التفاعل
0
الجوائز
16
- تاريخ التسجيل
- 11 نوفمبر 2008
- المشاركات
- 410
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 19 أوت 1986


حذر جلالة الملك عبدالله الثاني الثلاثاء من وجود مؤامرة تستهدف الشعب الفلسطيني ومستقبله وحقه في إقامة الدولة المستقلة.
وقال جلالته، في تصريحات لقناة الجزيرة الفضائية بعد لقائه وفد الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة الشيخ يوسف القرضاوي، إن تخوف جلالته هو مما سيحدث بعد غزة حيث أنه يرى "أن هناك مؤامرة على الشعب الفلسطيني وعلى مستقبله."
وزاد جلالته يجب "أن ننتبه للمؤامرة وإن شاء الله بروح الفريق الواحد كدول عربية نوقف الأجندة الإسرائيلية بأقصى سرعة."
وقال جلالته أنه يعمل بالتعاون مع الدول العربية ودول غربية لوقف العدوان على غزة بشكل فوري.
وزاد: " نحن كدول عربية وبالتعاون مع دول غربية نحاول كل جهدنا ونضغط على الحكومة الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي لوقف العدوان فورا."
وشدد جلالته على أن الأردنيين أقرب الناس للشعب الفلسطيني ويقفون معه "بكل إمكاناتنا."
وكان جلالته شدد خلال لقائه وفد الترويكا الأوروبية اليوم على ضرورة التحوط لأثار العدوان على الجهود المبذولة للوصول إلى سلام شامل في المنطقة على أساس حل الدولتين، الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة سبيلا وحيدا لحل الصراع.
ودعا جلالته إلى تحرك دولي يطلق مفاوضات جادة للوصول إلى حل الدولتين بعد وقف العدوان على غزة مباشرة.
وأكد جلالة الملك عبدالله الثاني أن الأردن يواصل جهوده المكثفة لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والذي وصلت تداعياته إلى مرحلة خطيرة جدا لا يمكن السكوت عليها.
كما أكد جلالته خلال استقباله الثلاثاء رئيس البرلمان العربي الانتقالي رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الأمة الكويتي محمد جاسم الصقر حرص الأردن على الدفع باتجاه وقف العدوان وإنهاء الأوضاع المأساوية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني في القطاع.
وقال جلالته خلال اللقاء الذي حضره رئيس مجلس الأعيان زيد الرفاعي ورئيس مجلس النواب عبد الهادي المجالي ورئيس الديوان الملكي الهاشمي ناصر اللوزي ومستشار جلالة الملك أيمن الصفدي والسفير الكويتي في عمان الشيخ فيصل حمود الصباح أن الأردن يسخر جميع إمكانياته لنجدة الأشقاء الفلسطينيين وتوفير كل أشكال الدعم والمساندة لهم.
وأشار جلالته إلى أهمية الدور الذي يقوم به البرلمان العربي لتوحيد المواقف وتفعيل العمل العربي المشترك في هذه الفترة الحرجة لدعم الشعب الفلسطيني وإنهاء معاناته.
من جهته وضع الصقر جلالة الملك في صورة نتائج اجتماعات الدورة الطارئة للبرلمان العربي التي عقدت في القاهرة الأحد الماضي وخصصت لنصرة الشعب الفلسطيني وبحث تداعيات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وصدر عن الاجتماعات بيان عبر عن التضامن مع الشعب الفلسطيني وأهمية توفير الحماية له واتخاذ إجراءات عاجلة لوقف العدوان.
واتفق الأردن والإتحاد الأوروبي الثلاثاء على إيجاد آلية مشتركة لإيصال المساعدات الإنسانية والطبية والغذائية إلى قطاع غزة الذي يواجه كارثة إنسانية جراء العدوان الإسرائيلي عليه.
وجاء الاتفاق خلال اجتماع عقده جلالة الملك مع وفد الترويكا الأوروبية الذي وصل الأردن في إطار جولة إقليمية تستهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وأكد جلالة الملك عبدالله الثاني ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي بشكل فوري لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي يهدد الجهود المبذولة للوصول إلى حل سلمي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني.
وشدد جلالته على ضرورة إنقاذ الشعب الفلسطيني من الكارثة الإنسانية التي أوجدها العدوان وفتح المعابر ورفع الحصار وإدخال المساعدات الطبية والإنسانية إلى غزة.
كما شدد جلالته على ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي بعد وقف العدوان بشكل فوري لإيجاد حل سلمي للصراع عبر مفاوضات جادة تؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وتحقق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وحذر جلالته من آثار العدوان على الجهود المستهدفة الوصول إلى السلام الدائم، مؤكدا أهمية قيام الإتحاد الأوروبي بدور فاعل لمواجهة آثار العدوان عبر التحرك السريع لإعادة إطلاق المفاوضات وضمان تقدمها نحو حل الدولتين بأسرع وقت ممكن.
ووضع أعضاء الوفد برئاسة وزير خارجية جمهورية التشيك كارل شوارزنبرغ الذي ترأس بلاده الدورة الحالية للاتحاد الأوروبي، جلالة الملك بصورة نتائج المحادثات التي أجراها في مصر وإسرائيل ورام الله، في إطار تحركهم لوقف إطلاق النار.
ويضم الوفد مفوضة الاتحاد الأوروبي للعلاقات الخارجية بينيتا فيريرو فالندر ووزير خارجية السويد كارل بيلدت.
وقال جلالته، في تصريحات لقناة الجزيرة الفضائية بعد لقائه وفد الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة الشيخ يوسف القرضاوي، إن تخوف جلالته هو مما سيحدث بعد غزة حيث أنه يرى "أن هناك مؤامرة على الشعب الفلسطيني وعلى مستقبله."
وزاد جلالته يجب "أن ننتبه للمؤامرة وإن شاء الله بروح الفريق الواحد كدول عربية نوقف الأجندة الإسرائيلية بأقصى سرعة."
وقال جلالته أنه يعمل بالتعاون مع الدول العربية ودول غربية لوقف العدوان على غزة بشكل فوري.
وزاد: " نحن كدول عربية وبالتعاون مع دول غربية نحاول كل جهدنا ونضغط على الحكومة الإسرائيلية والجيش الإسرائيلي لوقف العدوان فورا."
وشدد جلالته على أن الأردنيين أقرب الناس للشعب الفلسطيني ويقفون معه "بكل إمكاناتنا."
وكان جلالته شدد خلال لقائه وفد الترويكا الأوروبية اليوم على ضرورة التحوط لأثار العدوان على الجهود المبذولة للوصول إلى سلام شامل في المنطقة على أساس حل الدولتين، الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة سبيلا وحيدا لحل الصراع.
ودعا جلالته إلى تحرك دولي يطلق مفاوضات جادة للوصول إلى حل الدولتين بعد وقف العدوان على غزة مباشرة.
وأكد جلالة الملك عبدالله الثاني أن الأردن يواصل جهوده المكثفة لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والذي وصلت تداعياته إلى مرحلة خطيرة جدا لا يمكن السكوت عليها.
كما أكد جلالته خلال استقباله الثلاثاء رئيس البرلمان العربي الانتقالي رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الأمة الكويتي محمد جاسم الصقر حرص الأردن على الدفع باتجاه وقف العدوان وإنهاء الأوضاع المأساوية التي يعاني منها الشعب الفلسطيني في القطاع.
وقال جلالته خلال اللقاء الذي حضره رئيس مجلس الأعيان زيد الرفاعي ورئيس مجلس النواب عبد الهادي المجالي ورئيس الديوان الملكي الهاشمي ناصر اللوزي ومستشار جلالة الملك أيمن الصفدي والسفير الكويتي في عمان الشيخ فيصل حمود الصباح أن الأردن يسخر جميع إمكانياته لنجدة الأشقاء الفلسطينيين وتوفير كل أشكال الدعم والمساندة لهم.
وأشار جلالته إلى أهمية الدور الذي يقوم به البرلمان العربي لتوحيد المواقف وتفعيل العمل العربي المشترك في هذه الفترة الحرجة لدعم الشعب الفلسطيني وإنهاء معاناته.
من جهته وضع الصقر جلالة الملك في صورة نتائج اجتماعات الدورة الطارئة للبرلمان العربي التي عقدت في القاهرة الأحد الماضي وخصصت لنصرة الشعب الفلسطيني وبحث تداعيات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وصدر عن الاجتماعات بيان عبر عن التضامن مع الشعب الفلسطيني وأهمية توفير الحماية له واتخاذ إجراءات عاجلة لوقف العدوان.
واتفق الأردن والإتحاد الأوروبي الثلاثاء على إيجاد آلية مشتركة لإيصال المساعدات الإنسانية والطبية والغذائية إلى قطاع غزة الذي يواجه كارثة إنسانية جراء العدوان الإسرائيلي عليه.
وجاء الاتفاق خلال اجتماع عقده جلالة الملك مع وفد الترويكا الأوروبية الذي وصل الأردن في إطار جولة إقليمية تستهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار.
وأكد جلالة الملك عبدالله الثاني ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي بشكل فوري لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الذي يهدد الجهود المبذولة للوصول إلى حل سلمي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني.
وشدد جلالته على ضرورة إنقاذ الشعب الفلسطيني من الكارثة الإنسانية التي أوجدها العدوان وفتح المعابر ورفع الحصار وإدخال المساعدات الطبية والإنسانية إلى غزة.
كما شدد جلالته على ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي بعد وقف العدوان بشكل فوري لإيجاد حل سلمي للصراع عبر مفاوضات جادة تؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وتحقق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وحذر جلالته من آثار العدوان على الجهود المستهدفة الوصول إلى السلام الدائم، مؤكدا أهمية قيام الإتحاد الأوروبي بدور فاعل لمواجهة آثار العدوان عبر التحرك السريع لإعادة إطلاق المفاوضات وضمان تقدمها نحو حل الدولتين بأسرع وقت ممكن.
ووضع أعضاء الوفد برئاسة وزير خارجية جمهورية التشيك كارل شوارزنبرغ الذي ترأس بلاده الدورة الحالية للاتحاد الأوروبي، جلالة الملك بصورة نتائج المحادثات التي أجراها في مصر وإسرائيل ورام الله، في إطار تحركهم لوقف إطلاق النار.
ويضم الوفد مفوضة الاتحاد الأوروبي للعلاقات الخارجية بينيتا فيريرو فالندر ووزير خارجية السويد كارل بيلدت.
وحضر اللقاء رئيس الديوان الملكي الهاشمي ناصر اللوزي ومستشار جلالة الملك أيمن الصفدي ووزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال وزير الخارجية بالوكالة ناصر جودة والسفير الأردني لدى النمسا وغير المقيم في جمهورية التشيك مكرم القيسي