CHAIBOTHMAN
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 12 مارس 2007
- المشاركات
- 205
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
من هي هذه الفاتنة التي تقف تحت المطر
تقفز وتمرح هنا وهناك كأنها في صغر
ترى جنون أصبها أم أنها تعتقد أنها بحر
(أقف مفكرا ........ سأسألها من تكون)
سيدتي ....... سيدتي ......سيدتي لا ترد كأنها حجر
أسير في بطىء نحوها متمتما لأجد لها عذر
ما أزال أمشي فوق الممر
فتظر نحوي فإذا بجسمي يقشعر
تسمرت مكان محدقا في القدر
هل أنا أرى جن ........ لا ملاك ......... لا إنها عذرى بشر
قلت: ما بك أيها الناظر
ولا زلت صامتا كأني أحتضر
فأعادت السؤال يتبعها حدة نظر
قلت في تلعثم : شعرت بغيرة من المطر
غضبت ولكنها لم ترد أن تفارق المطر
تجرأت وقلت سيدتي لا يغركي المظهر
فقد أصبح ملك مملكة لم يملكها قبلي بشر
نظرت نحوي مستغربتا كلامي علي أفسر
قلت سيدتي قلبك مملكتي ويجب على النصر
وحبه شعبي عليا السهر
ونباضاته حندي وعليا الأمر
أجبني ولا تتركيني أحس أني أنكسر
وأعلمي أن فارس إذا وجب الأمر
ولكن تبتعدي عني وأجعلني كالمطر
وأسلبني وجرني كالنهر
( تبتعد الفتاة في حياء و صمت )
وأنظر إلى الحضرين وأسألهم
من تكون هي حتى تقول عني أني لن أستطيع أن أبصر
هذه إحدى إمسوداتي الشعرية وأرجوا أن تنال إعجابكم ولا تبخلوا على أخيكم بالإنتقدات و الأراء لكي أحسن أدابي وأمتعكم بكلماتي
تقفز وتمرح هنا وهناك كأنها في صغر
ترى جنون أصبها أم أنها تعتقد أنها بحر
(أقف مفكرا ........ سأسألها من تكون)
سيدتي ....... سيدتي ......سيدتي لا ترد كأنها حجر
أسير في بطىء نحوها متمتما لأجد لها عذر
ما أزال أمشي فوق الممر
فتظر نحوي فإذا بجسمي يقشعر
تسمرت مكان محدقا في القدر
هل أنا أرى جن ........ لا ملاك ......... لا إنها عذرى بشر
قلت: ما بك أيها الناظر
ولا زلت صامتا كأني أحتضر
فأعادت السؤال يتبعها حدة نظر
قلت في تلعثم : شعرت بغيرة من المطر
غضبت ولكنها لم ترد أن تفارق المطر
تجرأت وقلت سيدتي لا يغركي المظهر
فقد أصبح ملك مملكة لم يملكها قبلي بشر
نظرت نحوي مستغربتا كلامي علي أفسر
قلت سيدتي قلبك مملكتي ويجب على النصر
وحبه شعبي عليا السهر
ونباضاته حندي وعليا الأمر
أجبني ولا تتركيني أحس أني أنكسر
وأعلمي أن فارس إذا وجب الأمر
ولكن تبتعدي عني وأجعلني كالمطر
وأسلبني وجرني كالنهر
( تبتعد الفتاة في حياء و صمت )
وأنظر إلى الحضرين وأسألهم
من تكون هي حتى تقول عني أني لن أستطيع أن أبصر
هذه إحدى إمسوداتي الشعرية وأرجوا أن تنال إعجابكم ولا تبخلوا على أخيكم بالإنتقدات و الأراء لكي أحسن أدابي وأمتعكم بكلماتي