسرق ابن البلد من فتاة البلد ليخضع لها ، وتصبح أفضل من البنت الجزائرية عزة وكرامةً ووجاهة اجتماعية
فلا يهمها خجل ولا عيب ، طالما ينضح الجيب
بل تناديهم ليعملو لديها، وتذلهم بين يديها
هكدا هو حال الشاب الجزائرى كما وجتوه​

وكذلك الرجل في بلاد المليون ونصف المليون شهيد ، يسكن شقة من 3 غرف و فى غالب لا يجدها اصلنا والحمدلله على النعمة، وجاره الأجنبي يسكن في فيلا تطل على البحر لأنه محترف في غسل الملابس،،،عفواً غسل الأموال
يقبض المواطن في بلاد المليون ونصف المليون شهيد راتب 100 دولار أو اربعه أو خمسه وكم أكره رقم خمسه،،، بينما العامل من بلد عربي أو غربي يقبض الخمسة عشر أو ما فوووووووووووووق​

انا عن نفسي لم اسمع بهذه القصة ولم اصادفها رغم مخالطاتي الا اذا كانت في نطاق محدود وهنا اقول لك يوجد الصالح ويوجد الطالح



سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

الإعلام في بلاد المليون ونصف المليون شهيد خطير، ويجب منه التحذير،
فقد صاغه عالمانيون قذرون ، بحجة الإنفتاح والحرية، ويخالفون الله ونهج سيد البشرية
هنا اخالفك وبشدة اي اعلام هذا اعلامنا اعلام الحرية والديمقراطية ومنع التدليس والتسييس اعلامنا الذي يبطح وينافح ويسب ويشتم الرئيس دون قيود
اعلامنا رغم انغلاق البصري فيه الا انه وعلى القل لم يتحول الى بوق ينشر الفظاعة والانحلال الاخلاقي اعلامنا يعتبر من الرائدين في هذا المجال هنا اقصد المكتوب
قارنه فقط بباقي الدول العربية اللتي تتكلم يقطع راسك


وعلى صيغة أحد شعراءنا :
ما عرفوا الله طرف ساعة ،، وما أعدوا لقيام الساعة​

بل جل همهم هو : أمركة الجزائر لتصبح وجهاً آخر للغرب الذي لا يملك سوى الحضارة المادية
ولا يملك قدر أنملة من الحضارة الإنسانية
صدقني بلد المليون شهيد هو البلد الوحيد الذي لم يؤمرك او يصهين ان جاز التعبير وما احداث غزة الا دليل عن من هم المنبطحون والخانعون

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة​

إخوتي من الرجال فى الجزائر لم يعودوا قادرين على شراء الضروريات ، فأين ما وعدت به من إنخفاض الأسعار
فقد أصابهم السعار​

الرز 100 الف، والفاكهة ب 200،،،، ولم يفرحوا سوى ب 5 بالمية​

والاجانب و القاورين يتنعمون بما فوق الخمسين
، بل حتى الاجنبى ، يتنعم بزيادة الرواتب في بلاده،، وبغسيل الأموال في بلادكم
الاسعار امر عالمي تحدده البورصة وما الازمة التي يعيشها الغرب حاليا حتى اصبح الكثير منهم يقتاتون من القمامة ويشدون الرحال عائدين الى ارض الوطن الا دليل

سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

هل تسمع بما لم نسمع به من قبل؟
هل تسمع بوجود جثث في قارعة الطريق لا يعرف لها مصدر؟
هل تسمع باغتصابات بني الكلاب لفتياتكم
هل تسمع باختطاف الكلاب لبناتنكم؟
هل سمعت بأن متنزهاتكم واماكن الترفيه أصبحت أماكن مواعيد لكل حبيب وحبيبة وصديق وصديقة وزميل وزميله؟
هل سمعت بأن مواطناً باع كل ما يملك ، واكتشف بأنه وضع ماله عند هامور، لا يعرف الله في حقوق الناس؟​

فإذا قلنا بأنه ساذج لأنه وضع ماله في أيد غير أمينة​

فأين اليد الأمينة بعد أن سرقت أسهم بلادكم
فأصبح هناك الفقير، والشحات، والطبقات
يبدو ان هاته المعلومات قد استقيتها من السنوات العجاف سنوات 90 الحمد لله حالنا تحسن وتطور الى درجة كبيرة وما عدد السيارت الذي يفوق تونس ب 10 مرات الا دليل
بل أين اسهم إعمار التي وعدت بان تنهي الفقر في بلادكم؟؟؟​


سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

لازالت الرشاوى تسلم في يد الكثير من القضاة ومساعديهم لتحريك قضية أو لتهميش أخرى​

سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

إنا في الله احبكم ، ونعلم والله أن أملكم هو النهضة ، والتطور، وإسعاد البشرية وإعانة الضعاف والمساكين فى الجزائر​

ولكن الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
اقول فقط هو عبد من عباد الله وليس المهدي المنتظر وبالمقارنة مع الحكام العرب والذي احدهم ....... واحدهم....... بوتفليقة زينة البلاد وفخر الجزائر ويكفيه فخرا انه كان اول من اوجد المصالحة واللتي اصبحت الان تجربة رائدة تتناقلها الدول
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

العاطلون والعاطلات يصرخون ، ومن الحاجة يستغيثون ، حتى إذا الفتاة سئمت الفقر ،وسئمت الحصول على فرصة عمل، لم تجد لها اتجاهاً سوى ما يغضب الله تعالى لتعيش من خلاله​

والعاطل ، يتم استغلاله ، فهذا تاجر مخدرات يحركه، وهذا شرير يحرضه
ويخبره أن الجهاد ليس واجباً في فلسطين ضد اليهود، وليس في الشيشان ضد الصرب، ولا في العراق ضد الأمريكان والمجوس
بل يزين له الجهاد في أرض المليون ونصف المليون شهيد ، فيضل نفسه ويضل غيره، (ولا أعمم على العاطلين ، فهناك منهم الموظفين)
ولكن أكثريتهم من الذين لم يتجاوزوا الثانية والعشرين بعد!!! فماذا بعد؟؟​

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

كثر العبث
قلت الامطار وتوشك ان تنعدم
محقت بركة الرزق
وزادت الجرائم
وسرقت الحقوق
وانتشر الظلم
وأصبح اسم الجزائر على لسان كل حاقد وحاسد​

أعلم بان الإستغفار حل ، وإني استغفر لنفسي ولك ولسائر المسلمين والمسلمات ،​

ولكن الإستغفار لا يكفي​

فلا خير في قول إذا لم يكن فعل
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

هل يعقل أن تكون هذه هي الجزائر،، هل أصبحت الجزائر فوضى؟ هل أصبح مايحدث فيها على لسان كل ملسون؟
هل أنتم تنتمون لبلد المليون ونصف المليون شهيد؟​

هل هده هى الجزائر؟
، أرض العطاء والنقاء والمحبة والدين والأمانة،والصفاء، بل ، هل هى هده أرض الرخاء؟؟​

يا ولي أمري بعد الله تعالى :​

إذا أردت أن تعيد الهدوء والسكينة والأمن،، فالحل يبدأ بالمراقبة
فمن لم يخش رقابة الله فإنه سيخشاك، لأن الدنيا هي كل اهدافه​

الحل يكمن في أمور بسيطة عليك ، سأوجز منها ما تحويه ثقافتي المحدودة من خبرتي القصيرة في الحياة
ويكمل إخوتي وأخواتي طرح أمنياتهم هنا معي، ومايرونه حلاً صحيحاً لنهاية الفوضى فى الجزائر:​

1- إتاحة العمل لرجال الهيئة و الدين والحسبة وتدخلهم في كل وزارة ، وعدم منعهم من دخول أي مكان قد يشتبه فيه ، ومشاركتهم في أهم القضايا المحلية
2-إقالة عدد من الذين لا يخشون الله ولم يعرفوا حمل الامانة ، بل أفسدوا في البلاد وألحقوا الضرر بالعباد​


3-محاربة ومنع كل قناة إفسادية تبث الخنا لشبابنا وفتياتنا، أو تخالف عقيدتنا، أو تشجع على مخالفة الدين الحنيف باسم الإنفتاح والحرية​

4-توظيف جميع العاطلين والعاطلات كل حسب شهادته وفي مدنهم بدلاً من رفع رواتب ومزايا لمن امتلات جيوبهم بالتكريم والزيادة والعلاوة ، وعدم اذلالهم تحت قسوة أجانب لا يملكون (الضمير) بل جل همهم (المكسب المادي)​

5-مراقبة البضائع التي تصل الى بلادكم، فعندما يزداد كم المخدرات والحشيش والمنشطات والخمور وموادها
فليس علينا معاقبة من أدخلها الى منزله أو قام ببيعها
بل تجب معاقبة من سهل وصولها إلى بلاد المليون ونصف المليون شهيد
فهو أحد اثنين: إما مشجع،،،،،،،،،، أو نائم​

6-محاربة كل من تسول له نفسه إغراق شبابكم وفتياتكم في وحول الشر والنجاسة باسم التحرر، الذي هو في حقيقته إنحلال​

هذه بعض النصائح من أجلكم وأجل أحبتي وإخوتي وأخواتي فى الجزائر الحبيبة​

وإني لأرجوا إذناً صاغية، وقلباً مليئاً بالحب، وعقلاً تملأه الحكمة إن شاء الله​

ولعلي أخرجت مافي صدري وصدر إخوتي من ألم وإن خانني التعبير في الكثير​

اسأل الله عز وجل أن يهيء لكم البطانة الصالحة التي تعينكم على مافيه خير للبلادكم والعباد​

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والاموات فى نهاية سيدى الرئيس اسف ان كنت قد اطلت عليك الحديت ولكن لمتكم الجزائرية العزيزة هى من جعلت قلبى ينطق ببعض الكلامات التى ان وجتها قاسية انما هى كلامات عصابة فى ليبيا تحب الجزائر واهل الجزائر اللدينا هما من اكرم الرجال الدين عرفناهم فى تاريخ الارض تحية لكم ولى اهلكم واقربائكم ولى جميع الغيورين على بلد المليون ونصف المليون شهيد حقوق الطبع محفوظة عصابة الداونية (دكتوويب * the master * على سليمان * ميلانو )
بخصوص النصائح شكرا لك اخي الكريم ومنكم نستفيد ارجو فقط ان يقراها الرئيس لانها حقيقة تستحق التطبيق
دمت بود وعذرا على الاطالة
 
يامستر انت شكون قالك الكلام هذا كله اكيد كرسي ارقيلة عند طارق
 
صح كاين مشاكل و فساد ..مي
رغم كلش حنا عايشين الحمد لله و ميخصنا والوا

و خير من جيرانا
04ao1.jpg


409922961.jpg
409926328.jpg
 
اولا اشكرك على هذا الموضوع الرائع حبذا لو وضعته في القسم السياسي لانه يميل الى السياسة الجادة منه الى السخرية ولانه سيلقى هناك النقاش الذي تريده . ما علينا المهم انني قراته ولي الشرف.ساناقشك نقطة نقطة الى سطر النهاية ولن اكون متعصبة في ردي ارجو فقط ان لا يكون منظورك لردي كوني جزائرية لانني ساتجرد من الجنسية لدقائق

:::::::::::::::::::
لست هنا بصدد كتابة معروض او خطاب أبعثه الى الديوان الجزائرى
ثم تتلقفه 500 يد قبل أن يصلك ، ثم يصل الى السكرتير ثم الى المدير ثم الى المرافق ثم يرمى به في مزبلة (الأرشيف)​

فلقد سئمت دلك فى ليبيا​

ولست هنا بصدد طلب وظيفة حكومية أرتجيها منذ سنوات ثم يتصل بي الديوان ليبشرني بأنه فرق بيني وبين الجزائرى و الليبى
بل فرق بيني وبين وسائل العصر الحديثة من سيارات وطيارات ، رغبةً منه في استعادة الماضي العريق في المناطق النائية لأستشعر عظمة ركوب الحمير​

فلقد سئمت الأمل في ذلك فى ليبيا
نعيش نفس الشئ فلا تقلق نفسك

:::::::::::::::
ولست هنا بصدد طلب معونة مادية أشكوا فيها حال أسر في بلاد يتلألأ فيها الذهب الأسود ،
ولست أبحث عن سرير يلم أجزاءً مكسورة، أو يحتضن غيبوبةً مقهورة​

فليس هناك من يستقبل، بل ليس هناك من يخشى الله في الإنسانية ويسعى ليستقبل، وليس هناك من يجاملني ويقول(تم)​

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة :​

أكتب إليك ماهو اعظم وأخطر، عليك وعلينا وعلى الوطن الجزائرى الذي حملت أمانته وستسأل عنه في يوم لا ريب فيه
الكرب يزداد، والخطر يداهمكم، فالحرية المزيفة تقدس، والحق يحارب
وما انا إلى ناصح ، والدين النصيحة، وأنت حفظك الله تحكم بلاداً اسلامية نور الدين فيها
سيدى الرئيس بو تفليقة
سيقول لك شكرا فنعم الناصح انت .
رئيتكم تريدون أن تقضي الفتاة لوحدها في شقة مفروشة طالما امتلكت هويتها الوطنية
ولا بأس بأن تضيع هويتها الدينية
اقول لك ومن قال هذا على حسب تتبعي للاحداث عندما قال سامنح للمراة حرية وحقوقا اكثر هذا لا يعني ان تنحل وتحيد عن الطريق هنا خطانا نحن العرب عموما نفهم الحرية دائما من مظور واحد ولا نعطي لتلك الفتاة فرصة لتبرهن عن مقدرتها في كسب معترك الحرية دون تدنيس . وان كان هو قد اعطى الحرية للنساء فليست بالحرية المطلقة
اعطاها حرية في التعلم والعمل اعطاها حقوقا لتحمي بها نفسها ايام ارتداد الرجل عليها اليس هذا حقا بل اسميه عنفوان رجل لانه جاء من رجل يحترم المراة ويقدسها وحاول بكل الطرق ان لا يترك حفيدات جميلة بوحيرد واخواتها وبناتها مجرد دمى تتاكلها السنون. وان فهمت هذه الحرية على انها تشجيع للانحلال هنا تتدخل القاعدة التي تربت عليها كل فتاة وان لم تخشى خالقها فالتفعل ما تريد
وتشجعون على العمل في إختلاط بين الرجال والنساء، وقد حدث، حتى إذا حدث مالم يحسب حسابه،
اخي الكريم الاختلاط موجود اينما تذهب وليست المراة مخلوقة في بلورة ماسية لا تحتك ولا يحتك بها فما هكذا تطورت الامم
قلتم: من طلب منها ان تبتسم، من طلب منها أن تجلس معه، من طلب منها أن (تعطيه وجه)
وهكذا يستمر الأب في رمي أبناءه في البحر،،، ثم يقول لهم : إياكم أن تغرقوا​

طبعا من قال لها انا اعطيها الحرية وهي تعرف ما تختار اوليست تملك عقلا الا يردعها وازعها الديني والاخلاقي ام ان الرئيس سيجعل مع كل فتاة حارسا شخصيا ينبهها لا تخطئي لا تخطئيي. كما ان حلنا في الجزائر افضل حالا من كثير من الدول وعلى راس القائمة لبنان ومصر والذي وصل انحلالهم الى شاشات السينما وبالبنت العريض

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

في بلادكم (ولا أعمم) تستقل الأجنبية سيارة فارهة ، لأنها باعت الكثير لتحصل عليها (ولا أعمم)
وتحصل الأجنبية على أفضل عمل بأفضل راتب ، لأنها لا ترفض الإختلاط ، ولأن لها ابتسامة (غير شكل الجزائرية)
ثم تسرق ابن البلد من فتاة البلد ليخضع لها ، وتصبح أفضل من البنت الجزائرية عزة وكرامةً ووجاهة اجتماعية
فلا يهمها خجل ولا عيب ، طالما ينضح الجيب
بل تناديهم ليعملو لديها، وتذلهم بين يديها
هكدا هو حال الشاب الجزائرى كما وجتوه​

وكذلك الرجل في بلاد المليون ونصف المليون شهيد ، يسكن شقة من 3 غرف و فى غالب لا يجدها اصلنا والحمدلله على النعمة، وجاره الأجنبي يسكن في فيلا تطل على البحر لأنه محترف في غسل الملابس،،،عفواً غسل الأموال
يقبض المواطن في بلاد المليون ونصف المليون شهيد راتب 100 دولار أو اربعه أو خمسه وكم أكره رقم خمسه،،، بينما العامل من بلد عربي أو غربي يقبض الخمسة عشر أو ما فوووووووووووووق​

انا عن نفسي لم اسمع بهذه القصة ولم اصادفها رغم مخالطاتي الا اذا كانت في نطاق محدود وهنا اقول لك يوجد الصالح ويوجد الطالح



سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

الإعلام في بلاد المليون ونصف المليون شهيد خطير، ويجب منه التحذير،
فقد صاغه عالمانيون قذرون ، بحجة الإنفتاح والحرية، ويخالفون الله ونهج سيد البشرية
هنا اخالفك وبشدة اي اعلام هذا اعلامنا اعلام الحرية والديمقراطية ومنع التدليس والتسييس اعلامنا الذي يبطح وينافح ويسب ويشتم الرئيس دون قيود
اعلامنا رغم انغلاق البصري فيه الا انه وعلى القل لم يتحول الى بوق ينشر الفظاعة والانحلال الاخلاقي اعلامنا يعتبر من الرائدين في هذا المجال هنا اقصد المكتوب
قارنه فقط بباقي الدول العربية اللتي تتكلم يقطع راسك


وعلى صيغة أحد شعراءنا :
ما عرفوا الله طرف ساعة ،، وما أعدوا لقيام الساعة​

بل جل همهم هو : أمركة الجزائر لتصبح وجهاً آخر للغرب الذي لا يملك سوى الحضارة المادية
ولا يملك قدر أنملة من الحضارة الإنسانية
صدقني بلد المليون شهيد هو البلد الوحيد الذي لم يؤمرك او يصهين ان جاز التعبير وما احداث غزة الا دليل عن من هم المنبطحون والخانعون

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة​

إخوتي من الرجال فى الجزائر لم يعودوا قادرين على شراء الضروريات ، فأين ما وعدت به من إنخفاض الأسعار
فقد أصابهم السعار​

الرز 100 الف، والفاكهة ب 200،،،، ولم يفرحوا سوى ب 5 بالمية​

والاجانب و القاورين يتنعمون بما فوق الخمسين
، بل حتى الاجنبى ، يتنعم بزيادة الرواتب في بلاده،، وبغسيل الأموال في بلادكم
الاسعار امر عالمي تحدده البورصة وما الازمة التي يعيشها الغرب حاليا حتى اصبح الكثير منهم يقتاتون من القمامة ويشدون الرحال عائدين الى ارض الوطن الا دليل

سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

هل تسمع بما لم نسمع به من قبل؟
هل تسمع بوجود جثث في قارعة الطريق لا يعرف لها مصدر؟
هل تسمع باغتصابات بني الكلاب لفتياتكم
هل تسمع باختطاف الكلاب لبناتنكم؟
هل سمعت بأن متنزهاتكم واماكن الترفيه أصبحت أماكن مواعيد لكل حبيب وحبيبة وصديق وصديقة وزميل وزميله؟
هل سمعت بأن مواطناً باع كل ما يملك ، واكتشف بأنه وضع ماله عند هامور، لا يعرف الله في حقوق الناس؟​

فإذا قلنا بأنه ساذج لأنه وضع ماله في أيد غير أمينة​

فأين اليد الأمينة بعد أن سرقت أسهم بلادكم
فأصبح هناك الفقير، والشحات، والطبقات
يبدو ان هاته المعلومات قد استقيتها من السنوات العجاف سنوات 90 الحمد لله حالنا تحسن وتطور الى درجة كبيرة وما عدد السيارت الذي يفوق تونس ب 10 مرات الا دليل
بل أين اسهم إعمار التي وعدت بان تنهي الفقر في بلادكم؟؟؟​


سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

لازالت الرشاوى تسلم في يد الكثير من القضاة ومساعديهم لتحريك قضية أو لتهميش أخرى​

سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

إنا في الله احبكم ، ونعلم والله أن أملكم هو النهضة ، والتطور، وإسعاد البشرية وإعانة الضعاف والمساكين فى الجزائر​

ولكن الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
اقول فقط هو عبد من عباد الله وليس المهدي المنتظر وبالمقارنة مع الحكام العرب والذي احدهم ....... واحدهم....... بوتفليقة زينة البلاد وفخر الجزائر ويكفيه فخرا انه كان اول من اوجد المصالحة واللتي اصبحت الان تجربة رائدة تتناقلها الدول
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

العاطلون والعاطلات يصرخون ، ومن الحاجة يستغيثون ، حتى إذا الفتاة سئمت الفقر ،وسئمت الحصول على فرصة عمل، لم تجد لها اتجاهاً سوى ما يغضب الله تعالى لتعيش من خلاله​

والعاطل ، يتم استغلاله ، فهذا تاجر مخدرات يحركه، وهذا شرير يحرضه
ويخبره أن الجهاد ليس واجباً في فلسطين ضد اليهود، وليس في الشيشان ضد الصرب، ولا في العراق ضد الأمريكان والمجوس
بل يزين له الجهاد في أرض المليون ونصف المليون شهيد ، فيضل نفسه ويضل غيره، (ولا أعمم على العاطلين ، فهناك منهم الموظفين)
ولكن أكثريتهم من الذين لم يتجاوزوا الثانية والعشرين بعد!!! فماذا بعد؟؟​

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

كثر العبث
قلت الامطار وتوشك ان تنعدم
محقت بركة الرزق
وزادت الجرائم
وسرقت الحقوق
وانتشر الظلم
وأصبح اسم الجزائر على لسان كل حاقد وحاسد​

أعلم بان الإستغفار حل ، وإني استغفر لنفسي ولك ولسائر المسلمين والمسلمات ،​

ولكن الإستغفار لا يكفي​

فلا خير في قول إذا لم يكن فعل
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

هل يعقل أن تكون هذه هي الجزائر،، هل أصبحت الجزائر فوضى؟ هل أصبح مايحدث فيها على لسان كل ملسون؟
هل أنتم تنتمون لبلد المليون ونصف المليون شهيد؟​

هل هده هى الجزائر؟
، أرض العطاء والنقاء والمحبة والدين والأمانة،والصفاء، بل ، هل هى هده أرض الرخاء؟؟​

يا ولي أمري بعد الله تعالى :​

إذا أردت أن تعيد الهدوء والسكينة والأمن،، فالحل يبدأ بالمراقبة
فمن لم يخش رقابة الله فإنه سيخشاك، لأن الدنيا هي كل اهدافه​

الحل يكمن في أمور بسيطة عليك ، سأوجز منها ما تحويه ثقافتي المحدودة من خبرتي القصيرة في الحياة
ويكمل إخوتي وأخواتي طرح أمنياتهم هنا معي، ومايرونه حلاً صحيحاً لنهاية الفوضى فى الجزائر:​

1- إتاحة العمل لرجال الهيئة و الدين والحسبة وتدخلهم في كل وزارة ، وعدم منعهم من دخول أي مكان قد يشتبه فيه ، ومشاركتهم في أهم القضايا المحلية
2-إقالة عدد من الذين لا يخشون الله ولم يعرفوا حمل الامانة ، بل أفسدوا في البلاد وألحقوا الضرر بالعباد​


3-محاربة ومنع كل قناة إفسادية تبث الخنا لشبابنا وفتياتنا، أو تخالف عقيدتنا، أو تشجع على مخالفة الدين الحنيف باسم الإنفتاح والحرية​

4-توظيف جميع العاطلين والعاطلات كل حسب شهادته وفي مدنهم بدلاً من رفع رواتب ومزايا لمن امتلات جيوبهم بالتكريم والزيادة والعلاوة ، وعدم اذلالهم تحت قسوة أجانب لا يملكون (الضمير) بل جل همهم (المكسب المادي)​

5-مراقبة البضائع التي تصل الى بلادكم، فعندما يزداد كم المخدرات والحشيش والمنشطات والخمور وموادها
فليس علينا معاقبة من أدخلها الى منزله أو قام ببيعها
بل تجب معاقبة من سهل وصولها إلى بلاد المليون ونصف المليون شهيد
فهو أحد اثنين: إما مشجع،،،،،،،،،، أو نائم​

6-محاربة كل من تسول له نفسه إغراق شبابكم وفتياتكم في وحول الشر والنجاسة باسم التحرر، الذي هو في حقيقته إنحلال​

هذه بعض النصائح من أجلكم وأجل أحبتي وإخوتي وأخواتي فى الجزائر الحبيبة​

وإني لأرجوا إذناً صاغية، وقلباً مليئاً بالحب، وعقلاً تملأه الحكمة إن شاء الله​

ولعلي أخرجت مافي صدري وصدر إخوتي من ألم وإن خانني التعبير في الكثير​

اسأل الله عز وجل أن يهيء لكم البطانة الصالحة التي تعينكم على مافيه خير للبلادكم والعباد​

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والاموات فى نهاية سيدى الرئيس اسف ان كنت قد اطلت عليك الحديت ولكن لمتكم الجزائرية العزيزة هى من جعلت قلبى ينطق ببعض الكلامات التى ان وجتها قاسية انما هى كلامات عصابة فى ليبيا تحب الجزائر واهل الجزائر اللدينا هما من اكرم الرجال الدين عرفناهم فى تاريخ الارض تحية لكم ولى اهلكم واقربائكم ولى جميع الغيورين على بلد المليون ونصف المليون شهيد حقوق الطبع محفوظة عصابة الداونية (دكتوويب * the master * على سليمان * ميلانو )
بخصوص النصائح شكرا لك اخي الكريم ومنكم نستفيد ارجو فقط ان يقراها الرئيس لانها حقيقة تستحق التطبيق

دمت بود وعذرا على الاطالة

الأخت somia84 لك التحية
أشكر لك تفاعلك الصادق مع كلماتي المتواضعة وأقولها بكل رحابة صدر وأحب ان أقف على بعض النقاط التي عقبت عليها بلطف ولباقة أحسدك عليها... واقول من الكلام ما هو خطا يحتمل الصواب... ومنه ما هو صواب يحتمل الخطأ...
بالنسبة لكلامي عن حرية المراة التي هي أصلاً حرة منذ فجر الإسلام فهذا موضوع موجه متلاطم... وعال جدا جدا...
إنما أريد التعقيب والإعتذار عن ما قد يكون تشويشاً غير مقصود في أفكاري ...
كلامك صحيح وأهل مكة أدرى بشعابها...
وأحيي فيك كل ماجدات الجزائر الطاهرات العفيفات الصابرات الصامدات... ألف تحية لحفيدات جميلة بوحيرد ولالة فاطيمة... من القلب...


نعم المراة قادرة على مواجهة التحديات ولكن... في مدى او نطاق معين...
أقول :من حقها ان تعمل وتسكن وتسافر لوحدها ...
ولكن كلام الشرع واضح ..وهو أي الشرع وأقصد دين الإسلام وضع ضوابط .. وكما قالت العرب من قبل تجوع الحرة ولا تاكل بثدييه أي لا تسفر لطفل؟
الحرية المطلقة خطر على المرأة والرجل لا جدال.. لذلك قد نقع في فخ الحرية شبه المطلقة... عموماً كل إنسان ( ألزمناه طائره على عنقه)... كما قال تعالى... فكل منا محاسب على أفعاله ولا كمال في البشر...
المراة والجل متساويان في الحقوق والواجبات ولكل اهميته ول يحق للرجل أو للمجتمع ان يستغل المراة أو يجعلها تدور في محاور خارج طبيعتها من واجب المجتمعات ان تكفل للمراة كرامتها عن طريق القوانين التي تحفظها زوجة وام وطالبة ومواطنة... إلخ...فلا تضطر لتحمل غير أعباء تنشئة الأجيال التي لا يبرع فيها سواها ... فوراء الرجال العظماء ...نساء... ووراء كل رجل عظيم إمراة :
حقوق الطبع محفوظة عصابة الداونية
 
اولا اشكرك على هذا الموضوع الرائع حبذا لو وضعته في القسم السياسي لانه يميل الى السياسة الجادة منه الى السخرية ولانه سيلقى هناك النقاش الذي تريده . ما علينا المهم انني قراته ولي الشرف.ساناقشك نقطة نقطة الى سطر النهاية ولن اكون متعصبة في ردي ارجو فقط ان لا يكون منظورك لردي كوني جزائرية لانني ساتجرد من الجنسية لدقائق

:::::::::::::::::::
لست هنا بصدد كتابة معروض او خطاب أبعثه الى الديوان الجزائرى
ثم تتلقفه 500 يد قبل أن يصلك ، ثم يصل الى السكرتير ثم الى المدير ثم الى المرافق ثم يرمى به في مزبلة (الأرشيف)​

فلقد سئمت دلك فى ليبيا​

ولست هنا بصدد طلب وظيفة حكومية أرتجيها منذ سنوات ثم يتصل بي الديوان ليبشرني بأنه فرق بيني وبين الجزائرى و الليبى
بل فرق بيني وبين وسائل العصر الحديثة من سيارات وطيارات ، رغبةً منه في استعادة الماضي العريق في المناطق النائية لأستشعر عظمة ركوب الحمير​

فلقد سئمت الأمل في ذلك فى ليبيا
نعيش نفس الشئ فلا تقلق نفسك

:::::::::::::::
ولست هنا بصدد طلب معونة مادية أشكوا فيها حال أسر في بلاد يتلألأ فيها الذهب الأسود ،
ولست أبحث عن سرير يلم أجزاءً مكسورة، أو يحتضن غيبوبةً مقهورة​

فليس هناك من يستقبل، بل ليس هناك من يخشى الله في الإنسانية ويسعى ليستقبل، وليس هناك من يجاملني ويقول(تم)​

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة :​

أكتب إليك ماهو اعظم وأخطر، عليك وعلينا وعلى الوطن الجزائرى الذي حملت أمانته وستسأل عنه في يوم لا ريب فيه
الكرب يزداد، والخطر يداهمكم، فالحرية المزيفة تقدس، والحق يحارب
وما انا إلى ناصح ، والدين النصيحة، وأنت حفظك الله تحكم بلاداً اسلامية نور الدين فيها
سيدى الرئيس بو تفليقة
سيقول لك شكرا فنعم الناصح انت .
رئيتكم تريدون أن تقضي الفتاة لوحدها في شقة مفروشة طالما امتلكت هويتها الوطنية
ولا بأس بأن تضيع هويتها الدينية
اقول لك ومن قال هذا على حسب تتبعي للاحداث عندما قال سامنح للمراة حرية وحقوقا اكثر هذا لا يعني ان تنحل وتحيد عن الطريق هنا خطانا نحن العرب عموما نفهم الحرية دائما من مظور واحد ولا نعطي لتلك الفتاة فرصة لتبرهن عن مقدرتها في كسب معترك الحرية دون تدنيس . وان كان هو قد اعطى الحرية للنساء فليست بالحرية المطلقة
اعطاها حرية في التعلم والعمل اعطاها حقوقا لتحمي بها نفسها ايام ارتداد الرجل عليها اليس هذا حقا بل اسميه عنفوان رجل لانه جاء من رجل يحترم المراة ويقدسها وحاول بكل الطرق ان لا يترك حفيدات جميلة بوحيرد واخواتها وبناتها مجرد دمى تتاكلها السنون. وان فهمت هذه الحرية على انها تشجيع للانحلال هنا تتدخل القاعدة التي تربت عليها كل فتاة وان لم تخشى خالقها فالتفعل ما تريد
وتشجعون على العمل في إختلاط بين الرجال والنساء، وقد حدث، حتى إذا حدث مالم يحسب حسابه،
اخي الكريم الاختلاط موجود اينما تذهب وليست المراة مخلوقة في بلورة ماسية لا تحتك ولا يحتك بها فما هكذا تطورت الامم
قلتم: من طلب منها ان تبتسم، من طلب منها أن تجلس معه، من طلب منها أن (تعطيه وجه)
وهكذا يستمر الأب في رمي أبناءه في البحر،،، ثم يقول لهم : إياكم أن تغرقوا​

طبعا من قال لها انا اعطيها الحرية وهي تعرف ما تختار اوليست تملك عقلا الا يردعها وازعها الديني والاخلاقي ام ان الرئيس سيجعل مع كل فتاة حارسا شخصيا ينبهها لا تخطئي لا تخطئيي. كما ان حلنا في الجزائر افضل حالا من كثير من الدول وعلى راس القائمة لبنان ومصر والذي وصل انحلالهم الى شاشات السينما وبالبنت العريض

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

في بلادكم (ولا أعمم) تستقل الأجنبية سيارة فارهة ، لأنها باعت الكثير لتحصل عليها (ولا أعمم)
وتحصل الأجنبية على أفضل عمل بأفضل راتب ، لأنها لا ترفض الإختلاط ، ولأن لها ابتسامة (غير شكل الجزائرية)
ثم تسرق ابن البلد من فتاة البلد ليخضع لها ، وتصبح أفضل من البنت الجزائرية عزة وكرامةً ووجاهة اجتماعية
فلا يهمها خجل ولا عيب ، طالما ينضح الجيب
بل تناديهم ليعملو لديها، وتذلهم بين يديها
هكدا هو حال الشاب الجزائرى كما وجتوه​

وكذلك الرجل في بلاد المليون ونصف المليون شهيد ، يسكن شقة من 3 غرف و فى غالب لا يجدها اصلنا والحمدلله على النعمة، وجاره الأجنبي يسكن في فيلا تطل على البحر لأنه محترف في غسل الملابس،،،عفواً غسل الأموال
يقبض المواطن في بلاد المليون ونصف المليون شهيد راتب 100 دولار أو اربعه أو خمسه وكم أكره رقم خمسه،،، بينما العامل من بلد عربي أو غربي يقبض الخمسة عشر أو ما فوووووووووووووق​

انا عن نفسي لم اسمع بهذه القصة ولم اصادفها رغم مخالطاتي الا اذا كانت في نطاق محدود وهنا اقول لك يوجد الصالح ويوجد الطالح



سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

الإعلام في بلاد المليون ونصف المليون شهيد خطير، ويجب منه التحذير،
فقد صاغه عالمانيون قذرون ، بحجة الإنفتاح والحرية، ويخالفون الله ونهج سيد البشرية
هنا اخالفك وبشدة اي اعلام هذا اعلامنا اعلام الحرية والديمقراطية ومنع التدليس والتسييس اعلامنا الذي يبطح وينافح ويسب ويشتم الرئيس دون قيود
اعلامنا رغم انغلاق البصري فيه الا انه وعلى القل لم يتحول الى بوق ينشر الفظاعة والانحلال الاخلاقي اعلامنا يعتبر من الرائدين في هذا المجال هنا اقصد المكتوب
قارنه فقط بباقي الدول العربية اللتي تتكلم يقطع راسك


وعلى صيغة أحد شعراءنا :
ما عرفوا الله طرف ساعة ،، وما أعدوا لقيام الساعة​

بل جل همهم هو : أمركة الجزائر لتصبح وجهاً آخر للغرب الذي لا يملك سوى الحضارة المادية
ولا يملك قدر أنملة من الحضارة الإنسانية
صدقني بلد المليون شهيد هو البلد الوحيد الذي لم يؤمرك او يصهين ان جاز التعبير وما احداث غزة الا دليل عن من هم المنبطحون والخانعون

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة​

إخوتي من الرجال فى الجزائر لم يعودوا قادرين على شراء الضروريات ، فأين ما وعدت به من إنخفاض الأسعار
فقد أصابهم السعار​

الرز 100 الف، والفاكهة ب 200،،،، ولم يفرحوا سوى ب 5 بالمية​

والاجانب و القاورين يتنعمون بما فوق الخمسين
، بل حتى الاجنبى ، يتنعم بزيادة الرواتب في بلاده،، وبغسيل الأموال في بلادكم
الاسعار امر عالمي تحدده البورصة وما الازمة التي يعيشها الغرب حاليا حتى اصبح الكثير منهم يقتاتون من القمامة ويشدون الرحال عائدين الى ارض الوطن الا دليل

سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

هل تسمع بما لم نسمع به من قبل؟
هل تسمع بوجود جثث في قارعة الطريق لا يعرف لها مصدر؟
هل تسمع باغتصابات بني الكلاب لفتياتكم
هل تسمع باختطاف الكلاب لبناتنكم؟
هل سمعت بأن متنزهاتكم واماكن الترفيه أصبحت أماكن مواعيد لكل حبيب وحبيبة وصديق وصديقة وزميل وزميله؟
هل سمعت بأن مواطناً باع كل ما يملك ، واكتشف بأنه وضع ماله عند هامور، لا يعرف الله في حقوق الناس؟​

فإذا قلنا بأنه ساذج لأنه وضع ماله في أيد غير أمينة​

فأين اليد الأمينة بعد أن سرقت أسهم بلادكم
فأصبح هناك الفقير، والشحات، والطبقات
يبدو ان هاته المعلومات قد استقيتها من السنوات العجاف سنوات 90 الحمد لله حالنا تحسن وتطور الى درجة كبيرة وما عدد السيارت الذي يفوق تونس ب 10 مرات الا دليل
بل أين اسهم إعمار التي وعدت بان تنهي الفقر في بلادكم؟؟؟​


سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

لازالت الرشاوى تسلم في يد الكثير من القضاة ومساعديهم لتحريك قضية أو لتهميش أخرى​

سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

إنا في الله احبكم ، ونعلم والله أن أملكم هو النهضة ، والتطور، وإسعاد البشرية وإعانة الضعاف والمساكين فى الجزائر​

ولكن الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
الأقربون أولى بالمعروف
اقول فقط هو عبد من عباد الله وليس المهدي المنتظر وبالمقارنة مع الحكام العرب والذي احدهم ....... واحدهم....... بوتفليقة زينة البلاد وفخر الجزائر ويكفيه فخرا انه كان اول من اوجد المصالحة واللتي اصبحت الان تجربة رائدة تتناقلها الدول
سيدى الرئيس عبد العزيز بو تفليقة:​

العاطلون والعاطلات يصرخون ، ومن الحاجة يستغيثون ، حتى إذا الفتاة سئمت الفقر ،وسئمت الحصول على فرصة عمل، لم تجد لها اتجاهاً سوى ما يغضب الله تعالى لتعيش من خلاله​

والعاطل ، يتم استغلاله ، فهذا تاجر مخدرات يحركه، وهذا شرير يحرضه
ويخبره أن الجهاد ليس واجباً في فلسطين ضد اليهود، وليس في الشيشان ضد الصرب، ولا في العراق ضد الأمريكان والمجوس
بل يزين له الجهاد في أرض المليون ونصف المليون شهيد ، فيضل نفسه ويضل غيره، (ولا أعمم على العاطلين ، فهناك منهم الموظفين)
ولكن أكثريتهم من الذين لم يتجاوزوا الثانية والعشرين بعد!!! فماذا بعد؟؟​

سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

كثر العبث
قلت الامطار وتوشك ان تنعدم
محقت بركة الرزق
وزادت الجرائم
وسرقت الحقوق
وانتشر الظلم
وأصبح اسم الجزائر على لسان كل حاقد وحاسد​

أعلم بان الإستغفار حل ، وإني استغفر لنفسي ولك ولسائر المسلمين والمسلمات ،​

ولكن الإستغفار لا يكفي​

فلا خير في قول إذا لم يكن فعل
سيدى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة:​

هل يعقل أن تكون هذه هي الجزائر،، هل أصبحت الجزائر فوضى؟ هل أصبح مايحدث فيها على لسان كل ملسون؟
هل أنتم تنتمون لبلد المليون ونصف المليون شهيد؟​

هل هده هى الجزائر؟
، أرض العطاء والنقاء والمحبة والدين والأمانة،والصفاء، بل ، هل هى هده أرض الرخاء؟؟​

يا ولي أمري بعد الله تعالى :​

إذا أردت أن تعيد الهدوء والسكينة والأمن،، فالحل يبدأ بالمراقبة
فمن لم يخش رقابة الله فإنه سيخشاك، لأن الدنيا هي كل اهدافه​

الحل يكمن في أمور بسيطة عليك ، سأوجز منها ما تحويه ثقافتي المحدودة من خبرتي القصيرة في الحياة
ويكمل إخوتي وأخواتي طرح أمنياتهم هنا معي، ومايرونه حلاً صحيحاً لنهاية الفوضى فى الجزائر:​

1- إتاحة العمل لرجال الهيئة و الدين والحسبة وتدخلهم في كل وزارة ، وعدم منعهم من دخول أي مكان قد يشتبه فيه ، ومشاركتهم في أهم القضايا المحلية
2-إقالة عدد من الذين لا يخشون الله ولم يعرفوا حمل الامانة ، بل أفسدوا في البلاد وألحقوا الضرر بالعباد​


3-محاربة ومنع كل قناة إفسادية تبث الخنا لشبابنا وفتياتنا، أو تخالف عقيدتنا، أو تشجع على مخالفة الدين الحنيف باسم الإنفتاح والحرية​

4-توظيف جميع العاطلين والعاطلات كل حسب شهادته وفي مدنهم بدلاً من رفع رواتب ومزايا لمن امتلات جيوبهم بالتكريم والزيادة والعلاوة ، وعدم اذلالهم تحت قسوة أجانب لا يملكون (الضمير) بل جل همهم (المكسب المادي)​

5-مراقبة البضائع التي تصل الى بلادكم، فعندما يزداد كم المخدرات والحشيش والمنشطات والخمور وموادها
فليس علينا معاقبة من أدخلها الى منزله أو قام ببيعها
بل تجب معاقبة من سهل وصولها إلى بلاد المليون ونصف المليون شهيد
فهو أحد اثنين: إما مشجع،،،،،،،،،، أو نائم​

6-محاربة كل من تسول له نفسه إغراق شبابكم وفتياتكم في وحول الشر والنجاسة باسم التحرر، الذي هو في حقيقته إنحلال​

هذه بعض النصائح من أجلكم وأجل أحبتي وإخوتي وأخواتي فى الجزائر الحبيبة​

وإني لأرجوا إذناً صاغية، وقلباً مليئاً بالحب، وعقلاً تملأه الحكمة إن شاء الله​

ولعلي أخرجت مافي صدري وصدر إخوتي من ألم وإن خانني التعبير في الكثير​

اسأل الله عز وجل أن يهيء لكم البطانة الصالحة التي تعينكم على مافيه خير للبلادكم والعباد​

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والاموات فى نهاية سيدى الرئيس اسف ان كنت قد اطلت عليك الحديت ولكن لمتكم الجزائرية العزيزة هى من جعلت قلبى ينطق ببعض الكلامات التى ان وجتها قاسية انما هى كلامات عصابة فى ليبيا تحب الجزائر واهل الجزائر اللدينا هما من اكرم الرجال الدين عرفناهم فى تاريخ الارض تحية لكم ولى اهلكم واقربائكم ولى جميع الغيورين على بلد المليون ونصف المليون شهيد حقوق الطبع محفوظة عصابة الداونية (دكتوويب * the master * على سليمان * ميلانو )
بخصوص النصائح شكرا لك اخي الكريم ومنكم نستفيد ارجو فقط ان يقراها الرئيس لانها حقيقة تستحق التطبيق

دمت بود وعذرا على الاطالة

الأخت somia84 لك التحية
أشكر لك تفاعلك الصادق مع كلماتي المتواضعة وأقولها بكل رحابة صدر وأحب ان أقف على بعض النقاط التي عقبت عليها بلطف ولباقة أحسدك عليها... واقول من الكلام ما هو خطا يحتمل الصواب... ومنه ما هو صواب يحتمل الخطأ...
بالنسبة لكلامي عن حرية المراة التي هي أصلاً حرة منذ فجر الإسلام فهذا موضوع موجه متلاطم... وعال جدا جدا...
إنما أريد التعقيب والإعتذار عن ما قد يكون تشويشاً غير مقصود في أفكاري ...
كلامك صحيح وأهل مكة أدرى بشعابها...
وأحيي فيك كل ماجدات الجزائر الطاهرات العفيفات الصابرات الصامدات... ألف تحية لحفيدات جميلة بوحيرد ولالة فاطيمة... من القلب...


نعم المراة قادرة على مواجهة التحديات ولكن... في مدى او نطاق معين...
أقول :من حقها ان تعمل وتسكن وتسافر لوحدها ...
ولكن كلام الشرع واضح ..وهو أي الشرع وأقصد دين الإسلام وضع ضوابط .. وكما قالت العرب من قبل تجوع الحرة ولا تاكل بثدييه أي لا تسفر لطفل؟
الحرية المطلقة خطر على المرأة والرجل لا جدال.. لذلك قد نقع في فخ الحرية شبه المطلقة... عموماً كل إنسان ( ألزمناه طائره على عنقه)... كما قال تعالى... فكل منا محاسب على أفعاله ولا كمال في البشر...
المراة والرجل متساويان في الحقوق والواجبات ولكل اهميته ول يحق للرجل أو للمجتمع ان يستغل المراة أو يجعلها تدور في محاور خارج طبيعتها من واجب المجتمعات ان تكفل للمراة كرامتها عن طريق القوانين التي تحفظها زوجة وام وطالبة ومواطنة... إلخ...فلا تضطر لتحمل غير أعباء تنشئة الأجيال التي لا يبرع فيها سواها ... فوراء الرجال العظماء ...نساء... ووراء كل رجل عظيم إمراة :
حقوق الطبع محفوظة عصابة الداونية
 
السلام عليكم اهل اللمة الكرام


اخي ماستر اعتذر لكوني سارد بالنيابة عنك ............على تعقيب الاخت سمية .........كما اعتذر من الاخت سمية لاقتباسي كلماتها .............لكن احببت ان اوضح بعض النقاط بمنظوري الخاص و لكم اتمنى ان تصل الفكرة ..............

اختي سمية


اقول لك ومن قال هذا على حسب تتبعي للاحداث عندما قال سامنح للمراة حرية وحقوقا اكثر هذا لا يعني ان تنحل وتحيد عن الطريق هنا خطانا نحن العرب عموما نفهم الحرية دائما من مظور واحد ولا نعطي لتلك الفتاة فرصة لتبرهن عن مقدرتها في كسب معترك الحرية دون تدنيس . وان كان هو قد اعطى الحرية للنساء فليست بالحرية المطلقة


اعطاها حرية في التعلم والعمل اعطاها حقوقا لتحمي بها نفسها ايام ارتداد الرجل عليها اليس هذا حقا بل اسميه عنفوان رجل لانه جاء من رجل يحترم المراة ويقدسها وحاول بكل الطرق ان لا يترك حفيدات جميلة بوحيرد واخواتها وبناتها مجرد دمى تتاكلها السنون. وان فهمت هذه الحرية على انها تشجيع للانحلال هنا تتدخل القاعدة التي تربت عليها كل فتاة وان لم تخشى خالقها فالتفعل ما تريد



لم اكن اعلم ان المراة الجزائرية المسلمة لم يكن لها كامل حرتها في السابق ........................و بحظور بوتفليقة منحها هاته الحرية ................. اظن ان حرية المراة المسلمة قد شرعت سابقا و منحت لها كاملة من قبل خالقها الذي كرمها و احسن تكريمها ................و لا داعي لقول ان فلانا اعطاها الحرية ............بل الحرية تكمن في تطبيق ( الشريعة الاسلامية ) لا غير .................قولكي اعطاها حرية في التعلم و العمل هنا مالم افهمه و كاننا قبلا لم تكن لنا حرية العمل و التعلم ................اما عن قولك اعطاها حقوقا تحمي بها نفسها يوم ارتداد الرجل عليها فالحقوق التي وضعها و كانت مستقاة من الشريعة الاسلامية فنحن لا خلاف معك فيها ...........لكن ان تكون كل الحقوق التي منحنا اياها جميلة و موافقين عليها فهنا مالا اراه جيدا ..................حين منح بوتفليقة للبنت التي تبلغ سن الرشد الحق الكامل بتزويج نفسها من دون ولي فهنا قد اخطا خطا كبيرا فبعدما كان الولي هو ركن من اركان الزواج الصحيح .............قام هو بحذفه هكذا وفقط ..................هذا مجرد مثال بسيط وصغير من اخطاء ما اعطى من حرية مزيفة ................اما قاعدة ما تربت عليه البنت فهته القاعدة لن تصلح استخدامها في زمن يشوبه الكثير من الاعوجاج و التعفن ................فان كانت قاعدة التربية مبينة على ما تربى عليه الشخص في البيت فقط لاصبحنا نفرق بين الصالح و الطالح و لكن للمجتمع و الاسرة نفسا الدور في الحفاظ على قاعدة التربية ............ان يصبح المجتمع مؤمنا باشياء ليس لها من الصحة بدافع توفير عامل حياة جيد .........فهنا يصبح من السهل تفشي مثل هته الاعراض الفاسدة و الخطيرة ...........و من الصعب قاعدة التربية الاسرية ان تبقى صامدة في وجه كل هذا



خي الكريم الاختلاط موجود اينما تذهب وليست المراة مخلوقة في بلورة ماسية لا تحتك ولا يحتك بها فما هكذا تطورت الامم



صحيح ان الاختلاط موجود اينما وجدنا لكن ان يصبح الاختلاط شيئا عاديا جدا و بل من مستلزمات الحياة اليومية فهنا لله الحمد .............و اظن ان المراة مخلوقة في بلورة ماسية و قد كرمها الاسلام بوضعها في هته البلورة الماسية .................لكن البعض فضل اهانتها و كسر تلك البلورة تحت شعار حرية ......اما على كلمة لا تحتك ولا يحتك بها فما هكذا تطورت الامم ؟؟؟؟ فهنا الغريب الاغرب ......هل لاحتكاك المراة دور في تطور الامم ................. ام دور في ضياع الامم .........و اين هي الامة الاسلامية في سابق عهدها عندما كانت من اهم الامم و من اكثرها تطورا ......... عندما كانت المراة بعيدة كل البعد عن احتكاكها بالرجل ............... وقتها كانت الامة الاسلامية من اقوى الحضارات و الامم و الدليل الشاهد على ذلك ..............هو لجوء الغرب الى اكمال ما وصل اليه العرب سابقا من نجاحات علمية و عملية



انا عن نفسي لم اسمع بهذه القصة ولم اصادفها رغم مخالطاتي الا اذا كانت في نطاق محدود وهنا اقول لك يوجد الصالح ويوجد الطالح


أظن ان مقصود الاخ ماستر لم يكن على الاجنبية بحد ذاتها ......بل تضمنت كلمة الاجنبية في مصطلحه هو تلك الجزائرية التي تنسلخ من هويتها الجزائرية المسلمة لتصبح فتاة متشبهة بالمراة الاجنبية لا غير .............. من مضمون و شكل و كل شيء يجعلها لا تظهر بنفس المظهر الذي عهدناه ......( اظنه احسن التعبير حين لم يسمها بالجزائرية فمثل هته النساء عار كونهن يصنفن بتصنيف جزائري ) .........و كما قلت يوجد الصالح و الطالح لكن غلب الطالح على الصالح



يبدو ان هاته المعلومات قد استقيتها من السنواتالعجاف سنوات 90 الحمد لله حالنا تحسن وتطور الى درجة كبيرة وما عدد السيارت الذييفوق تونس ب 10 مرات الا دليل



يبدو ان الاخت سمية تعيش في بلد الامن و الامان و لاتزالين لم تسمعي لغاية اليوم باغتصابات البنات و خطفهم و اموات على قارعة الطريق ........صحيح ان مثل هته الاحداث كانت بفعل الارهاب في سنوات 90 ............و كانت ظاهرة لدى الكل ............لكن ما تعانية الجزائري اليوم ليس بفعل الارهاب فقط ...........فالقتل اصبح موجود ..... و هو قتل للمتاجرة باجساد الغير .......في حين اصبحت الحرية التي منحت للمراة عبارة عن سهر و ترف و خروج عن المعقول و الدين و كل ما هو في عهدنا كان مصون ............لكن مالفت انتباهي و لم افهم مغزاه هو عدد السيارات التي قمتي بذكرها مقارنة مع تونس ؟؟؟؟



في الاخير اتمنى ان يتقبل ردي هذا بصدر رحب


اختكم ليلى الجزائرية
اهلا اختي ليلي
شكرا على هذا الرد من قلم راقي ومناقش
ساقول لك ان المراة الجزائرية لم تكن تملك كامل حريتها وهذا راجع الى
*عدم ملائمة الظروف وعدم توفرها ستقولين ما هي هاته الظروف التي منعت حريتها اجيبك ليست الحرية ترك المراة تمشي في الشارع واقول لها هاته هي الحرية الحرية الحقيقية في منحها فرصة الانطلاق من جديد الحرية هي ان نمنحها السبل للنجاح والتطور لتكون الند للند مع الرجل قلتي الم نكن ندرس ونعمل من قبل اقول لك كنا ندرس ونعمل لكن ليس بنفس النسبة
اليوم تجدين المدارس والجامعات قد وزعت على كامل تراب الوطن من الولاية الى البلدية وحتى المداشر والقرى اليست هذه حرية قد منحت لبنت الريف لكي تتعلم وتزيد من رصيدها المعرفي
حجم القروض الممنوحة للمراة الحرفية والفلاحة والماكثة في المنزل لتعمل وتنتج وتبدع رغم قل مكتسباتها العلمية اليست هذه حرية لان الحرية لدي هي التحرر الفكري والمادي من قبظت الرجل قبل اي شئ ومع بوتفليقة تعززت و تدعمت هذه المكتسبات
*قلتي الحرية منحها لها ربها انا لا اقول عكس ذلك حرية منحها خالقها لكن بني البشر قيدوها وحاولو ان يجعلو كل حركة تقوم بها المراة شئا محرما يجب عدم السكوت عليها وما حالة التطرف التي وصلنا اليها الا دليل عن تحجر العقليات ومحاولة قولبة المراة وجعلها اما وفقط
*قلتي الاختلاط اقول لك ان الاختلاط يجب ان يكون ولا يمكننا ان نغطي الشمس بالغربال ليست المراة هي محور هذا الكون ان اختلطت مع بني جنسها سينهار العالم وستحل الكارثة اريد ان اسالك فقط هل بوتفليقة هو من شرع هذا الاختلاط ام انه موجود منذ عهد بومدين
والفتاة المحصنة باخلاقها وبعنفوانها وعزة نفسها ستكون كلبنيان المرصوص
واختي لا يمكنا ان نمنع الختلاط لانه رغم عنا وما وجودنا في منتدى مثل هذا الا دليل على حتمية هذا الاختلاط ام انك ستردين على الفتاة وتغيبين راي الفتى لمجرد انه ليس من فصيلتك
* عندما قال الاجنبية لم افهم ان قصده الجزائرية ولو فهمت هذا المعنى لقلت انها جزائرية ومستحيل ان تكون اجنبية عنا حتى ول وصل بها انحراف السبل الى طريق مسدود ولها نفس حقوقنا وعليها نفس واجباتنا ام ان الدولة يجب عليها ان تضع قانونا تتحرى فيه اخلاقها قبل منح الوظيفة مع انني وفي المجتمع الذي اعيش فيه تكاد تنعدم هذه الظاهرة والحمد لله
* سمعت ولا زلت اسمع بهاته الافعال لكن ليس الخطا في الرئيس بل الخطا في هذا الشعب الذي لم يخف وقبل كل شئ خالقة ولم يحترم قانونا منزلا من عند الله يا حتى يحترم قانون بني البشر ويطبق اقوال من هم من نفس جلدته
والقتل موجود منذ الازل وليس حالة استثنائية وما قصة هبيل وقبيل الا دليل على توحش بني البشر عندما تتم لهم الفرصة بذلك
شكرا اختي الكريم دمت
 
فى الحقيقة انه موضوع قيم وصاحب الموضوع ملم وبكل معنى الكلمة بالشوؤن السياسية وانا رايت اسمه فى احسن كاتب وهو بالفعل احسن كاتب والرئيس بوتفليقة اعظم مانجبت الجزائر بعد التحرير وبعد البطل بومدين
 
مشكور اخي على الموضوع والخيطاب الجميل ابدعت واشملت في الخطاب ولاكن هيهات هيات من يقرا هذا الكلام تعرف بانا المسؤولون ليس لهم ضمير ولا بصيرة ولا غيرة على الدين او على الاقل الوطن الى انهم يعرفون يقولون الله يرحم الشهداء ....مشكور اخي مرة اخرة على المضوع والخيطاب .
 
شكرااااااااااااا
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top