النظام الافضل لحكم الجزائر

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

soumia84

:: عضو مُتميز ::
أحباب اللمة
مساء الخير اخواني عيدكم مبارك كل عام وانتم بالف خير
رغم انني اردت ان اغادر المنتدى السياسي دون عودة
بعد ما نقل موضوع المحكمة
لكن يبدو ان السياسة
تسري في دمي
واليوم
اردت
ان اطرح عليكم هذا الموضوع
ما هو النظام الاحسن لحكم الجزائر
هل هو النظام الديمقراطي
الدكتاتوري
ام النظام الاسلامي
وحاول ان تعدد مزايا النظام الذي تختاره
وعيوب الانظمة المتبقية
وهذه تحية من اختكم سمية84
شكرا
 
ساعطي رايي اولا
انا عن نفسي افضل النظام الدكتاتوري لان الجزائريين
لا ياتون الا بالقوة
والانظمة الاخرى لن تاتي معهم بنتيجة
فمثلما نرى الان الديمقراطية
الجزائرية لا تاتي باي فائدة سوى زرع الفتن
فنحن شعب لا نعرف استغلال
الحرية ودائما نؤول الامور
وكلما منحنا حرية اكثر زادت فقط مشاداتنا ونشر غسيلنا على
شاشات التلفزيون العالمية
يتبع
 
قبل كل شيء يجب أن نعرف بأن الديمقراطية عبارة عن ثقافة قبل أن تكون تطبيقا مباشرا
فهي أسمى معطيات الحداثة كما هو معروف فلم تأتي الديمقراطية في العالم الغربي الا بعد سيرورة طويلة تخبطت فيها اروبا من حروب منها حرب الثلاثين عاما و التي انتهت ببروز ما عرف بالعلمانية ليتطور هذا المصطلح في فكر فلاسفة العقد الطبيعي و فلاسفة العقد الاجتماعي و ما عرف بفلاسفة عصر التنوير التي نظرت لظهور ما يسمى الثورة الفرنسية و ظهور أول جمهورية في العالم الحديث ليليها التفكير الحداثي مع المفكرين الغربيين المعاصرين الكلاسيكيين منهم و المعاصرين. و لم يصلوا الى الحداثة الا بعد ما طبقوا ما يسمى بالعلمانية و من أبرز ما تدعوا اليه فصل الدين عن الدولة .
لكن لو رجعنا قليلا في التاريخ حين كان يعيش الغرب في ظلمات الأرض ظهرت في أرض العرب رسالة سماوية و هي الدعوة المحمدية التي خرجت من عمق الصحراء لتسيطر على العالم كله و أقصت أعظم دولتين هما الفارسية و الرومانية و أسست حضارة ما رأى العالم مثلها و لو سألت المستشرقة الألمانية * زغرب * أو اطلعت على كتابها شمس العرب تسطع على اروبا لعرفت بأننا أصحاب الفضل في النهضة الحداثية في أروبا و لكن كيف تم ذلك . نعم لقد سيطرنا على العالم بفضل من الله أعطاه لنا و لولا رسالة نبي الله محمد لما زلنا في عصر الجاهلية و التناحر . لقد و ضح ابن خلدون بأن العرب لن تكون لهم عظمة الا بفضل الرسالة السماوية و بالضبط الاسلام .
اذن أنا أرى بأن النمط الأنسب هو النمط الاسلامي لكن لا يمكن أن يقوم في الجزائر و خصوصا على النمط الوهابي الداعي لرفض الآخر فحتى هذا النظام أي النظام الاسلامي له سلبيات و هو مخير بين الولاء للدولة أو الولاء للأمة الاسلامية عامة فان كان هناك اتفاق فسيكون ذلك سهلا أما اذا تعارضت السياسة الجزائرية مع مصالح الأمة فماهي ردة الفعل .
ببساطة أرى ان النظام الحالي ضرورة لا بد منها و لنتريث لنرى ما سيقدمه لنا التغير و الحراك الاجتماعي في الجزائر لعله يأتي فرج بعد هذا .
مـــــــــجــــــــــــــــ رأي ـــــــــــــــــــــرد


Mehdi algeriano
 
شكرا مهدي خويا تعطيك الصحة كفيت ووفيت بصح هادا رايك ننتظر اراء الاخوة الاعضاء
كل له حجته.
 
شكرا على ردك يا ســــــــمية
تــــــــقــــــبلي فائــــــــق احـــــترامي
نـــــــــــحن نـــــنـــــتظر أراء
رواد المنتدى السياسي
و أعضاء الرابطة
 
اولا تحية اليك اختي سمية 84 وعيدك مبارك ، لكن هناك مقاربة صعبة ولا يمكن ان نخير بينهما فمن يخير بين الحكم الاسلامي ونظام غربي شكلي في نظره ...لا يوجد احد من المليون ان لم اقل الكل يرضون باقل من تطبيق شريعة الله الحقة ولانها هي الاساس وهي الاصح وفيها جميع الحلول والمشكلات لانها وببساطة موضوعة من قبل الله بينما الحكم الديكتاتوري الديمقراطي فمن وضع الانسان . المهم والحكم المناسب برايي للجزائر بين الحكمين هو النظام الثاني الاسلامي وبدون منازع ... لاسباب عدة ولو طبق هدا النظام في الجزائر تكون الجزائر بصورة مغايرة لما هو عليه الحال - الدي نعيش في حكم ديمقراطي ديكتاتوري اتى ثماره انه غير صالح لقيادة الجزائر - .اما مزايا اختي فلاتعد ولا تحصى . العدالة والمساواة والعيش الكريم والصرامة والحدود الشرعية .....الخ...
يتبع ...
 
أود أن أشكر الأخت سمية على الموضوع :
لنا رأي خاص ورأي على الأعضاء الم
شارك
ين في هذا الحوار
بالنسبة لي شخصيا النظام الإسلامي على حقيقته هو الحل وأقول على حقيقته لا على ما ادعته بعض الجماعات كطالبان مثلا والإخوان المسلمين في مصر فطائفة غلت وطائفة زلت وتميعت وهوت كما هو حال حماس عندنا
والنظام الغسلامي هو ما كان يدعوا إليه مالك بن نبي هو النموذج الأمثل
والأخ الذي علق على الموضوع كان متناقضا فمرة الإسلام هو الذي سطع على الغرب ومرة لا يصلح للجزائر ...
قبل كل شيء يجب أن نعرف بأن الديمقراطية لم أرى في حياتي أمة غبية كالعرب أصبحوا عبارة عن امعة يطبلون لكل ما هو جديد فعندما جاءت الأشيوعية قالوا بأن الإسلام دعا إلى الشيوعية وكذلك لما جاءت الإشتراكية وعندما سقط النظامان تبرؤو منهما وذهبوا يلوون أعناق النصوص في ذلك ولم يكن في ذلك الوقت أحد يجرؤ على نقد الإشتركية وكأنها قرآن منزل والآن مع الديمقراطية فالديمقراطية كفر في مفهمها التقليدي ودعوة لهدم الدين وحكم الله في الأرض نعم أيها المسلمون المنهزمون لا حكم إلا لله والتعامل مع الكفار وفق النصوص لا بمنهج الديمقراطية الغربي نتاج الفكر الماسوني الآن هم يضحكون عليكم وأنتم صفقوا لهم فعندما تقام الشريعة في السعودية يعتبر ذلك هدم لحقوق الإنسان وعندما تحارب تونس الحجاب والدين وتسمح لليهود والعري في بلادها فهو نظام مرضي عليه عند الغرب عبارة عن ثقافة قبل أن تكون تطبيقا مباشرا أبشر لا توجد دولة ديمقراطية في العالم
فهي أسمى معطيات الحداثة بل هي أنكر ما أنتجته الماسونية الخبيثة كما هو معروف عند المغرر بهم فلم تأتي الديمقراطية في العالم الغربي الا بعد سيرورة طويلة تخبطت فيها اروبا من حروب منها حرب الثلاثين عاما و التي انتهت ببروز ما عرف بالعلمانية ليتطور هذا المصطلح في فكر فلاسفة العقد الطبيعي و فلاسفة العقد الاجتماعي و ما عرف بفلاسفة عصر التنوير التي نظرت لظهور ما يسمى الثورة الفرنسية و ظهور أول جمهورية في العالم الحديث ليليها التفكير الحداثي مع المفكرين الغربيين المعاصرين الكلاسيكيين منهم و المعاصرين. و لم يصلوا الى الحداثة الا بعد ما طبقوا ما يسمى بالعلمانية و من أبرز ما تدعوا اليه فصل الدين عن الدولة .وهو الكفر بعينه
لكن لو رجعنا قليلا في التاريخ حين كان يعيش الغرب في ظلمات الأرض ظهرت في أرض العرب رسالة سماوية و هي الدعوة المحمدية التي خرجت من عمق الصحراء لتسيطر على العالم كله و أقصت أعظم دولتين هما الفارسية و الرومانية و أسست حضارة ما رأى العالم مثلها و لو سألت المستشرقة الألمانية * زغرب * أو اطلعت على كتابها شمس العرب تسطع على اروبا لعرفت بأننا أصحاب الفضل في النهضة الحداثية في أروبا و لكن كيف تم ذلك . نعم لقد سيطرنا على العالم بفضل من الله أعطاه لنا و لولا رسالة نبي الله محمد لما زلنا في عصر الجاهلية و التناحر . لقد و ضح ابن خلدون بأن العرب لن تكون لهم عظمة الا بفضل الرسالة السماوية و بالضبط الاسلام . فلماذا تناقضت بعد ذلك
اذن أنا أرى بأن النمط الأنسب هو النمط الاسلامي لكن لا يمكن أن يقوم في الجزائر و خصوصا على النمط الوهابي والله أنا من الذين تقول عنهم أنهم وهابيون فإن رأيت فينا شيئا فانقدنا نقدا علميا ولا داعي للرجوع إلى الإعلام الغربي الموجه الداعي لرفض الآخرمن هو الآخر فحتى هذا النظام أي النظام الاسلامي له سلبياتكبيرة من الكبائر عليك أن تتوب منها و هو مخير بين الولاء للدولة أو الولاء للأمة الاسلامية عامة فان كان هناك اتفاق فسيكون ذلك سهلا أما اذا تعارضت السياسة الجزائرية مع مصالح الأمة فماهي ردة الفعل .
ببساطة أرى ان النظام الحالي ضرورة لا بد منها و لنتريث لنرى ما سيقدمه لنا التغير و الحراك الاجتماعي في الجزائر لعله يأتي فرج بعد هذا .
مـــــــــجــــــــــــــــ رأي ـــــــــــــــــــــرد رأي عليل مجرد رأي





























 
شكرا لمشاركتك أخي المخلص لكن ان كنت مع التيار الاسلامي
فهل تريد أن تصبح الجزائر أفغانستان أخرى
و يكفي ما رأينا من الوهابيين
في السنين التي مضت نعم انا مع الدولة الاسلامية
والخلافة الاسلامية لكن
شريطة أن تلتزم بالاعتدال و يغير الأصوليون أفكارهم
التي تدعوا لنبذ الآخر و رفض كل ما ليس منهم
مــــجـــــــــــــــــــــ رأي ـــــــــــــــــــــــــرد
Mehdi algeriano
 
أود أن أشكر الأخت سمية على الموضوع :
لنا رأي خاص ورأي على الأعضاء الم
شارك
ين في هذا الحوار
بالنسبة لي شخصيا النظام الإسلامي على حقيقته هو الحل وأقول على حقيقته لا على ما ادعته بعض الجماعات كطالبان مثلا والإخوان المسلمين في مصر فطائفة غلت وطائفة زلت وتميعت وهوت كما هو حال حماس عندنا
والنظام الغسلامي هو ما كان يدعوا إليه مالك بن نبي هو النموذج الأمثل
والأخ الذي علق على الموضوع كان متناقضا فمرة الإسلام هو الذي سطع على الغرب ومرة لا يصلح للجزائر ...
قبل كل شيء يجب أن نعرف بأن الديمقراطية لم أرى في حياتي أمة غبية كالعرب أصبحوا عبارة عن امعة يطبلون لكل ما هو جديد فعندما جاءت الأشيوعية قالوا بأن الإسلام دعا إلى الشيوعية وكذلك لما جاءت الإشتراكية وعندما سقط النظامان تبرؤو منهما وذهبوا يلوون أعناق النصوص في ذلك ولم يكن في ذلك الوقت أحد يجرؤ على نقد الإشتركية وكأنها قرآن منزل والآن مع الديمقراطية فالديمقراطية كفر في مفهمها التقليدي ودعوة لهدم الدين وحكم الله في الأرض نعم أيها المسلمون المنهزمون لا حكم إلا لله والتعامل مع الكفار وفق النصوص لا بمنهج الديمقراطية الغربي نتاج الفكر الماسوني الآن هم يضحكون عليكم وأنتم صفقوا لهم فعندما تقام الشريعة في السعودية يعتبر ذلك هدم لحقوق الإنسان وعندما تحارب تونس الحجاب والدين وتسمح لليهود والعري في بلادها فهو نظام مرضي عليه عند الغرب عبارة عن ثقافة قبل أن تكون تطبيقا مباشرا أبشر لا توجد دولة ديمقراطية في العالم
فهي أسمى معطيات الحداثة بل هي أنكر ما أنتجته الماسونية الخبيثة كما هو معروف عند المغرر بهم فلم تأتي الديمقراطية في العالم الغربي الا بعد سيرورة طويلة تخبطت فيها اروبا من حروب منها حرب الثلاثين عاما و التي انتهت ببروز ما عرف بالعلمانية ليتطور هذا المصطلح في فكر فلاسفة العقد الطبيعي و فلاسفة العقد الاجتماعي و ما عرف بفلاسفة عصر التنوير التي نظرت لظهور ما يسمى الثورة الفرنسية و ظهور أول جمهورية في العالم الحديث ليليها التفكير الحداثي مع المفكرين الغربيين المعاصرين الكلاسيكيين منهم و المعاصرين. و لم يصلوا الى الحداثة الا بعد ما طبقوا ما يسمى بالعلمانية و من أبرز ما تدعوا اليه فصل الدين عن الدولة .وهو الكفر بعينه
لكن لو رجعنا قليلا في التاريخ حين كان يعيش الغرب في ظلمات الأرض ظهرت في أرض العرب رسالة سماوية و هي الدعوة المحمدية التي خرجت من عمق الصحراء لتسيطر على العالم كله و أقصت أعظم دولتين هما الفارسية و الرومانية و أسست حضارة ما رأى العالم مثلها و لو سألت المستشرقة الألمانية * زغرب * أو اطلعت على كتابها شمس العرب تسطع على اروبا لعرفت بأننا أصحاب الفضل في النهضة الحداثية في أروبا و لكن كيف تم ذلك . نعم لقد سيطرنا على العالم بفضل من الله أعطاه لنا و لولا رسالة نبي الله محمد لما زلنا في عصر الجاهلية و التناحر . لقد و ضح ابن خلدون بأن العرب لن تكون لهم عظمة الا بفضل الرسالة السماوية و بالضبط الاسلام . فلماذا تناقضت بعد ذلك
اذن أنا أرى بأن النمط الأنسب هو النمط الاسلامي لكن لا يمكن أن يقوم في الجزائر و خصوصا على النمط الوهابي والله أنا من الذين تقول عنهم أنهم وهابيون فإن رأيت فينا شيئا فانقدنا نقدا علميا ولا داعي للرجوع إلى الإعلام الغربي الموجه الداعي لرفض الآخرمن هو الآخر فحتى هذا النظام أي النظام الاسلامي له سلبياتكبيرة من الكبائر عليك أن تتوب منها و هو مخير بين الولاء للدولة أو الولاء للأمة الاسلامية عامة فان كان هناك اتفاق فسيكون ذلك سهلا أما اذا تعارضت السياسة الجزائرية مع مصالح الأمة فماهي ردة الفعل .
ببساطة أرى ان النظام الحالي ضرورة لا بد منها و لنتريث لنرى ما سيقدمه لنا التغير و الحراك الاجتماعي في الجزائر لعله يأتي فرج بعد هذا .
مـــــــــجــــــــــــــــ رأي ـــــــــــــــــــــرد رأي عليل مجرد رأي


 
شكرا لمشاركتك أخي المخلص لكن ان كنت مع التيار الاسلامي
فهل تريد أن تصبح الجزائر أفغانستان أخرى طالبان لا تمثل النموذج الإسلامي يا صديقي بل النموذج الأنسب هو النموذج السعودي والماليزي في طور الإنجاز وهو نموذج جمعية العلماء المسلمين في الجزائر والتي أفكارها خنقت في المهد

و يكفي ما رأينا من الوهابيين
في السنين التي مضت لم يكونوا وهابيين مطلقا وهذا جهل بالواقع بل كل العلماء أفتوا بحرمة القتال في الجزائر نعم انا مع الدولة الاسلامية
والخلافة الاسلامية لكن
شريطة أن تلتزم بالاعتدال و يغير الأصوليون أفكارهم
التي تدعوا لنبذ الآخر و رفض كل ما ليس منهم
مــــجـــــــــــــــــــــ رأي ـــــــــــــــــــــــــرد
 
أود أن أشكر الأخت سمية على الموضوع :
لنا رأي خاص ورأي على الأعضاء الم
شارك
ين في هذا الحوار
بالنسبة لي شخصيا النظام الإسلامي على حقيقته هو الحل وأقول على حقيقته لا على ما ادعته بعض الجماعات كطالبان مثلا والإخوان المسلمين في مصر فطائفة غلت وطائفة زلت وتميعت وهوت كما هو حال حماس عندنا
والنظام الغسلامي هو ما كان يدعوا إليه مالك بن نبي هو النموذج الأمثل
والأخ الذي علق على الموضوع كان متناقضا فمرة الإسلام هو الذي سطع على الغرب ومرة لا يصلح للجزائر ...
قبل كل شيء يجب أن نعرف بأن الديمقراطية لم أرى في حياتي أمة غبية كالعرب أصبحوا عبارة عن امعة يطبلون لكل ما هو جديد فعندما جاءت الأشيوعية قالوا بأن الإسلام دعا إلى الشيوعية وكذلك لما جاءت الإشتراكية وعندما سقط النظامان تبرؤو منهما وذهبوا يلوون أعناق النصوص في ذلك ولم يكن في ذلك الوقت أحد يجرؤ على نقد الإشتركية وكأنها قرآن منزل والآن مع الديمقراطية فالديمقراطية كفر في مفهمها التقليدي ودعوة لهدم الدين وحكم الله في الأرض نعم أيها المسلمون المنهزمون لا حكم إلا لله والتعامل مع الكفار وفق النصوص لا بمنهج الديمقراطية الغربي نتاج الفكر الماسوني الآن هم يضحكون عليكم وأنتم صفقوا لهم فعندما تقام الشريعة في السعودية يعتبر ذلك هدم لحقوق الإنسان وعندما تحارب تونس الحجاب والدين وتسمح لليهود والعري في بلادها فهو نظام مرضي عليه عند الغرب عبارة عن ثقافة قبل أن تكون تطبيقا مباشرا أبشر لا توجد دولة ديمقراطية في العالم
فهي أسمى معطيات الحداثة بل هي أنكر ما أنتجته الماسونية الخبيثة كما هو معروف عند المغرر بهم فلم تأتي الديمقراطية في العالم الغربي الا بعد سيرورة طويلة تخبطت فيها اروبا من حروب منها حرب الثلاثين عاما و التي انتهت ببروز ما عرف بالعلمانية ليتطور هذا المصطلح في فكر فلاسفة العقد الطبيعي و فلاسفة العقد الاجتماعي و ما عرف بفلاسفة عصر التنوير التي نظرت لظهور ما يسمى الثورة الفرنسية و ظهور أول جمهورية في العالم الحديث ليليها التفكير الحداثي مع المفكرين الغربيين المعاصرين الكلاسيكيين منهم و المعاصرين. و لم يصلوا الى الحداثة الا بعد ما طبقوا ما يسمى بالعلمانية و من أبرز ما تدعوا اليه فصل الدين عن الدولة .وهو الكفر بعينه
لكن لو رجعنا قليلا في التاريخ حين كان يعيش الغرب في ظلمات الأرض ظهرت في أرض العرب رسالة سماوية و هي الدعوة المحمدية التي خرجت من عمق الصحراء لتسيطر على العالم كله و أقصت أعظم دولتين هما الفارسية و الرومانية و أسست حضارة ما رأى العالم مثلها و لو سألت المستشرقة الألمانية * زغرب * أو اطلعت على كتابها شمس العرب تسطع على اروبا لعرفت بأننا أصحاب الفضل في النهضة الحداثية في أروبا و لكن كيف تم ذلك . نعم لقد سيطرنا على العالم بفضل من الله أعطاه لنا و لولا رسالة نبي الله محمد لما زلنا في عصر الجاهلية و التناحر . لقد و ضح ابن خلدون بأن العرب لن تكون لهم عظمة الا بفضل الرسالة السماوية و بالضبط الاسلام . فلماذا تناقضت بعد ذلك
اذن أنا أرى بأن النمط الأنسب هو النمط الاسلامي لكن لا يمكن أن يقوم في الجزائر و خصوصا على النمط الوهابي والله أنا من الذين تقول عنهم أنهم وهابيون فإن رأيت فينا شيئا فانقدنا نقدا علميا ولا داعي للرجوع إلى الإعلام الغربي الموجه الداعي لرفض الآخرمن هو الآخر فحتى هذا النظام أي النظام الاسلامي له سلبياتكبيرة من الكبائر عليك أن تتوب منها و هو مخير بين الولاء للدولة أو الولاء للأمة الاسلامية عامة فان كان هناك اتفاق فسيكون ذلك سهلا أما اذا تعارضت السياسة الجزائرية مع مصالح الأمة فماهي ردة الفعل .
ببساطة أرى ان النظام الحالي ضرورة لا بد منها و لنتريث لنرى ما سيقدمه لنا التغير و الحراك الاجتماعي في الجزائر لعله يأتي فرج بعد هذا .
مـــــــــجــــــــــــــــ رأي ـــــــــــــــــــــرد رأي عليل مجرد رأي


ان كنت سلفيا فلن ألومك لأن طالبان كانت من صنع السلفية فلما ضاقت عليهم الأمور تبرأوا منها و سموا نفسهم بالسلفية العلمية . حتى الجماعات الاسلامية في مصر و منها جماعة الهجرة و التكفير و الجماعات الاسلامية في الجزائر أما حسب رأيي ان كنت من السلفية فهم يعاتبون الاخوان لشيء سوى أنهم يبيحون ممارسة السياسة و هو ما يرفضه السلفية اذا لماذا تتواجد في المنتدى السياسي ان كنت وهابيا
أما عن لومك لأخوان المسلمين فأمر يحيرني لماذا لم يبدوا لكم سوى الاخوان المسلمون أعطني حججا لرفضك اياهم و ليكن في علمك بأن الشيخ يوسف القرضاوي و كلا من عمر عبد الكافي و زغلول النجار و غيرهم الكثير من الاخوان المسلمين فان كنت مناوئا لهذه الفئة من المشايخ فلن ألومك . و ان كنت شجاعا لتقول لي تب على ما تقوله فقل كلمة الحق لسلطانك . فاني أرى الخمور تباع في الطرقات و أشخاص مثلك لم يحركوا ساكنا . لقد قلت لي لقد تناقضت بل قصدت أن أتناقض لأن الوضع الآن في الجزائر متناقض و نحن متناقضون فكيف تفسر وجود فكرين متناقضين يعيشان معا سأريك صورة لتعبر لك عن التناقض الحاصل و أرجو أن تفهمني ما هية هذا التناقض . يتبع حديثي معك فيما بعد و أشهد أن لا اله الا الله و أن محمدا رسول الله لتعرف فقط أنني مسلم حتى لا تتأول أشياء لا محل لها من الاعراب .

7343616.jpg
 
شكرا لمشاركتك أخي المخلص لكن ان كنت مع التيار الاسلامي


فهل تريد أن تصبح الجزائر أفغانستان أخرى
و يكفي ما رأينا من الوهابيين
في السنين التي مضت.
نعم انا مع الدولة الاسلامية
والخلافة الاسلامية لكن
شريطة أن تلتزم بالاعتدال و يغير الأصوليون أفكارهم
التي تدعوا لنبذ الآخر و رفض كل ما ليس منهم

مــــجـــــــــــــــــــــ رأي ـــــــــــــــــــــــــرد

mehdi algeriano

لمادا عندما نتكلم على الخلافة الاسلامية تتكلمون على افغانستان هل كابول هي عاصمة الخلافة الاسلامية التي سقطت بسقوط العثمانيين ؟ افغانستان نظام فاسد لم يمثل الامة الاسلامية ولم يمثل الحضارة الاسلامية انا عندما نتكلم عن التيار الاسلامي لا اتكلم من وجهة نظر الحركات الاسلامية التي تزعم تمثيلها للاسلام الديمقراطي- او الاسلامويون - قمن قال بان الديمقراطيةمن الاسلام فهدا غباء يام غينيه لانو لا علاقة للاسلام بالديمقراطية ولم يناد بها مطلقا . انا اخترت النظام الاسلامي الحقيقي الخلافة الاسلامية المبنية على الشريعة وليس كما هي عليه في السعودية دات النظام الفاسد والمريض .من هده النظرة انا معاك فمفهوم الخلافة يبتعد عن التطرف والغلو والتشدد ونبد الاخر والاهتمام بشكليات والقشور والمظاهر الخداعة الكادبة
وتقبل مني فائق الاحترام والتقدير اخوك المخلص 2008
 
ان كنت سلفيا فلن ألومك يا صديقي العزيز أن سلفي لكن ليس كسلفية الذين لا هم لهم سوى نشر الفتن والفرقة بين المسلمين وصدقني رد السلفي على الإخوان المسلمين في الوقت الحالي هو ترديد كترديد الببغاء لكن ردي عليهم يتمثل في دراسة علمية لكلا المنهجين فالسلفية في الوقت الحالي لا يقرؤون التاريخ ولا كتب مالك بن نبي بل يلعنونها لأن طالبان كانت من صنع السلفية والله لم يصنعوها يوما ما وعندك خلل في فهم الجماعات الإسلامية فالسلفية في أفغانتان مثلها جماعة جميل الرحمن لا جماعة الملا عمر فلما ضاقت عليهم الأمور تبرأوا منها و سموا نفسهم بالسلفية العلمية . حتى الجماعات الاسلامية في مصر و منها جماعة الهجرة و التكفير و الجماعات الاسلامية في الجزائر أما حسب رأيي ان كنت من السلفية فهم يعاتبون الاخوان لشيء سوى أنهم يبيحون ممارسة السياسة و هو ما يرفضه السلفية اذا لماذا تتواجد في المنتدى السياسي ان كنت وهابيا الآن تعرف أنني سلفي لكن غير سلفية المتشددين ونحن نمارس السياسة في اطار الشرع لا في اطار المصالح
أما عن لومك لأخوان المسلمين فأمر يحيرني لماذا لم يبدوا لكم سوى الاخوان المسلمون أعطني حججا لرفضك اياهم و ليكن في علمك بأن الشيخ يوسف القرضاوي و كلا من عمر عبد الكافي و زغلول النجار و غيرهم الكثير من الاخوان المسلمين فان كنت مناوئا لهذه الفئة من المشايخ فلن ألومك نعم مناوئا لهم وكن يلزمني مجلد لافهمك . و ان كنت شجاعا لتقول لي تب على ما تقوله فقل كلمة الحق لسلطانك قلتها وهي المطابة بمراجعة التاريخ الجزائري المعاصر واعادة الإعتبار للغة العربية وجمعية العلماء المسلمين. فاني أرى الخمور تباع في الطرقات و أشخاص مثلك لم يحركوا ساكنا ماذا تريدنا أن نفعل وماذا فعلت أنت . لقد قلت لي لقد تناقضت بل قصدت أن أتناقض لأن الوضع الآن في الجزائر متناقض و نحن متناقضون فكيف تفسر وجود فكرين متناقضين يعيشان معا لقد عاش الصحابة مع النصارى واليهود وعاملوهم في اطار الشرع لا الديمقراطية سأريك صورة لتعبر لك عن التناقض الحاصل و أرجو أن تفهمني ما هية هذا التناقض . يتبع حديثي معك فيما بعد و أشهد أن لا اله الا الله و أن محمدا رسول الله لتعرف فقط أنني مسلم حتى لا تتأول أشياء لا محل لها من الاعراب .لا أشك في اسلامك يا عزيزي ولكن أشك في فهمك لماهية الدين
 
