عبـــــــــر عن حالتـــــــك النفسيـــــــه ببيــــــت شعـــــر

يَا سَيِّـدَ الأَلْحَـانِ ضَـرِّجْ غِنْوَتِـي * * وَاحْضِنْ نَشِيِدَ الْحُبِّ شَوْقاً خَلْخَلَـكْ
 
صبحته عند المساء فقال لي 000 هل انت تهزأ ام تقول مزاحا
فأجبته اشراق وجهك غرني000 حتى تخيلت المساء صباحــا


 
الا يا صحب ما ذنبي

إذا ما الشوق ناداني

ودب الوجد في صدري

دبيب الخافق الحاني

وبات الحب أغنية

تهز رقيق وجداني
 

الصومُ مدرسةُ التعفُّف ِوالتُّقى *** وتقاربِ البُعَداءِ والأغرابِ

 
الصومُ رابطةُ الإخاءِ قويةً *** وحبالُ وُدِّ الأهْلِ والأصحابِ
 
اقول وقد ناحت بقربي حمامة
ايا جارة هل تشعرين بحالي
 
لا تأمن الدهر الخؤون لأنه 000 ما زال قدما للرجال يهـذب
وكذلك الأيام في غصاتهـا 000 مضض يذل له الأعز الأنجـب
 
لو علمتك بائعا ما اشتريت
و لو فرفتك مقامرا ما غامرت
 
إلهـي لا تعذبنـي فإنـي ... مقـرٌّ بالذي قـد كـان منـي
ومالي حيلـة إلا رجائـي ... لعفوك إن عفوت وحسن ظنـي
فكـم من زلة لي في البرايا ... وأنـت عليَّ ذو فضـل ومنّ
إذا فكرت في قِدمي عليهـا ... عضضت أناملي وقرعت سني
يظن الناس بي خيـراً وإني ... لشر الخلـق إن لم تعفُ عنـي
أجن بزهرة الدنيـا جنونـاً ... وأفني العمـر فيهــابالتمني
وبيـن يدي محتبـس ثقيـل ... كأنـي قد دعيـت له كأني
ولو أني صدقت الزهد عنهـا ... قلبت لأهلهـا ظهـر المجنّ
 
انا وما انا بقائلها كان من عرفني هواني
 
إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها * * ففي وجه من تهوى جميـع المحاسـن
 
دهر علا قدر الوضيع به * * وغدا الشريف يحطه شرفه
كالبحر يرسب فيه لؤلؤه * * سفلا وتطفــــو فوقه جيفه
 
لوحه والمطر الوان
قصه كانت ومعنى
وهذا اليوم فوق الرف
لا معنى و لا عنوان
مااقدر اوضح لك
مااقدر اقول اكثر
 
ما بال كلماتك العدبة النقية
التي جعلتني اسيرتك بين صبح و عشية

 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom