walids20
:: عضو منتسِب ::
التفاعل
0
الجوائز
1
- تاريخ التسجيل
- 4 جانفي 2008
- المشاركات
- 11
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 25 أفريل 1972
إخوتي الكرام / السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ...
كن أود ألّا أخوض في مثل هذه المواضيع إلّا أنّي وجدت نفسي مجبرا والله لأوضح الكثير ممّا يجهله الشعب الجزائري البطل العاطفي ...
مثلما حدث في الجزائر في السنوات الأخيرة من من الثورة أي في مراحل مفاوضات إيفيان الأخيرة من اتهداف للمقاومين كي يحافظ القتلة على مناصب مستقبلية، يحدث الآن في قطاع غزة الحبيب، غزة التي يستهدفها الصهاينة الحاقدون، وأعضاء حماس المجرمون المارقون، أقسم بالله العظيم والله على ما أقوله شهيد، أنهم يستهدفون المقاومين من كتائب شهداء الأقصى من حركة فتح وأعضاء سرايا القدس المغاوير من حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وجيش الأمة، بالرصاص والاغتيال والاعتقال في أهون الأحيان لأنهم يقاومةن الاحتلال ويدافعون عن ثرى غزة ببسالة، وهم أي أعضاء حماس يدعون الإسلام والإسلام من أفعالهم الشنيعة براء، ولقد جربتم أيها الإخوة الجزائريين بأنفسكم تلك السنوات الغابرة التي أتمنى أن تختفي وإلى الأبد حينما كان هؤلاء يقتلون الشعب باسم الإسلام فيدخلو علة قرية أو على عائلة ويقتلونهم بال"ساطورة" أو بالفؤوس وهنا أيضا قامت هذه العصابات التي تدعي الإسلام بإطلاق النار على أقدام المجاهدين المطلوبين للصهاينة فبُترت الأقدام والسيقان في أهون الأمور وسُحل الناس في الشوارع، ومُثِّل بالشهداء بعد غدرهم، وانتهكت الحرمات باسم الإسلام، فهذا اقتحم بيته بعد منتصف الليل من هذه الفئة الضالة، وحينما أخبرهم أنّ هناك نساء ليسمحوا لهن بتغطية عوراتهن فرفض هؤلاء وقاموا قاقتحام البيت والتعرض للشرف إما بالعبث في لباسهن أو يالشتم أو بالتحرش لهن ....، وهذا أخ لشهيد اعتقل وعُذِّب عذابا شديدا لا لشيء إلا لأنه لا يتبعهم في الحزب، فهم الذين يؤمنون بأنّ الديموقراطية واختيار الشعب يكون لمرة واحدة فقط بانتخابهم بعد تضليل الناس وبعدها فلا ديموقراطية أبدا ... وهذا فُجِّر بيته لأنه رفض تسليم نفسه لهم وهذا غيض من فيض، فالأمثلة كثيرة والله وسجون حماس مليئة بالمجاهدين والشرفاء وأذكركم لما كانت الحرب الأخيرة على غزة قُصِفت السجون على رؤوس المختطفين وكان السجانون قد هربوا وولوا الأدبار...
أقسم بالله العظيم أنهم هربوا أثناء الحرب على غزة إلى الستشفيات وتركوا الشعب المسكين يترقب مصيره بنفسه أعزلا بعد أن جردته حماس من السلاح، وهؤلاء أدمنوا على شرب المخدرات لأن حماس تتاجر بها من خلال الأنفاق التي أدعو الله أن يغلقها في غمضة عين لأنها ما أتت لنا بخير والله سوى الدمار وانحلال الخلق ... وتعالوا نرى مواكب سياراتهم الفخمة فهم والله طلاب دنيا لا آخرة، فعندهم أفضل الجيبات التي يسرقونها من الناس بلا رقيب ويتملكونها بعد ذلك، والأراضي الحكومية التي يسرقونها هنا وهناك والضرائب التي تفرض على هذا الشعب المسكين هنا وهناك لا لسبب إلا بهدف جمع الأموال فقط ولهم ماكنة إعلامية قوية فهم من كسبوا عواطف الشعوب التي درت عليهم الأموال الطائلة لتوزيعها على الفقراء والمساكين والأيتام إلا أنها لا تصل والله إلى مستحقيها لأنها تصرف على البطون فهم أصحاب كروش والواحد فيهم زير نساء أي أنه متزوج من أكثر من إمرأة ... والله يا إخوة تنهب أموال الأيتام دوما لأن معظم أيتام فلسطين من الفصائل الأخرى وخصوصا من حركة فتح فلا تصلهم المساعدات أبدا ... أقسم بالله أن المساعدات التي وصلت من الدول ومنهم الجزائر بيعت وتباع في الأسواق بأبهظ الأثمان ...
ماذا عساي أن أقول سوى حسبي الله ونعم الوكيل والله هناك من الأفعال الشنيعة ما تقشعر لها الأبدان لكني أكتفي بهذا وللحديث بقية إن شاء الله ... أخوكم من فلسطين
كن أود ألّا أخوض في مثل هذه المواضيع إلّا أنّي وجدت نفسي مجبرا والله لأوضح الكثير ممّا يجهله الشعب الجزائري البطل العاطفي ...
مثلما حدث في الجزائر في السنوات الأخيرة من من الثورة أي في مراحل مفاوضات إيفيان الأخيرة من اتهداف للمقاومين كي يحافظ القتلة على مناصب مستقبلية، يحدث الآن في قطاع غزة الحبيب، غزة التي يستهدفها الصهاينة الحاقدون، وأعضاء حماس المجرمون المارقون، أقسم بالله العظيم والله على ما أقوله شهيد، أنهم يستهدفون المقاومين من كتائب شهداء الأقصى من حركة فتح وأعضاء سرايا القدس المغاوير من حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وجيش الأمة، بالرصاص والاغتيال والاعتقال في أهون الأحيان لأنهم يقاومةن الاحتلال ويدافعون عن ثرى غزة ببسالة، وهم أي أعضاء حماس يدعون الإسلام والإسلام من أفعالهم الشنيعة براء، ولقد جربتم أيها الإخوة الجزائريين بأنفسكم تلك السنوات الغابرة التي أتمنى أن تختفي وإلى الأبد حينما كان هؤلاء يقتلون الشعب باسم الإسلام فيدخلو علة قرية أو على عائلة ويقتلونهم بال"ساطورة" أو بالفؤوس وهنا أيضا قامت هذه العصابات التي تدعي الإسلام بإطلاق النار على أقدام المجاهدين المطلوبين للصهاينة فبُترت الأقدام والسيقان في أهون الأمور وسُحل الناس في الشوارع، ومُثِّل بالشهداء بعد غدرهم، وانتهكت الحرمات باسم الإسلام، فهذا اقتحم بيته بعد منتصف الليل من هذه الفئة الضالة، وحينما أخبرهم أنّ هناك نساء ليسمحوا لهن بتغطية عوراتهن فرفض هؤلاء وقاموا قاقتحام البيت والتعرض للشرف إما بالعبث في لباسهن أو يالشتم أو بالتحرش لهن ....، وهذا أخ لشهيد اعتقل وعُذِّب عذابا شديدا لا لشيء إلا لأنه لا يتبعهم في الحزب، فهم الذين يؤمنون بأنّ الديموقراطية واختيار الشعب يكون لمرة واحدة فقط بانتخابهم بعد تضليل الناس وبعدها فلا ديموقراطية أبدا ... وهذا فُجِّر بيته لأنه رفض تسليم نفسه لهم وهذا غيض من فيض، فالأمثلة كثيرة والله وسجون حماس مليئة بالمجاهدين والشرفاء وأذكركم لما كانت الحرب الأخيرة على غزة قُصِفت السجون على رؤوس المختطفين وكان السجانون قد هربوا وولوا الأدبار...
أقسم بالله العظيم أنهم هربوا أثناء الحرب على غزة إلى الستشفيات وتركوا الشعب المسكين يترقب مصيره بنفسه أعزلا بعد أن جردته حماس من السلاح، وهؤلاء أدمنوا على شرب المخدرات لأن حماس تتاجر بها من خلال الأنفاق التي أدعو الله أن يغلقها في غمضة عين لأنها ما أتت لنا بخير والله سوى الدمار وانحلال الخلق ... وتعالوا نرى مواكب سياراتهم الفخمة فهم والله طلاب دنيا لا آخرة، فعندهم أفضل الجيبات التي يسرقونها من الناس بلا رقيب ويتملكونها بعد ذلك، والأراضي الحكومية التي يسرقونها هنا وهناك والضرائب التي تفرض على هذا الشعب المسكين هنا وهناك لا لسبب إلا بهدف جمع الأموال فقط ولهم ماكنة إعلامية قوية فهم من كسبوا عواطف الشعوب التي درت عليهم الأموال الطائلة لتوزيعها على الفقراء والمساكين والأيتام إلا أنها لا تصل والله إلى مستحقيها لأنها تصرف على البطون فهم أصحاب كروش والواحد فيهم زير نساء أي أنه متزوج من أكثر من إمرأة ... والله يا إخوة تنهب أموال الأيتام دوما لأن معظم أيتام فلسطين من الفصائل الأخرى وخصوصا من حركة فتح فلا تصلهم المساعدات أبدا ... أقسم بالله أن المساعدات التي وصلت من الدول ومنهم الجزائر بيعت وتباع في الأسواق بأبهظ الأثمان ...
ماذا عساي أن أقول سوى حسبي الله ونعم الوكيل والله هناك من الأفعال الشنيعة ما تقشعر لها الأبدان لكني أكتفي بهذا وللحديث بقية إن شاء الله ... أخوكم من فلسطين