السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الآفة الأولى:
الكلام فيما لا يعنى
عن النبى
قال:من حسن إٍسلام المرء تركه مالا يعنيه .رواه الترمذى
الكلام فيما لا يعنى
عن النبى
الآفة الثانية:
الخوض فى الباطل
وهو الكلام فى المعاصى كذكر مجالس الخمر ومقامات الفساق
الخوض فى الباطل
وهو الكلام فى المعاصى كذكر مجالس الخمر ومقامات الفساق
وأنواع الباطل كثيرة
فينبغى للإنسان أن ينكر المنكر من القول ويبين الصواب
وعن النبى
قال: أبغض الرجال إلى الله الألد الخَصِم . رواه البخارى
وعن النبى
وهذه الخصومة نعنى بها الخصومة بالباطل أو بغير علم أما من له حق فالأولى أن يصدف عن الخصومة مهما أمكن لأنها توعر الصدر وتورث الحقد
الآفة الثالثة:
التقعر فى الكلام
وذلك يكون بالتشدق وتكلف السجع عن ابى ثعلبة قال: قال رسول الله
: ....إن أبغضكم إلىَّ وأبعدكم منى مَسَاويكم أخلاقا الثرثارون المتشدقون المتفيهقون . سنن البيهقى
وذلك يكون بالتشدق وتكلف السجع عن ابى ثعلبة قال: قال رسول الله
الآفة الرابعة:
الفحش والسب والبذاء
فإنه مذموم منهى عنه ومصدره الخبث واللؤم
عن النبى
قال:« ما شئ أثقل فى ميزان المؤمن يوم القيامة من خُلُقٍ حسن وإن الله ليبغض الفاحش البذئ » سنن الترمذى
فإنه مذموم منهى عنه ومصدره الخبث واللؤم
عن النبى
الآفة الخامسة :
المزاح
أما اليسير منه فلا ينهى عنه إذا كان صادقا
فإن النبى
كان يمزح ولا يقول إلا حقا فقد قال لأنس بن مالك "يا ذا الأذنين" رواه الترمذى
أما اليسير منه فلا ينهى عنه إذا كان صادقا
فإن النبى
الآفة السادسة:
السخرية والإستهزاء
ومعنى السخرية الإحتقار والإستهانة و التنبيه على العيوب والنقائض على وجه يضحك منه
ومعنى السخرية الإحتقار والإستهانة و التنبيه على العيوب والنقائض على وجه يضحك منه
الآفة السابعة :
إفشاء السر وإخلاف الوعد والكذب في القول واليمين
الآفة الثامنة:
الغيبة
قال رسول الله
(فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا ، فى بلدكم هذا ، فى شهركم هذا » . فأعادها مرارا ، ثم رفع رأسه فقال « اللهم هل بلغت اللهم هل بلغت » . قال بن عباس - رضى الله عنهما فو الذى نفسى بيده إنها لوصيته إلى أمته - « فليبلغ الحاضر الغائب ، لا ترجعوا بعدى كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض » . رواه البخارى
وقال رسول الله -
- « يا معشر مَنْ آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه مَنِ اتبع عوراتهم تتبع الله عورته ومَن يتتبع الله عورته يفضحه فى بيته ».سنن ابى داود
قال رسول الله
وقال رسول الله -
