- إنضم
- 11 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 2,274
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 76
[/quote]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخطأت أخي aucun avenir لم تشارك أي امرأة في قتل مسيلمة الكذاب لعنه الله
وهذا من مجلد البداية والنهاية وهو بين يدي الجزء السادس صفحة 273 وجاء فيها ما يلي عن مقتل مسليمة الكذاب :
واغلقت بنو حنيفة الحديقة عليهم واحاط بهم الصحابة وقال البراء بن مالك يامعشر المسلمين ألقوني عليهم في الحديقة فاحتملوه فوق الجحف ورفعوها بالرماح حتى ألقوه عليهم من فوق سورها فلم يزل يقاتلهم دون بابها حتى فتحه ودخل المسلمون الحديقة من حيطانها وابوابها يقتلون من فيها من المرتدة من أهل اليمامة حتى خلصوا الي مسيلمة لعنه الله واذا هو واقف في ثلمة جدار كأنه جمل أورق وهو يريد يتساند لا يعقل من الغيظ وكان اذا اعتراه شيطانه أزبد حتى يخرج الزبد من شدقيه فتقدم إليه وحشي بن حرب مولى جبير بن مطعم - قاتل حمزة - فرماه بحربته فأصابه وخرجت من الجانب الأخر وسارع اليه أبو دجانة سماك بن خرشة فضربه بالسيف فسقط فنادت امرأة من القصر : واأمير الوضاءة قتله العبد الأسود فكان جملة من قتلوا في الحديقة وفي المعركة قريبا من عشرة الاف مقاتل وقتل من المسلمين ستة مائة .
أي انه قتله وحشي وابو دجانة سماك بن خرشة
كما انت نصحت بلبلة عن المسلسلات وعندك الحق لأنهم يحرفون التاريخ للجانب الدرامي انصحك بعدم الثقة في النت ايضا فلا تعرف من كتب الموضوع امصيب ام مخطيء والله اعلم[/quote]
أخي شكرا لك سأعيد البحث لأن هناك رواية تؤكد أن هذه المرأة شاركت في قتل مسيلمة الكذاب
سمعتها في شريط للشيخ علي القرني والشريط بعنوان صدقوا ما عاهدوا الله
الشخص الذي اجتاز أسوار الحديقة وفتح الأبواب لجيش خالد بن الوليد هو البراء بن مالك الأنصاري شقيق أنس بن مالك غلام رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقد خرج البراء مثخنا بجراحه وأشرف خالد بن الوليد على علاجه لمدة فاقت الشهرين لم يغادر فيها فراشه واستشهدفي معركة تستر ضد الفرس
وكانت معركة اليمامة من أخطر المراحل التي مرت بها الأمة الإسلامية
حين اختلف الصحابة في قتال مانعي الزكاة والمرتدين بحجة قولهم لا إله إلا الله
هنا وقف أبو بكر الصديق رضي الله عنه سدا منيعا أمام تيار الردة قائلا (لقد تم الدين وانقطع الوحي أينقص الدين وأنا حي)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخطأت أخي aucun avenir لم تشارك أي امرأة في قتل مسيلمة الكذاب لعنه الله
وهذا من مجلد البداية والنهاية وهو بين يدي الجزء السادس صفحة 273 وجاء فيها ما يلي عن مقتل مسليمة الكذاب :
واغلقت بنو حنيفة الحديقة عليهم واحاط بهم الصحابة وقال البراء بن مالك يامعشر المسلمين ألقوني عليهم في الحديقة فاحتملوه فوق الجحف ورفعوها بالرماح حتى ألقوه عليهم من فوق سورها فلم يزل يقاتلهم دون بابها حتى فتحه ودخل المسلمون الحديقة من حيطانها وابوابها يقتلون من فيها من المرتدة من أهل اليمامة حتى خلصوا الي مسيلمة لعنه الله واذا هو واقف في ثلمة جدار كأنه جمل أورق وهو يريد يتساند لا يعقل من الغيظ وكان اذا اعتراه شيطانه أزبد حتى يخرج الزبد من شدقيه فتقدم إليه وحشي بن حرب مولى جبير بن مطعم - قاتل حمزة - فرماه بحربته فأصابه وخرجت من الجانب الأخر وسارع اليه أبو دجانة سماك بن خرشة فضربه بالسيف فسقط فنادت امرأة من القصر : واأمير الوضاءة قتله العبد الأسود فكان جملة من قتلوا في الحديقة وفي المعركة قريبا من عشرة الاف مقاتل وقتل من المسلمين ستة مائة .
أي انه قتله وحشي وابو دجانة سماك بن خرشة
كما انت نصحت بلبلة عن المسلسلات وعندك الحق لأنهم يحرفون التاريخ للجانب الدرامي انصحك بعدم الثقة في النت ايضا فلا تعرف من كتب الموضوع امصيب ام مخطيء والله اعلم[/quote]
أخي شكرا لك سأعيد البحث لأن هناك رواية تؤكد أن هذه المرأة شاركت في قتل مسيلمة الكذاب
سمعتها في شريط للشيخ علي القرني والشريط بعنوان صدقوا ما عاهدوا الله
الشخص الذي اجتاز أسوار الحديقة وفتح الأبواب لجيش خالد بن الوليد هو البراء بن مالك الأنصاري شقيق أنس بن مالك غلام رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقد خرج البراء مثخنا بجراحه وأشرف خالد بن الوليد على علاجه لمدة فاقت الشهرين لم يغادر فيها فراشه واستشهدفي معركة تستر ضد الفرس
وكانت معركة اليمامة من أخطر المراحل التي مرت بها الأمة الإسلامية
حين اختلف الصحابة في قتال مانعي الزكاة والمرتدين بحجة قولهم لا إله إلا الله
هنا وقف أبو بكر الصديق رضي الله عنه سدا منيعا أمام تيار الردة قائلا (لقد تم الدين وانقطع الوحي أينقص الدين وأنا حي)