الجنرال السعودي أنور عشقي في لقاء مع المسئول الإسرائيلي غولد

abou abd

:: عضو مُتميز ::
إنضم
6 جويلية 2011
المشاركات
859
نقاط التفاعل
88
النقاط
17

في مؤشر صغير آخر على الدفء الذي تشهده المواقف السعودية تجاه إسرائيل، أدلى جنرال سعودي تربطه علاقات بالحكومة السعودية بمقابلة لقناة تلفزيونية إسرائيلية قال فيها أن البلدين سيكونان قادران على العمل معا إذا وافقت إسرائيل على مباردة السلام العربية التي طرحتها السعودية.

https://www.youtube.com/watch?v=S7iteLdKXbk

https://www.youtube.com/watch?t=7&v=TRh7C2oGi1g




وتحدث أنور عشقي إلى القناة العاشرة الإسرائيلية خلال حدث إستثنائي في واشنطن، عندما شارك المنصة مع المدير العام الجديد لوزارة الخارجية الإسرائيلية، دوري غولد، المقرب من رئيس الوزراء نتنياهو.




وقال عشقي للقناة الإسرائيلية أنه وغولد جلسا معا “للدعوة إلى السلام في الشرق الأوسط”، وأضاف أن “السعوديين والإسرائيليين بإمكانهم العمل معا عندما تعلن إسرائيل عن قبولها بالمباردة العربية”.

في خطاباهما المتعاقبين أمام معهد الأبحاث “مجلس العلاقات الخارجية” ومقره واشنطن، أيد كل من دوري غولد وأنور عشقي السلام الإسرائيلي-السعودي، واعتبر كلاهما إيران تهديدا رئيسيا للإستقرار الإقليمي.

الشراكة بين الرجلين، الإستثنائية أصلا نظرا لعدم وجود علاقات بين بلديهما، لافتة للنظر أيضا نظرا للكتاب الذي ألفه غولد والذي وجه فيه نقدا لاذعا للسعوديين قبل أكثر من عشر سنوات. في كتاب “مملكة الكراهية: كيف دعمت العربية السعودية الإرهاب العالمي الجديد”، الصادر عام 2003، تحدث غولد عن “أيديولوجية الكراهية التي يتم تعزيزها” في مملكة وصفها بمرارة ب”الحليف المزعوم” لأمريكا.

خلال المؤتمر، تحدث عشقي مطولا عن تصرفات إيران العدائية والعدوانية في المنطقة، وأشار إلى أن السلام مع إسرائيل على أساس مبادرة السلام العربية بقيادة السعودية، على رأس سلم الأولويات. كما تحدث عن ضرورة وجود قوة عسكرية عربية مشتركة لزيادة الإستقرار في المنطقة.

وذكرت وكالة أنباء بلومبرغ، أن البلدين، وهما خصمان منذ فترة طويلة ولا تربطهما أية علاقات دبلوماسية تذكر، عقدا خمسة اجتماعات سرية على مدى الـ17 شهرا الماضية حول التهديد الذي تشكله إيران. ولم يتم التأكيد رسميا على المحادثات السرية المطولة بين القدس والرياض.

وقال شمعون شابيرا، الذي وصفته بلومبرغ بأنه خبير في موضوع جماعة حزب الله اللبنانية والذي شارك في الإجتماعات: “لقد اكتشفنا أننا نملك نفس المشاكل ونفس التحديات وبعض الحلول نفسها”.

في حين أكد غولد وعشقي أنهما لم يتحدثا كممثلين رسميين لبلديهما، ولكن كخبراء للسياسة الخارجية، لكنهما أعربا عن أملهما في إمكانية أن يجد بلديهما أرضية مشتركة في مواجهة التحديات الإقليمية.

“وقوفنا اليوم على هذه المنصة لا يعني أننا نملك حلا لجميع الخلافات التي تقاسمها بلدانا على مر السنين” كما قال جولد، وفقا لبلومبرغ نيوز. “لكن أملنا هو أن نكون قادرين على معالجتها بشكل كامل في السنوات المقبلة”.

وقال عشقي خلال حديثه بصورة لا لبس فيها بأن إيران تسعى إلى الحصول على ترسانة نووية.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي امتنع عن التعبير عن دعمه الكامل لمبادرة السلام العربية في الأسبوع الماضي، قد صرح بأنه يرحب بالفكرة العامة وراء المبادرة – اتفاق إقليمي بين إسرائيل والدول العربية المعتدلة.

وقال نتنياهو أن مبادرة السلام العربية، التي اقترحتها في الأصل المملكة العربية السعودية في عام 2002، تحوي العديد من الجوانب الإشكالية، مثل دعوتها لإنسحاب إسرائيلي من هضبة الجولان وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى إسرائيل، وصرح لمراسلين للشؤون الدبلوماسية في مؤتمر صحفي نادر أن “هناك جوانب إيجابية وجوانب سلبية لها”، وتابع قائلا “طُرحت هذه المبادرة قبل 13 عاما، والوضع في الشرق الأوسط منذ اقتراحها لأول مرة قد تغير. ولكن الفكرة العامة – في محاولة للتوصل إلى تفاهمات مع الدول العربية الرائدة – هي فكرة جيدة”.

في الإطار الذي اقترحته المبادرة، ستقوم جميع الدول العربية والإسلامية بتأسيس علاقات طبيعية مع إسرائيل بعد تحقيق ناجح لعملية السلام مع الفلسطينيين.

في الوقت نفسه، خلص استطلاع هاتفي جديد أجرته كلية إسرائيلية بين مواطني المملكة العربية السعودية، إلى أن الجمهور السعودي قلق أكثر إزاء تهديدات إيران وتنظيم “الدولة الإسلامية” من قلقه إتجاه إسرائيل، وأن الغالبية العظمى للسعوديين يؤيدون اقتراح السلام الذي تم طرحه منذ عقد من الزمن مع الدولة اليهودية.

ووجد الإستطلاع الذي أجراه “المركز متعدد الإتجاهات” في هرتسليا أن 53% من السعوديين يعتبرون إيران االعدو الرئيسي، في حين قال 22% أنه جماعة الدولة الإسلامية، بينما قال 18% أنه إسرائيل. نسبة الإنحراف المعياري للإستطلاع الذي أجري بالتعاون مع جامعة ويسكونسن ميلووكي، وشمل 506 سعودي مستطلع عبر الهاتف، هي 5%
 
رد: الجنرال السعودي أنور عشقي في لقاء مع المسئول الإسرائيلي غولد

أنور عشقي مجدداً: نتنياهو "قوي وعقلاني"

9 سبتمبر 2015

في لقاء حصري مع قناة "أي 24 نيوز" الإسرائيلية، امتدح أنور عشقي، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، باعتباره رجلاً "قوياً وعقلانياً".
وكانت القناة الإسرائيلية عقدت لقاء مع عشقي حول رؤيته لعملية السلام مع إسرائيل. وقدمت القناة عشقي باعتباره لواءً متقاعداً، ومديراً لمركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية في مدينة جدة، غربي السعودية.
وقال عشقي: "نحن نريد من رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لأنه شخص قوي وعقلاني، القبول بمبادرة السلام". وأضاف "العرب كانوا يريدون طرد إسرائيل خارج فلسطين، لكنها تحولت اليوم إلى واقع على الأرض
".
وعند سؤال عشقي حول رؤيته للعدو الأول للسعودية في المنطقة، وإجابته لصحافي إيراني حول هذا الموضوع في وقت سابق، قال عشقي بأنه أخبر الصحفي الإيراني أن "إسرائيل عدو لنا، وإيران صديق، لكن إسرائيل عدو عاقل، وإيران صديق أحمق".
وقال عشقي: "إيران تسعى إلى إحياء الإمبراطورية الفارسية الممتدة حتى العراق وسورية حتى الوصول إلى البحر الأبيض المتوسط، بالقرب من مصر وأوروبا. هذا مجرد حلم". وأضاف "تسعى إيران إلى زعزعة استقرار المنطقة من أجل تحقيق هذه الأهداف، لكنها لن تستطيع السيطرة على الخراب الذي صنعته في العراق وسورية ولبنان".
وكان عشقي موضع جدل كبير في السعودية في أعقاب لقاءات مع مسؤولين إسرائيليين في وقت سابق، كان آخرها لقاءه بدوري غولد، أحد المسؤولين في الخارجية الإسرائيلية في يونيو / حزيران الماضي.
وكانت مصادر سعودية قد نفت في وقت سابق أن يكون أنور عشقي ممثلاً لأي جهات رسمية، أو أن يكون مقرباً من دوائر صنع القرار.
يذكر أن هذا ليس الموقف الجدلي، الأول لعشقي، الذي تحدّث في وقت سابق عن حاجة العالم العربي إلى نتنياهو، إلى جانب مواقف كثيرة أخرى عن ضرورة "تقسيم سورية"، أو عن أهمية "إقامة دولة كردستان الكبرى"...


http://www.alaraby.co.uk/medianews/2015/9/9/أنور-عشقي-مجددا-نتنياهو-قوي-وعقلاني
 
رد: الجنرال السعودي أنور عشقي في لقاء مع المسئول الإسرائيلي غولد


رئيس حزب “هناك مستقبل” الإسرائيلي يكشف الأسرار ويعلن عن لقائه بالأمير السعودي تركي الفيصل في نيويورك لبحث خطة سلام إقليمية وعقد لقاء لطرح التحفظات في القصر الرئاسي بالقاهرة أو الرياض



في عملية تشير إلى رغبة المملكة العربية السعودية بفتح أكثر من جهة للاتصال مع إسرائيل، كشفت إسرائيل كالعادة عن لقاء جديد بين أحد أعضاء العائلة الحاكمة وهو الجنرال السابق تركي الفيصل مسؤول الاستخبارات السابق، مع يائير لابيد، رئيس حزب “هناك مستقبل” الإسرائيلي.
والتقى تركي الفيصل هذه المرة رسميا برئيس الحزب الإسرائيلي، بعد أن كانت مشاركته السابق المعلنة مع مسؤولين من إسرائيل، تقتصر على حضور ندوة سياسية للوزيرة السابقة تسيبي ليفني، حين تمنت أن يكون بجوارها على المنصة، حين خرج الرجل بمداخله أثبت فيها حضوره ومتابعته لهذه الوزيرة الإسرائيلية في أحد بلدان أوروبا.
أحد التقارير الإسرائيلية لموقع “واللا” ذكر أن رئيس الحزب الإسرائيلي لبيد التقى الثلاثاء في نيويورك مع الأمير السعودي تركي الفيصل رئيس المخابرات السعودية السابق .
وخلال اللقاء بحث الطرفان الخطة التي قدمها الأمير الفيصل والخاصة بتوقيع اتفاق سلام اقليمي.
المحادثات أيضا شملت التطرق إلى وبحث عقد مؤتمر إقليمي للسلام بين إسرائيل والدول العربية.
وهنا ذكرت مصادر صحفية أن هذا اللقاء جرى ترتيبه بعد الخطاب الذي ألقاه لبيد في جامعة بار ايلان، والذي دعا فيه إلى ضرورة السعي للتوصل إلى تسوية وفقاً لمبادرة العربية.
وتأتي هذه اللقاءات بسبب تشابه مواقف كل من إسرائيل والسعودية من البرنامج النووي الايراني، وفي محاربة التنظيمات المتشددة.
ونقل عن لبيد القول انه، أي السعوديين، يعلمون أنني لن أقبل بحق العودة، ولم نتحدث عن تقسيم القدس أو عن الانسحاب من الجولان، ولكن الاتفاق كان حول وجود أساس لعقد مفاوضات إقليمية وليس فقط فلسطينية.
ويقول أيضا انه كان من المقرر أن يكون هذا الاجتماع جزءا من عملية بدأت في المنطقة وفي واشنطن، ومن الواضح أن الفيصل لم يأت من تلقاء نفسه.
هذا المسؤول الإسرائيلي المقرب من نتنياهو قال انه من أجل دفع العملية يجب السعي لدفع إجراءات.
وبالنسبة لموقفه الذي يتعارض بشكل أساسي مع المبادرة السعودية التي تدعو إلى الانسحاب إلى حدود عام 1967، وتقسيم القدس وحق العودة، قال لبيد إن هذا ليس هو الوقت المناسب لمناقشة ذلك.
وسرد شيئا من تفاصيل اللقاء، وقال انه في حديثه مع الأمير تركي الفيصل أعرب كل واحد منهم عن موقفه، لكنه لم يكشف التفاصيل، وقال “سوف تطرح التحفظات عندما نجلس في القصر الرئاسي في القاهرة أو الرياض، وهم يعرفون موقفي”.
وجاء اللقاء بعد أن اجتمع الجنرال السعودي المتقاعد أنور عشقي مع مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية دوري غولد، في ندرة سياسية بواشنطن بحثت ملف الشرق الاوسط، وما تلاها من مقابلة مثيرة خص بها عشقي أحد القنوات الإسرائيلية، وكشفت وقتها عن مدى التقارب السعودي ـ الإسرائيلي، حين وصف بنيامين نتنياهو بـ “الرجل القوي والواقعي”، وتحدث عن إيران كعدو.
والجنرال عشقي كما الأمير تركي، رغم أنهما لا يشغلان حاليا أي مناصب حكومية، إلا أنهما من المقربين من القصر الملكي بالرياض.
 
رد: الجنرال السعودي أنور عشقي في لقاء مع المسئول الإسرائيلي غولد

وينفي الدكتور عشقي (71 عاما) أن له أي صفة مسؤولة حاليا في السعودية او له علاقة رسمية مع أي جهاز في الدولة بعد أن تقاعد عن عمله الرسمي الأخير، وهو عضو اللجنة الخاصة في مجلس الوزراء السعودي.
وأشار إلى أنه قدم ورقة مشاركة في الندوة التي عقدها مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي حول مشاكل الشرق الأوسط، والمخاطر التي تتعرض لها دوله في العراق وسوريا واليمن وليبيا. وتحدث في الندوة عن خطر تنظيم «الدولة الإسلامية» ومخاطر التدخلات الإيرانية في الدول العربية، موضحا أن السعودية والدول العربية تنظر للخطر الإيراني من منظور غير المنظور الإسرائيلي وهو ان الخطر بشكل أساسي هو من تدخلات إيران في شؤون سوريا والعراق ومحاولاتها مدّ نفوذها في العالم العربي، في حين أن اسرائيل تعتبر امتلاك إيران للسلاح النووي هو الخطر عليها. وأضاف الدكتور عشقي لـ»القدس العربي « حتى حين سئلت عن الفرق بين إسرائيل وإيران قلت إن «إسرائيل هي عدو عاقل وإيران صديق جاهل وعدو عاقل قد يكون أفضل من صديق جاهل».
وأكد عشقي أنه ليس مسؤولا في السعودية ولا يمثل أي مسؤول في السعودية، وأنه في لقاءاته وحضوره هذه الندوات والمحاضرات يمثل نفسه ومركزه.
وكشف الدكتور عشقي أنه قام بزيارة الى إيران قبل نحو ثمانية أشهر بدعوة من وزارة الخارجية الإيرانية للتحدث كباحث سعودي عن العلاقات السعودية الإيرانية. وأوضح أنه التقى بنائب وزير الخارجية الإيراني حسين عبد اللهيان، وأنه تكلم مع الإيرانيين عن أخطائهم في التعامل مع العالم العربي وأولها نظرتهم الفارسية للعالم العربي.
 
رد: الجنرال السعودي أنور عشقي في لقاء مع المسئول الإسرائيلي غولد

وهدفك واضح هو الطعن في الدولة السعودية الشقيقة
بدون بحث عن مصدر الخبر تنشر ولاتبالي سال الله ان يهديك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top