- إنضم
- 8 أوت 2009
- المشاركات
- 1,648
- نقاط التفاعل
- 64
- النقاط
- 77
- العمر
- 30
أفادت مصادر مطلعة لـPUKmedia أن رئيس المجلس الأعلى الاسلامي العراقي رئيس كتلة الائتلاف العراقي الموحد قد توفي اليوم الأربعاء.
وكانت مصادر طبية في المستشفى الذي يرقد فيه سماحة السيد عبدالعزيز الحكيم بالعاصمة الايرانية طهران قد قالت ان صحة سماحته تدهورت صباح اليوم الأربعاء بشكل خطير.
وذكر أعضاء الفريق الطبي الذي يشرف على حالة سماحته أن وظائف أجهزة جسمه العضوية باتت أقل حيوية من المعتاد فيما تعطلت وظائف أخرى، معربين عن قلقهم الشديد من هذه التطورات.
وكان السيد الحكيم قد نقل مطلع الاسبوع الحالي الى المستشفى إثر تعرضه الى تراجع في وضعه الصحي أخضع اثره الى العناية الطبية المركزة.
المجلس الاعلى الاسلامي العراقي ينعى للشعب العراقي رحيل سماحة السيد عبدالعزيز الحكيم
وأصدر المجلس الاعلى الاسلامي العراقي بيانا نعى فيه للشعب العراقي والامة الاسلامية رحيل سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد عبدالعزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي وزعيم الائتلاف العراقي الموحد الذي وافاه الاجل ظهر الاربعاء الخامس من رمضان والمصادف 26/8/2009 عنه عمر ناهز الستين عاما ً .
وفيما يلي نص البيان :-
بسم الله الرحمن الرحيم
" يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"
انا لله وانا اليه راجعون
بالمزيد من الحزن والاسى والتسليم لارادة الله وقضائه ، ننعى الى الشعب العراقي والامة الاسلامية رحيل سماحة حجة الاسلام والمسلمين المجاهد الكبير رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي وزعيم الائتلاف العراقي الموحد السيد عبد العزيز الحكيم نجل الامام السيد محسن الحكيم ( قدس ) ، والذي وافاه الاجل في الساعة الثانية عشر والنصف من ظهر يوم الاربعاء الخامس من شهر رمضان المبارك 1430هـ المصادف 26/8/2009 عن عمر ناهز الستين عاماً .
لقد قضى الراحل الكبير العقود الستة من حياته الشريفة في العمل من اجل الاسلام والوطن وقدم التضحيات الكبيرة في هذا السبيل ، وكان مثالاً كبيراً للحرص على مصالح الشعب العراقي والدفاع عنها بكل ثمن .
اننا بهذه الفاجعة الاليمة نعزي صاحب العصر والزمان الامام المهدي المنتظر ( عج ) ومراجع الدين العظام والشعب العراقي والامة الاسلامية .
كما نتقدم بالعزاء والمواساة لنجليه الفاضلين سماحة السيد عمار الحكيم والسيد محسن الحكيم وكل اعضاء اسرته الكريمة ، كما نعزي عموم اسرة الامام الحكيم ( رض ) ، سائلين المولى عز وجل ان يتغمد فقيدنا الراحل برحمته الواسعة ، وان يلهم الجميع الصبر والسلوان .
" انا لله وانا اليه راجعون "
المجلس الاعلى الاسلامي العراقي
26/8/2009
وبهذه المناسبة الاليمة أصدر سماحة السيد عمار الحكيم بيانا عزى فيه الشعب العراقي العزيز والمراجع العظام والحوزة العلمية والعلماء الاعلام والحكومة العراقية والمسؤولين سائلا العلي القدير أن يحشره مع اجداده الطاهرين . وفيما يلي نص البيان :
بسم الله الرحمن الرحيم
انا لله وانا اليه راجعون
ايها الشعب العراقي العزيز ، ايها الامة الصابرة والمجاهدة .. في اجواء شهر رمضان شهر ضيافة الله انتقل الى رحمة الله تعالى المجاهد الصابر وبطل مبادئ الجهاد في سائر ساحات الحق ضد الباطل ، سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد عبد العزيز الحكيم الذي قضى عهوداً من الكفاح والجهاد ضد الظلم وتحمل الصعاب والتحق بمعشوقه ومعبوده اسوة باجداده الطاهرين واخوانه الشهداء ، هذا العالم المجاهد قد لقي ربه المتعال في ايام ضيافة الله وهو لم يأل جهداً حتى اخر لحظات عمره الشريف في الاستمرار بالجهاد الخالص والسعي الجاد الذي يتصل فيه الليل والنهار دفاعاً عن الاسلام والشعب العراقي العزيز .
اتقدم بهذه المناسبة الاليمة و المصيبة الكبيرة بخالص العزاء الى الشعب العراقي العزيز والمراجع العظام والحوزة العلمية والعلماء الاعلام والحكومة العراقية والمسؤولين واصدقاء الفقيد الكبير في سائر انحاء العالم سائلاً العلي القدير ان يحشره مع اجداده الطاهرين وان يوفقنا للسير على دربه ونهجه .
السيد عمار الحكيم
وكانت مصادر طبية في المستشفى الذي يرقد فيه سماحة السيد عبدالعزيز الحكيم بالعاصمة الايرانية طهران قد قالت ان صحة سماحته تدهورت صباح اليوم الأربعاء بشكل خطير.

وذكر أعضاء الفريق الطبي الذي يشرف على حالة سماحته أن وظائف أجهزة جسمه العضوية باتت أقل حيوية من المعتاد فيما تعطلت وظائف أخرى، معربين عن قلقهم الشديد من هذه التطورات.
وكان السيد الحكيم قد نقل مطلع الاسبوع الحالي الى المستشفى إثر تعرضه الى تراجع في وضعه الصحي أخضع اثره الى العناية الطبية المركزة.
المجلس الاعلى الاسلامي العراقي ينعى للشعب العراقي رحيل سماحة السيد عبدالعزيز الحكيم
وأصدر المجلس الاعلى الاسلامي العراقي بيانا نعى فيه للشعب العراقي والامة الاسلامية رحيل سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد عبدالعزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي وزعيم الائتلاف العراقي الموحد الذي وافاه الاجل ظهر الاربعاء الخامس من رمضان والمصادف 26/8/2009 عنه عمر ناهز الستين عاما ً .
وفيما يلي نص البيان :-
بسم الله الرحمن الرحيم
" يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"
انا لله وانا اليه راجعون
بالمزيد من الحزن والاسى والتسليم لارادة الله وقضائه ، ننعى الى الشعب العراقي والامة الاسلامية رحيل سماحة حجة الاسلام والمسلمين المجاهد الكبير رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي وزعيم الائتلاف العراقي الموحد السيد عبد العزيز الحكيم نجل الامام السيد محسن الحكيم ( قدس ) ، والذي وافاه الاجل في الساعة الثانية عشر والنصف من ظهر يوم الاربعاء الخامس من شهر رمضان المبارك 1430هـ المصادف 26/8/2009 عن عمر ناهز الستين عاماً .
لقد قضى الراحل الكبير العقود الستة من حياته الشريفة في العمل من اجل الاسلام والوطن وقدم التضحيات الكبيرة في هذا السبيل ، وكان مثالاً كبيراً للحرص على مصالح الشعب العراقي والدفاع عنها بكل ثمن .
اننا بهذه الفاجعة الاليمة نعزي صاحب العصر والزمان الامام المهدي المنتظر ( عج ) ومراجع الدين العظام والشعب العراقي والامة الاسلامية .
كما نتقدم بالعزاء والمواساة لنجليه الفاضلين سماحة السيد عمار الحكيم والسيد محسن الحكيم وكل اعضاء اسرته الكريمة ، كما نعزي عموم اسرة الامام الحكيم ( رض ) ، سائلين المولى عز وجل ان يتغمد فقيدنا الراحل برحمته الواسعة ، وان يلهم الجميع الصبر والسلوان .
" انا لله وانا اليه راجعون "
المجلس الاعلى الاسلامي العراقي
26/8/2009
وبهذه المناسبة الاليمة أصدر سماحة السيد عمار الحكيم بيانا عزى فيه الشعب العراقي العزيز والمراجع العظام والحوزة العلمية والعلماء الاعلام والحكومة العراقية والمسؤولين سائلا العلي القدير أن يحشره مع اجداده الطاهرين . وفيما يلي نص البيان :
بسم الله الرحمن الرحيم
انا لله وانا اليه راجعون
ايها الشعب العراقي العزيز ، ايها الامة الصابرة والمجاهدة .. في اجواء شهر رمضان شهر ضيافة الله انتقل الى رحمة الله تعالى المجاهد الصابر وبطل مبادئ الجهاد في سائر ساحات الحق ضد الباطل ، سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد عبد العزيز الحكيم الذي قضى عهوداً من الكفاح والجهاد ضد الظلم وتحمل الصعاب والتحق بمعشوقه ومعبوده اسوة باجداده الطاهرين واخوانه الشهداء ، هذا العالم المجاهد قد لقي ربه المتعال في ايام ضيافة الله وهو لم يأل جهداً حتى اخر لحظات عمره الشريف في الاستمرار بالجهاد الخالص والسعي الجاد الذي يتصل فيه الليل والنهار دفاعاً عن الاسلام والشعب العراقي العزيز .
اتقدم بهذه المناسبة الاليمة و المصيبة الكبيرة بخالص العزاء الى الشعب العراقي العزيز والمراجع العظام والحوزة العلمية والعلماء الاعلام والحكومة العراقية والمسؤولين واصدقاء الفقيد الكبير في سائر انحاء العالم سائلاً العلي القدير ان يحشره مع اجداده الطاهرين وان يوفقنا للسير على دربه ونهجه .
السيد عمار الحكيم