من منا لا يحب أوردوغان بطل من أبطال ملحمة غزة ,وصاحب المواقف الرجولية , ها هو مأخرا يغادر منتدى دافوس بعد ان انتصر لغزة , إنتصر لاطفالها و نسائها عندما انتقذ الحظور بالتصفيق لكلمة بيريز قائلا : من المعيب التصفيق للرئيس الاسرائيلي فيما قتل الكثيرون في غزة.
وما لفت نظري هو مصافحة عمرو موسى له بعد مغادرة القاعة لانهم لم يمنحوه الوقت الكافي للرد على الرئيس الاسرائيلي , و كان من المفروض لرئيس الجامعة العربية مغادرة القاعة ايضا انفة لغزة و مساندة لموقف اوردغان البطولي , لكن للاسف اصبح الانتصار لقضايا أمتنا يأتي من اوردغان و شافيز و رئيس بوليفيا و العرب رؤساء و ملوك غارقون في مستنقع الذل.
اوردغان البطل
أوردغان و زوجته المحجبة
اوردغان و زوجته في القدس الشريف
وما لفت نظري هو مصافحة عمرو موسى له بعد مغادرة القاعة لانهم لم يمنحوه الوقت الكافي للرد على الرئيس الاسرائيلي , و كان من المفروض لرئيس الجامعة العربية مغادرة القاعة ايضا انفة لغزة و مساندة لموقف اوردغان البطولي , لكن للاسف اصبح الانتصار لقضايا أمتنا يأتي من اوردغان و شافيز و رئيس بوليفيا و العرب رؤساء و ملوك غارقون في مستنقع الذل.
اوردغان البطل
أوردغان و زوجته المحجبة
اوردغان و زوجته في القدس الشريف
