رسالة الى احلام مستغانمي ....

قال حكايا الورد:

السلام عليكم

أولا أحيي فيك هذه الشجاعة فالكتابة الى شخصية مثل مستغانمي

شيء فيه نوع من الجرأة ....فتحياتي لك ....

هذا القلم التائه الذي خط هذه الكلمات وفّق الى حد بعيد

في انتقاء بعض الكلمات المعبرة و التي وجدتها صادقة في أغلب مواقعها

فمثل هذه الكتابات التي تكون على شكل رسائل غالبا ما تحمل

مشاعر صادقة نابعة من القلب ... غنية في أغلبها بالبلاغة

الموجودة في حدود....

تحياتي لك و بالتوفيق
​

إضغط للتوسيع...

قال mlina4algeria:

اعشقك ايتها الجزائرية الحرة

قبل ان ادخل شممت رائحة الموضوع


و كانني احسست بمضمون الرسالة


اقلية هم من بشجاعتك هذه


و كما اخبرتك من قبل


نحن فعلا نحتاج لقلم هذا


دوما يبهرنا


:regards01:​

​

إضغط للتوسيع...

قال ألوان مزيفة:

ما جاء به موضوعك أستطيع تلخيصه في المثل القائل:
" أسمع جعجعة ولا أرى طحينا "
أولا لأن الموضوع مستهلك فقد سبقك الغير إلى الطحين وبقيت لك الجعجعة
وثانيا لأن تاريخك وتاريخها لا يقارنان هي لها إنجازاتها وسلطتها وكما هو معروف
سلطة الكاتب من معجبيه، لها معجبيها إذن لديها سلطة
أما أنت لست بالناقدة ولا الأديبة، ماذا لك؟ وأين معجبيك؟
لك بضع مواضيع في منتدى و"شوية ردود للمعجبين بمواضيعك"؟
أوليس هذا إنجاز افتراضي وسلطة إفتراضية الاجابة عنها في توقيعك منقلبا إليك!

ماذا قدمت في المنتدى؟ هل أفدت الغير فعلا؟
​

أتركوا النقد لأهله، فحين نتحدث عن السياسة يصبح الكل سياسيا وحين نتحدث
عن الكرة يصبح الكل مدربا، لست لا من معجباتها ولا من ناقداتها لكني أعلم جيدا
أن الحرف عندها ينصاع ولو ردت على رسالتك التي لن تصلها لانصاعت حروفك لها
هي روضت القلم وأنت ماذا روّضت؟ والسلام عليكم[/CENTER]

إضغط للتوسيع...

قال ألوان مزيفة:

أحببت أن أقتنع بكلامك هذا لكنك لم تقنعيني ولو واحد بالمائة
وما زدتني إلا قناعة ، وأنا أرى أن توقيعك الأجدر أن تطبقيه
على نفسك وعذرا على صراحتي
​

إضغط للتوسيع...

قال lilia mess:

سلام الله عليكم

أوّلا....لقد قرأت مقالتك بالامس و فهمت محتواها جيدا
و قلت بيني و بين نفسي....هو رأي صريح يحمل
غصة....آن لها أن تدوي هنا

و لم أشأالتدخل..ليس هروبا لا والله
و لكن أكره ذلك الجدل العقيم الذي
سيطرأ مع أنّ براثينه بدأت تظهر و بشدّة
و أقصد بالجدل العقيم هو:لا أنا أقنعك و لا أنت تقتنع
و هكذا

أختي الفاضلة أم اسحاق

سأقول الحقيقة أنا لست قارئة وفيّة لأحلام
مستغانمي...و لست ممن يتلهفون على قراءة رواياتها
و لم أتابع قط تلك المسلسلات التي أقتبست من رواياتها
و لكنني معجبة لتلك المقتطفات التي يدرجها البعض
في خواطرهم أو في موضوع مستقل

أحيانا أتساءل...

لقد سبق أحلام الى الشهرة الكثير
و لقد كان أسلوبهم في الكتابة لا يقل شأنا
عنها ...و لكن لماذا لم تتجه أنامل السينارست
اليها لتشتهر الرواية على شكل فلم

لأستنتج أن الرواية التي تصلح لكلّ هذا
يجب أن تستقطب كل المشاهدين
و المشاهد الاّ من رحم ربي يجب أن يركن الى المتعة
و المتعة لا تتأتى الاّ بمشاهد لا يجتمع عليها اثنان


لقد احترمت أحلام ...و ما زلت أحترم فيها نبضها الجزائري
الذي كان من قبل...لا أدري هل غيرته السنين أم عدلت منه على
شاكلة الموضة...يوم كانت تكتب في جريدة جزائرية رسمية
كان أخي يجمعها يوم كانت تستوطن الوطن

ما ذهبت اليه أختي أم اسحاق حقيقة و لكن
أرى الكثير يريد طمس معالمها بأي بوق
و بأي طبل

انا لست ناقدة....و لكن هو تفكير بسيط
خالجني...يوما فسطرته أم اسحاق هنا
تعبير عن روح طيبة ما تزال تسري
في ربوع هذا الوطن الجريح
الذي ذهب طيبوه و صار الكل يتشدق بالوطنية

حاشا لي ميستهلهاش


دمت...طيبة

​

إضغط للتوسيع...