التفاعل
3
الجوائز
617
- تاريخ التسجيل
- 14 جوان 2007
- المشاركات
- 2,287
- آخر نشاط

:mellow: :mellow: :mellow: :mellow: :mellow:
بعدما وصل سعر حذاء الصحافي منتظر الزيدي، الذي رشق به الرئيس الأميركي جورج بوش في العراق إلى 10 ملايين دولار، واتخذ قيمة رمزية كبيرة، فاجأ قاضي التحقيق ضياء الكناني الجميع أمس، بإعلان تمزيق الحذاء بالكامل من قبل الخبراء الأمنيين.
وقال القاضي «أرسلنا طلباً إلى أجهزة الأمن لتلقي أغراض منتظر الزيدي وهاتفه وحذائه فأرسلوا كل شيء باستثناء الحذاء». وأضاف أنه «تم تمزيق الحذاء بالكامل من قبل بعض الخبراء الأمنيين العراقيين والأميركيين لغرض التفتيش والبحث عن مواد أو متفجرات قد يكون يحويها».
وقال «كنت أفضل أن يكون (الحذاء) في حوزتنا كدليل في الملف، لكن بما أن منتظر الزيدي اعترف بفعلته وان مشاهد التلفزيون تؤكد الأمر، يمكن أن يأخذ التحقيق مجراه».
من جانب آخر قال المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة العراقية ياسين مجيد، إن المالكي تسلم رسالة خطية من الزيدي يقول فيها «قد لا ينفع العذر الآن مع كبير القبح الذي ارتكبته لكن أذكر في صيف عام 2005 عملت مع جنابكم مقابلة صحافية، وقلت لي ادخل البيت بيتكم وأنا استعطف هذا الشعور الأبوي منكم للصفح عني».
هذا ما جاء في "البيان"
للسياسة ديبلوماسية واعدة :blink: :blink: :blink:
بعدما وصل سعر حذاء الصحافي منتظر الزيدي، الذي رشق به الرئيس الأميركي جورج بوش في العراق إلى 10 ملايين دولار، واتخذ قيمة رمزية كبيرة، فاجأ قاضي التحقيق ضياء الكناني الجميع أمس، بإعلان تمزيق الحذاء بالكامل من قبل الخبراء الأمنيين.
وقال القاضي «أرسلنا طلباً إلى أجهزة الأمن لتلقي أغراض منتظر الزيدي وهاتفه وحذائه فأرسلوا كل شيء باستثناء الحذاء». وأضاف أنه «تم تمزيق الحذاء بالكامل من قبل بعض الخبراء الأمنيين العراقيين والأميركيين لغرض التفتيش والبحث عن مواد أو متفجرات قد يكون يحويها».
وقال «كنت أفضل أن يكون (الحذاء) في حوزتنا كدليل في الملف، لكن بما أن منتظر الزيدي اعترف بفعلته وان مشاهد التلفزيون تؤكد الأمر، يمكن أن يأخذ التحقيق مجراه».
من جانب آخر قال المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة العراقية ياسين مجيد، إن المالكي تسلم رسالة خطية من الزيدي يقول فيها «قد لا ينفع العذر الآن مع كبير القبح الذي ارتكبته لكن أذكر في صيف عام 2005 عملت مع جنابكم مقابلة صحافية، وقلت لي ادخل البيت بيتكم وأنا استعطف هذا الشعور الأبوي منكم للصفح عني».
هذا ما جاء في "البيان"
للسياسة ديبلوماسية واعدة :blink: :blink: :blink: