نحب وحدة

ابراهيم125478963

:: عضو منتسِب ::
االسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اعزائي الاصدقاء راني حاب نشكيلكم ونتمنى تعطوني حلول انا راني مغروم بصح لقلتها حبيني ما حبتش علاه مانيش عارف :001_wub::001_wub::001_wub::001_wub::001_wub::001_wub::001_wub::001_wub::001_wub::001_wub::001_wub::001_wub::001_wub: الاشكال ويراه حبيت وحدة حتى قريب بكيت في الاخير كي قلتها نبغيك ردت علي قاع لبنات قلهم هكا .......... انا خوكم اعطوني حلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل:001_tt1::001_tt1::001_tt1::001_tt1::001_tt1::001_tt1::001_tt1::001_tt1:
 
ابقى حبها برك حافظ عليها
 
يحبك ربي ان شاء الله
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



استغفر الله
هذا سبب تخلفنا
انصحك ان تجتهد في حب الله لا في حب بنت يجلب لك الذنوب و المعاصي

اختك في الله سارة
 
روح اخطبها ضرك تقبل بيك وتحبك

 
اتقّ مولاك
الحبّ بعد الزواج
 
ربي يعاونك
 
antoma dkora jamais thaobo al mera ka mada fakat
mata3arfouch bli el mera galbha henin
wa anta roh okhtobha 3ala souaty ellah wa rasoulih
w makan 3lah twarat rohak bdounob
hata w ida makhoftach men rabi ahtaramha
w makan 3lah direlha machkel

 
ياحصره
انتم تحبو ؟ تتمسكنو حتى تتمكنو
 
هبلتونا بسيرة الحب كلمة زوج نحب وما نحب والله غير ربي يهديكم شوفو حاجة خرى من غير الحب درك شحال وانا نلقى من موضوع بنفس المحتوى الي هو الحب واش ولا هذا الحب عزرين ولا واش ايا خليونا منو وحبو الله ورسوله ووالديكم في هذا الف خير وبركة والحب لي راكم تحكو عليه خلوه بعد الزواج
ربي يهدينا ويهدي كل امة محمد ان شاء الله
 
هبلتونا بسيرة الحب كلمة زوج نحب وما نحب والله غير ربي يهديكم شوفو حاجة خرى من غير الحب درك شحال وانا نلقى من موضوع بنفس المحتوى الي هو الحب واش ولا هذا الحب عزرين ولا واش ايا خليونا منو وحبو الله ورسوله ووالديكم في هذا الف خير وبركة والحب لي راكم تحكو عليه خلوه بعد الزواج
ربي يهدينا ويهدي كل امة محمد ان شاء الله





السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


والله يا اختي الوضع محزن كثيرا


السؤال

بسم الله والصلاة والسلام على خير الأنام
ما هي الأدلة من القرآن والسنة على أن الحب والمصاحبة حرام؟ وأرجو من حضراتكم أن تدعوا لي بالثبات.


الفتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل السائل حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فإن هذا السؤال له دلالة واضحة؛ أتدري ما هذه الدلالة؟ إنها تدل على أنك شاب تبتغي مرضاة الله جل وعلا، تحرص على أن تتجنب معاص الله وأن تتجنب المزالق التي تهوي بالعبد فتجعله بعيدًا عن الله جل وعلا، وخاصة هذا الموضوع المهم والخطير وهو موضوع العلاقات مع الفتيات لاسيما فيمن هم في مثل سنك، فأنت شاب - بحمد الله عز وجل – في مقتبل شبابك، وهذا الأمر يعرض كثيرًا للشباب وتشتد فتنته عليهم، وقد أحسنت عندما أنهيت سؤالك بأنك تطلب الدعاء بالثبات، فهذا هو شأن الشاب المؤمن أن يكون متبصرًا في دينه حريصًا على البعد عن المحرمات، وأن يسأل الله التثبيت على طاعته؛ ولذلك كان أكثر دعاء النبي - صلوات الله وسلامه عليه -: (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك) رواه الترمذي. وكان من دعائه صلوات الله وسلامه عليه: (يا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك).

وأما عن سؤالك الكريم فإننا نود أولاً أن نقدم لك مقدمة لطيفة عن معنى الحب وحكمه في شريعة الرحمن جل جلاله؛ فمعنى الحب: هو ميل القلب إلى المحبوب، فميل القلب واتجاهه إلى شيء يدل على الحب، فهذا هو الحب، فتارة يكون حبًّا فطريًّا كحب الوالد لولده وحب الابن لأبيه وأمه وأخوته، وتارة يكون حبًّا بحسب الطبع كحب الإنسان إلى بعض المشتهيات من الطعام والشراب، وهنالك ميل فطري أيضًا وهو حب المرأة للرجل، وبعبارة أدق للرجل الذي يصلح أن يتزوج بها، فهذا هو أيضًا ميل فطري قد جعله الله جل وعلا في نفس بني الإنسان، فالمرأة والرجل كلاهما لهما ميل إلى بعضهما بعضًا وربما وجدت الإنسان امرأة يميل إليها ويتعلق بها ويتمنى أن يظفر بها زوجة صالحة وكذلك المرأة ربما حصل لها نفس هذا المعنى؛ ولذلك قال - صلوات الله وسلامه عليه -: (الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف) رواه البخاري تعليقًا ومسلم في صحيحه.

فثبت بهذا أن الحب أمر فطري في الإنسان ولكن هل تركه الله جل وهكذا بدون ضوابط؟ حاشا وكلا، بل جعل الله جل وعلا له ضوابط تحفظه؛ فإن هذا الحب إن لم ينضبط بالضوابط الشرعية التي تحفظه بسياج يجعله يسير في طريق سليم فسد وأصبح وبالاً على الإنسان؛ ولذلك جعل الله جل وعلا لهذا الحب ولهذه المودة مكانها اللائق بها فشرع الزواج، فحينئذ يلتقي الزوج بزوجته فيكونان نفسًا واحدة بجسدين منفصلين، ويكونان روحًا واحدة وإن تباعدت أبدانهما، فهنالك الرحمة المتبادلة بنيهما، وهنالك السكينة التي تغشاهما، وهنالك المودة الصادقة، هنالك شوق الزوج إلى زوجته، والزوجة إلى زوجها بمجرد أن يغيب عنها سويعة بالنهار، فهذا هو الحب الذي شرعه الله تعالى، حتى إن الزوج والزوجة ليؤجران على مجرد العلاقة العادية بينهما التي تقع بين الزوجين كأن يغازل زوجته وتغازله أو أن يطعمها بيده وتطعمه بيدها؛ كما قال - صلوات الله وسلامه عليه -: (إنك لن تنفقك نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجريت عليها حتى اللقمة تضعها في فيِّ امرأتك) متفق على صحته.

بل حتى في الجماع الذي في الفراش أجرٌ ومثوبةٌ عند الله تعالى؛ كما قال - صلوات الله وسلامه عليه -: (وفي بُضع أحدكم صدقة) يعني الجماع. فقالوا: أيأتي أحدنا شهوته ويؤجر على ذلك؟ فقال: (أريت إن وضعها في حرام أيكون عليه وزر؟ فكذلك إن وضعها في حلال يكون له أجر) أخرجه مسلم في صحيحه. فهذا هو الحب الذي شرعه الله تعالى.

وأما العلاقات التي تكون خارج إطار الزواج فهذه علاقة قد حكم الله جل وعلا عليها بالتحريم ونهى عنها فإنها لا تزيد الرجل والمرأة إلا فسادًا ولا تحملهما إلا على الشهوات المحرمة وربما وقعت الفضائح والمخازي وهتكت الأعراض ووقعت البلايا بسبب هذا الأمر - كما لا يخفى على نظرك الكريم – وكما هو واقع ومشاهد، وأصل هذا أن تعلم أن الله جل وعلا إذا حرم الشيء فإنه يحرم أسبابه التي تدعو إليه، فقد حرم الله جل وعلا فاحشة الزنا فحرم كل سبيل يدعو إليها، فحرم إبداء المرأة لزينتها أمام الرجال الأجانب كما قال تعالى: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ}.

وحرم الله جل وعلا تعطر المرأة أمام الرجال الأجانب حتى وصف - صلوات الله وسلامه عليه – المرأة التي تضع العطر أمام الرجال الأجانب بأنها زانية، وحرم الخضوع بالقول وهو أن تلين المرأة الكلام فتخاطب الرجال الأجانب بشيء من الدلال؛ كما قال تعالى: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ}، وحرم الخلوة بين الرجال والنساء الأجنبيات، وحرم حتى مجرد إسماع صوت الزينة من تحت الثياب كما قال تعالى: {وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ}.

ومن ذلك أيضًا أنه حرم النظر بين الرجال والنساء الأجنبيات عنهم بغير عذر شرعي؛ كما قال تعالى: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ}. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن النظرة الفجأة فقال: (اصرف بصرك) رواه مسلم في صحيحه. وقال صلى الله عليه وسلم: (لا تتبع النظرة النظرة فإن الأولى لك والثانية عليك) رواه أحمد في المسند.

فهذا في مجرد النظر ومجرد الخالي من العلاقة فكيف بالعلاقة التي تحمل على النظر وتحمل على الهمسات وتحمل على الكلام الودي ويحدث التعلق وربما الانفراد والخلوة وربما قاد ذلك إلى شيء من المعاملات المحرمة التي لا تخفى عليك وربما وقعوا أيضًا في الفواحش والسقطات والهفوات، وهذا هو الذي يجر إليه عمل الشيطان؛ قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}.

فثبت بهذا أن تحريم هذه العلاقات من الأمور المعلومة المستقرة في هذه الشريعة الكريمة فإن الله جل وعلا حرم ما هو أدنى منها بكثير، فكيف بمثل هذه العلاقات التي تراها والتي تعلم الفساد المستطير الذي تؤدي إليه، وبهذا تعلم أن الحب في هذه الشريعة الكاملة ليس بمحرم وإنما هو أمر مشروع بل هو أمر فطري، ولكن إذا كان في موضعه اللائق به، فلتكن إذن أنت ذلك الرجل الذي يترفع عن هذه العلاقات والذي قد عرف طريقه، فإنك لن ترضى إلا بالفتاة الصالحة التي تكون زوجة صالحة في بيتك تضمها إلى بيتك فتنشئان بيت الزوجية المؤمن والذرية الصالحة والتي هي لبنة من لبنات هذا المجتمع الإسلامي العظيم، لتكن أنت ذلك الشاب الذي يترفع عن سفاسف الأمور والذي همته في نصرة الدين ونصرة الإسلام والقيام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فهذا هو شأنك، وهذا هو الذي ينبغي أن تكون عليه، والله يتولاك برحمته ويرعاك بكرمه.

ونسأل الله عز وجل أن يثبتك على دينه وأن يجعلك من عباد الله الصالحين.

انتهى كلامه

بالمختصر اخي في الله
لما لا تسعى الى فعل اشياء تشفع لك يوم القيامة

نصيحة مني اليك اتمنى ان تتقبلها
اليوم الجمعة
اذهب و صلي المغرب في جماعة
خذ مصحفا بين يديك اقرا بعض من القران
و من المستحسن سورة البقرة

او حتى شغل شريطا لسورة البقرة
احضر درسا في المسجد
والله والله والله
انك ستنسى هذا الحب اللعين
الذي لن يجلب لك سوى الذل و العار و المهانة ووجع القلب
و لا تدع الشيطان يسيطر عليك
ستقول الحب جميل و لا اتسطيع ان اتركه

اقول لك ((ما جعله جميلا الا الشيطان))
اخي في الله اطرد الشيطان من صدرك
و اسمع صوت الهدى
اخي في الله
والله لو تصلي صلواتك الخمس في جماعة ستنسى الشيطان و كل طريق اليه

ان الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر
اختك في الله سارة







 
اناننصحك انت نورمالمو ماتولها نحبك مي معليش انا بنت ممكن نقلك الحل حاول تشوف شخصيتك من ناحية الايجابية حاول تعرض نفسك عليها من دون تتفاخر حاول تكسبها وماتبعتلها حتى وحدة خليها هيا لي تبدل راها فيك:001_wub:
 
ربي يخليها لك كمل معاها وكمل تحبها
 
وانا مع البنات كي راكم تقولوا تحبوا انتم متحبوش
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضيَّ الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا ) .

قال تعالى : (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) المائدة: من الآية2 .


 
ادا كنت صح تحبها بينلها حبك وروح ادي ماماك وباباك واخطبها
 
أخي الكريم واصل تقدمك ولا ترجع للخلف

وكنتَ وعدتنى يـا قلبُ أنّى
إذا مـا تبتُ عـن ليلى تتـوبُ
وهـا أنا تائب عن حب ليلى
فمـا لك كلمـا ذُكرتْ تذوبُ !
 
ربي يعاونك خويا كون كوراج و صارحها .....و نقولك أن تندم على شيء فعلته خير من أن تتحسر على ما لم تفعل.........و أنا على بالي ما معنى الحب صارحها و ردلي لخبر
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom