رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

ألوان مزيفة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
3 سبتمبر 2013
المشاركات
603
نقاط التفاعل
760
النقاط
31

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع مبين من عنوانو
أستهله بتعريف بسيط عن التغيير من وجهة نظري أنا إذ أراه انتقال من حالة إلى
أخرى قد تكون أكثر تطورا أو أقل وهذا حسب نظرة الشخص ومصلحته من
هذا التغيير، من يوافقني الرأي حول تعريفي؟
موضوع التغيير يشغل بالي منذ مدة، لما أراه من تخوف من التغيير بين أفراد وسطي
يخاف البعض من الكلمة، يحاول البعض التغيير فلا يستطيع، وآخرون يتغيرون ثم
يعودون إلى ما كانوا عليه، وهناك من يتغيرون نحو الأسوأ، وقليلون من يتغيرون
نحو الأفضل ويبقون على ذلك التغيير كمجاراة لمعطيات وسطهم الجديدة.
حتى أبرهن ملاحظتي المتمثلة في التخوف من التغيير أخذت عينة من وسطي:
زميلاتي في العمل، حاولت أن أجعلهن يتغيرن كل في نقطة معينة أراها سيئة فيهن
ملاحظة : هن زميلاتي منذ مدة طويلة وإن رفضن التغيير فليس لأنهن يعتبرنني
أتدخل في شؤونهن وإنما لأنهن يرفضن التغيير بحد ذاته هذا حتى لا تنكسر نتيجة
ملاحظتي بعوامل أخرى.
بدأت محاولتي معهن محددة المدة بأسبوع واحد:
الزميلة "أ": تضع دائما ملصقات على اللوح بجدار المكتب فيها نقاط تلخيصية
للأعمال الواجب القيام بها، حتى لا تنسى أي عمل، أعلم جيدا أنها لن تنسى
لكنها تصر على الملصقات على اللوح، قالت أنها لا تثق في نفسها وفي مذكرتها
وقد تنسى شيئا ولا تريد أن تتحاسب لسهو في عملها " ما نمنش في روحي وفي
الميموار تاعي ما تدريش"، أي أنها لا تثق في نفسها، أقنعتها أن تستغني عن الملصقات
لمدة أسبوع من الزمن وجعلتها تقبل كتحد مع نفسها، نزعت الملصقات وتابعت
عملها، وفي كل مرة تنجز عملا ذُكر في الملصقات أقطع الملصقة وأرميها حتى
انتهت الأعمال دون أن تنسى عملا واحدا، فرحت واسترجعت الثقة في
نفسها وذاكرتها، وهذا شيء جيد، بعد عطلة نهاية الأسبوع عادت للملصقات
سألتها عن السبب، قالت أنها تعودت على هذا ولا تريد تغيير عادتها !!!
وفي نفس الأسبوع مارست نفس الشيء على الزميلة "ب" و "ج"
الزميلة "ب": لا تعجبني طريقتها في ربط خمارها، وكذلك الكثيرات معنا، طلبت
أن تسمح لي بتغيير طريقة وضع الخمار رفضت بحجة أنها لن تكون جميلة إلا
بهذه الطريقة (عدم ثقة في النفس أو تعود لا أدري سنكتشف فيما بعد)، عدلت
الخمار بطريقة كانت عليها أجمل بشهادة الكثيرين، وأقنعتها بوضعه بتلك الطريقة
لمدة أسبوع كتحد، أُعجب الكل بها ومدحها، وبعد عطلة نهاية الأسبوع عادت إلى
الطريقة القديمة، سألتها عن السبب قالت أن الكثيرين أعجبوا بالطريقة الجديدة
لكنها تعودت على هذه الطريقة ولا تريد تغيير عادتها!
الزميلة "ج": تضع عناوين الملفات الموجودة بعلب الأرشيف على العلب وكلما
طلبت ملفا قامت لتقرأ العناوين لتجد العلبة المطلوبة، وقد حفظت مكان العلب
مع الوقت لأجرب مدى قابلبتها على التغيير اقترحت عليها أن تقلب العلب
من الواجهة الأخرى وترقّم الواجهة الجديدة وتنشئ فهرسا للعلب وتضع عنوان
كل علبة أمام الرقم في حاسبوها، لتسهل عليها عملية البحث، فما عليها إلا أن
تضع كلمة واحدة من العنوان ليقوم الحاسوب بالبحث وإعطائها الرقم لتتوجه
إلى العلبة بطريقة سلسة، رفضت في بداية الأمر لكنني جعلتها تقبل كتحد لمدة
أسبوع، ساعدتها في الترقيم وإنشاء الفهرس وأصبحت الطريقة في البحث
أسهل، وبعد عطلة نهاية الأسبوع، دخلت المكتب لأجدها أعادت واجهة
العلب المعنونة إلى واجهة الخزانة، سألتها عن السبب قالت أن الطريقة فعلا
جميلة وسهلة لكنها تعودت على العناوين وحفظت مكان العلب،
ولا تريد تغيير عادتها!
من أصل ثلاث محاولات لتغيير عادات بسيطة فيها إيجابية أكثر من السلبية
فشلت كل المحاولات!

وهذا ما نلاحظه كثيرا عند الكثير من الأشخاص، يخافون من تجريب تجارب
جديدة، ربما الشيء الجديد نتائجه مبهمة محفوفة بعدم التأكد!
لماذا يرفض الناس التغيير؟ هل الرافض للتغيير شخص حساس؟
هل التغيير مغامرة؟ ما هي المخاوف التي تصحب محاولة التغيير؟
هل رفض التغيير تقليل من الذات؟ أم خوف من المستجدات؟

في انتظار آرائكم حول هذا الموضوع وهل أنتم من محبي التغيير
أم أنكم ترهبونه، وكيف ترون التغيير؟

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

موضوع قيم
بارك الله فيك

تم الإعتماد

يضاف لقائمة المواضيع المميزة




do.php

 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

موضوع قيم
بارك الله فيك

تم الإعتماد

يضاف لقائمة المواضيع المميزة




do.php


شكرا بارك الله فيك أختي،
في انتظار رأيك حول الموضوع "التغيير"
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

السلام عليكم
هدا هو التغيير الدي ينقصنا
لي عودة لانني الان مشتتة الافكار موضوع في القمة
سلام
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

السلام عليكم
فعلا يستحق التميز
راني سلفت هده الصورة



do.php


انا كدلك ادا لم اكتب سانسى خاصة في شري الصوالح تاع الحلويات ههه
وبرنامج العمل والمواعيد
جربت انحيها وليت ننسى
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

لاأراه تغييرا فتغيير الخمار او وضع ملصقات تذكيريه او وضع الملفات بتلك الوضعيه لايعتبر تغييرا انما التغيير هو التغيير الكلي لنمط العيش او تغيير النفس السيء الى نفس سوي ... شكرا .
 
DJAMELEGYPT، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

التغيير انواع فهو مهما صغر او كبر له اسبابه واثاره

ساعود لهذا الموضوع المهم ان شاء الله محاولا اعطاءه حقه من التحليل

شكرا للالوان المزيفة ذات المواضيع الجريئة
 
DJAMELEGYPT، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

الامثلة التي جاءت في النص معبرة وتجسد معنى التغيير ومدى قابلية وتقبل الناس له

فمن لا يتقبل التخلص من عادات الملصقات لسقل الذاكرة او من لا تواصل في شكل حجابها الجديد رغم اقتناعها بجماله ليس مؤهلا لتغيير اعمق

فلماذا يتحاشى الناس التغيير؟ اعتقد ان العادة والتعايش مع شكل او طبيعة معينة من جهة والخوف من نتائج التغير وما قد يتطلبه من جهد اظافي او عناية اكثر هما اهم اسباب عزوف اغلبية الناس على الاقدام على التغيير

بينما الصحيح هو ادخال التغيرات الاجابية في التصرفات والعادات وحتى القناعات مهما كلفت من جهد لان نتائج ذلك يعود بالفائدة وحتى وان كانت مجازفة غير مضمونة الفائدة فان مجرد الاقدام عليه فائدة في حد ذاته

عندنا الكل يعلم ان التدخين هو عادة اكثر منه ادمان على النيكوتين بدليل ان المتوقفين عن التدخين يواصلون حركات مسك السجائر وطريقة تناولها والمثل يقول ان العادة طبيعة ثانية وعليه كان اي تغيير لا يستند على الشجاعة والتحكم في بعض الغرائز
لتجاوز العادات السيئة او التي نريد تغييرها مآله الفشل

ثم تقبل النتائج التي قد لا تظهر في بداية الامر او قد توهم بعكسيتها فيجب التريث ومواصلة عملية التغيير وعدم التاثر بها او اعتبارها ذرائع للعزوف

