هل تعرفون بلدة بني يلمان في المسيلة؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
يا أخوان أنا أريد أن أعرف اي معلومات مفيدة عن بدلة بني يلمان في ولاية المسية
موقعها عن الخريطة
أي وصف عنها وعن سكانها
أي صورة عنها
وسأكون شاكرا جدا جدا
 
مطلوب الايمان بالاه فقط
 
:call::call::call:
الي حب يعرف بني يلمان راني هنا
 
حسنا يا أبناء بني يلمان لقد وجدت تجمع سكاني في المنطقة التي وصفتم ان بني يلمان فيها , وهي مأخوذة من الكوكل ايرث , فيرجى التمعن في الصور عسى ان تتعرفوا عليها فأعرف انها بني يلمان او لا
الصورة الأولى , صورة كاملة للمنطقة
25u5ir4.jpg

فوق الشارع الذي يأتي من ملودة او منوغه , والجبل على يمين الصورة والتجمع السكاني تحته

الصورة الثانية , في الصورة التي قبلها هناك شارع يمتد من البداية إلى ان ينقسم إلى فرعين , هناك مجموعة ابنية مميزة على اليسار (أعتقد ان الشارع الذي على اليسار يتوجه إلى مشته قصبة)
k9gkmq.jpg

عسى ان تساعدكم هذه البناية المميزة على التعرف على المنطقة.

وهذه صورة منوعة عن المنطقة
aolwu0.jpg


2r265n9.jpg


vo73i9.jpg


j9rb6r.jpg


فهل هذه بلدة بني يلمان ؟ يرجى المساعدة.​
 
90 بالمئة ليست بني يلمان
 
مجزرة بني يلمان

مع كل احترامي يوسف عقلك:no: و عقل العصفور متشبهان
لانك حكمت على اناس لا تعرفهم حمل هذا الملف وستعرف حقيقة الكلمة التي نطقتها


تقع بلدية بني يلمان في الشمال الغربي من ولاية المسيلة ، تبعد عن عاصمة الولاية بـ 70 كلم ، يبلغ عدد سكانها حاليا بحولي 8000 نسمة ،يحدها من الشمال بلدية بن داود( برج بوعريريج) ومن الجنوب أولاد سيدي إبراهيم ومن الشرق بلدية ونوغة ومن الغرب بلدية تاقديت ( البويرة)
تعرضت بني يلمان إلى مجزرة شنيعة إبان الثورة التحريرية وبالذات في الثامن والعشرين من ماي 1957 حيث راح ضحيتها ما يقارب 375 شخصا من أهالي هذه المنطقة ، حيث قام جيش التحرير بعملية الإعدام الجماعي لأهالي مشته القصبة بعد أن صدر الأمر من محمدي السعيد قائد الولاية الثالثة الذي اتهم بني يلمان بأنهم مصاليين وبأنهم يتعاملون مع جيش بلونيس وهذا ما يدفعنا لطرح مجموعة من التساؤلات :
· مــــا قصة مجزرة بني يلمان أو المعروفة بقضية ملوزة ؟
· وما هي الأسباب التي دفعت بجيش التحرير للقيام بهذه الجريمة الشنعاء ؟
· وهل تسمح القيم والأخلاق بإبادة قرية بأكملها بمجرد أنهم مصاليين ؟ وهل معنى هذا أن مصالي الحاج يعتبر أيضا خائنا للثورة التحريرية
· أليس مصالي الحاج هو أب الثورة الجزائرية ؟
· ولماذا تمنع الحكومة الجزائرية أي حديث عن المجزرة في أي وسيلة من وسائل الإعلام السمعية أو البصرية أو حتى المكتوبة ؟
· من جهة أخرى أليس للمخابرات الفرنسية ضلع كبير في هذه المجزرة ؟ ألم ترفض حضور هيئة أممية للتحقيق ؟
· وما قصة الطائرات الفرنسية التي كانت تحلق على القصبة في 28-05-1957 ولم تقصف جنود الجبهة المتواجدين هناك ؟
· ولماذا أطلقت فرنسا سراح المساجين العشرة قبل أيام من وقوع المجزرة أليس من أجل أن يموت أغلبهم في المجزرة ؟ثم ما قصة الجنود الذين يضعون مناديل زرقاء على أكتافهم ؟
أسئلة كثيرة لا تكاد تنتهي تطرح نفسها بنفسها وباستمرار وسنحاول الإجابة على بعضها ليرفع الظلم على أهلها ولتظهر حقيقة هذه القضية التي أسالت حبرا كثيرا


تعود أسباب هذه القضية إلى عام 1956 وذلك عندما قام بلونيس و جنوده باعتراض قافلة جيش فرنسية كانت تمر بأحد مشاتي القصبة ( بوخدي) قادمة من ولاية المسيلة وذلك لأول مرة منذ انطلاق الثورة التحريرية ، حيث اشتبك بلونيس معها لأكثر من 8 ساعات شارك في هذه المعركة كما تقول بعض المصادر 4 طائرات حربية و2 عمودية كانت تقوم بنقل الموتى والجرحى لتعود القوات الفرنسية في الصباح بمجموعة من الخسائر المادية والبشرية ، ليقوم بعد ذلك أهالي القصبة بسحب الشهداء كما قام بعض النسوة بالزغردة للشهداء الذين سقطوا في المعركة و التي فقد فيها بلونيس الكثير من رجاله ( الفت قصيدة طويلة عن معركة بوخدي للشاعر بن تريعة)
لم يشفى جنود بلونيس من جراحهم حتى بدأت المناوشات والاشتباكات بين جبهة التحرير و بلونيس بدل التوحد و الافتخار بالفوز في المعركة فكان الطرفان يتقاتلان كلما التقيا ليلا أو نهارا وما كان لأهالي القصبة إلا تلبية رغبة كلا الطرفين في الإمداد بالطعام أو الشراب أو حتى الاشتراك ، لتتمكن الولاية الثالثة من فرض سيطرتها على المنطقة بعد هذه الحوادث شاهد أهالي القصبة مجموعة من الجنود الفرنسيين متوجهين نحوهم ليقتحموا بعد ذلك بيوت القصبة وليأخذوا منها ما رخص وما غلا بعد ذلك قاموا بتجميع مجوعة من الرجال ليقول لهم أحد الضباط الفرنسيين "انتم فلاقة " ليرد عليه أحدهم " كل الشعب الجزائري فلاقة" ليضربه بعد ذلك ويقتله برصاصة في الرأس ويأخذ العشرة الباقون إلى السجون الفرنسية ليطلق سراحهم أياما قبل الحادثة قبل أن ينهوا المدة التي حكم عليهم بها ليموت أغلبهم فيها .









مدينة القصبة 1957
ساعات قبل الكارثة
قام جيش جبهة التحرير الوطني بإلقاء دعوة عامة على سكان بلدية بني يلمان في مختلف مشاتيها بحجة أن القائد يريد إلقاء خطاب عليهم وأن اللقاء سيكون في القصبة ، يقول الشيخ "محمد بن النبار" وهو أحد الناجين من المجزرة أن دعوتهم كانت مصحوبة بعبارة "عليكم الأمان " كان حضور الناس مكثفا- بدليل عدد القتلى في المجزرة - ومن كل مشاتي البلدية بغية الاستماع إلى خطاب القائد ، كما أن الأهالي لم يستبعدوا أن المجاهدين قد جاءوا لجمع أموال الاشتراك فتزودوا ببعض المال كما أكد الشيخ " تومي لخضر" (ناج آخر من المجزرة) الذي حمل معه مبلغ 7000 دج بغية تقديمه للمجاهدين كما أكد كل الناجين على رأسهم ( تومي لخضر ، محمد بن نبار ، خضرة محمد، دحدوح احمد ... وغيرهم وأثناء طريقهم إلى القصبة لحضور الاجتماع كانت طائرات فرنسية تحوم على المنطقة وعلى انخفاض شديد وأنها لم تقم بأي قصف عدا قصف لم يستهدف أحدا بل كان لإخافة الأهالي و إخراجهم من المنازل بغية حضورهم الاجتماع ، وعند وصول الناس إلى القصبة أمرهم الجنود بالدخول إلى المساجد ( المسجد الأعظم وجامع الصديق) وكذلك إلى بعض البيوت ، ملئت البيوت والمساجد ، الأهالي ينتظرون الخطاب ، الحرارة مرتفعة ، الخروج ممنوع ، صوت الطائرات مدوي،المساء نفس الشيء لا خطاب، طال الانتظار و الكل يتساءل بدأت الشمس تغيب إذ بأحد الجنود يأمر بخروج خمسة أشخاص فقط في هذا الصدد يقول محمد نبار بمجرد خروج المجموعة الأولى بدأ الصراخ ولم يفهم المتواجدون بالداخل شيئا كما أكد دحدوح أحمد والذي كان ببيت "لخضر بن حمد حبارة " أن الجنود كانوا يخرجون نفس العدد في كل مرة ولم يعرف سبب الصراخ إلى غاية خروج "زكري الحاج " الذي لاذ بالفرار بعد أن عرف حقيقة الخطاب المزعوم ليتم بعد ذلك إطلاق النار عليه الأمر الذي كان سببا في تفطن من كانوا متواجدين في البيوت والمساجد ، ليأمر بعد ذلك عبد القادر الباريكي رئيس الكتيبة إن صح القول المتواجدة هناك باستعمال السلاح ضد ما تبقى من سكان القصبة ، أما تومي لخضر والذي كان داخل أحد بيوت القصبة فقد استدعاه احد جنود جبهة التحرير ليهدده بالقتل بحجة أنه قدم مبلغ 4000 دج لبلونيس ليجيبه الشيخ التومي بأنه قدم لبلونيس المبلغ ومستعد لتقديم آخر للجبهة ليخرج بعد ذلك في أول مجموعة من ذلك البيت حيث تم توجيهها إلى بيت يبعد عن البيت الذي كانوا فيه بحوالي مائة متر تم إدخال المجموعة الواحد تلو الآخر وكان أولهم "سعيد قويسم" ذبح وأطلق عليه النار أمام الجميع ليدخل الثاني "حبارة عمر بن حمزة "والثالث "عزوز بن يحي " ليحين بعد ذلك دور"تومي لخضر" الذي يقول { أطلقت الرصاصة الأولى على فخذي فأغمي علي لأسمع الجندي يطلب السلاح الأبيض( الساطور) لقتلي لكنه سرعان ما تراجع في قراره وذلك بعدما وجد المبلغ الذي كنت أخبئه في حذائي ...} ورغم ذلك فقد أصيب الشيخ التومي برصاصة اخترقت فمه ، أما "خضرة محمد " فقد نجا من موت أكيد ،حيث يقول أنه كان برفقة 25 من أبناء المنطقة والذين من بينهم "زكري بن هني "الذي استطاع أن يهرب من النافذة لتطق علية عدة رصاصات متتالية لكنه نجا منها ليفرغ بعد ذلك الجنود غضبهم الجماعة المتبقية بالداخل بإطلاق الرصاص عليهم ثم حرقهم ولحسن الحظ لم تصب الرصاصات محمد خضرة وتظاهر بأنه ميت لكن الحظ لم يدم طويلا لأن الجنود قد عادوا واكتشفوا أمره ليضع أحد الجنود البندقية في رأسه ويطلق الرصاص لكن شاء القدر أن تخترق الرصاصة الشاش الذي كان يضعه على رأسه ، أما لخضر زريق فقد أكد أن هناك جنودا من جبهة التحرير الوطني كانوا غير راضيين على ارتكاب المجزرة بدليل أن أحدهم كان يقف عند باب المنزل الذي كانوا فيه ويردد كلاما يوحي لنا بالهرب حيث كان يردد [ عرش عبد الرحمان يزنزن اللي عندو جناح يطير واللي عندو ظفر يحفر] وكان يقطع الجندي الكلام عند حضور أي شخص آخر


www.ina.fr صور من أرشيف قناة إنا الفرنسية
لم ينصرف الجنود إلى غاية الساعة 23:00 ليلا حتى تأكدوا أنهم أتموا عملية الإعدام الجماعي،بعد انصرافهم حط سكوت عميق وظلام موحش في القصبة لا أحد من الناجين تحرك خوفا من أنهم لا زالوا بالخارج أشرقت شمس 29 ماي ليطل الناجون على هول الكارثة التي حلت بأهلهم في ضوء النهار ، كانت الجثث في كل مكان ومقتولة بشتى الطرق فهناك الذين ذبحوا وهناك من قتلوا بالرصاص وهناك من حرقوا والمصيبة الكبرى انه مع الجثث أطفال و نساء وحتى جنود من جبهة التحرير الأحرى بأنهم رفضوا المشاركة في عملية التقتيل يقول "خضرة محمد " في هذا الصدد أنه لم ينجوا أحد من الذين كانوا معه في البيت إلا '' الميلود تويجر'' الذي أصيب برصاصة في بطنه وأيضا العيدودي الذي أصيب برصاصة في الفخذ
اتجهت النسوة في صباحا للقصبة لترين الفاجعة ليبدأ البكاء ، فهذه فقدت زوجها والأخرى أخاها وهذه أبنائها فمثلا فقدت "فطوم قويسم "فقدت زوجها زعبال لخضر وخالها وزوج أمها عيسى وأبناء عموميتها سعيد، عبد القادر،أحمد و محمد كلهم في يوم واحد وكثيرات من أمثال فطوم
لم تستطع النسوة فعل شيء سوى القيام بعملية الدفن الجماعي داخل المساجد لتأتي بعدها السلطات الفرنسية رفقة مجموعة من الصحفيين الأجانب لتصوير الحادثة والتكفل ببعض المصابين ولتدخل المنطقة تحت الحماية الفرنسية
بعد أن نفذ جنود جبهة التحرير جريمة التقتيل المختلفة الأنواع ذبحا وحرقا وقتلا بالرصاص لم يكتفوا بذلك بل أصدرت قيادة الولاية الثالثة العقيد أعراب منشورا تتبنى فيه العملية لكنها سرعان ما تدخلت الولاية مطالبة بإتلاف المنشور فورا
لتدخل الولاية الثالثة في كثير من المناوشات والاتهامات بين مختلف قيادتها فقد اتهم أعراب سيء الذكر عبد القادر الباريكي بأنه نفذ عملية الإعدام دون استشارته كما أنه اتهم أيضا العقيد عميروش بأنه من أصدر قرار الإعدام الجماعي رغم أن بعض المصادر تفيد بأنه كان في تونس أما أحمد قادري فقد فهو يقول بأن قرار الإعدام الجماعي كان نتيجة اجتماع بين ( أعراب أودان ، وعبد القادر الباريكي ، و سي سليمان ، رابح الثائري، وعلاوة سوان ، أحمد قادري ، وبوجمعة أحسن ) ، أما سكان المنطقة فقد أجمعوا على أن عبد القادر الباريكي ومحمدي السعيد هما المسئولين عن الجريمة بدليل أن عبد القادر الباريكي هو من كان في القصبة آنذاك وهو من أطلق إشارة الانطلاق في العملية ، أما محمدي السعيد فقد سرح بها في أحد القنوات التلفزيونية مدعيا بأنهم كانوا مصاليين كما لم تخلوا اتهامات الناجين من أن فرنسا بأنها المسئولة الكبيرة عن المجزرة وذلك بدليل أن الطائرات كانت تحوم على المنطقة على انخفاض شديد ولاحظت وجود الجنود ولم تقم بأي هجوم ضدهم كما أنها لاحظت النيران المندلعة عشية الثامن والعشرين ماي ولم تحرك ساكنا هذا من جهة، من جهة أخرى لماذا أطلقت سراح المساجين العشرة قبل أيام قليلة من المجزرة و لم تنته الفترة التي حكم عليهم بها بعد ليموت أغلبهم يوم 28 ماي 1957 وكيف للصحافة أن تعلم بالحادثة التي انتهت على الحادي عشر ليلا لتكون في الصباح في القصبة تصور الحادثة ، أما الدليل الآخر فهو ما يتعلق بتاريخ المجزرة فهو لم يكن عفويا وإنما كان مخططا له من قبل ليكون مع ذكرى المعركة التي وقعت في بني يلمان (القصبة) في 22- ماي-1956 والتي سقط فيها الكثير من الجنود الفرنسيين ، ولعل الكثير يسأل عن سبب عدم قصف الطائرة للجنود فهذا يعود إلى أنه كان لفرنسا جنود مندسين في صفوف جيش جبهة التحرير وهم الجنود الذين كانوا يضعون مناديل زرقاء على أكتافهم وهم الذين وصفهم أهل القصبة بأنهم كانوا يحتقرون القرآن الكريم ولا يتكلمون العربية إلا نادرا كما أنهم كانوا (حقارين ) كما أن هناك سبب آخر يمكن أيضا أن نذكره والذي يتمثل في : ما قصة الرسائل التي كانت تصل إلى أهالي القصبة الذين كانوا يعملون في فرنسا مهددة إياهم بأنهم سيقتلون ما تبقى من أهلهم إن لم يرجعوا إلى الجزائر أليس هذا من أجل خلق فتنة بين أبناء المنطقة أليس هذا من أجل ضرب الجزائريين بعضهم البعض
وكل ما يمكن قوله في الأخير أن هذه الجريمة كانت خطة فرنسية نفذت بأيدي جبهوية بأيدي خونة استطاعوا الدخول في صفوف جيش التحرير وهم من أطلق عليهم اسم العصفور الأزرق والذين أصبحوا جيشا أزرق والذي كشف أمره في الولاية الرابعة بوجود 200 جندي مندس في جيش جبهة التحرير أما العقيد عميروش فقد أكد في رسالته لعلي كافي أن هذا التنظيم موجود منذ عام 1956 ....
وهذه هي حقيقة مجزرة بني يلمان الشهداء أو ما تعرف بقضية ملوزة حتى العنوان لم يسلم من التحريف بعد أن حرف تاريخ المنطقة و أصبحت أهلها يتهمون بالخيانة بعد أن راحوا ضحية مؤامرة فرنسية ، كما أن جميع مجاهدي الثورة و السلطات الجزائرية كلها تعرف حقيقة القضية لكنها أبت إلا أن تكشف عنها لأنها قد تقلب أوراق الثورة المجيدة وذلك بدليل أنها السلطات منعت عدة مرات أيام دراسية عن القضية كما منعت أيضا إدماجها في أن تكون رسالة تخرج في الجامعات وللكلام بقية .....



صاحب المقال 4097817
 
يا أخوان هذي صورة من كوكل أيرث للمنطقة , وقد قمت بتضليل منطقة بني يلمان باللون الاحمر ومتأكدر بنسبة 90 % إن هذه بني يلمان فقط احتاج احد من ابناء المنطقة يؤكد لي هذا الأمر إن شاء الله
الصورة
24ywh3n.jpg


كما تستطيعون الوصول إلى المنطقة بسهولة في حالة إمتلاككم برنامج google earth عن طريق تحميل هذا الفايل , وفتحه بواسطة البرنامج , بإستخدام الأمر (open (with google earth
لتحميل الملف , صغير جدا جدا
http://www.mega4upload.com/download3.php?id=PkCzcE7cHC9XpT1GUFfo
 
بارك الله فيك اخي ابوخلود على هذه المعلومات والله هذا شيئ عظيم للاجيال القادمة
 
مشكور تقبل مروري
 
بارك الله فيك اخي ابوخلود على هذه المعلومات والله هذا شيئ عظيم للاجيال القادمة

يا اخي انت قلت انك من بني يلمان ليش ما علقت على الصور ؟ هذي بني يلمان وله لا ؟
بعدين ايش دخل اخونا ابو الخلود ؟ انا طرحت موضوع بني يلمن حتى قبل ما يشترك ابو خلود في المنتدى !
 
اعلان

تعلن جمعية أحباب القصبة عن افتتاحها رسميا​
 
مرسي اخ بغدادي على الصورة شيئى رائع ان تصل الى موقع بني يلمان بالقوقل ارث بعد ان قمنا بعدة طرق دون جدوى لانه لايمكنك نقطة الخريطة في القوقل ارث تقف شرقا عند عين الجراد 15كلم عن بني يلمان وجنوبا عند واد المالح طريق رقم 60 بحيث لايمكن رؤيت بني يلمان المهم شكرا لك على اهتمامك بالموضوع
 
مرسي اخ بغدادي على الصورة شيئى رائع ان تصل الى موقع بني يلمان بالقوقل ارث بعد ان قمنا بعدة طرق دون جدوى لانه لايمكنك نقطة الخريطة في القوقل ارث تقف شرقا عند عين الجراد 15كلم عن بني يلمان وجنوبا عند واد المالح طريق رقم 60 بحيث لايمكن رؤيت بني يلمان المهم شكرا لك على اهتمامك بالموضوع

يا أخي كل المواقع تضهر في كوكل ايرث , وأنا ثبت لكم الفايل اللذي يستطيع توجيه الكوكل أيرث نحو المنطقة , فقط احتاج من يؤكد لي ان هذه المنطقة هيه بني يلمان بالفعل أو لا , علما انني واثق انها بني يلمان بنسبة 95%
 
نعم يا بغدادي انها بني يلمان
وقد أضاف لك hamama ردا يوضح لك ويشرح لك فيها كل شيء
 
ومادا عن قضيتكم يا بني يلمان هل من جديد

ام انكم تركتم الماضي ( 28- ماي 1957 )
 
والله انا ولايه المسيله لكن اول مره اسمع بهده المنطقه واول ما تتوفر عندي المعلومات سوف ازودك يا اخي
 
الف مبروك لبني يلمان المسجد الجديد

spa0655yp2.jpg
 
منظر المسجد من الخارج

:thumbup1:
spa0569xd4.jpg
 
مسجد بني يلمان من الداخل

spa0586ob2.jpg
 
مسجد بني يلمان

spa0607df6.jpg
 
مسجد بني يلمان من الداخل

spa0653ge6.jpg
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom