دراسة مقارنة بين الجزائر المغرب تونس وليبيا .. اعطوني رايكم

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
في الاخير اريد ان اقول ان حالنا افضل بكثير لو قورن بما هو سائد في المنطقة واننا نلحق بالركب خطوة خطوة
والله بالنسبة لرايي انا: "نحن مع الركب" يا سمية ، واش يقولك :ما بقى غير الزغلة والماء يغلى ، برك رانا مش في الواجهة صمتنا وتجاهلنا للقضايا التي في المنطقة ..كلها مع بعضها تخلينا معاهم ،والله رانا مشي خير منهم يا سمية لكن تختلف الاسباب والظروف هذا ماكان
فقط ملاحظة: بالنسبة لحرية التعبير وينهي سمية مانيش نشوف فيها بلاك راني عمياء؟؟؟؟:bored:
اي حرية اي وضوح اي حقيقة لا يوجد شيء.
ذكرتيني بزوجة صديق بابا وهي فلسطينية متزوجة جزائري قالت لي في اليوم من الايام: لا يوجد اي مشكل في الجزائر، الشعب عاجبه رئيسهم، الرئيس يدشن ، الرئيس يقدم مساعدات، الشعب يحي ويشكر فيه ويثني عليه..الخ
قالتها بسخرية اضحكتني ، قلت لها: من صدقك ؟؟ اكيد تمزحين الجزائر من ساسها لراسها مشاكل... فضحكت قالتلي : بعرف بس لما بشوف نشرة اخباركم مافيها اي مشكل الكل عاجبه الوضع... مشاريع حلول لمشاكل الرئيس مع الشعب ..الخ
وهي تضحك :angel_not:
ربما خرجت بالموضوع قليلا لكن اي حرية واي صحافة واي مجتمع..
وفي احد المرات شفت في التلفزيون رئيسنا الحبيب الغالي عمو عبد العزيز يقدم في مساكن لضحايا فياضانات غرداية وقف قدامه شخص يشكر ويهنيء ويثني في الرئيس على ماذا؟؟؟ على سكنات جاهزة لـــثلة من المتضررين ويدعوه لعهدة ثالثة ومانعرف كانه كاريه بالدراهم واللي يشوف هاك يقول صح ....
ركزت على الصحافة حبيبة لانها المرآة العاكسة لنا في الخارج وفي الداخل حبيبتي فلولا الصحافة لما فهمنا ما نفهمه حاليا
دمتي مميزة كالعادة سمية وارجو اني قد افدتك بالقليل
سلام
 
ان الدول العربية حالها سواء ...فلا توجد واحدة احسن من الاخرى ...لكن الاعضاء هنا دولتهم اللمة الجزائرية ينتقدون لاجل الوصول الى نتيجة حتمية ...فلا فرق بين الجزائر ولا تونس ولا المغرب ولا ليبيا ..........
شكرا لك أخت عتاب على هذا الرد
الجزائر أفضل بكثير من المغرب وتونس
ولكن هذا لا يخفي الوضع المتعفن والمتدهور
ساستنا أكثر دهاءا من غيرهم فهم يرسمون لوحة يضعونها في الواجهة لتبين ملامح مزيفة وتخفي الملامح الحقيقية
لا وجود لديمقراطية حقيقية ديمقراطية الجزائر تتمثل في أن تتحدث وتغني في الملاعب وتنتقد كالمجنون أما إن أحسوا ان هناك من يهدد مصالحهم فهنا يصبح قد تجاوز الخطوط الحمراء وتعدى على مفاهيم الوطنية وأساء للجزائر
أما من الناحية الإقتصادية فالجزائر تملك ما لا يمتلكه جيرانها من حيث الموارد والثروات
أختي سمية نحن أفضل من تونس والمغرب ولكن مثالك هذا شبيه بالتلميذ الذي أخذ إنظار وبرر هذا لوالده بأن هناك الكثير ممن تحصل على توبيخ في قسمه بدل ان يفكر كيف يحسن مستواه وينتقل للقسم الأعلى
السلام عليكم​
 
والله بالنسبة لرايي انا: "نحن مع الركب" يا سمية ، واش يقولك :ما بقى غير الزغلة والماء يغلى ، برك رانا مش في الواجهة صمتنا وتجاهلنا للقضايا التي في المنطقة ..كلها مع بعضها تخلينا معاهم ،والله رانا مشي خير منهم يا سمية لكن تختلف الاسباب والظروف هذا ماكان

فقط ملاحظة: بالنسبة لحرية التعبير وينهي سمية مانيش نشوف فيها بلاك راني عمياء؟؟؟؟:bored:
اي حرية اي وضوح اي حقيقة لا يوجد شيء.
ذكرتيني بزوجة صديق بابا وهي فلسطينية متزوجة جزائري قالت لي في اليوم من الايام: لا يوجد اي مشكل في الجزائر، الشعب عاجبه رئيسهم، الرئيس يدشن ، الرئيس يقدم مساعدات، الشعب يحي ويشكر فيه ويثني عليه..الخ
قالتها بسخرية اضحكتني ، قلت لها: من صدقك ؟؟ اكيد تمزحين الجزائر من ساسها لراسها مشاكل... فضحكت قالتلي : بعرف بس لما بشوف نشرة اخباركم مافيها اي مشكل الكل عاجبه الوضع... مشاريع حلول لمشاكل الرئيس مع الشعب ..الخ
وهي تضحك :angel_not:
ربما خرجت بالموضوع قليلا لكن اي حرية واي صحافة واي مجتمع..
وفي احد المرات شفت في التلفزيون رئيسنا الحبيب الغالي عمو عبد العزيز يقدم في مساكن لضحايا فياضانات غرداية وقف قدامه شخص يشكر ويهنيء ويثني في الرئيس على ماذا؟؟؟ على سكنات جاهزة لـــثلة من المتضررين ويدعوه لعهدة ثالثة ومانعرف كانه كاريه بالدراهم واللي يشوف هاك يقول صح ....
ركزت على الصحافة حبيبة لانها المرآة العاكسة لنا في الخارج وفي الداخل حبيبتي فلولا الصحافة لما فهمنا ما نفهمه حاليا
دمتي مميزة كالعادة سمية وارجو اني قد افدتك بالقليل

سلام
اختي العزيزة كوثر صدقيني لو لم تكن هناك حرية التعبير لما كنا هنا نناقش ونتقد من نشاء بدون خوف او متابعة من الدولة .
لو لم تكن هناك حرية التعبير لما رايت الكل يتحدث و باعلى الصوت عن بوتاف حتى صارو يطلقون عليه القاب لا تليق حتى بمواطن عادي فما بالك رئيس دولة

لو لم تكن حرية التعبير لما وجدت الجرائد تتسابق في اظهار الرئيس و باسخف الطرق دون اي متابعة قضائية
اما الاخت الفلسطينية فقولي لها الحمد لله رغم كل مساوئ البلاد فنحن لم ننزلق او ننحل ونذهب ديننا و نتقاتل داخليا مثل الكثيرين ... رغم كل شئ الجزائر تنهض ولا تترك مجالا للتدخل الخارجي مهما اختلفنا فنحن نعود دون اي مبادرة من اي بلد
اما الوضع الاقتصادي فهو احسن من كل الدول العربية ما عدى دول الخليج لان مساحة الجزائر ليست مثل البحرين التي تمثل مساحتها بلدية من بلديات قسنطينة . فالتنمية تحتاج لسواعد رجال وليس لمجرد باحثين عن المناصب وبارونات المال والفساد
شكرا عزيزتي
دمت
 
شكرا لك أخت عتاب على هذا الرد

الجزائر أفضل بكثير من المغرب وتونس
ولكن هذا لا يخفي الوضع المتعفن والمتدهور
ساستنا أكثر دهاءا من غيرهم فهم يرسمون لوحة يضعونها في الواجهة لتبين ملامح مزيفة وتخفي الملامح الحقيقية
لا وجود لديمقراطية حقيقية ديمقراطية الجزائر تتمثل في أن تتحدث وتغني في الملاعب وتنتقد كالمجنون أما إن أحسوا ان هناك من يهدد مصالحهم فهنا يصبح قد تجاوز الخطوط الحمراء وتعدى على مفاهيم الوطنية وأساء للجزائر
أما من الناحية الإقتصادية فالجزائر تملك ما لا يمتلكه جيرانها من حيث الموارد والثروات
أختي سمية نحن أفضل من تونس والمغرب ولكن مثالك هذا شبيه بالتلميذ الذي أخذ إنظار وبرر هذا لوالده بأن هناك الكثير ممن تحصل على توبيخ في قسمه بدل ان يفكر كيف يحسن مستواه وينتقل للقسم الأعلى

السلام عليكم​
اهلا بقلمك المتميز اخي العزيز افتقدناه
انا لا اقول ان نسكت او نخنع لما تمليه الدولة ولكننا نحن الجزائريين معارضون لمجرد المعارضة ولا نعطي افكار حقيقية فلو تتبعنا المعارضة الجزائرية تلك الابواق الفارغة واكبر امثلتها بوكروح المعارض السابق الذي وصل به فراغه السياسي الى حد قول انه سوف يبني امام كل منزل مسبح والجزائر تعيش عز الجفاف . فهمت قصدي الان نحن نسير خطوة خطوة ولا نريد ان نقطع اشواطا بعد ذلك نجد اننا لم نلعب ذلك الشوط وانما قفزنا فوقه فقط ارضاءا لاطراف يتهافتون من اجل اليوم وليس الغد

 
اخي اكان افونير رايك جد مهم في الصفحة وانتضرناه طويلا ...بالنسبة للوضع الجزائري كلنا يعلم المرحلة الحرجة التي مرت بها البلاد ومن كان يتوقع ان نار الفتنة ستهدا يوما ما ...يا اخواني لما المعارضة لاجل المعارضة في امريكا الناس تعيش من المكبات للمزابل وهي الدولة العضمى الناس مشردة بدون ماوى وغيرها وانتم اعلم بذلك....لما لا نحاول ايجاد صيغة نعمل لاجلها فالرئيس ان اخطا فله الكثير من المزايا....وبالرجوع الى اصل المشكل وان كان هذا انفراد شخصي به ارى ان المصيبة الحقة في المواطن وبعض التصرفات والافكار فاي مواطن هذا يسرق من العداد الكهربائي ويقطع اسلاك الهاتف والكهرباء لبيع النحاس ..اى مواطن هذايغش في وصفات الدواء لاسترجاع مبالغ زهيدة من الضمان الاجتماعي ..هل الدولة قالت للمجرمين تكاثروا اني اتباهى بكم ؟ اقالت للشباب اهجروا البلاد للعمل كمنضفين في الشوارع هذا اذا كان مهندس وهو في بلده لا يرضى باجر محترم ...لابد من التفكير الجيد ...الدولة والنضام مخطيء لكن للمواطنين النصيب الاكبر في ممارسة الخطا ..........
 
شكرا لك أخت عتاب على هذا الرد

الجزائر أفضل بكثير من المغرب وتونس
ولكن هذا لا يخفي الوضع المتعفن والمتدهور
ساستنا أكثر دهاءا من غيرهم فهم يرسمون لوحة يضعونها في الواجهة لتبين ملامح مزيفة وتخفي الملامح الحقيقية
لا وجود لديمقراطية حقيقية ديمقراطية الجزائر تتمثل في أن تتحدث وتغني في الملاعب وتنتقد كالمجنون أما إن أحسوا ان هناك من يهدد مصالحهم فهنا يصبح قد تجاوز الخطوط الحمراء وتعدى على مفاهيم الوطنية وأساء للجزائر
أما من الناحية الإقتصادية فالجزائر تملك ما لا يمتلكه جيرانها من حيث الموارد والثروات

لا اجادلك هنا فلك الحق .....ففى الذكاء لا يمكن ان يقارنوا بغيرهم.................ارجعونا سنوات الى الوراء....ولك رد للنقاش ...
 
لنفرض ان النظام فاسد وهو كذلك...نرجع الى المواطن :السرقة اصبحت ظاهرة عادية القتل حدث ولا حرج ’لا يتواني اى مواطن الا من رحم ربك عن الاعتداء على الممتلكات العمومية ’الاختلاسات والتزوير لا يمكن السيطرة عليه النصب والاحتيال اصبح مهنة الكثيرين’ الاستغلال للسلطة هذا من البديهيات’ يعتمد المواطن على سياسة الربع الاخير ناهيك على فكرة =رلقد ويمونجي=فاي مواطن يستغل اى فرصة للانفراد بممتلكات الدولة ’الغش في معضم المنتوجات حتى اصبح البعض من عديمي الضمير يبيع لحم الحمير في شهر رمضان ولا اتحدث هنا عن الانحلال الاخلاقي الذى ضرب العائلة الجزائرية ودخلت الكثير من الحالات الشاذة علينا .وووووووو....فالكثير بالقليل يذكر...بالله اى دولة هاته وكيف لها ان تقوم والشعب من يضرب باوصال تطورها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
gلنتكلم بعقلانية بدون الخروج عن الحدود لمادا نحن دائما نرى الى تونس او المغرب من جهة تطورنا اين نحن من ايران دولة شيعية ولكن يمكن ان نقارن بها بعض المخالفات الدينية ولكن هم الان لانقول يملكون السلاح النووي حتى يظهروه للعالم ولكن هم الان يصنعون طائرات. صواريخ مضادة للطائرات ليست مستورد بل ماد ان ايران نحن صنعنا مبيد الحشرات وكوكا كولا الاسرائلية تم الى اين ننتقل لندهب الى سوريا احتياطها انها لو لم تستورد تلاتة سنوات اقتصادها لا يتأتر نحن ماهو احتياطنا هههههه السكر انقطع الزيت مكاش تم مادا الى السياحة في السبعينيات كانت الجزائر افضل من تونس والمغرب في مجال السياحة اما الان من الارهاب الى السرقات على هدا لياتي السياحة نصبروا شوي شعال عام عمين ولا نقرعو الجيل العاشر كما الميتروا الله غالب تالتا لنرى الى ........
 
بين الجزائر والمغرب وتونس
الكثير من نقاط الاختلاف في السياسة الدولية
مثلا :
اثناء زيارة الرئيس ساركوزي للجزائر
قدمت الدولة الجزائرية هدية مجانية لشركة رونو الفرنسية لصناعة السيارات
بشراء كمية معتبرة من سياراتها للدولة الجزائرية
لكن الشركة بدل ان تردالجميل للجزائر
ردت الجميل للمغرب ووعدت بفتح مصنع في المغرب
رغم ان مبيعات رونو في الجزائر اكثر من المغرب
هل المسؤلين الجزائرين لا يريدون فتح مصنع في البلاد
ويريدون فقط التجارة حتى يستفيد مافيا المال من الربح
ويحرم بقية المجتمع من ذلك
هذا مثال بسيط عن مايحدث في عالم الاقتصاد
وهناك امثلة كثيرة لكنها مؤسفة كلها للجزائرين
مثل صفقة البطاطيس الموجهة للحيوانات والتي قدمت للجزائرين في عز ازمة البطاطيس
............. السلام عليكم .............
 
gلنتكلم بعقلانية بدون الخروج عن الحدود لمادا نحن دائما نرى الى تونس او المغرب من جهة تطورنا اين نحن من ايران دولة شيعية ولكن يمكن ان نقارن بها بعض المخالفات الدينية ولكن هم الان لانقول يملكون السلاح النووي حتى يظهروه للعالم ولكن هم الان يصنعون طائرات. صواريخ مضادة للطائرات ليست مستورد بل ماد ان ايران نحن صنعنا مبيد الحشرات وكوكا كولا الاسرائلية تم الى اين ننتقل لندهب الى سوريا احتياطها انها لو لم تستورد تلاتة سنوات اقتصادها لا يتأتر نحن ماهو احتياطنا هههههه السكر انقطع الزيت مكاش تم مادا الى السياحة في السبعينيات كانت الجزائر افضل من تونس والمغرب في مجال السياحة اما الان من الارهاب الى السرقات على هدا لياتي السياحة نصبروا شوي شعال عام عمين ولا نقرعو الجيل العاشر كما الميتروا الله غالب تالتا لنرى الى ........
لماذا كل هذا التشاؤم لم افهم وكاننا لا نعيش في نفس البلد
 
بين الجزائر والمغرب وتونس
الكثير من نقاط الاختلاف في السياسة الدولية
مثلا :
اثناء زيارة الرئيس ساركوزي للجزائر
قدمت الدولة الجزائرية هدية مجانية لشركة رونو الفرنسية لصناعة السيارات
بشراء كمية معتبرة من سياراتها للدولة الجزائرية
لكن الشركة بدل ان تردالجميل للجزائر
ردت الجميل للمغرب ووعدت بفتح مصنع في المغرب
رغم ان مبيعات رونو في الجزائر اكثر من المغرب
هل المسؤلين الجزائرين لا يريدون فتح مصنع في البلاد
ويريدون فقط التجارة حتى يستفيد مافيا المال من الربح
ويحرم بقية المجتمع من ذلك
هذا مثال بسيط عن مايحدث في عالم الاقتصاد
وهناك امثلة كثيرة لكنها مؤسفة كلها للجزائرين
مثل صفقة البطاطيس الموجهة للحيوانات والتي قدمت للجزائرين في عز ازمة البطاطيس
............. السلام عليكم .............
لا تذكرني بتلك الصفقة والله كانت اكبر خديعة تعرضت لها الجزائر . بوتفليقة عاتب فرنسا على هذا الاختيار لكن ماذا ننتظر من العدو الاول سيبخلنا حتى بقطرة الماء حتى يبني عندنا مصنع مثل ذاك............
 
تحيا الجزائر تحيا الجزائر تحيا الجزائر حتى الصباح
بلد الحرية بلد عيش على هواك
و الله ما يسعى بلد في العالم مثل الجزائر
الحمد لله على هاذي النعمة
تهدر كيما تحي تاكل كيما تحب تمشي وين تحب تحب حتى تجي في نص الطريق و تشطح واحد ما يسالك
ههههههههههه
تتفرج باطل تقرى باطل وين لقيتوها في اكبر دول العالم يقراو و يسلكو و زيد التيليفيزيون و يسلكو عليه انا واحد من الناس عندي الجزيرة الرياضية محلولة و الآرتي محلولة ب100دينار برك و ساعة ساعة تحل التي بي آس واش تزيد
نعمة الحمد لله
و زيد ميزة أخرى تكون ماشي في الطريق متتفاهمش مع كاش واحد دبزة و دماغ تفريوها..تبردو قلوبكم و تروحو و واحد ما يهدر معاك ربي يسهل....كون في بلاد اخرى تعقب عليها 5 سنين حبس...
وين لقيتها و الله نعمة ربي يحفضلي بلدي و يصونو انشاء الله...
الحمد لله
 
لماذا كل هذا التشاؤم لم افهم وكاننا لا نعيش في نفس البلد
hانا وانت في بلد واحد ولكن لا تريدي ان تعترفي
 
الأخت سمية يقال أن حب الأوطان من الإيمان ولا ألومك على ذلك إطلاقا بل هو حقك الطبيعي ولكن لا ينبغي أن يأخدك ذلك إلى الجهة المعاكسة فتصيري ضد رفاهية البلاد الأخرى وخصوصا الجيران إذا كانت الجزائر تعرف نموا وتحسنا ورفاهية وديمقراطية فهل تظني أن هذا قد يسيء لجيرانها ؟ لا اعرف لماذا انت متحاملة ضد البلاد الأخرى !
رغم أن لكل منها مميزات وحتى مساويء ماهكذا يبنى المغرب العربي :confused1:، لست الوحيدة من يتصرف هكذا بل هناك في كل بلد مغاربي من يفتخر ببلده وينعت الآخر بالتخلف والفقر ولايرى فيه إلا المساويء وهذا من الأسباب التي تعرقل إتحاد المغرب العربي ، الأخت عتاب جئت بأرقام عن اقتصاد كل بلد لكن لم تتطرقي لبعض الجوانب المهمة ومنها عامل الشفافية والفساد وركزت كثيرا على الرشوة في المغرب رغم أن الجزائر تتقدم عليه بكثير وكلهم سواء في الكثير من المعضلات ...لم أورد هذا التقرير المنقول من سويس أنفو إلا لأبين بان الفساد وانعدام الشفافية لايقتصر على الجيران وان مشاكلنا تتشابه ولافائدة من وضع العيون في الرمال .

المصدر
swissinfo.org
صُـنِّـفت الجزائر من قِـبل منظمة الشفافية العالمية، في الرتبة الثانية والتسعين ضمن قائمة البلدان الأكثر رشوة في العالم.

وتقول نكتة جزائرية: إن الرّشوة هي الرياضة الأكثر شعبية في البلاد، لكن رياضة شعبية أخرى تفتكِ بمستقبل البلد، وقليل من يهتم بها، إنها السوق السوداء.
شبكة واسعة لتجارة الذهب المُهرب

البداية، مع وضع في غاية الشذوذ قلّ أن تشهده بلاد في العالم، إذ أن الجزائر قد بدأت في استخراج الذهب من مناجمها في أقصى الجنوب، وهو ذهب عالي الجودة بقيمة أربعة وعشرين قيراطا، عليه علامة أكبر مؤسسة سويسرية لتنقية الذهب، غير أن الجزائريين لا يشترون غراما واحدا من ذهب بلادهم، لأنهم يرفضون دفع القيمة المُـضافة أو التصريح بأنهم اشتروا الذهب من مؤسسة حكومية.
وفي المقابل، أسست السوق السوداء شبكة واسعة لتجارة الذهب المهرّب، يدفع بعض قيمته للضرائب وعلى سلع غير معروفة القيمة بشكل دقيق، الأمر الذي أجبر مؤسسة استخراج الذهب الوحيدة في البلاد، على تصدير كل الذهب المستخرج لينعم بقيمته وجماله أناس آخرون.
يعتبِـر عبد السلام، بائع الذهب في حي بابا حسن، غرب العاصمة، أن ارتفاع الضرائب هو السبب، وبأن هذه الضرائب هي التي تمنعه من شراء الذهب الجزائري، رغم أنه عالي الجودة. غير أن المحامي الأستاذ دوان عبد الكريم ينظر للمسألة من ناحية أخرى.
فهو يدافع عن أكبر مصدِّري خردة الحديد في البلاد أمام القضاء الجزائري، ويواجه موكلوه مشاكل مع الإدارة، لا قبِـل للناس العاديين بها. ويؤكد الأستاذ دوان أن تجارة تصدير خردة الحديد هي عملية تصدير في حدّ ذاتها، وعمليات التصدير في القانون الجزائري لا ضرائب عليها، ومع ذلك، يعمد بعض المصدرين إلى تزوير ثمن السلعة المصدرة ويرفضون إعادة تحويل العُـملة الصعبة التي يربحونها إلى البنوك الجزائرية.
"وضعٌ غـريب"

أما في وزارة المالية، فهناك جوّ خاص جدا لا علاقة له بما يجري في الواقع، وربما يُـعتبر هذا الأمر من أسباب الحلّ والمشكلة في نفس الوقت، حسب المحلِّـلة الاقتصادية غنية عكازي، التي ترى أن عمل الموظفين في الوزارة محيِّـر، لأنهم "لا يتناقشون مع أي من المواطنين، ولا نفهَـم سبب تحديدهم لضريبة القيمة المضافة بشكل ينفر المواطنين، ولا نفهم حتى سبب رفعهم للضرائب بهذا الشكل".

في نفس الاتِّـجاه، يرى سيد علي عزوني، مدير مكتب الدراسات "مفترق الطرق" أن الجزائر هي ثالث بلد في العالم من حيث الضرائب المرتفعة، بعد السويد وفرنسا، ويضيف أن "هذا الوضع غريب، لأننا لو فهِـمنا سبب ارتفاع الضرائب في كل من السويد وفرنسا، لكان هذا معقولا، ولكن ماذا عن الجزائر؟ هل نحن قوة اقتصادية مثلهما"؟

طرائف غريبة.. لكنها لا تلغي واقعا مأساويا

وهناك شبكات استيراد من الصين والإمارات العربية المتحدة دأبت على استعمال كل الطُّـرق للتهرّب من الجمارك والدولة والضرائب، وسُـجلَّـت حالات في غاية الغرابة والطرافة، من بينها أن موظفي الضرائب اضطروا، في الكثير من الحالات، للبحث عن صاحب السجل التجاري لضبط الحساب معه، فوجدوا أن اسم الشخص يتعلّـق برجل ميِّـت، وفي حالة أخرى بمجنون أو مجنونة. وذات مرة، وجد رجال الضرائب أنفسهم أمام باب مقبَـرة، لأنه العنوان المدوّن في السجل التجاري الذي كانوا يبحثون عن صاحبه.

لكن هذه الطرائف لا يمكن أن تُـلغي واقعا بالغ السّوء والمأساوية، فالحكومة والمواطن البسيط يشتكِـيان من تدهور واقع الطبقة الوسطى من جهة، ومن جهة أخرى، غلاء أسعار العقار الذي بلغت أثمانه أرقاما فلكية، دون تفسير اقتصادي واضح.

وفي هذا الصدد، قال المحلل الاقتصادي عمر أميني في تصريح لسويس إنفو: "لن تتأثر أسعار العقار في الجزائر بالمشاكل الاقتصادية التي يعرفها العالم في الوقت الحالي، حتى لو أخذنا في الحُـسبان تأثر أسعار العقار في المغرب، لأن المغرب ليست مثالا للجزائر، بما أنها مرتبطة بسوق العقار في كل من إسبانيا وفرنسا، أما سوق العقار في الجزائر، فتعيش في عُـزلة تامّـة عن الاقتصاد العالمي ولا تحكمه قوانينه".

ويضيف عمر أميني، الذي يضارب بالأسهم في بورصة لندن: "السوق الموازية في الجزائر، دولة في حد ذاتها واعتقد أنها مُـرتبطة بالشخصية الجزائرية التي ترفض إعطاء مالها تحت أي مسمّـى كان، ولو كان دفع ضرائب، وهذا في حدّ ذاته مشكلة كبيرة".
غطى تقرير منظمة الشفافية الدولية لعام 2008 مستويات الشفافية في 180 بلدا وإقليما في العالم، ما يعني عدم إضافة دول جديدة. اعتمد المؤشر على 13 استطلاعاً ومسحاً من تنفيذ مؤسسات عالمية، من بينها وحدة المعلومات في مجموعة "الإيكونومست" البريطانية والمنتدى الاقتصادي العالمي والمعهد الدولي للتنمية الإدارية ومركز التنافسية العالمي وبيت الحرية.

وشملت عمليات الاستطلاع وجهات نظر رجال الأعمال والمقيمين الأجانب بخصوص مدى تقبل السياسيين وموظفي القطاع العام الرشا. تشترط المنظمة توافر ثلاث دراسات على الأقل حتى يتم شمول أي بلد في التقرير. وتبين من التقرير استخدام خمس دراسات لتقييم أداء دول مجلس التعاون، باستثناء قطر، حيث تم الاعتماد على أربعة مسوحات.

تعرف منظمة الشفافية الدولية "الفساد" على أنه سوء استعمال الوظيفة في القطاع العام من أجل تحقيق مكاسب شخصية" ولا تميز المنظمة بين الفساد الإداري والفساد السياسي، أو بين الفساد الصغير والفساد الكبير. وترى أن عمليات الفساد تسلب البلدان طاقاتها وتمثل عقبة كأداء في طريق التنمية. تأسست في عام 1993 وتتخذ من برلين (ألمانيا) مقرا لها حيث تعمل على كبح جماح الفساد على مستوى العالم.

تتمتع الدول الإسكندنافية بأفضل سجل في محاربة مختلف أنواع الفساد في المعاملات الرسمية. فقد حلت كل من الدنمارك والسويد إضافة إلى نيوزيلندا في المرتبة الأولى عالميا في محاربة الفساد في المعاملات الرسمية، حيث جمعت كل دولة 9.3 نقطة من أصل عشر نقاط على المقياس، لكن تم اعتبار الدنمارك في المرتبة الأولى بسب أبجدية الحروف في اللغة الإنجليزية. تشترك هذه الدول الثلاث في محدودية إمكانية قبول أصحاب القرارات، خصوصا في الدوائر الرسمية، إغراءات الحصول على فوائد تجارية أو شخصية. كما حلت أربع دول أوروبية أخرى وهي فنلندا وسويسرا وآيسلندا ووهولندا في المراتب العشر الأولى، أما على مستوى قارة آسيا، فكان شرف الدولة الأولى في محاربة الفساد من نصيب سنغافورة، حيث جمعت 9.2 نقطة على المقياس واستحقت بذلك المرتبة الرابعة دوليا، أي ترتيب عام 2007 نفسه. تعتقد منظمة الشفافية الدولية أن الإصلاح الإداري ضروري لأي دولة لم تسجل سبعا من عشر نقاط على المقياس. وكشف تقرير عام 2008 بأن 22 دولة فقط في العالم (من أصل 180 بلدا وإقليما) تمكنت من جمع سبع نقاط أو أكثر.

لم تحظ أي من دول مجلس التعاون الخليجي بشرف الانضمام إلى نادي الكبار في محاربة الفساد المالي والإداري (جمعت قطر 6.5 من النقاط). من جملة الأمور التي تطالب بها منظمة الشفافية الدولية إلزام الحكومات نفسها بنشر إحصاءات دورية دون تدخل من السلطات للتأثير في الأرقام أو تاريخ النشر لأغراض سياسية. يشار إلى أن المستثمرين الدوليين يعتمدون جزئيا على تقرير منظمة الشفافية كمتغير أثناء اتخاذ قرارات الاستثمار في الدول. الأمر المؤكد هو أن مسألة الشفافية في المعاملات بشكل عام باتت مهمة أكثر من أي وقت مضي، حيث أكدت الأزمة المالية الأخيرة، التي لم تنته فصولها، أهمية نشر إحصاءات وأرقام صحيحة في كل الظروف لتفادي خسائر ضخمة.

فقد احتلت دولة قطر للعام الثاني على التوالي مركز الصدارة، من بين دول مجلس التعاون، من حيث مستوى الشفافية وانخفاض معدلات الفساد المالي والإداري. وقفزت رتبة قطر عالميا من المرتبة الـ 32 لعام 2007 إلى المرتبة 28 وهي مرتبة موازية لمرتبة اسبانيا، وتتفوق على دول مثل اسرائيل وكوريا الجنوبية وتايوان. وجاءت دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تقوم بحملة كبيرة على الفساد المالي، في المرتبة الثانية خليجيا، محتلة المرتبة 35 على مستوى العالم، متأخرة برتبة واحدة عن العام الماضي. وقال التقرير الذي يرصد الشفافية والفساد حول العالم وتصدره "منظمة الشفافية الدولية" بشكل سنوي، إن السعودية كانت اسوأ دولة في الخليج العربي في هذا المضمار، حيث احتلت المرتبة الـ 80، من بين 180 دولة شملها التقرير، وهي المرتبة التي شاركتها فيها دول مثل بوركينا فاسو وتايلند وألبانيا والبرازيل والمغرب، فيما احتلت الجزائر المرتبة الثانية والتسعين.

(المصدر: منظمة الشفافية الدولية)

http://www.swissinfo.org/ara/front.html?siteSect=109&sid=9783304&cKey=1223304764000&ty=st

مشاكلنا كدول عربية تتشابه وعقلياتنا العربية التي تفتخر بكل شيء حتى بالمساوىء يجب أن تتطور إذا أردنا أن نتقدم للأمام.
 
الأخت سمية يقال أن حب الأوطان من الإيمان ولا ألومك على ذلك إطلاقا بل هو حقك الطبيعي ولكن لا ينبغي أن يأخدك ذلك إلى الجهة المعاكسة فتصيري ضد رفاهية البلاد الأخرى وخصوصا الجيران إذا كانت الجزائر تعرف نموا وتحسنا ورفاهية وديمقراطية فهل تظني أن هذا قد يسيء لجيرانها ؟ لا اعرف لماذا انت متحاملة ضد البلاد الأخرى !
رغم أن لكل منها مميزات وحتى مساويء ماهكذا يبنى المغرب العربي :confused1:، لست الوحيدة من يتصرف هكذا بل هناك في كل بلد مغاربي من يفتخر ببلده وينعت الآخر بالتخلف والفقر ولايرى فيه إلا المساويء وهذا من الأسباب التي تعرقل إتحاد المغرب العربي ، الأخت عتاب جئت بأرقام عن اقتصاد كل بلد لكن لم تتطرقي لبعض الجوانب المهمة ومنها عامل الشفافية والفساد وركزت كثيرا على الرشوة في المغرب رغم أن الجزائر تتقدم عليه بكثير وكلهم سواء في الكثير من المعضلات ...لم أورد هذا التقرير المنقول من سويس أنفو إلا لأبين بان الفساد وانعدام الشفافية لايقتصر على الجيران وان مشاكلنا تتشابه ولافائدة من وضع العيون في الرمال .

المصدر
swissinfo.org
صُـنِّـفت الجزائر من قِـبل منظمة الشفافية العالمية، في الرتبة الثانية والتسعين ضمن قائمة البلدان الأكثر رشوة في العالم.

وتقول نكتة جزائرية: إن الرّشوة هي الرياضة الأكثر شعبية في البلاد، لكن رياضة شعبية أخرى تفتكِ بمستقبل البلد، وقليل من يهتم بها، إنها السوق السوداء.
شبكة واسعة لتجارة الذهب المُهرب

البداية، مع وضع في غاية الشذوذ قلّ أن تشهده بلاد في العالم، إذ أن الجزائر قد بدأت في استخراج الذهب من مناجمها في أقصى الجنوب، وهو ذهب عالي الجودة بقيمة أربعة وعشرين قيراطا، عليه علامة أكبر مؤسسة سويسرية لتنقية الذهب، غير أن الجزائريين لا يشترون غراما واحدا من ذهب بلادهم، لأنهم يرفضون دفع القيمة المُـضافة أو التصريح بأنهم اشتروا الذهب من مؤسسة حكومية.
وفي المقابل، أسست السوق السوداء شبكة واسعة لتجارة الذهب المهرّب، يدفع بعض قيمته للضرائب وعلى سلع غير معروفة القيمة بشكل دقيق، الأمر الذي أجبر مؤسسة استخراج الذهب الوحيدة في البلاد، على تصدير كل الذهب المستخرج لينعم بقيمته وجماله أناس آخرون.
يعتبِـر عبد السلام، بائع الذهب في حي بابا حسن، غرب العاصمة، أن ارتفاع الضرائب هو السبب، وبأن هذه الضرائب هي التي تمنعه من شراء الذهب الجزائري، رغم أنه عالي الجودة. غير أن المحامي الأستاذ دوان عبد الكريم ينظر للمسألة من ناحية أخرى.
فهو يدافع عن أكبر مصدِّري خردة الحديد في البلاد أمام القضاء الجزائري، ويواجه موكلوه مشاكل مع الإدارة، لا قبِـل للناس العاديين بها. ويؤكد الأستاذ دوان أن تجارة تصدير خردة الحديد هي عملية تصدير في حدّ ذاتها، وعمليات التصدير في القانون الجزائري لا ضرائب عليها، ومع ذلك، يعمد بعض المصدرين إلى تزوير ثمن السلعة المصدرة ويرفضون إعادة تحويل العُـملة الصعبة التي يربحونها إلى البنوك الجزائرية.
"وضعٌ غـريب"

أما في وزارة المالية، فهناك جوّ خاص جدا لا علاقة له بما يجري في الواقع، وربما يُـعتبر هذا الأمر من أسباب الحلّ والمشكلة في نفس الوقت، حسب المحلِّـلة الاقتصادية غنية عكازي، التي ترى أن عمل الموظفين في الوزارة محيِّـر، لأنهم "لا يتناقشون مع أي من المواطنين، ولا نفهَـم سبب تحديدهم لضريبة القيمة المضافة بشكل ينفر المواطنين، ولا نفهم حتى سبب رفعهم للضرائب بهذا الشكل".

في نفس الاتِّـجاه، يرى سيد علي عزوني، مدير مكتب الدراسات "مفترق الطرق" أن الجزائر هي ثالث بلد في العالم من حيث الضرائب المرتفعة، بعد السويد وفرنسا، ويضيف أن "هذا الوضع غريب، لأننا لو فهِـمنا سبب ارتفاع الضرائب في كل من السويد وفرنسا، لكان هذا معقولا، ولكن ماذا عن الجزائر؟ هل نحن قوة اقتصادية مثلهما"؟

طرائف غريبة.. لكنها لا تلغي واقعا مأساويا

وهناك شبكات استيراد من الصين والإمارات العربية المتحدة دأبت على استعمال كل الطُّـرق للتهرّب من الجمارك والدولة والضرائب، وسُـجلَّـت حالات في غاية الغرابة والطرافة، من بينها أن موظفي الضرائب اضطروا، في الكثير من الحالات، للبحث عن صاحب السجل التجاري لضبط الحساب معه، فوجدوا أن اسم الشخص يتعلّـق برجل ميِّـت، وفي حالة أخرى بمجنون أو مجنونة. وذات مرة، وجد رجال الضرائب أنفسهم أمام باب مقبَـرة، لأنه العنوان المدوّن في السجل التجاري الذي كانوا يبحثون عن صاحبه.

لكن هذه الطرائف لا يمكن أن تُـلغي واقعا بالغ السّوء والمأساوية، فالحكومة والمواطن البسيط يشتكِـيان من تدهور واقع الطبقة الوسطى من جهة، ومن جهة أخرى، غلاء أسعار العقار الذي بلغت أثمانه أرقاما فلكية، دون تفسير اقتصادي واضح.

وفي هذا الصدد، قال المحلل الاقتصادي عمر أميني في تصريح لسويس إنفو: "لن تتأثر أسعار العقار في الجزائر بالمشاكل الاقتصادية التي يعرفها العالم في الوقت الحالي، حتى لو أخذنا في الحُـسبان تأثر أسعار العقار في المغرب، لأن المغرب ليست مثالا للجزائر، بما أنها مرتبطة بسوق العقار في كل من إسبانيا وفرنسا، أما سوق العقار في الجزائر، فتعيش في عُـزلة تامّـة عن الاقتصاد العالمي ولا تحكمه قوانينه".

ويضيف عمر أميني، الذي يضارب بالأسهم في بورصة لندن: "السوق الموازية في الجزائر، دولة في حد ذاتها واعتقد أنها مُـرتبطة بالشخصية الجزائرية التي ترفض إعطاء مالها تحت أي مسمّـى كان، ولو كان دفع ضرائب، وهذا في حدّ ذاته مشكلة كبيرة".
غطى تقرير منظمة الشفافية الدولية لعام 2008 مستويات الشفافية في 180 بلدا وإقليما في العالم، ما يعني عدم إضافة دول جديدة. اعتمد المؤشر على 13 استطلاعاً ومسحاً من تنفيذ مؤسسات عالمية، من بينها وحدة المعلومات في مجموعة "الإيكونومست" البريطانية والمنتدى الاقتصادي العالمي والمعهد الدولي للتنمية الإدارية ومركز التنافسية العالمي وبيت الحرية.

وشملت عمليات الاستطلاع وجهات نظر رجال الأعمال والمقيمين الأجانب بخصوص مدى تقبل السياسيين وموظفي القطاع العام الرشا. تشترط المنظمة توافر ثلاث دراسات على الأقل حتى يتم شمول أي بلد في التقرير. وتبين من التقرير استخدام خمس دراسات لتقييم أداء دول مجلس التعاون، باستثناء قطر، حيث تم الاعتماد على أربعة مسوحات.

تعرف منظمة الشفافية الدولية "الفساد" على أنه سوء استعمال الوظيفة في القطاع العام من أجل تحقيق مكاسب شخصية" ولا تميز المنظمة بين الفساد الإداري والفساد السياسي، أو بين الفساد الصغير والفساد الكبير. وترى أن عمليات الفساد تسلب البلدان طاقاتها وتمثل عقبة كأداء في طريق التنمية. تأسست في عام 1993 وتتخذ من برلين (ألمانيا) مقرا لها حيث تعمل على كبح جماح الفساد على مستوى العالم.

تتمتع الدول الإسكندنافية بأفضل سجل في محاربة مختلف أنواع الفساد في المعاملات الرسمية. فقد حلت كل من الدنمارك والسويد إضافة إلى نيوزيلندا في المرتبة الأولى عالميا في محاربة الفساد في المعاملات الرسمية، حيث جمعت كل دولة 9.3 نقطة من أصل عشر نقاط على المقياس، لكن تم اعتبار الدنمارك في المرتبة الأولى بسب أبجدية الحروف في اللغة الإنجليزية. تشترك هذه الدول الثلاث في محدودية إمكانية قبول أصحاب القرارات، خصوصا في الدوائر الرسمية، إغراءات الحصول على فوائد تجارية أو شخصية. كما حلت أربع دول أوروبية أخرى وهي فنلندا وسويسرا وآيسلندا ووهولندا في المراتب العشر الأولى، أما على مستوى قارة آسيا، فكان شرف الدولة الأولى في محاربة الفساد من نصيب سنغافورة، حيث جمعت 9.2 نقطة على المقياس واستحقت بذلك المرتبة الرابعة دوليا، أي ترتيب عام 2007 نفسه. تعتقد منظمة الشفافية الدولية أن الإصلاح الإداري ضروري لأي دولة لم تسجل سبعا من عشر نقاط على المقياس. وكشف تقرير عام 2008 بأن 22 دولة فقط في العالم (من أصل 180 بلدا وإقليما) تمكنت من جمع سبع نقاط أو أكثر.

لم تحظ أي من دول مجلس التعاون الخليجي بشرف الانضمام إلى نادي الكبار في محاربة الفساد المالي والإداري (جمعت قطر 6.5 من النقاط). من جملة الأمور التي تطالب بها منظمة الشفافية الدولية إلزام الحكومات نفسها بنشر إحصاءات دورية دون تدخل من السلطات للتأثير في الأرقام أو تاريخ النشر لأغراض سياسية. يشار إلى أن المستثمرين الدوليين يعتمدون جزئيا على تقرير منظمة الشفافية كمتغير أثناء اتخاذ قرارات الاستثمار في الدول. الأمر المؤكد هو أن مسألة الشفافية في المعاملات بشكل عام باتت مهمة أكثر من أي وقت مضي، حيث أكدت الأزمة المالية الأخيرة، التي لم تنته فصولها، أهمية نشر إحصاءات وأرقام صحيحة في كل الظروف لتفادي خسائر ضخمة.

فقد احتلت دولة قطر للعام الثاني على التوالي مركز الصدارة، من بين دول مجلس التعاون، من حيث مستوى الشفافية وانخفاض معدلات الفساد المالي والإداري. وقفزت رتبة قطر عالميا من المرتبة الـ 32 لعام 2007 إلى المرتبة 28 وهي مرتبة موازية لمرتبة اسبانيا، وتتفوق على دول مثل اسرائيل وكوريا الجنوبية وتايوان. وجاءت دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تقوم بحملة كبيرة على الفساد المالي، في المرتبة الثانية خليجيا، محتلة المرتبة 35 على مستوى العالم، متأخرة برتبة واحدة عن العام الماضي. وقال التقرير الذي يرصد الشفافية والفساد حول العالم وتصدره "منظمة الشفافية الدولية" بشكل سنوي، إن السعودية كانت اسوأ دولة في الخليج العربي في هذا المضمار، حيث احتلت المرتبة الـ 80، من بين 180 دولة شملها التقرير، وهي المرتبة التي شاركتها فيها دول مثل بوركينا فاسو وتايلند وألبانيا والبرازيل والمغرب، فيما احتلت الجزائر المرتبة الثانية والتسعين.

(المصدر: منظمة الشفافية الدولية)

http://www.swissinfo.org/ara/front.html?sitesect=109&sid=9783304&ckey=1223304764000&ty=st

مشاكلنا كدول عربية تتشابه وعقلياتنا العربية التي تفتخر بكل شيء حتى بالمساوىء يجب أن تتطور إذا أردنا أن نتقدم للأمام.
حقك والله حقك كل واحد يدافع على بلادو بطرقتو احنا في بلاد فيها حرية الراي اتفضل اخي الكريم قل ما شئت والمقنع فينا سنعترف له
 
تحيا الجزائر تحيا الجزائر تحيا الجزائر حتى الصباح

بلد الحرية بلد عيش على هواك
و الله ما يسعى بلد في العالم مثل الجزائر
الحمد لله على هاذي النعمة
تهدر كيما تحي تاكل كيما تحب تمشي وين تحب تحب حتى تجي في نص الطريق و تشطح واحد ما يسالك
ههههههههههه
تتفرج باطل تقرى باطل وين لقيتوها في اكبر دول العالم يقراو و يسلكو و زيد التيليفيزيون و يسلكو عليه انا واحد من الناس عندي الجزيرة الرياضية محلولة و الآرتي محلولة ب100دينار برك و ساعة ساعة تحل التي بي آس واش تزيد
نعمة الحمد لله
و زيد ميزة أخرى تكون ماشي في الطريق متتفاهمش مع كاش واحد دبزة و دماغ تفريوها..تبردو قلوبكم و تروحو و واحد ما يهدر معاك ربي يسهل....كون في بلاد اخرى تعقب عليها 5 سنين حبس...
وين لقيتها و الله نعمة ربي يحفضلي بلدي و يصونو انشاء الله...
الحمد لله
الحمد لللللللللللله
تحيا الجزائر
بوركت اخي الكريم​
 
vive l'algerie
 
تصبحون على خير لي عودة غدا باذن اللله لنكمل الحوار اما الان اترككم في رعاية اللله وحفظه
ارجوكم لا تتشاجرو مع الاخوة المغاربة فبلاخير هذا موضوع للنقاش وليس لاستعراض العضلات
دمتم اخوتي
 
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
****************
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
vive l'algerie
 
تصبحون على الف خير
شكرا....
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom