- إنضم
- 26 ماي 2011
- المشاركات
- 6,092
- نقاط التفاعل
- 9,546
- النقاط
- 356
- محل الإقامة
- سُورِيَا رُوحًا وَ نَبْضًا
- الجنس
- أنثى
لآ تعشقي أختآه إن العشق يغتآل العفآف
سهرت على فيلم رومنسي
.
يعشق فيه البطل البطلة ويهيم انفي بعضهما...
.
وانتهى الفيلم
.
بزواج بعضهما
.
.
أطلقت تنهيدة
.
.
آآآآآآآآآآآآه
.
.
وأقفلت التلفاز
.
.
وهي مازالت تعيش حلمها الوردي
.
.
وإبتسامة تملأوجهها
.
.
الساعةالأن
الثالثة فجرا
قبل أن تغادرالغرفة
رن جرس الهاتف
رفعت السماعة
ألو
أحمد موجود
لقدأخطأت في الرقم
أغلقت الهاتف
.
.
عاود الإتصال
ترددت في الرد عليه مرة أخرى
.
.
لكنها
رفعت السماعة
ألو
أحمد موجود
لقدأخطأت في الرقم
أغلقت الهاتف
.عاودالإتصال
ترددت في الرد عليه مرةأخرى
.
.
لكنها
رفعت السماعة
الساعة الأن
الرابعة ونصف فجرا
ومازالت تتحدث في الهاتف
وتوالت الإتصالات
في الساعة الثالثة فجرا
كل ليلة
أرادت أن تعيش حلمها الوردي
وبعدها
.
.
.حدث مايحدث عادة.....
اليوم الجمعة
خرجت مع عائلتها
لشاطيءالبحر
كانت تجلس على شاطيءالبحر
وتمسك بيديهارواية عنوانها
معا للأبد
كانت أحيانا تشرد ساهمة بأتجاه البحر
وتغمض عيناها سارحة في أحداثا القصة
آآآآآآآآآآآآه كم يحبها
ليتنى مثلها
وفجأة
وقعت عيناها عليه
أنه ينظر إليها منذ فتره
أشاحت بنظرها عنه
بعد قليل عاودت النظرإليه مرة أخرى
مازال ينظر إليها
أبتعدت قليلا
لكنه عاودها الفضول للنظرفي نفس الإتجاه
رأته يقترب ناحيتها وهو يركب فرسا يجري به مسرعا
هذه المرة لم تحاول إشاحت نظرهاعنه
.
فقد تعلق قلبها......لقدأحبته
أنه مثل ...مثل..... أنه مثل ماكس!!!
الذي في الرواية
لقد تعرف لجولي
في البحر
..
.
وظنت حياته ارواية أخرى
لكنه لم يكن ماكس
ولم تكن هي جولي
وبعدها
.
.
حدث مايحدث عادة..........
حياتنا ليست رواية
ولافيلم
لينتهك عفافنامن أجله
دائمامقرون اسم المرأةالمسلمة بالعفة والطهر
لماذا؟؟؟
ماذاحدث الأن حتى تطالعنا كل يوم
قصص وغرائب عن فتيات أضاعوا شرفهم
بحجة
كنت أحبه
وسأتزوجه
لماذا؟؟؟
لا نعتبر
لماذا نساق مثل (.............)
وراء هذه الخيالات والأحلام
عفيفة كنت دائماوستظلين
ياابنة الإسلام
فلا تمرغي شرفك وعفتك
في وحول قذرة
لا تخيبي أمل والديك فيك
كوني دائما ابنة الإسلام الطاهرة
أجعلي أمهات المؤمنيين
والصحابيات قدوتك
سهرت على فيلم رومنسي
.
يعشق فيه البطل البطلة ويهيم انفي بعضهما...
.
وانتهى الفيلم
.
بزواج بعضهما
.
.
أطلقت تنهيدة
.
.
آآآآآآآآآآآآه
.
.
وأقفلت التلفاز
.
.
وهي مازالت تعيش حلمها الوردي
.
.
وإبتسامة تملأوجهها
.
.
الساعةالأن
الثالثة فجرا
قبل أن تغادرالغرفة
رن جرس الهاتف
رفعت السماعة
ألو
أحمد موجود
لقدأخطأت في الرقم
أغلقت الهاتف
.
.
عاود الإتصال
ترددت في الرد عليه مرة أخرى
.
.
لكنها
رفعت السماعة
ألو
أحمد موجود
لقدأخطأت في الرقم
أغلقت الهاتف
.عاودالإتصال
ترددت في الرد عليه مرةأخرى
.
.
لكنها
رفعت السماعة
الساعة الأن
الرابعة ونصف فجرا
ومازالت تتحدث في الهاتف
وتوالت الإتصالات
في الساعة الثالثة فجرا
كل ليلة
أرادت أن تعيش حلمها الوردي
وبعدها
.
.
.حدث مايحدث عادة.....
اليوم الجمعة
خرجت مع عائلتها
لشاطيءالبحر
كانت تجلس على شاطيءالبحر
وتمسك بيديهارواية عنوانها
معا للأبد
كانت أحيانا تشرد ساهمة بأتجاه البحر
وتغمض عيناها سارحة في أحداثا القصة
آآآآآآآآآآآآه كم يحبها
ليتنى مثلها
وفجأة
وقعت عيناها عليه
أنه ينظر إليها منذ فتره
أشاحت بنظرها عنه
بعد قليل عاودت النظرإليه مرة أخرى
مازال ينظر إليها
أبتعدت قليلا
لكنه عاودها الفضول للنظرفي نفس الإتجاه
رأته يقترب ناحيتها وهو يركب فرسا يجري به مسرعا
هذه المرة لم تحاول إشاحت نظرهاعنه
.
فقد تعلق قلبها......لقدأحبته
أنه مثل ...مثل..... أنه مثل ماكس!!!
الذي في الرواية
لقد تعرف لجولي
في البحر
..
.
وظنت حياته ارواية أخرى
لكنه لم يكن ماكس
ولم تكن هي جولي
وبعدها
.
.
حدث مايحدث عادة..........
حياتنا ليست رواية
ولافيلم
لينتهك عفافنامن أجله
دائمامقرون اسم المرأةالمسلمة بالعفة والطهر
لماذا؟؟؟
ماذاحدث الأن حتى تطالعنا كل يوم
قصص وغرائب عن فتيات أضاعوا شرفهم
بحجة
كنت أحبه
وسأتزوجه
لماذا؟؟؟
لا نعتبر
لماذا نساق مثل (.............)
وراء هذه الخيالات والأحلام
عفيفة كنت دائماوستظلين
ياابنة الإسلام
فلا تمرغي شرفك وعفتك
في وحول قذرة
لا تخيبي أمل والديك فيك
كوني دائما ابنة الإسلام الطاهرة
أجعلي أمهات المؤمنيين
والصحابيات قدوتك
صوني نظرك
ولا تشغلي قلبك بغير محبة خالقك
صوني نفسك أيتها الجوهرة فإنك غالية
ولا تجعلي نفسك لعبة تتقاذفها الأيدي
إليك يامن تبحثين عن العشق
:regards01:
ولا تشغلي قلبك بغير محبة خالقك
صوني نفسك أيتها الجوهرة فإنك غالية
ولا تجعلي نفسك لعبة تتقاذفها الأيدي
إليك يامن تبحثين عن العشق
:regards01:
