كل واحد يدخل يكتب جملة يكمل بها الكلام السابق حتى يسير عندنا قصة من تأليف منتدى اللمة الجز

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

فريدعلي

:: عضو بارز ::
أوفياء اللمة
كل واحد يدخل يكتب جملة يكمل بها الكلام السابق حتى يسير عندنا قصة من تأليف منتدى اللمة الجزائري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احبائي اعضااء وزوار منتدى
اللمة الجزائري
)

فيه موضوع مررة اعجبني


وحبيت اطبق الفكرة هنا بس مع شويت تعديلات

واتمنى ان الكل يتفاعل معااي

الفكرة هي اننا نالف قصة خاصة بمنتدانا وتكون

من تاليف جميع اعضاء المنتدى
(منتدىاللمة الجزائري )

يعني باختصار :انه كل واحد يدخل ويكتب له جملة


او خاطرة او شعر بحيث تكون مكملة

للرد السابق


واتمنى من كل قلبي ان العضو ما يكتفي برد واحد


وكلناا نكوون ((يد بيد )) لين نكمل القصة


ويكون لنا قصة خاصة بنا

من تاليف اعضاء منتدى(منتدىاللمة الجزائري ))

انا راح ابدا اول شي

ومثل ماقلت اتمنى انكم تتفاعلون معااي

وان العضو الواحد مايكتفي بمجرد رد واحد

........

كان يامكان في حاضر الزمان <لااحد يدقق

كانت فيه طالبة جامعية

اسمها اسماء وكانت هذي اول سنة لها بالجامعة

كانت بنت ولا كل البنات

تتميز ببرائتها وذكائها وخفة دمها

وهذا اول يووم جامعي لها <لوسمحتو لاحد يدقق

البنت من زوود الفرحة مانامت الليل

قاعدة تتكشخ وتتضبط

المهم

جااء الوقت المنتظر

ورنة الساعة تعلن انها جت ع 7 ونصف

البنت اخترشت قامت تركض منا ومنا

تتجهز

لبست اسماء تنورة سوداء طويلة

وبلوزة بيضااءفيها كرفته وكان صاير

شكلها مرة انيق

البنت قومت كل اهل البيت من زوود التحمس

7
7
7
واخيرا
ركبت اسماء السيااارة

وو........
 
و ركبت السيارة و راحت الجامعة...

وصلت أسماء للجامعة دخلت ، بس كان فنظراتها شيء من الإندهاش لأن الجو و الحالة و شكل المدرسة تغيروا عليها بحيث إن الجامعة كبيرة و جميلة ....
دخلت أسماء غرفة المحاضرة و كان هذا أول درس لها في الجامعة ، أعجبتها الدراسة الجامعية حيث شاركت في الدرس بنشاط ....انتهت المحاضرات ....
خرجت أماء من غرفة المحاضرات و في طريقها صادفت فتاة و وولد معها بنفس الصف تعرفت عليهما و كا اسمهما سارة و آدم ، أخذوا يتجاذبوا أطراف الحديث حتى تذكرت أسماء أنه يلزمها جدول الزمن فأخذته من آدم....................
تأخر الوقت و رجعت أسماء إلى البيت و كل المساء و هي تحكي لعائلتعا عن الجامعة و أجوائها ...ثم نامت

الآن هي 7 و نصف صباحا و هو اليوم الثاني في الجامعة...........
 
في اليوم التاني التقت

اسماء مع سارة وادم و دخلو المحاضرة مع بعض

و اصبحو كل يوم يجتمعون ويتعرفون اكتر . لكن اسماء احست ان هناك شيئا غير طبيعي

فهما لا يعودان الى المنزل بعد انتهاء وقت الدراسة حتى بعد مدة .وفي مرة قررت انها تحاول

معرفة السبب حيث اوهمت صديقاها انها متل العادة عائدة الى المنزل لكن الحقيقة هي لا تزال في

الجامعة حيث دخلت خفية الى احد الاقسام .وهكدا ......
 
فوجدت ساره وادم وحدهم في الغرفة ويعملون شيء غير مأدب فاندهشت اسماء من المنظر فدهبت مسرعة الى بيتها بسرعة و هي مندهشة من المنظر فلاحظو عائلتها شيء غريب و هو تغير لونها من الدهشة فأرادو معرفة السبب فلم يستطيعو.............
 
السلام عليكم

الحقيقة ما كنتش حابتك يا خويا تكملها كيما هك خلينا المرة هادي نبدلو شوية من نوع الحكايات ونبعدو من المشاكل هادي
عفوا
عندي تكملة مختلفة

فتبعتهم اسماء وو جدتهم يدخلون بابا في القبو . لم تتردد للحظة ودخلت هي الاخرى

و المفاجأة أنها لم تجد أحدا و قد رأتهم يدخلون بعينيها .لكنها انتتبهت أن هناك بابا اخر من حجر

لا يرى بالعين المجردة . وبما أن الفضول كان يقتلها وضعت يدها على الباب ودفعته ببعض الجهد

ثم دخلت . فوجدت نفسها في مكان رائع مرصع بأحجار جميلة مليئ بالكتب و لكن العجب أن هناك

أشياء سحرية و اذ بنظرها يقع على رجل عجوز يصل عمره الى 60 ....ف .....
 
فوجدت ساره وادم وحدهم في الغرفة ويعملون شيء غير مأدب فاندهشت اسماء من المنظر فدهبت مسرعة الى بيتها بسرعة و هي مندهشة من المنظر فلاحظو عائلتها شيء غريب و هو تغير لونها من الدهشة فأرادو معرفة السبب فلم يستطيعو.............

هدا غير تكعرير ههههههههههههههههههههههههههههههه
 
كان ذلك العجوز شيخا عالما و كانت سارة و آدم يلجآن إليه لمساعدتهم في الدراسة و بهذا قد انضمت إليهما اسماء و صاروا يذهبون إلى هذا الشيخ كلما انتهت المحاضرات .....
و مرت اسابيع عدة حتى اقترب موعد الإمتحانات و في هذه الفترة ازداد حرص سارة و آدم و اسماء على المذاكرة لوحدهم و بمساعدة الشيخ أيضا .......
غدا هو أول يوم للإمتحانات عادت كل من أسماء و سارة و آدم إلى البيت بعد تعب كبير من حفظ الدروس و التمارين التي كان يعطيهم إياها ذلك الشيخ العالم....
وصلت اسماء إلى بيتها و هي متعبة ، ذهبت إلى فراشها و نامت كي تصحو باكرا
الآن الساعة السابعة صباحا ، نهضت أسماء بكل نشاط و حيوية و حماس ، غسلت وجهها و لبست ملابسها و أفطرت ثم توجهت إلى الجامعة.................
 
صباح يوم الامتحان . توجه كل من سارة و ادم و اسماء الى الجامعة فالتقو هناك متفائلين منتظرين اسئلة امتحان في المستوى املين النجاح و التفوق ...بعد حوالي نصف ساعة بدأ الامتحان لكن حدث ما لم يكن في الحسبان. ..........
 
لم يتصور كل من سارة و آدم و اسماء ان التمارين التي كان يعطيهم إياها الشيخ ستكون هناك تمارين تشبهها في الامتحان ......فرحوا ضحكوا و تمنوا ان يتواصل الحال هكذا حتى نهاية الامتحانات

كانت اسماء و آدم متفائلين جدا لأن هذا أول إمتحان في الجامعة و كان جد سهل أما سارة فلم تكن كذلك لأنها مكررة السنة و كان يحدث لها في سنتها الأولى مثل هاته الامتحانات و تفرح و رغم كل شيء اعادت السنة ...تواصلت الإمتحانات على خير ....و مرت الايام حتى جاء وقت تعليق النتائج و هنا كانت المفاجأة أ ن يكون آدم و أسماء ناجحين ما عدا سارة و هنا سارة لم تتمالك نفسها و أصبحت تقول لهما كلام جارح قالت لهما " انا التي عرفتكما على الشيخ و أنا التي ساعدتكما في بداية السنة لتتعودا على الجامعة و أنا و أنا و أنا....." هنا انتهت صداقة سارة بآدم و أسماء و بقيا هذا الاخيرين لوحدهما .........
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom