ع
ندما تأبى السعادة أن تطرق بابنا لا يمكننا سوى أن نسعد أنفسنا ، ربما بابتسامة دافئة أو ذكرى ماضية أو التجول في أيام لقاءات الأحبة الفانية....
و قد نفتش في ماضينا عن ما كان فيه يسعدنا لكن أحيانا يكون لأحدنا ماضيا يزيده حزنا!! فيغلق بابه دون أن يفتحه ، يستسلم للآلام والآهات و لا يعلم أن السعادة تكون في أبسط الأشياء لا تحتاج الى عناء ...
كم فتشت في ماضيَّ عن ما يسعدني ، و لا أجد سوى دموعا تأسرني سواءٍ أكان فيه ما يسعدني أو ما يحزنني
اني أبكي شوقا وحبا لما أسعدني ، و أبكي وجعا و قهرا على ما أحزنني !! ..
أرى طباع البشر مختلفة لكنها تشترك في شيء واحد و هو البحث عن السعادة فقط ..
اني أقول لو أننا رضينا و عشنا السعادة سعادة و الحزن حزنا لما كنّا نعاني ، فلولا الحزن لما أدركنا قيمة السعادة و أيضا لولا الحزن ما أعطينا للسعادة أهمية !!
اذا المشكل يكمن فينا فنحن نريد سعادة بلا حزن و أي عقل سيتقبل هذا؟
فالنعش في حدود يومنا نحزن و نسعد فيه ولا نجر أحزانه وسعادته لليوم الذي يليه
فمن الغباء حقا تذكر مامضى و ننوح عليه يكفي أنه مضى و النواح عليه لا يفيد في شيء .
خربشة عجزت عن ايجاد عنوان لها لكنني أراها نصا فلسفيا يحتاج الى تحليل
و قد نفتش في ماضينا عن ما كان فيه يسعدنا لكن أحيانا يكون لأحدنا ماضيا يزيده حزنا!! فيغلق بابه دون أن يفتحه ، يستسلم للآلام والآهات و لا يعلم أن السعادة تكون في أبسط الأشياء لا تحتاج الى عناء ...
كم فتشت في ماضيَّ عن ما يسعدني ، و لا أجد سوى دموعا تأسرني سواءٍ أكان فيه ما يسعدني أو ما يحزنني
اني أبكي شوقا وحبا لما أسعدني ، و أبكي وجعا و قهرا على ما أحزنني !! ..
أرى طباع البشر مختلفة لكنها تشترك في شيء واحد و هو البحث عن السعادة فقط ..
اني أقول لو أننا رضينا و عشنا السعادة سعادة و الحزن حزنا لما كنّا نعاني ، فلولا الحزن لما أدركنا قيمة السعادة و أيضا لولا الحزن ما أعطينا للسعادة أهمية !!
اذا المشكل يكمن فينا فنحن نريد سعادة بلا حزن و أي عقل سيتقبل هذا؟
فالنعش في حدود يومنا نحزن و نسعد فيه ولا نجر أحزانه وسعادته لليوم الذي يليه
فمن الغباء حقا تذكر مامضى و ننوح عليه يكفي أنه مضى و النواح عليه لا يفيد في شيء .
خربشة عجزت عن ايجاد عنوان لها لكنني أراها نصا فلسفيا يحتاج الى تحليل