التفاعل
3
الجوائز
677
- تاريخ التسجيل
- 26 ماي 2008
- المشاركات
- 2,331
- آخر نشاط
من خلال تتبعي عبر المنتدى أو الواقع المعيشي الذي نراه أن الأغلبية تتكلم على شيء واحد وهو الغدر والخداع والكلام حول الألام والجراح الذي سببتها لهم هذه العلاقة الذي من المفترض أن تكون علاقة مؤدية إلى توطيد أكثر من أجل بناء عش زوجي يسوده التفاهم لكن للاسف هناك دائما طرف يقضي على هذه الأحلام في منتصف الطريق لسبب أو أخر سواء ذكر أو أنثى لكن هنا لا نتحدث على من كان السبب ولا نتحدث كذلك من الجانب الشرعي لأني دائما أعود وأقول لو كنت أتحدث من الجانب الشرعي لوضعت موضوعي في قسم الشريعة الإسلامية لكن أتحدث في موضوع يخص سبب فشل العلاقات من الجانب المعامالاتي وأضع عدة تسائلات منها
1 هل السبب في ضعف الإختيار يعني ننظر كثيرا للجانب المادي أو مرتبة الأشخاص ومنه بعد فترة نشعر بعدم التوافق
2 هل السبب أنه لم يعد لدينا الثقة في الحب فأصبحنا كالحيونات نمضي وقتنا من أحد لأخر
3 هل أصبحنا شعب (عشاق ملال) كما يقولون تأخذنا نزوة ثم نحب التغير في كل لحظة
من خلال موضوعي وحتى لانظلم أحدا دائما أقول لاأعمم أي لا أقصد الكل فمنهم من لايبالي أصلا بهذه الأمور حتى يحين وقتها ولكن لما يحين وقتها يجد نفسه في صراع أي صراع الإختيار
ومنهم من ينظر إلى كل هذه العلاقات علاقات حرام وحرام ولكن كما قلت لم أتطرق للجانب الشرعي لأننا أمام سياسة حتمية نعيشها لذلك وجب التعامل معها كما هي وحتى من ينظر إليها كحرام سوف يأتي اليوم الذي يريد إتمام نصف دينه هل يظن أنه يجد بسهولة ما يبحث عنه
ليبقى السؤال المهم المطروح إن كان الأغلبية الذي أتوقعها تقول أنه ليس هناك ثقة بين الحبيبين إذن لماذا من الأول نبني أوهام مهددة بالزوال في اي لحظة ولماذا لا يكون هناك حب صادق وشريف
أسئلة كثيرة وكثيرة تطرح ولكل وجهة نظره ونحن ننتظر منكم إبداء رأيكم ومهما كانت نظرتكم له ونرحب بجميع الأراء ومهما كانت في إطار حوار ونقاش بناء الموضوع موضوعكم ولكم الحرية في طرح رايكم ولنا منا الشكر مسبقا
1 هل السبب في ضعف الإختيار يعني ننظر كثيرا للجانب المادي أو مرتبة الأشخاص ومنه بعد فترة نشعر بعدم التوافق
2 هل السبب أنه لم يعد لدينا الثقة في الحب فأصبحنا كالحيونات نمضي وقتنا من أحد لأخر
3 هل أصبحنا شعب (عشاق ملال) كما يقولون تأخذنا نزوة ثم نحب التغير في كل لحظة
من خلال موضوعي وحتى لانظلم أحدا دائما أقول لاأعمم أي لا أقصد الكل فمنهم من لايبالي أصلا بهذه الأمور حتى يحين وقتها ولكن لما يحين وقتها يجد نفسه في صراع أي صراع الإختيار
ومنهم من ينظر إلى كل هذه العلاقات علاقات حرام وحرام ولكن كما قلت لم أتطرق للجانب الشرعي لأننا أمام سياسة حتمية نعيشها لذلك وجب التعامل معها كما هي وحتى من ينظر إليها كحرام سوف يأتي اليوم الذي يريد إتمام نصف دينه هل يظن أنه يجد بسهولة ما يبحث عنه
ليبقى السؤال المهم المطروح إن كان الأغلبية الذي أتوقعها تقول أنه ليس هناك ثقة بين الحبيبين إذن لماذا من الأول نبني أوهام مهددة بالزوال في اي لحظة ولماذا لا يكون هناك حب صادق وشريف
أسئلة كثيرة وكثيرة تطرح ولكل وجهة نظره ونحن ننتظر منكم إبداء رأيكم ومهما كانت نظرتكم له ونرحب بجميع الأراء ومهما كانت في إطار حوار ونقاش بناء الموضوع موضوعكم ولكم الحرية في طرح رايكم ولنا منا الشكر مسبقا
أخيرا ليعلم الجميع أن الحــب أسطـورة تعجـز البشريـة عـن إدراكهــا
إلا لمن صــدق في نطقهــا ومعناهـــا
ولكم كل الأحترام
إلا لمن صــدق في نطقهــا ومعناهـــا
ولكم كل الأحترام