لمادا عندما نتكلم على الخلافة الاسلامية تتكلمون على افغانستان هل كابول هي عاصمة الخلافة الاسلامية التي سقطت بسقوط العثمانيين ؟ صدقت في ذلك افغانستان مظام فاسد لم يمثل للامة الاسلامية ولم يمثل الحضارة الاسلامية انا عندما نتكلم عن التيار الاسلامي لا اتكلم من وجهة نظر الحركات الاسلامية التي تزعم تمثيلها للاسلام الديمقراطي- او الاسلامويون -صدقت في ذلك قمن قال بان الديمقراطيةمن الاسلام فهدا غباء يام غينيه لانو لا علاقة للاسلام بالديمقراطية ولم يناد بها مطلقا . صدقت في ذلك انا اخترت النظام الاسلامي الحقيقي الخلافة الاسلامية المبنية على الشريعة وليس كما هي عليه في السعودية دات النظام الفاسد والمريض هنا أختلف معك النظام السعودي لا هو بالفاسد ولا هو بالمريض بل هو نظام رائع .من هده النظرة انا معاك فمفهوم الخلافة يبتعد عن التطرف والغلو والتشدد ونبد الاخر والاهتمام بشكليات والقشور والمظاهر الخداعة الكادبة
وتقبل مني فائق الاحترام والتقدير اخوك المخلص شكرا على المشاركة الطيبة
 
إن العدالة هي الركيزة الأولى لبناء أي مجتمع بغض النضر عن التسميات
فتركيا دولة علمانية يحكمها حزب إسلامي
وإسرائيل دولة ديمقراطية
لكن الأهم لبناء أمة ودولة هو بناء المؤسسات لأن بناء مؤسسات قوية هوركائز الأمة بغض النضر عن المشروع ونضام الحكم القائم
فالرئيس الأمريكي مهما يكن يسير وفق نظام لخدمة الأمة الأمريكية لأن المؤسسات القوية تجعله يسير وفق معطيات سابقة
لكن في الجزائر الرئيس يغير كل شيء ويستحوذ على كل شيء فهو وزير العدل ووزير الدفاع و و و و بل هويعين الوالي ورئيس الدائرة والكاتب العام ووووو بل هوكل شيء وهذا خطأ كبير في حق الأمة تصور الرئيس يشرف على حفل الإختتام وحفل الإنطلاق وحفل ووو
وأناسأقيم حفل ختان إبني تحت إشراف فخامته
القضية ليست النضام إسلامي أولائكي أودكتاتوري بل مِسسات قائمة بذاتها تحاسب من أخطأو تجازي من أحسن مهما كان تسمية النضام
 
ان كنت سلفيا فلن ألومك يا صديقي العزيز أن سلفي لكن ليس كسلفية الذين لا هم لهم سوى نشر الفتن والفرقة بين المسلمين وصدقني رد السلفي على الإخوان المسلمين في الوقت الحالي هو ترديد كترديد الببغاء لكن ردي عليهم يتمثل في دراسة علمية لكلا المنهجين فالسلفية في الوقت الحالي لا يقرؤون التاريخ ولا كتب مالك بن نبي بل يلعنونها لأن طالبان كانت من صنع السلفية والله لم يصنعوها يوما ما وعندك خلل في فهم الجماعات الإسلامية فالسلفية في أفغانتان مثلها جماعة جميل الرحمن لا جماعة الملا عمر فلما ضاقت عليهم الأمور تبرأوا منها و سموا نفسهم بالسلفية العلمية . حتى الجماعات الاسلامية في مصر و منها جماعة الهجرة و التكفير و الجماعات الاسلامية في الجزائر أما حسب رأيي ان كنت من السلفية فهم يعاتبون الاخوان لشيء سوى أنهم يبيحون ممارسة السياسة و هو ما يرفضه السلفية اذا لماذا تتواجد في المنتدى السياسي ان كنت وهابيا الآن تعرف أنني سلفي لكن غير سلفية المتشددين ونحن نمارس السياسة في اطار الشرع لا في اطار المصالح


أما عن لومك لأخوان المسلمين فأمر يحيرني لماذا لم يبدوا لكم سوى الاخوان المسلمون أعطني حججا لرفضك اياهم و ليكن في علمك بأن الشيخ يوسف القرضاوي و كلا من عمر عبد الكافي و زغلول النجار و غيرهم الكثير من الاخوان المسلمين فان كنت مناوئا لهذه الفئة من المشايخ فلن ألومك نعم مناوئا لهم وكن يلزمني مجلد لافهمك . و ان كنت شجاعا لتقول لي تب على ما تقوله فقل كلمة الحق لسلطانك قلتها وهي المطابة بمراجعة التاريخ الجزائري المعاصر واعادة الإعتبار للغة العربية وجمعية العلماء المسلمين. فاني أرى الخمور تباع في الطرقات و أشخاص مثلك لم يحركوا ساكنا ماذا تريدنا أن نفعل وماذا فعلت أنت . لقد قلت لي لقد تناقضت بل قصدت أن أتناقض لأن الوضع الآن في الجزائر متناقض و نحن متناقضون فكيف تفسر وجود فكرين متناقضين يعيشان معا لقد عاش الصحابة مع النصارى واليهود وعاملوهم في اطار الشرع لا الديمقراطية سأريك صورة لتعبر لك عن التناقض الحاصل و أرجو أن تفهمني ما هية هذا التناقض . يتبع حديثي معك فيما بعد و أشهد أن لا اله الا الله و أن محمدا رسول الله لتعرف فقط أنني مسلم حتى لا تتأول أشياء لا محل لها من الاعراب .لا أشك في اسلامك يا عزيزي ولكن أشك في فهمك لماهية الدين


لقد أقنعتني بحجج دامغة و اجابات رزينة ليس لي الا أن أشكرك
تحياتي لك لقد ذكرت أمرين كانا كافيين ليؤثرا في
هما جمعية العلماء المسلمين و مالك بن نبي
و أنا للأسف معلوماتي محدودة في هذا الأمر
شكرا لك على التوضيح أتمنى ان تأخذ معطيات اتصالي
حتى نتمكن من التحدث و التناقش أكثر
أخوك مهدي الجزائري
 
لمادا عندما نتكلم على الخلافة الاسلامية تتكلمون على افغانستان هل كابول هي عاصمة الخلافة الاسلامية التي سقطت بسقوط العثمانيين ؟ صدقت في ذلك افغانستان مظام فاسد لم يمثل للامة الاسلامية ولم يمثل الحضارة الاسلامية انا عندما نتكلم عن التيار الاسلامي لا اتكلم من وجهة نظر الحركات الاسلامية التي تزعم تمثيلها للاسلام الديمقراطي- او الاسلامويون -صدقت في ذلك قمن قال بان الديمقراطيةمن الاسلام فهدا غباء يام غينيه لانو لا علاقة للاسلام بالديمقراطية ولم يناد بها مطلقا . صدقت في ذلك انا اخترت النظام الاسلامي الحقيقي الخلافة الاسلامية المبنية على الشريعة وليس كما هي عليه في السعودية دات النظام الفاسد والمريض هنا أختلف معك النظام السعودي لا هو بالفاسد ولا هو بالمريض بل هو نظام رائع .من هده النظرة انا معاك فمفهوم الخلافة يبتعد عن التطرف والغلو والتشدد ونبد الاخر والاهتمام بشكليات والقشور والمظاهر الخداعة الكادبة
وتقبل مني فائق الاحترام والتقدير اخوك المخلص شكرا على المشاركة الطيبة
:thumbup1:
 
النظام الدكتاتوري ؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن هذا الذي يحب النظام الدكتاتوري غير انسان يائس

لالا ياسيدي واحد مايحب النظام الدكتاتوري .... رانا عباد كامل وولاد 9 اشهر كامل وكامل من حقنا نعيشو معيشة معززة مكرمة

علاه هذا النظام الدكتاتوري

قال عمر ابن الخطاب رضي الله : متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار

----

يبقى بين النظام الاسلامي والدمقراطي ... انا شخصيا نحب نعيش في وسط مجتمع اسلامي لكن مش بالضرورة يكون نظام اسلامي خاصة أنه لا إكراه في الدين وكاين بزاف ناس مايحبوش الالتزام مش لازم نجبروهم

انا نفضل الديمقراطية بمفهومها اللي نعرفوه وقريناه مش الديمقراطية بالمفهوم الأمريكي .... تيجي تبومباردي شعب كامل وتقتل 2 ملاين منو وتقولك راني جيت باه ندير الديمقراطية تاع خلاها
 
صدقني الدكتاتوري هو الافضل لاننا شعب حر بزاف وماشي اي واحد يحكم فينا
و الحرية تاعنا الزايدة قادرة دخل لبلاد في دوامة والبراهين كثيرة
شكرا لرايك
 
شوفي يا أختي في هاد النقطة كاين خلط
هناك أصناف من الحرية

فإذا قلنا أن الحرية هي الحرية في الأمور السيئة أو في أحسن الأحوال هي الحرية في الأمور الكمالية فأنا أيضا ضد هذه الحرية لأنها تعلم الشعب البدخ وينجم عنها فساد كبير في المجتمع

أما إذا كنا نقصد بالحرية الطبيعية وهي الحرية التي تكفلها الفطرة ولايتجاز فيها الإنسان حريات الغير فهذه حرية شرعية

والقضية ليست قضية "زائدة عن حدودها أو ناقصة عن حدودها" يعني كيما نقولو القضية مش قضية كم بل قضية كيف ... أي في أي مجال تريد أن تكون حرا ؟؟؟

نحن عندنا الحرية في العوج وفي الفساد او في الاشياء الكمالية .. فبطبيعة الحال تنعكس علينا بالوبال لأننا لم نستخدمها في الاتجاه الصحيح

كاين أمور فيها ضوابط مش كي نقولو حرية معناه نعودو نديرو كلشي

على سبيل المثال :
يعني كي عادت السرقة متفشية في المجتمع وعاد اللي يسرق مايدخلوهش للحبس هادي هي الحرية ؟؟؟؟ طبعا هادي لازملها الشدة القصوى ..... بصح مش في كلشي لان كاين أمور من حق المواطن .... والديكتاتورية راهي كلمة صعيبة لان الديكتاتورية راهي تسلب الحقوق الطبيعية للإنسان ويعود عايش شغل في عبودية طول حياتو
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom