الصداقة والمصلحة الشخصية
ماذا لو اجتمعا معا
العواطف والعملية
جميل ان ترى مصلحتك وان تحققها وان ترضى نفسك ولكن ليس على حساب الاخرون
جميل ان تبنى لك اسم وان تحقق ذاتك لكن دون ان تخسر احد
ولكن فى حياتنا المعاصرة فى ضوء العملية التى نعيشها
انتهى عصر العواطف الانسانية والتقدير وحل محلها
المصلحة والمنفعة الخاصة؟؟؟
ومبدأ مصلحتى فوق الجميع
حتى وصل الامر بان وصل الانسان الان الى حرق وهدم اى معانى انسانية ليصل لمنفعتة
وتهدمت جميع القيم الراقية ومات الانسان وتحول لوحش كاسر لايشبع
حتى الحب والزواج اصبح مصلحه شخصيه
هناك بعض التسؤلات تطرح نفسها بخصوص ذلك
هل تغير الانسان الان ام المفاهيم والقيم تغيرت؟
هل الصداقة فى ضوء المنفعة اصبحت لاتسوى ؟
كالعاده انتظر تعليقاتكم بخصوص الموضوع
ولكم كل الشكر والتقدير
مــــــــــلاحظه:
طبعا الموضوع ينطبق على البعض من شرائح المجتمع فقط التي يتصفون بتلك الصفه وليس ككل
[FONT="]
ஐمريومةஐ[/FONT].