الانتخابات الجزائرية : فرنسا ترحب امريكا تشكك

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

osama305

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
اخيرا تقدم الرئيس الفرنسي بتهانيه للرئيس بوتفليقة
وليس للشعب الجزائري او الدولة الجزائرية
وتمنى ان تستمر الشراكة بنفس الطريقة
( اي لصالح فرنسا وفقط مزيد من الفرنسة
اللغوية و الاقتصادية )
اما امريكا فعلى لسان الناطق باسم وزارة الخارجية
فيبدوا انه يشكك في نتائج المشاركة
وهو يدرس الامر مع السلطات الجزائرية
وكأن الامر يخص امريكا
تدخل سافر في الشؤون الداخلية
المصدر : قناة الجزيرة
.................. السلام عليكم ................
 
اكيد فرنسا مرحبة ترح ايما ترحيب بفوز الابن البار لسياستها وحتى تتمكن من اقناعه لانظمام الى منظمة الفرونكفونية . . . واما بخصوص الو.م.إ فهي مقتنعة جيدا بالتزوير الانتخابات لكنها والله لن تفهم مايدور في الجزائر
 
تشكك ، اجل لان بلاد العنصرية امريكا يحكمها اليوم رجل اسود
لان عندهم ديمقراطية ، و بالامس قرات خبرا ان اوباما يرجو من مجلس الشيوخ التصويت لقرار مد قاتهم في افغانستان ب 70 مليون دولار ،
تخيل رئيس يرجو من برلمانهم ...... هل يمكن ان يرجو بوتفليقة
البرلمان ان يصوت لقرار ما ؟ ، ابدا فالبرلمان نفسه لعبة في يد الرئيس عندنا يفعل به ما يشاء .
 
تحطيم الرقم 99, 99 % ببلدية العيون بالطارف
سجلت بلدية العيون الحدودية في ولاية الطارف سابقة لم تحدث في استحقاقات ولا استفتاءات عهد الحزب الواحد. وقد استغرب الجميع معجزة المشاركة بنسبة 100 بالمائة وحصادها 100 بالمائة لفائدة الرئيس الفائز. بمعنى أن الهيئة الناخبة بهذه البلدية والمقدرة بـ3580 ناخب مسجل بـ8 مكاتب انتخابية في مركزين اثنين، أدلوا جميعهم بأصوات معبرة وكلها لفائدة بوتفليقة، ولا توجد أية ورقة ولو وحيدة ويتيمة ملغاة!
ممثلو بقية المترشحين اعتبروا أن النتيجة مفبركة مسبقا من طرف اللجنة الإدارية الانتخابية للبلدية وتم ضبطها قبل غلق الصنادين ومبالغ فيها زيادة عن اللزوم، وهي بالتالي تحطيم الرقم القياسي لعهد الحزب الواحد الذي لم يحدث أن تجاوزت فيه نسبة المشاركة نسبة ''99,99 بالمائة''.
 
أمام الغلق المنظم لمجالات الحرية وإشكالية الحياد
مراقبة الانتخابات حلم بعيد المنال في الجزائر





أفرزت انتخابات الرئاسة التي أعلن عن نتائجها أمس، حقائق كثيرة أهمها أن غالبية المرشحين بمن فيهم من يقود أحزابا، أعجز ما يكون عن توفير حد أدنى من المراقبة للحيلولة دون التلاعب بأصوات الناخبين. وأثبتت بالمقابل أن منظومة الحكم بلواحقها من تشكيلات سياسية وجمعيات وأصحاب المال، هي اللاعب الأساسي والوحيد في أي ملعب يشهد مباراة انتخابية.
اعترف غالبية المرشحين أنهم غير قادرين على توفير العدد الكافي من المناضلين والأنصار والمتعاطفين، لتأطير مكاتب التصويت يوم الانتخاب. وغاب الخمسة الذين استعان بهم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لفرش سجاد العهدة الثالثة تحت قدميه، عن حملة الانتخابات ومكاتب التصويت في الخارج بسبب إمكانياتهم المتواضعة في الانتشار وسط الجالية في المهجر، بمن فيهم من يملكون تشكيلات سياسية ذات تجربة وقواعد نضالية مثل لويزة حنون وبدرجة أقل جهيد يونسي وفوزي رباعين.
وقد دخل الخمسة السباق الرئاسي، منقوصين من كامل لياقتهم لمنافسة بوتفليقة بصرف النظر عن كون الأخير مرشح النظام. ورموا بأنفسهم في لعبة، يعلمون قواعدها سلفا، فرضت عليهم مصارعة عدة جبهات في وقت واحد: ضعفهم الصارخ في التأطير وفقدانهم الفادح لموارد مالية تغنيهم عن طلب الإعانة من الدولة، وانحياز الإدارة المفضوح للرئيس المترشح بما يمثله الولاة من ثقل محلي قادر على توجيه نتيجة أي انتخاب لصالح أي شخص أو حزب، محل تعليمة بتفضيله عن بقية المترشحين أو الأحزاب. وليس خافيا على أي متتبع للاستحقاقات التي نظمت، الدور الذي أدته الإدارة في التزوير للأرندي العام 1997، عندما فاز بأغلبية ساحقة في الغرفة البرلمانية السفلى ثلاثة أشهر فقط بعد ميلاده. ولا تخفى أيضا مسؤوليتها في تقزيم حجم الأصوات التي حصل عليها محفوظ نحناح في استحقاق .1995
وأخيرا لا يخفى على أحد، دور المسؤولين في الإدارة المحلية في شن حملة تخويف كبيرة على الموظفين وعمال الشركات والإدارات العمومية، بحيث تعرضوا للتهديد في قوت أولادهم إن لم يخرجوا إلى الشارع لاستقبال الرئيس المترشح، أو في حال عدم الذهاب إلى مكاتب التصويت يوم 9 أفريل. وبعض الإداريين اضطر تحت الضغط لسحب توقيعه بعد أن منحه لمرشح معين خلال مرحلة إعداد ملفات الترشيح، بسبب ضغط مسؤوليه في الشغل، مع أن جماعة الرئيس لم تكن بحاجة إلى مثل هذه الممارسات نظرا لحجم التأييد الشعبي الذي يحظى به والذي لا يمكن إغفاله.
وعلى عكس المترشحين الخمسة، عبَّد رئيس الجمهورية لنفسه الطريق نحو فترة رئاسية ثالثة عندما أحاط نفسه بمجموعة من الضمانات، أهمها، على الإطلاق، الحصول على تزكية لاعبين لا يقلّون نفوذا عنه في منظومة الحكم، واستعمال الأدوات التي تتيح له تفصيل المنظومة القانونية على المقاس لإزاحة موانع العهدة الثالثة من الطريق. لكن الكثيرين يرون أن الطريق كان ممهدا منذ العهدة الأولى، عندما عكف الرئيس بطريقة منظمة على استهداف كل ما من شأنه أن يمثل سلطة مضادة، فرفض اعتماد أحزاب معارضة وكسَر النقابات ومارس غلقا محكما على الجبهتين السياسية والإعلامية، دام عشر سنوات كاملة.
وفوق ذلك، أفرز أسلوبه في تسيير الإدارة والاقتصاد، زمرا وعصبا تتكون من رجال أعمال وأشباه سياسيين، ولجان مساندة تعجّ بالانتهازيين اللاهثين وراء الريع ممن يضعون أنفسهم رهن الإشارة للسير في الاتجاه الذي تحدده صفارة النافذين في الحكم. ومن أهم دروس انتخابات 2009 الرئاسية أنها كشفت عن صنف من الأشخاص مثير للشفقة، ميزته التنكر لمواقف معارضة للشخص نفسه الذي يطبّلون له اليوم.
 
اكيد فرنسا مرحبة ترح ايما ترحيب بفوز الابن البار لسياستها وحتى تتمكن من اقناعه لانظمام الى منظمة الفرونكفونية . . . واما بخصوص الو.م.إ فهي مقتنعة جيدا بالتزوير الانتخابات لكنها والله لن تفهم مايدور في الجزائر

الف شكر للمخلص
على المرور
وعلى الرد
وزير الطاقة يحمل الجنسية الامريكية
ما يهم امريكا الطاقة فقط
اما فرنسا فتهمها اللغة الفرنسية
وفخامته من اشد الناس اعجابا بالفرنسية
............ السلام عليكم .............
 
حابين يتقاسموها ...و الشعب المسكين يتفرج!!
 
يا اخي الجزيرة ليست لها مصداقية لكي تصدق بها
وهناك عدة اخبار نشرتها الجزيرة ولكنها غير صحيحة
والله اعلم
 
تشكك ، اجل لان بلاد العنصرية امريكا يحكمها اليوم رجل اسود
لان عندهم ديمقراطية ، و بالامس قرات خبرا ان اوباما يرجو من مجلس الشيوخ التصويت لقرار مد قاتهم في افغانستان ب 70 مليون دولار ،
تخيل رئيس يرجو من برلمانهم ...... هل يمكن ان يرجو بوتفليقة
البرلمان ان يصوت لقرار ما ؟ ، ابدا فالبرلمان نفسه لعبة في يد الرئيس عندنا يفعل به ما يشاء .

الف شكر للأخ الكريم : فقير الى رحمته
على المرور
وعلى الرد
........ السلام عليكم .........
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom