إخواننا المسلمين في الصين وما حل بهم من القتل على يد الحكومة الصينية ؟في تركستان الشرقية

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

ابوعمرالفاروق

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
3 سبتمبر 2008
المشاركات
8,454
نقاط التفاعل
61
النقاط
317
مصادر إيغورية: 600 قتيل وآلاف الجرحى والمعتقلين في "شينجيانغ"
المختصر / أكدت مصادر إيغورية أن قمع السلطات الصينية لاحتجاجات المسلمين الإيغور في إقليم شينجيانغ (تركستان الشرقية)، أدى إلى سقوط 600 قتيل على الأقل من المسلمين بالإضافة إلى آلاف الجرحى.
وقال "عبد الحكيم تكلامكان"، رئيس الجمعية الإيغورية للتعاون مع تركستان الشرقية: "المعلومات الواردة إلينا تثبت أن الشهداء يتجاوزون الـ600 شخص، فيما يقدر عدد الجرحى والمعتقلين بالآلاف".
لكنه لفت إلى أنه "لا يوجد لدينا إحصاء دقيق"، مرجعًا ذلك على أن "السلطات الصينية قطعت كل وسائل الاتصال بين تركستان الشرقية والعالم الخارجي، وحجبت عشرات المواقع والمنتديات التي تُنشر من تركستان الشرقية".
و"تركستان الشرقية"، هي أرض إسلامية خالصة وقعت تحت الاحتلال الصيني. وتطلق عليها الصين اسم إقليم "شينجيانغ" تزييفًا للحقائق ولمحو هويتها الإسلامية. وتقع تركستان الشرقية غرب الصين في أواسط آسيا الوسطى وتحدها من الشمال جمهورية روسيا الاتحادية، ومن الغرب الجمهوريات الإسلامية المستقلة عن الاتحاد السوفيتي السابق، ومن الجنوب باكستان وكشمير والتبت، ومن الشرق الصين الشعبية ومن الشمال الشرقي منغوليا الشعبية، وهي بذلك تشكل مساحة وقائية من الأخطار الخارجية للصين. وتبلغ مساحة تركستان الشرقية 1.6 مليون كيلومتر مربع ، أي خُمس مساحة الصين.
حقيقة أحداث 5 يوليو:
وحول حقيقة أحداث أمس الأحد في تركستان الشرقية، أوضح تكلامكان الذي كان يتحدث من مدينة إسطنبول التركية أنه "بتاريخ 5 يوليو 2009، الموافق يوم (أمس) الأحد، وعند الساعة 12.30 ظهرًا (بالتوقيت المحلي)، خرج أكثر من 10 آلاف متظاهر إلى شوارع مدينة "أورومتشي"، مطالبين بمعاقبة المسئولين في أحداث (مقاطعة كونجدوج الواقعة جنوب الصين) التي حدثت بتاريخ 26/6/2009، حيث قُتل أكثر من 20 وجرح أكثر من 120 من المسلمين الإيغور الذين يعملون في أحد مصانع الألعاب على يد المتطرفين الصينيين".
ولفت رئيس الجمعية الإيغورية للتعاون مع تركستان الشرقية، في حديث مع قناة الجزيرة الإخبارية، إلى أن السلطات الصينية قمعت المتظاهرين بإطلاق الرصاص الحي عليهم وقتلت أكثر من 150 شخصًا، حسب وكالة الأنباء الصينية "شينخوا".
وتابع قائلاً: "لكن المعلومات الواردة إلينا تثبت أن الشهداء التركستانيين يتجاوزون 600 شخص، والجرحى والمعتقلون بالآلاف".
وأشار إلى أن السلطات الصينية استدعت قوات الطوارئ الخاصة وقمعت المظاهرات، كما فعلت في أحداث مشابهة قبل 20 سنة.
اتهام الصين لقادة الإيغور في الخارج "باطل":
وأكد "عبد الحكيم تكلامكان" أن اتهام الصين لقيادة المنظمات الإيغورية في الخارج بتحريك الاحتجاجات في تركستان الشرقية، "ادعاء باطل لا أساس له من الصحة".
وتتهم الحكومة المحلية في شينجيانغ "مجلس الإيغور العالمي" بزعامة "ربيعة قدير" المقيمة في منفاها بالولايات المتحدة بأنه "العقل المدبر للقلاقل"، حسبما أوردت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا".
وردًا على سؤال حول ما إذا كان السعي إلى الاستقلال عن الصين هو الهدف من وراء هذه الاحتجاجات، استبعد تكلامكان هذا الأمر. وأكد أن الأحداث في تركستان الشرقية تفجرت بسبب الظلم الذي يتعرض له المسلمون الإيغور في الصين، والذي كان آخر صوره ما وقع في أحداث مصنع الألعاب في جنوب الصين.
وأشار في هذا الصدد إلى أن المسلمين في تركستان الشرقية أمهلوا السلطات الصينية أسبوعًا لتحقيق العدالة بشأن حادثة المصنع، لكن السلطات لم تحرك ساكنًا ولم تصدر أي أحكام على المتورطين في أعمال العنف ضد المسلمين.
ويؤكد سكان تركستان الشرقية، وهم ثمانية ملايين من الإيغور، أنهم يتعرضون لاضطهاد سياسي وثقافي وديني.
وعلى غرار سكان التيبت، فإنهم يعترضون أيضا على انتقال أشخاص من عرقية هان الصينية إلى "شينجيانغ" حيث يهيمنون على الحياة السياسية والاقتصادية.
المصدر: موقع مفكرة الإسلام
السلطات الصينية تقتل 140 من مسلمي الإيجور خلال احتجاجات على القمع السياسي والديني الذي تمارسه الحكومة ضدهم
خلال مظاهرات غاضبة وأرجعها المسلمون إلى المعاناة من التمييز
المختصر / قتل 140 شخصا على الأقل وجرح أكثر من 800 آخرين في أحدث موجة من الاضطرابات بين متظاهرين مسلمين من عرقية الإيجور وقوات الأمن في مدينة يورومكي، عاصمة إقليم سينكيانج ذي الغالبية المسلمة في شمال غرب الصين؛ خلال احتجاجات للمسلمين على ما يصفونه بالقمع السياسي والديني الذي تمارسه الحكومة ضدهم.
واتهمت الحكومة الصينية جماعات إيجورية منفية في الخارج بالتحريض على هذه المظاهرات، فيما نفت الأخيرة مسئوليتها، مؤكدة أن هذه المظاهرات ما هي إلا تفريغ لغضب حاد مكبوت في صدور السكان المسلمين بسبب سياسات التمييز التي تستهدف دينهم ووجودهم في الإقليم الذي كان دولة إسلامية منفصلة عن الصين تحمل اسم تركستان الشرقية قبل أن تضمها الصين عنوة في عام 1949.
وبحسب ما ذكرته وكالة أنباء الصين الجديدة اليوم الإثنين 6-7-2009 فإنه إضافة إلى سقوط هذا العدد من القتلى والجرحى، فقد تم توقيف المئات، وبث التلفزيون الصيني مشاهد لأعمال عنف ظهر خلالها الكثير من السيارات المحترقة، ومواجهات بين قوات الأمن الذين اصطفوا لردع مئات المتظاهرين، الذين استخدموا الحجارة في مواجهاتهم ضد الشرطة.
ولم تتوفر تفاصيل أكثر عن هوية القتلى، لكن مراقبين يعتقدون أن غالبيتهم على الأقل من المتظاهرين، إن لم يكن جميعهم من المحتجين.
وأوقفت قوات الأمن حركة المرور في أجزاء من المدينة التي يقطنها 2.3 مليون نسمة؛ لضمان عدم تجدد الاضطرابات أثناء النهار، وقال السلطات: إن الوضع "بات تحت السيطرة".
وبحسب ما ذكرته وكالة أنباء "رويترز"، فإن هذا الأحداث أشعلها غضب السكان المسلمين من عرقية الإيجور، 8 ملايين نسمة، مما يقولون إنه سوء تعامل الحكومة مع حادثة مقتل عاملين منهم عندما اشتبكوا مع عمال من عرقية الهان، التي تشكل الغالبية في عموم الصين، في أحد المصانع بجنوب البلاد أواخر الشهر الماضي، مرددين أن الحكومة تتعامل معهم (مسلمي الإيجور) كمواطنين من الدرجة الثانية برغم أنهم السكان الأصليون في سينكيانج.
ووصفت الحكومة الصينية هذه الاحتجاجات بأنها "مؤامرة دبرها أشخاص يعيشون في المنفى من طائفة الإيجور"، وألقت باللائمة بشكل خاص على جماعات إيجورية منفية تطالب بالاستقلال عن بكين، وتقول تلك الجماعات: إن الحكومة تكبت حريتهم وثقافتهم الإسلامية، وتستغل موارد وطنهم "سينكيانج" الغني بالنفط والغاز، تاركة إياهم في مستوى معيشي متدنٍّ جدًّا، وهو ما تؤيده تقارير لمنظمات حقوقية دولية، على رأسها منظمة العفو الدولية.
ويشهد سينكيانج بين فترة وأخرى اضطرابات مماثلة، وإن كانت أقل حدة في أحيان كثيرة، بين مسلمي الإيجور والشرطة؛ احتجاجا على ممارسات يصفونها بالتمييز العنصري ضدهم، فرغم أن الإقليم يتمتع بحكم ذاتي منذ عام 1955، فإن الحكومة المركزية في بكين هي المتحكم الفعلي في إدارة ثرواته من النفط والغاز والمنتجات الصناعية، والتي تذهب معظم عوائدها إلى أبناء عرقية الهان الذين يتدفقون منذ سنوات بشكل منتظم إلى الإقليم.
غضب مكبوت
ورفض ممثلو جماعات الإيجور المنفية ادعاء الحكومة الصينية بوجود مؤامرة، وقالوا: إن أحداث الشغب انفجار لغضب مكبوت إزاء سياسات الحكومة، وسيطرة الصينيين الهان على الفرص الاقتصادية.
ونقلت "رويترز" عن ديل شات راشيت، المتحدث باسم مؤتمر الإيجور العالمي، من منفاه بالسويد: إن "هذا الغضب يتزايد منذ فترة طويلة".
وأضاف: "لقد بدأ كتجمع سلمي، كان هناك آلاف الأشخاص الذين ينادون بوقف التمييز العرقي، ويطالبون بالتوضيح... لقد تعبوا من المعاناة في صمت".
وقال عليم سيتوف، السكرتير العام لمنظمة الإيجور الأمريكيين، لوكالة الأنباء الفرنسية من واشنطن: إن "الشرطة هي التي صعدت الأمر إلى أن وصل إلى استخدام العنف".
ولفت إلى أن الأحداث بدأت بمظاهرات سلمية نظمها طلاب من الإيجور لمطالبة الحكومة بإلقاء القبض على قتلة المسلمين الاثنين في مصنع بجنوب الصين على يد أشخاص من الهان، ولكنهم فوجئوا بأكثر من ألف شرطي مسلحين يواجهونهم، ويطلقون النهار باتجاههم؛ ما اضطرهم إلى الرد بأبسط الأسلحة التي في متناولهم وهي الحجارة".
وتطالب بعض الجماعات في سينكيانج باستقلال الإقليم عن الصين، ليعود لوضعه الذي كان عبارة عن دولة إسلامية مستقلة باسم "تركستان الشرقية" قبل أن تضمها الصين عنوة في ثمانينيات القرن التاسع عشر، ثم تحكم قبضتها عليها بعد كثير من المعارك في عام 1949، وأطلقت عليها اسم "سينكيانج" أي المقاطعة الجديدة، وسعت إلى تحويلها للنمط الشيوعي الصيني الملحد خلافا للطابع الإسلامي السائد.
وكانت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" الأمريكية أفردت تحقيقا مطولا العام الماضي عن الأوضاع في سينكيانج ذكرت فيه أنه بمساعدة الحكومة صار أتباع عرقية الهان هم المسيطرون على غالبية المصانع والشركات، ولا يقبلون عمالة بها من غيرهم؛ مما اضطر الإيجوريين إلى امتهان أعمال متدنية مثل الخدمة في المنازل.
وأصبح الإيجوريون بحسب الصحيفة مواطنين من الدرجة الثانية، فهم ممنوعون من مجرد تمثيل هامشي في الهيئات الحكومية، كما لا يُسمح لهم باستخدام لغتهم في المدارس.
ويتكلم الإيجور لغة محلية تركمانية، ويخطون بالحروف العربية، ولهم ملامح القوقازيين، وكانوا يشكلون 90% من سكان سينكيانج، لكن هجرة الـ"هان" قوضت هذه الأغلبية المسلمة، وهبطت بها إلى أقل من 60%.
وبحسب الإحصائيات الرسمية الصينية، فإن عدد المسلمين بالصين يبلغ حوالي 60 مليونًا من أصل مليار و300 مليون نسمة تقريبا، غير أن مصادر مسلمة صينية تقول إن عددهم يربو على 100 مليون.
المصدر: موقع إسلام أون لاين نت
امتداد احتجاجات المسلمين "الإيغور" إلى مدينة ثانية بإقليم "شينجيانغ"
المختصر / أفاد شهود عيان بأن احتجاجات المسلمين الإيغور التي شهدتها إحدى مدن إقليم شينجيانغ (تركستان الشرقية)، شمال غربي الصني، امتدت إلى مدينة ثانية في الإقليم نفسه اليوم الاثنين.
وأسفرت احتجاجات أمس التي شهدتها مدينة "أورومتشي"، حاضرة الإقليم، عن مقتل 140 شخصًا على الأقل، وإصابة أكثر من 800 آخرين.
وقالت الشرطة الصينية إنها اعتقلت عدة مئات من المشاركين في الاحتجاجات، بمن فيهم أكثر من 10 ممن وصفتهم بالرموز الرئيسية التي "أثارت القلاقل" الأحد.
وتتهم الحكومة المحلية في المنطقة "مجلس الإيغور العالمي" بزعامة "ربيعة قدير" المقيمة في منفاها بالولايات المتحدة بأنه "العقل المدبر للقلاقل"، حسبما أوردت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا".
لكن الإيغور المقيمين في المنفى اتهموا قوات الأمن الصينية بالقيام برد فعل مبالغ به أثناء تفريق تظاهرات سلمية قام بها آلاف الأشخاص. وأكدوا أن الشرطة أطلقت النار على المتظاهرين عشوائيا.
إغلاق الحي المسلم في أورومتشي:
وشوهدت في شوارع أورومتشي، اليوم الاثنين، شرطة مكافحة الشغب وقوى أمنية اخرى مسلحة برشاشات وتحمل الدروع الواقية. كما تم إغلاق الحي المسلم في المدينة فيما نقلت قوات الأمن عددا كبيرا من الكلاب المدربة إلى المنطقة.
ويؤكد سكان إقليم شينجيانغ المسلم وهم ثمانية ملايين من الإيغور أنهم يتعرضون لاضطهاد سياسي وثقافي وديني.
وعلى غرار سكان التيبت، فإنهم يعترضون أيضا على انتقال أشخاص من عرقية هان الصينية إلى "شينجيانغ" حيث يهيمنون على الحياة السياسية والاقتصادية.
المصدر: موقع مفكرة الإسلام
لفرض التعتيم الإعلامي.. الصين تقطع الاتصال بالإنترنت عن إقليم شينجيانغ
المختصر / قررت الحكومة الصينية قطع الاتصال بشبكة الإنترنت في مدينة "أورومتشي" عاصمة إقليم شينجيانغ (تركستان الشرقية) شمال غرب البلاد، في محاولة لعرقلة أي تدفق للمعلومات أو كشف للحقائق التي تفضح عمليات القمع الدموية التي تقوم بها السلطات بحق المسلمين من عرقية الإيغور من سكان الإقليم.
وزعمت الإدارة المحلية في شينجيانغ أن الاضطرابات العنيفة التي اندلعت في الساعات الماضية وخلفت أكثر من 140 قتيلاً تقع مسئوليتها على من أسمتهم "الانفصاليين المسلمين" الذين يعيشون في المنفى.
وأشار المراقبون إلى أن التوترات العنيفة التي تقع في هذه المنطقة حاليًا تعتبر الأضخم من نوعها منذ حملة القمع الشرسة التي وقعت عام 1989 في الصين ضد المتظاهرين المناصرين للديمقراطية.
وكشف العديد من سكان منطقة "أورومتشي" أن المصادر الحكومية أعلمتهم بأن شبكة الإنترنت ستظل محجوبة لمدة لا تقل عن 48 ساعة.
وأخبر هان زينو وهو صاحب أحد الحوانيت في المدينة وكالة رويترز: "منذ مساء أمس أصبحنا غير قادرين على الاتصال بشبكة الإنترنت".
حجب كل المواقع المتعلقة بإقليم شينجيانغ:
وقال مواطن آخر يعمل في بيع الهواتف المحمولة: "لا يوجد اتصال متاح بالإنترنت وجميع المواقع الخاصة بمدينة أورومتشي أو إقليم شينجيانغ بوجه عام أصبحت محجوبة ولا يمكن الدخول عليها من أي مكان في العالم".
وكشفت الوكالة أن مستوى الاتصال بالإنترنت أصابه ضرر كبير في العاصمة بكين كذلك والعاصمة التجارية للبلاد مدينة شنغهاي.
وكانت الحكومة الصينية قد لجأت إلى نفس هذا الأسلوب لفرض التعتيم الإعلامي إبان الاضطرابات العنيفة التي تفجرت في منطقة التبت بالتزامن مع الذكرى العشرين لقمع سكان التبت.
سيناريو اندلاع الصدامات في المنطقة:
واختلفت الروايات حول بدء صدامات أورومتشي، لكن يبدو أنها وقعت عندما احتشد عدد من المتظاهرين ـ في تجمع سلمي- للمطالبة بتحقيق في شجار وقع قبل عشرة أيام بين عرقية الإيغور المسلمين وعرقية الهان (التي ينتمي إليها غالبية الصينيين) في مصنع لعب في جنوب الصين.
وأطلق الأمن العيارات النارية في الهواء واستعمل العصي لتفريق الحشد الذي بدأ بثلاثمائة شخص وتضخم ليصل إلى ألف، حسب إحدى المشاركات.
وقالت الشرطة إنها اعتقلت عدة مئات من المشاركين في الاضطرابات، بمن فيهم أكثر من 10 الرموز الرئيسية التي "أثارت القلاقل" الأحد، على حد وصفها.
المصدر: موقع مفكرة الإسلام
 
أنى اتجهت إلى الإسلام في بلد 0000تجده كالطير مقصوصا جناحاه
______
اللهم ارحمهم -آمين
 
هذه تكملة لما حدث في البوسنة والهرسك؟
 
هذه تكملة لما حدث في البوسنة والهرسك؟
فعلا أخي بورك فيك والأمم تتداعى على المسلمين من كل جانب ولكن اللهم انصر إخواننا اللهم كن لهم وقيض لهم من لدنك ناصرا يارب العالمين -آمين
 
لهم الله يا أخي و لا يمكننا مساعدتهم إلّا بالدّعاء فنحن أمّة ضعيفة مغلوب على أمرنا نسينا الله و تركنا ديننا و تركنا الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر فنسانا الله و جعل بأسنا بيننا شديد و سلّط علينا من لا يرحمنا
نسأل الله أن يكون لهم عونا و نصيرا
 
لهم الله يا أخي و لا يمكننا مساعدتهم إلّا بالدّعاء فنحن أمّة ضعيفة مغلوب على أمرنا نسينا الله و تركنا ديننا و تركنا الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر فنسانا الله و جعل بأسنا بيننا شديد و سلّط علينا من لا يرحمنا


نسأل الله أن يكون لهم عونا و نصيرا
الدعاء من اهم الأسلحة إذا قبل الله من عباده نصرهم فادعوا الله أمة الإسلام أدعو أن يعجل الله لنا بمن ينصرنا ويقتص الله لنا به من عدوه وعدونا اللهم آمين 0
________________
بورك فيك -آمين
 
o.gif



_44949593_1.jpg







o.gif
ا




يستغرق الأمر 4 ساعات بالطائرة للوصول من بكين إلى إقليم سينكياج

_44949599_2.jpg


ورغم ان الاقليم يتمتع رسميا بالحكم الذاتي إلا أنه لا يمكن أن يحدث شيئ هناك دون موافقة السلطات الصينية




_44949601_4.jpg





o.gif
















ومازال عرق الايجور يمثل الأغلبية بمدينة كشقر ثانية كبريات مدن الاقليم

_44949602_5.jpg


ولا تؤيد الغالبية من الايجور الانفصال بالعنف

_44949603_6.jpg


ورغم أحداث العنف الأخيرة جاء رد فعل السلطات في أضيق نطاق

_44949604_7.jpg


ويشكو الايجور أن عرق الهان الصيني لا يحترمهم أو يحترم ثقافتهم

_44949605_8.jpg


وينتقد بعض الايجور بكين لما يعتبرونه احتلالا صينيا لبلادهم

_44949607_9.jpg
 


قررت السلطات الصينية فرض حظر التجول في مدينة اورومتشي مركز اقليم شينجيانج الصيني ذي الأغلبية المسلمة الذي يتمتع بالحكم الذاتي، وذلك حسب ما أعلنته وكالة أنباء الصين الجديدة. يأتي ذلك بعد تجدد الاحتجاجات في اورومتشي بعد مرور يومين على اعمال الشغب التي قتل فيها 156 شخصا واصيب ألف شخص بجراح.
 
الإسلام لا يهزم .
صحيح أخي والحق دوما يعلو ولا يعلى عليه وهو عزيز بحفظ الله له نقيا وبحفظ كتابه ووعده بنصر المسلمين قادم لا محالة ولا شك فيه , ولكن المسلمين اليوم في ذل شديد نسأله تعالى أن يرفعه عنهم -آمين
 
"مجلس الإيغور العالمي" يطالب بتحقيق دولي في أحداث شينجيانغ وانتقادات للدول الإسلامية بسبب صمتها


_______ المختصر / اتهم مجلس الإيغور العالمي، الذي تتزعمه ربيعة قادر، السلطات الصينية بحض أنصارها على العنف ضد المسلمين الإيغور في إقليم شيجيانغ (تركستان الشرقية) الذي تفجرت فيه الأحد احتجاجات قمعتها القوات الحكومية، مخلفةً ما لا يقل عن 600 قتيل، فضلاً عن آلاف الجرحى والمعتقلين.
ودعت ربيعة قادر، من منفاها في الولايات المتحدة، لإجراء تحقيق دولي في أحداث شينجيانغ، وقالت: "نأمل أن تبعث الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فرقًا للتحقيق في ما جرى بشينجيانغ" بحسب وكالة فرانس برس.
وتتهم الحكومة المحلية في شينجيانغ "مجلس الإيغور العالمي" بزعامة "ربيعة قدير" بأنه "العقل المدبر للقلاقل"، حسبما أوردت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا".
لكن الإيغور المقيمين في المنفى اتهموا قوات الأمن الصينية بالقيام برد فعل مبالغ به أثناء تفريق تظاهرات سلمية قام بها آلاف الأشخاص. وأكدوا أن الشرطة أطلقت النار على المتظاهرين عشوائيا.
كما أكد "عبد الحكيم تكلا مكان"، رئيس الجمعية الإيغورية للتعاون مع تركستان الشرقية، أن اتهام الصين لقيادة المنظمات الإيغورية في الخارج بتحريك الاحتجاجات في تركستان الشرقية، "ادعاء باطل لا أساس له من الصحة".
حقيقة أحداث 5 يوليو:
وحول حقيقة أحداث الأحد في تركستان الشرقية، أوضح تكلا مكان الذي كان يتحدث من مدينة إسطنبول التركية أنه "بتاريخ 5 يوليو 2009، الموافق يوم الأحد، وعند الساعة 12.30 ظهرًا (بالتوقيت المحلي)، خرج أكثر من 10 آلاف متظاهر إلى شوارع مدينة "أورومتشي"، مطالبين بمعاقبة المسئولين في أحداث (مقاطعة كونجدوج الواقعة جنوب الصين) التي حدثت بتاريخ 26/6/2009، حيث قُتل أكثر من 20 وجرح أكثر من 120 من المسلمين الإيغور الذين يعملون في أحد مصانع الألعاب على يد المتطرفين الصينيين".
ولفت رئيس الجمعية الإيغورية للتعاون مع تركستان الشرقية، إلى أن السلطات الصينية قمعت المتظاهرين بإطلاق الرصاص الحي عليهم وقتلت أكثر من 150 شخصًا، حسب وكالة الأنباء الصينية "شينخوا".
وتابع قائلاً: "لكن المعلومات الواردة إلينا تثبت أن الشهداء التركستانيين يتجاوزون 600 شخص، والجرحى والمعتقلون بالآلاف".
وأشار إلى أن السلطات الصينية استدعت قوات الطوارئ الخاصة وقمعت المظاهرات، كما فعلت في أحداث مشابهة قبل 20 سنة.
انتقال الاحتجاجات إلى مدن أخرى:
وميدانيًا، أفادت وكالة شينخوا الصينية الرسمية بأن "الاضطرابات" انتقلت من مدينة أورومتشي إلى مدينة ثانية في الإقليم هي "كشغار"، وقالت إن الشرطة فرقت زهاء مائتي شخص "حاولوا التجمع" أمام مسجد عيد كاه وسط المدينة.
وادعت الوكالة أيضًا أن الشرطة لديها أيضا "دلائل" على أن ثمة جهودا لتنظيم "اضطرابات" في مدينة أكسو ومقاطعة يلي قازاخ، يأتي ذلك بينما فرضت السلطات حظراً للتجول على عدة مدن في الإقليم.
ويؤكد الإيغوريون المسلمون أنهم يعانون اضطهاداً سياسيا وثقافيا ودينيا واقتصادياً من قبل الحكومة الصينية، وهم يشكون منذ زمن طويل من أن الهان الصينيين يجنون معظم فوائد الدعم الرسمي ويجعلون السكان المحليين يشعرون بأنهم غرباء في ديارهم.
المصدر: موقع مفكرة الإسلام
انتقادات للدول الإسلامية بسبب صمتها حيال مذابح مسلمي الويغور
المختصر / وجّهت إحدى قيادات قومية الويغور المسلمة انتقادات حادة لغالبية الدول الإسلامية بسبب التزامها الصمت حيال القمع والاضطهاد اللذين تمارسهما الحكومة الصينية ضد الويغور، مؤكدة أن هذه الممارسات ليست وليدة اليوم بل تمتد جذورها إلى عشرات السنين.
وفي تصريح لها من واشنطن، تحدثت رئيسة المؤتمر الإيغوري العالمي "ربيعة قادر"، سيدة الأعمال التي سُجِنَت لسنوات في الصين قبل أن تُنفى إلى الولايات المتحدة، عما أسمته "القمع الوحشي الذي يُمارس ضد المسلمين منذ عقود في إقليم تشنجيانج الواقع غربي الصين".
وقالت: "إن الدول الإسلامية مثل باكستان وأفغانستان والمملكة العربية السعودية ومصر وسوريا وغيرها من الدول الإسلامية بالإضافة إلى دول وسط آسيا مثل كازاخستان وكردستان وأوزباكستان، كلها قامت بنفي الويغور الذين لجئوا إليها هربًا من الاضطهاد والظلم الصيني، ليس هذا وفقط بل قاموا بإعادتهم إلى الصين حيث قتلوا أو صدرت بحقهم أحكام بالسجن مدى الحياة".
وأعربت السيدة ربيعة عن استغرابها لعدم تحرك الدول الإسلامية بينما تتحرك حكومات أخرى ليست مسلمة حول العالم، قائلة: "صديقنا الوحيد الآن هو الغرب، فالديمقراطيات الغربية هي من تدعمنا ونحن مُمْتنّين لها. لكننا نأمل من الدول الإسلامية أن تتدخل لدعم قضيتنا".
كما أرجعت هذا الصمت الإسلامي إلى "الحملة الإعلامية الناجحة التي تقوم بها الصين في العالم الإسلامي لتبرير أفعالها"، مؤكدةً أن هذه الحملة "نجحت بقوة في إيصال رسالة إلى العالم الإسلامي مفادها أن "الويغور مغالين في تأييدهم للغرب، وأنهم عصريون وليسوا مسلمين حقيقيين".
لكن ربيعة أشارت في الوقت ذاته إلى أن الحكومة الصينية أيضًا سوَّقت للغرب كذبة مفادها أن مسلمي الويغور متطرفون ولديهم صلات بتنظيم القاعدة، وقد وجدت هذه الحملة آذانًا مصغية في كلا الجانبين.
وفي تصريح نقله موقع الجزيرة باللغة الإنجليزية، قال "ثيليم كين"، الباحث في الشئون الآسيوية من منظمة "هيومان رايتس ووتش" في نيويورك: "لقد قامت الحكومة الصينية بتكثيف ادعاءاتها بربط الويغور بالجماعات الإرهابية بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر"، وذلك للاستفادة من المزاج العالمي المناهض للمسلمين، في تصفية خلافاتها الداخلية.
وقتل 156 وأصيب نحو 1080 آخرين، بينما اعتقل 1434 شخصًا، خلال اليومين الماضيين في أحدث موجة من الاضطرابات بين متظاهرين مسلمين من عرقية الويغور وقوات الأمن في مدينة يورومكي، عاصمة إقليم تشينجيانج ذي الغالبية المسلمة في شمال غرب الصين؛ خلال احتجاجات للمسلمين على ما يصفونه بالقمع السياسي والديني الذي تمارسه الحكومة ضدهم.
يُذكَر أن جزءًا من مقاطعة تشينجيانج شهد فترة وجيزة من الاستقلال الذاتي تحت اسم تركستان الشرقية بين 1930 و1949، إلا أن الاضطرابات تصاعدت في 1990 بعد انسحاب القوات السوفيتية من أفغانستان واستقلال الجمهوريات الثلاث المسلمة عن الاتحاد السوفيتي السابق. وفي أبريل من نفس العام وقعت اضطرابات أودت بحياة 22 شخصًا بحسب مصادر رسمية، فيما أشارت مصادر غربية إلى أن العدد تجاوز الـ 60 قتيلاً.
ومنذ اعتداءات 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة، كثّفت بكين ضغوطها على المنطقة بذريعة مكافحة "الإرهاب" وبتأييد من الولايات المتحدة الأمريكية، استطاعت الصين إدراج الحركة الإسلامية لتركستان الشرقية إحدى تنظيمات الويغور، على قائمة الأمم المتحدة للمنظمات "الإرهابية" المرتبطة بالقاعدة.
المصدر: موقع الإسلام اليوم
 
عرقية الأويغور :
عدد السكان : 11.37 مليون حسب الأرقام الرسمية و25 مليون حسب مصادر غير رسمية
الموطن : يتوزعون في عدد من دول آسيا الوسطى لكن وجودهم الأساسي في الصين بمقاطعة XingJiang ( تركستان الشرقية )
اللغة : الأويغورية والتركية
الديانة : إسلام ( سني حنفي )

العلم :
 
بارك الله فيك ووفقك :هم إخواننا يجب علينا لهم الدعاء فاللهم كن لهم وهيء وقيض لنا ولهم -آمين
 
ضحايا مسلمين في الاشتباكات العرقية بإقليم شينجيانج
 
الله ما إنك تعلو و لا يعلى عليك
اللهم إن اخوتنا المسلمين في الصين يقتلون
و يظلمون فانصرهم على أعدائك
يا رب العالمين اللهم ما انصرهم
و أعلي كلمتهم و سدد خطاهم و سعيهم يا رب
اللهم ما أنصر اخوتنا في فلسطين و العراق و أفغانستان و الشيشان
و كل بلاد الاسلام يا رحيم يا رحمان
 
الله ما إنك تعلو و لا يعلى عليك

اللهم إن اخوتنا المسلمين في الصين يقتلون
و يظلمون فانصرهم على أعدائك
يا رب العالمين اللهم ما انصرهم
و أعلي كلمتهم و سدد خطاهم و سعيهم يا رب
اللهم ما أنصر اخوتنا في فلسطين و العراق و أفغانستان و الشيشان

و كل بلاد الاسلام يا رحيم يا رحمان
اللهم آمين بورك فيك اللهم كن لهم وقيض لهم وارحم من مات منهم يارب العالمين -آمين
 
المختصر / ندد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بالأحداث الدامية التي تجري منذ عدة أيام ضد طائفة الاويغور في اورومتشي عاصمة مقاطعة تركستان الشرقية. وفي كلمة بمأدبة غداء أمس على شرف وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي الذين وفدوا الى اسطنبول لحضور مؤتمر وزراء خارجية تركيا ودول مجلس التعاون الخليجي الذي ينعقد فى إطار آلية الحوار الاستراتيجي بين الجانبين أبدى أردوغان رد فعل عنيف على تلك الأحداث وقال " منذ أيام ونحن نتابع بقلق شديد ما يجري هناك من أحداث وصلت الى حدود وحشية. صور القتلى تدمي كل الضمائر الحية. وعلى السلطات الصينية الكشف عن مسؤوليها ومحاسبتهم وإنهاء هذه الأحداث بسرعة وفق مبادئ حقوق الانسان". وأضاف أردوغان ان تركيا التي تضم عدداً كبيراً من المواطنين من أصل تركستاني سوف لن تهمل ملاحقة هذه القضية بل ستطرحها على الأمم المتحدة قريباً.
في الأثناء استدعت وزارة الخارجية التركية القائم بالأعمال الصينية الى الوزارة وسلمته مذكرة بهذا الخصوص. وكان وزير الخارجية أحمد داود اوغلو صرح صباح امس أنهم سوف لن يغضوا النظر عن الممارسات اللاانسانية التي يتعرض لها الشعب الاويغوري في تركستان الشرقية.
وكان متظاهرون في أنقرة رددوا امس هتافات تدعو رئيس الوزراء اردوغان الى قول(one Minute) للسلطات الصينية اشارة الى رد الفعل الذي أبداه في منتدى دافوس ضد رئيس الكيان الاسرائيلي شمعون بيريز والصحافي الذي أدار الندوة. وترددت أيضاً أنباء عن استقالة 60 برلمانياً تركيا من جمعية الصداقة القائمة بين برلماني البلدين.​
 
تستطيع الجزائر والسودان الضغط على الصين من خلال المصالح الصينية الكبيرة في البلدين 0فهل تفعلان ؟نأمل ذلك0
 
لما؟

تستطيع الجزائر والسودان الضغط على الصين من خلال المصالح الصينية الكبيرة في البلدين 0فهل تفعلان ؟نأمل ذلك0
الضغط لا يقتصر علي الجزائر وحدها بل يجب ان تكون هناك وقفة عربية ومن كل الدول الاسلامية ضد هذه الهمجية كي لا يتكرر سيناريو البوسنة و الهرسك ...تقبل تحياتي الاخوية...
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top