عندما تأبى السعادة أن تطرق بابنا لا يمكننا سوى أن نسعد أنفسنا ، ربما بابتسامة دافئة أو ذكرى ماضية أو التجول في أيام لقاءات الأحبة الفانية....
و قد نفتش في ماضينا عن ما كان فيه يسعدنا لكن أحيانا يكون لأحدنا ماضيا يزيده حزنا!! فيغلق بابه دون أن يفتحه ، يستسلم للآلام والآهات و لا يعلم أن السعادة...