اتمنى الم اكن غامضا او شاب تدخلي بعض الاستفسارات فلن اتاخر في الرد عنها وبكل سرور
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التغيير يبدأ من الذات لنحصل به على المستجدات، والتخوف منه ما هو إلا عدم ثقة أو تخوف من النتائج، ويبقى التغيير نقطة مهمة لكل فرد قد يكون سببا في النجاح أحيانا.
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

لاأراه تغييرا فتغيير الخمار او وضع ملصقات تذكيريه او وضع الملفات بتلك الوضعيه لايعتبر تغييرا انما التغيير هو التغيير الكلي لنمط العيش او تغيير النفس السيء الى نفس سوي ... شكرا .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التغيير أخي هو الخروج عن سلوك أو عادة إلى عادة أخرى ويشترط فيه أن يكون
نحو الأفضل هذا هو التغيير، قد يبدو لك أن هذا ليس تغييرا، لكن دعني أقول
لك أنك لو ذهبت مثلا إلى طبيبي نفسي مخبرا إياه أو شاكيا له تخوفك من التغيير
هل تعلم أخي ماذا سيطلب منك كبداية حتى تتقبل التغيير؟ سيطلب أن تغير
الكافيتيريا التي ترتشف فيها قهوتك، والمكان الذي تجالس فيه أصدقاءك أو
على الأقل تغيير المقعد مع أحد من أصدقائك، ويخبرك أن هذه هي بداية
التغيير، فالذين يخافون التغيير أخي مطالبون بتغيير سلوك بسيط حتى يستطيعون
أن يغيروا ما هو أكبر، هذا كرد على ما قلته أن هذا ليس تغييرا، يبقى أن أقول
شكرا لك سيدي، والسلام عليكم
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

التغيير انواع فهو مهما صغر او كبر له اسبابه واثاره

ساعود لهذا الموضوع المهم ان شاء الله محاولا اعطاءه حقه من التحليل

شكرا للالوان المزيفة ذات المواضيع الجريئة

الامثلة التي جاءت في النص معبرة وتجسد معنى التغيير ومدى قابلية وتقبل الناس له

فمن لا يتقبل التخلص من عادات الملصقات لسقل الذاكرة او من لا تواصل في شكل حجابها الجديد رغم اقتناعها بجماله ليس مؤهلا لتغيير اعمق

فلماذا يتحاشى الناس التغيير؟ اعتقد ان العادة والتعايش مع شكل او طبيعة معينة من جهة والخوف من نتائج التغير وما قد يتطلبه من جهد اظافي او عناية اكثر هما اهم اسباب عزوف اغلبية الناس على الاقدام على التغيير

بينما الصحيح هو ادخال التغيرات الاجابية في التصرفات والعادات وحتى القناعات مهما كلفت من جهد لان نتائج ذلك يعود بالفائدة وحتى وان كانت مجازفة غير مضمونة الفائدة فان مجرد الاقدام عليه فائدة في حد ذاته

عندنا الكل يعلم ان التدخين هو عادة اكثر منه ادمان على النيكوتين بدليل ان المتوقفين عن التدخين يواصلون حركات مسك السجائر وطريقة تناولها والمثل يقول ان العادة طبيعة ثانية وعليه كان اي تغيير لا يستند على الشجاعة والتحكم في بعض الغرائز
لتجاوز العادات السيئة او التي نريد تغييرها مآله الفشل

ثم تقبل النتائج التي قد لا تظهر في بداية الامر او قد توهم بعكسيتها فيجب التريث ومواصلة عملية التغيير وعدم التاثر بها او اعتبارها ذرائع للعزوف

اتمنى الم اكن غامضا او شاب تدخلي بعض الاستفسارات فلن اتاخر في الرد عنها وبكل سرور

السلام عليكم أخي
نعم ما تفضلت به هو تقريبا ما شرحته للعضو قبلك، أن التغيير أحيانا يحتاج فقط
أو كبداية إلى تغيير سلوكات بسيطة، وإدخال تجديدات على تلك السلوكات
التي تعودوا عليها، شكرا على الإضافة الطيبة أخي والسلام عليك
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التغيير يبدأ من الذات لنحصل به على المستجدات، والتخوف منه ما هو إلا عدم ثقة أو تخوف من النتائج، ويبقى التغيير نقطة مهمة لكل فرد قد يكون سببا في النجاح أحيانا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم أختي الكثيرون يخافون التغيير ربما هو خطوة مهمة لهذا يوجد التخوف، فهذا
حال كل خطوة مهمة في حياتنا، داشما ما يصاحبها خوف، شكرا والسلام عليكم
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

العمدة مر من هنا قارئا .. وشاكرا لك ..

التغيير وبداية من النفس الدائرة الاولى ..هو مفتاح الاصلاح ..بنص الاية.

دمتي بعافية.
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

العمدة مر من هنا قارئا .. وشاكرا لك ..

التغيير وبداية من النفس الدائرة الاولى ..هو مفتاح الاصلاح ..بنص الاية.

دمتي بعافية.

الشكر لك أخي
وهو كذلك، ما قلته صحيح بارك الله فيك
 
رد: رفض التغيير تقليل من الذات أم تخوف من المستجدات !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحيّيك أخيتي الكريمة على طرحه الرّاقي واسلوبكِ السّامي-تبارك الله عليكِ-،
وعودة للمقال،فإنّ تدعيمه بأمثلة حيّة ، ساهم في ترسيخ فكرة أنّك تعرفين عمّا ذا تتكلمين بالضبط وليس من فراغ ،
وتعريفك للتغيير لاغبار عليه،وأظنّنا جميعا هذا هو المفهوم بالضبط الذي نعرفه منذ زمن!
ثم أجوبتي على اسئلتكِ كانت كالتّالي:


لماذا يرفض الناس التغيير؟ هل الرافض للتغيير شخص حساس؟
أظنّ أنّ رفض أغلبية النّاس للتغيير راجع إلى أنّهم يؤمنون بمبدأ الإحتمالات الأسوء التي يمكن أن تقع،وهذا ليس بالضرورة لكون الشخص حسّاس،فلا أعتقد أنّ للحساسية دخلا كبيرا بالموضوع، اللهم إلّا إّلا قصدتِ بالحساسية:أنّ ذلك الشخص يخاف إن غيّر الموضوع موضِعْ الدراسة ان يتأثر هو أو غيره،فهو شخص يحسب حسابات كبيرة للعواطف (سواء عواطفه أو عواطف غيره)..
هل التغيير مغامرة؟ ما هي المخاوف التي تصحب محاولة التغيير؟
بالطّبع الكثير من التغييرات قد تكون مغامرة ، ولانقصد بأنّ الشيء الذي يخضع للتغيير يعتبر مغامرةإلّا إذا كان شيئا معقولا وله وزنه،فليس تغيير لون البدلة،أو تغيير طلاء المنزل ، أو تناول الفطور على الشّرفة أو الغرفة تغييرا مغامراتيّا!، أمّا أبرز المخاوف التي أعتقدها تنتاب الشخص المقدِمَ على التغيير،فأعتقد أنها مخاوف نفسية بحتة مردّها قلّة ثقته في نفسه وقدراته،
وإمكانيّة تأقلمه مع الواقع الجديد،وخوفه من عدم تقبّل محيطه للتغييرات،
ولكن يبقى أنّ الإيمان الشديد بفكرة ما ،والسعي لتجسيدها عبر تغييرات جذرية في شخصية وسلوكات وقواعد عيش الفرد، ستجعل من تغييره متقبلا وخاليا من المخاوف بمرور الوقت،

هل رفض التغيير تقليل من الذات؟ أم خوف من المستجدات؟
أعتقد أنّه تقليل من الذّات،لأنّ فكرة التغيير تنبع من ذات الشخص غالبا،ولكن إن جابهها باحتقارها وتصغير شأنها ، فهذا سيجعلنا نحكم على ذلك الشخص بأنه لاقدّر ذاته،ويقلّل من قيمتها وكفاءتها
وقد يكون خوفا من المستجدّات كما أجبت في السؤال السّالف،لأننا نعيش وسط مجتمع، ومن الطبيعي أن نحسب حسابا لأثر تغييرنا عليه وعلى نظرته وتعاملاته معنا بعد التغيير،
ولكن ليس بالضّرورة أن يسير دائما تغييرنا وفقا لرغبة مجتمعنا ،
فالكثير من التغييرات الإيجابية-أشدد وأقول- تلقى معارضات شديدة من قبل الدائرة الإجتماعية التي ننضوي تحت لوائها،ولكن إن وضعنا في أذهاننا أنّ هذا التغيير هو الأصلح لنا والأنسب،
فلا يجب أن نبالي بمخالفة المجتمع،ونضع في ذهننا أنّه سيأتي اليوم الذي سيثقون فيه بجدوى تغييرنا،
وهكذا لنَعِشْ بتفاؤل وأمل في غد أفضل،

رعا الله مدادكِ الشّافي عزيزتي ولا أنضبه أو حرمنا منه،

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top