انهيار فتنة السنة والشيعة
- كاتب الموضوع algerien02
- تاريخ النشر
- الحالة
ادعو الجميع الى مشاهدة موكب الاباء لاننا حقيقة غائبون عن كيفية قتل الحسين رضي الله عنه و كيفي شرّد اهل بيت رسول الله و كيف صلبو و سجنو و عذبو سبيو نساءهم ؟؟اين نفيسة و اين جعفر اين زينب و اين عاتكة كلهم اساتذه لائمة المذاهب الاربع و لاسيما الشافعي و ابو حنيفة النعمان و لكن للاسف نحن لا نقرا و نجهل تماما تماما عن اهل بيت رسول الله فعندما تجادل في الحسين يقال انك شيعي او يسكتونك ..
كنت ضيفة عند عائلة شيعية فلم القى الا الاستقبال و الترحاب و انا لا اعلم هذه البلبلة و الحرب و الفتنة و على فكرة هم لا يسبو الصحابة ابدا ابدااا بل نحن من نجهل علم اسبط رسول الله و الائمة الذين جاءو من نسل ابنته الزهراء
شكرااا
كنت ضيفة عند عائلة شيعية فلم القى الا الاستقبال و الترحاب و انا لا اعلم هذه البلبلة و الحرب و الفتنة و على فكرة هم لا يسبو الصحابة ابدا ابدااا بل نحن من نجهل علم اسبط رسول الله و الائمة الذين جاءو من نسل ابنته الزهراء
شكرااا
طبعا لن يسبوا الصحابة امامك لكنهم مقتنعون بأنهم خانوا الأمانة وتخلوا عن وصايا رسول الله وإن سألتهم سيقولون لك ، ليس كل الصحابة خائنين بل منهم الأخيار ومنهم الأشرار الخائنون وطبعا سيسردوا عليك أحداثا من وحي الخيال ليثبتوا لك ذلك ، أحمدي نجاد في حملته الإنتخابية شبه ما يحدث في إيران من اختلاسات مالية وخيانة للثورة الإيرانية بما يفتري على الصحابيين الجليلين طلحة والزبير من أكاذيب وذلك مصور صوتا وصورة في الحملة الإنتخابية الأخيرة ...
المؤكد أن قتلة الحسين ليسوا بمسلمين بل هم فئة اتخدت من نصرة آل البيت حجة لقتل المسلمين ، هؤلاء حاربهم علي بن أبي طالب رض الله عنه ونهاهم عن المغالاة في تقديره أو تفضيله عن باقي الصحابة فكان أن استمروا في نشر ضلالهم بين الناس واستغلال حب الناس لآل البيت ليوقعوا بين المسلمين وأصحاب الفكرة في الأصل مجموعة من المجوس المنهزمين بعد سقوط كسرى مع يهود المدينة المطرودين بعد خيانتهم للعهود وانهزامهم مع المسلمين ، فكان الإتفاق بينهم على استعادة مصالحهم في كلا البلدين والذي حدث أن المجوس استعادوا تحليل أو تحريم ما حرمه أو أجازه الإسلام بل أضافوا ونقصوا ما يحلو لهم وكل ذلك بإسناده للدين وللرسول علما منهم بأن الناس لن يقبلو إلا إذا كذبوا عليهم وأقنعوهم بأن ذلك من الإسلام فكان لابد من تزوير الحقائق وضرب الصحابة خاصة عمر الذي أدخل الإسلام لبلاد فارس والكثير من البلاد الأخرى والإستناد لحب آل البيت ليضفوا على ذلك الشرعية أما اليهود فلم يتحقق لهم المراد كاملا بالعودة للمدينة ولكنهم نجحوا في الإنتقام من المسلمين وإلى اليوم فهم يستغلون هذه الفتنة التي أشعلوا شرارتها لتحقيق أهدافهم الدنيئة .
أما عن معاملة الشيعة للآخرين فلا يمكن أن نعمم عليهم جميعا ، وهم يتعاملون مع أهل السنة بالكثير من الحيطة والحذر ويظنون بأننا نعلم عنهم الكثير في حين أن العكس هو الصحيح .
- الحالة
المواضيع المشابهة
