التفاعل
488
الجوائز
623
- تاريخ التسجيل
- 6 أوت 2006
- المشاركات
- 2,676
- آخر نشاط

نحن الجزائريين و بإسمهم نوجه الشكر و العرفان و المحبة للشعب المغربي الشقيق
و طز في السياسة
و الله عند زيارة هذه المرة إلى الحدود الجزائرية المغربية و خاصة في طريق قبل المرسة بن مهيدي و عند تحاور الطرق بين الجزائر و المغرب و جدت بعض المغاربة جالسون على حافة طريق المغربي و تكلمت معاهم و انا على حافة طريق الجزائري أي بننا واد صغير جدا
هم أربعة المغاربة أحدهم مسن ربما عمره 65 سنة و الثاني عمره ما بين 50 و 54 سنة و إثناء شابين ما بين 40 و 30 سنة
أنا و أصدقائي = السلام عليكم و رحمة الله
المغاربة = و عليك السلام كيف حالكم يا اخوننا أحبة (( يحيننا بأيدهم ))
انا و أصدقائي = الحمد الله بالخير و الحمد الله و انتم ؟
المغاربة = عندما تكون بالخير فنحن بالخير
أنا و أصدقائي = حياكم الله نحن من العاصمة الجزائرية في سياحة في الحدود
المغاربة = مرحبا مرحبا شرفتمو الحدود و يبقى لكم المغرب يرحب بكم
تعالى إلى المغرب فهي بلادكم تحبكم و نحن اخوانكم
أنا و أصدقائي = شكر شكر إن شاء الله نزور المغرب و وجدة و نلتقي بكم و نتشرف
المغاربة = حياكم و الله نحن نحبونكم و نحترمونكم فانتم إخواننا بالدم (( أحدهم سلم لنا رقم هاتفه حيثما نزور المغرب أي مساعدة هو لها ))
***************************************
و واصلنا طريقنا بإتجاه محور الطريق بين البلدين فوجدنا مغربي في طريق مقابل المغربي و قد تعطلت سيارته فتوقنا فرفع يديه ليحيننا و يبلغ سلامه لنا
نحن و أصدقائي = كيف حالك أخي
المغربي = يرفع يديه حياكم حياكم يا اخواتي (يرفع يديه و يشير للمحبته لنا ))
نحن و أصدقائي = هل تواجه مشكلة فنحن نساعدك
المغربي = يضحك لا لا الله يكثر من خيركم يا اخواتي الاحبة أنا انتضر قدوم المساعدة
و بينما نحن نتهيئ للذهاب قال :
المغربي = سلموا لي على كل الشعب الجزائري
و الله ركبت في السيارة و دمعة سقطت من عيني من شدة المعاملة الحسنة و المعبة و الشعور الصادق و المحبة
أقول لكم تغير نضري إتجاه المغاربة من الحياد أو بغض نوع ما إلى المحبة و الإحترام و التقدير
و طز في السياسة
و الله عند زيارة هذه المرة إلى الحدود الجزائرية المغربية و خاصة في طريق قبل المرسة بن مهيدي و عند تحاور الطرق بين الجزائر و المغرب و جدت بعض المغاربة جالسون على حافة طريق المغربي و تكلمت معاهم و انا على حافة طريق الجزائري أي بننا واد صغير جدا
هم أربعة المغاربة أحدهم مسن ربما عمره 65 سنة و الثاني عمره ما بين 50 و 54 سنة و إثناء شابين ما بين 40 و 30 سنة
أنا و أصدقائي = السلام عليكم و رحمة الله
المغاربة = و عليك السلام كيف حالكم يا اخوننا أحبة (( يحيننا بأيدهم ))
انا و أصدقائي = الحمد الله بالخير و الحمد الله و انتم ؟
المغاربة = عندما تكون بالخير فنحن بالخير
أنا و أصدقائي = حياكم الله نحن من العاصمة الجزائرية في سياحة في الحدود
المغاربة = مرحبا مرحبا شرفتمو الحدود و يبقى لكم المغرب يرحب بكم
تعالى إلى المغرب فهي بلادكم تحبكم و نحن اخوانكم
أنا و أصدقائي = شكر شكر إن شاء الله نزور المغرب و وجدة و نلتقي بكم و نتشرف
المغاربة = حياكم و الله نحن نحبونكم و نحترمونكم فانتم إخواننا بالدم (( أحدهم سلم لنا رقم هاتفه حيثما نزور المغرب أي مساعدة هو لها ))
***************************************
و واصلنا طريقنا بإتجاه محور الطريق بين البلدين فوجدنا مغربي في طريق مقابل المغربي و قد تعطلت سيارته فتوقنا فرفع يديه ليحيننا و يبلغ سلامه لنا
نحن و أصدقائي = كيف حالك أخي
المغربي = يرفع يديه حياكم حياكم يا اخواتي (يرفع يديه و يشير للمحبته لنا ))
نحن و أصدقائي = هل تواجه مشكلة فنحن نساعدك
المغربي = يضحك لا لا الله يكثر من خيركم يا اخواتي الاحبة أنا انتضر قدوم المساعدة
و بينما نحن نتهيئ للذهاب قال :
المغربي = سلموا لي على كل الشعب الجزائري
و الله ركبت في السيارة و دمعة سقطت من عيني من شدة المعاملة الحسنة و المعبة و الشعور الصادق و المحبة
أقول لكم تغير نضري إتجاه المغاربة من الحياد أو بغض نوع ما إلى المحبة و الإحترام و التقدير