- إنضم
- 27 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 8,400
- نقاط التفاعل
- 12,946
- النقاط
- 356
- العمر
- 27
- محل الإقامة
- وهران
- الجنس
- أنثى
صحَّ عن النبي عليه الصلاة والسلام: (( من قرأَ سورةَ الكهفِ كما نزلتْ كانت لهُ نورًا يومَ القيامةِ من مقامِهِ إلى مكةَ ومن قرأَ عشرَ آياتٍ من آخرِها ثم خرجَ الدجالُ لم يُسَلَّطْ عليهِ ومَن توضأَ ثم قال سبحانَكَ اللهمَّ وبحمدِكَ لا إلهَ إلا أنتَ أستغفرُكَ وأتوبُ إليكَ كُتِبَ في رِقٍّ ثم طُبِعَ بطابعٍ فلم يُكْسَرْ إلى يومِ القيامةِ)).
وهناك أحاديث أخرى، المطلوب أن تقرأ يوم الجمعة بالذات سورة الكهف لماذا ؟
وذلك لأنها تجمع الفتن الأربعة في الحياة ففي هذه السورة أربع قصص :
فتنة الدين (قصة أهل الكهف)،فتنة المال (صاحب الجنتين)،فتنة العلم (موسى عليه السلام والخضر) وفتنة السلطة (ذو القرنين).
فالعصمة من فتنة الدين تكون بالصحبة الصالحة وتذكر الآخرة.
والعصمة من فتنة المال تكون في فهم حقيقة الدنيا وتذكر الآخرة.
والعصمة من فتنة العلم هي التواضع وايقان أنه فوق كل ذي علم عليم.
وأما العصمة من فتنة السلطة فهي الإخلاص لله في الإعمال وتذكر الآخرة.
وهذه الفتن شديدة على الناس .
فالدنيا تغر وتضر وتمر، كان سيدنا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه كلما دخل دار الخلافة كان يقول :
(أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ(205)ثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ(206)مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ(207)).
وفي النهايه العبرة من هذه القصص :
أن تكسب الآخرة، أن تكسب الأبد، أن تستحق جنة عرضها السماوات والأرض:
( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ).
اللهم ارزقنا الإستقامة علي قراءة سورة الكهف في كل جمعه.
وهناك أحاديث أخرى، المطلوب أن تقرأ يوم الجمعة بالذات سورة الكهف لماذا ؟
وذلك لأنها تجمع الفتن الأربعة في الحياة ففي هذه السورة أربع قصص :
فتنة الدين (قصة أهل الكهف)،فتنة المال (صاحب الجنتين)،فتنة العلم (موسى عليه السلام والخضر) وفتنة السلطة (ذو القرنين).
فالعصمة من فتنة الدين تكون بالصحبة الصالحة وتذكر الآخرة.
والعصمة من فتنة المال تكون في فهم حقيقة الدنيا وتذكر الآخرة.
والعصمة من فتنة العلم هي التواضع وايقان أنه فوق كل ذي علم عليم.
وأما العصمة من فتنة السلطة فهي الإخلاص لله في الإعمال وتذكر الآخرة.
وهذه الفتن شديدة على الناس .
فالدنيا تغر وتضر وتمر، كان سيدنا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه كلما دخل دار الخلافة كان يقول :
(أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ(205)ثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ(206)مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ(207)).
وفي النهايه العبرة من هذه القصص :
أن تكسب الآخرة، أن تكسب الأبد، أن تستحق جنة عرضها السماوات والأرض:
( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ).
اللهم ارزقنا الإستقامة علي قراءة سورة الكهف في كل جمعه.
آخر تعديل بواسطة المشرف:
