اسرار حياتك لمن تقولها..؟؟....؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

خليل بن اعمر

:: عضو منتسِب ::
إنضم
15 جوان 2008
المشاركات
22
نقاط التفاعل
0
النقاط
2
أسرار حياتك لمن تقولها

كل واحد منا يملك كم كبير من الأسرار في حياته
ولكن يبقى السر الكبير في الخزائن التي سوف
يختارها الواحد منا لكي يخبئ تلك الأسرار فيها .
فإذا ما خيرت بين واحدة من الحقائب التالية لتخفي
فيها كل سر خاص وغامض من أسرار حياتك
فماذا سوف تختار من تلك الحقائب
وما هو السبب الذي جعلك تختار تلك الحقيبة
لكي تكون مستودع أسرارك لكل لحظاتك ومواقفك اليومية أو العابرة .

(( الحقيبة الأولى))

الزوج * الزوجة

(( الحقيبة الثانية ))

الصديق * الصديقة

(( الحقيبة الثالثة ))

قلبــك

أرجو أن يكون في اثراء الموضوع وإبداء
الرأي فيه قراءة جميلة للتواصل والإتصال بين الجميع
لمعرفه اسلوب الكثير منا في التعامل
مع كل ما يستجد ويقتحم أسوار حياتهم من مواقف


ولكم كل احترام وتقدير

 
يمكن الصديقة مع انني استبعد ذلك

69935129.gif

 
و الله أفضل طمر ّأسراري في الحقيبة الثاثة ,
فهي أمينة علي و حريصة على عدم ضياعها
أكثر مني شكرا على الموضوع .
 
و الله أفضل طمر ّأسراري في الحقيبة الثاثة ,

فهي أمينة علي و حريصة على عدم ضياعها
أكثر مني شكرا على الموضوع .

تسلم على المرور
قرار صائب وهذا اضمن على الحياة
 
أري أن الحفيبة الثالثة هي افضل مكان للسر
إذا المرء أفشى سره بلسانه ... ولام عليه غيره فهو أحمق
 
بالفعل الصديقةالتي قد ااسمنتها في الاسرار البسيطةوهي الوحيدة التي تقف معك لتخفف عنك همومك قد تكون الام لكن تخشى عليها من تعب الاسرار وقد تكون الزوجة لكن الصديقة هي افضل ارض يحط بها الاسرار دون الخوف من العواقب كانها تحمل معك الهم وكانه همها ويبقى للاخر رايه مشكورررررررررررررررررررررررررر
 
هذه را

كن مخلصا ولا تسىء الظن بها و دع لها خانة فارغة ________________________________________هي المساحة الخضراء التي نلجأ إليها بعد طـــــــــول عناءهي البنــك الــــــــــذي يـــحفظ أســــــرارناهي النافذة التي تطل بها على الراحة ســـــاعة الـــــضيق.هي المتنفس من ضيق المكبوتات الذي يخنقه الأهل بقذفه ساعة البوح بالخطأ.هي الأرض التي تقبل إقامتنا بعد مطـــــاردة الأهـــــــل .هي المركب الذي يحط بنا على شاطئ الآمان بعد الإعصـــار والريـاح.هي الفانوس الذي يقـــــــــودنا إلى النور في ظلام الكهوف.إلى الوحــــــيدة التي لا تخجل من فقرنا ولا تفــــضح عيوبنا .هي التي تضــــحي براحــــــتها لأجل راحــــــتنا. هي التي تؤثر على نفسها بأغلى ما لديها لتقدمه هدية لنا وهي تتألم في الخفاء تفاديا للإحراج .هي التي لا يقطعها بعد المــــــــسافات و لا هول الأزمات .هي التي تعـــــــاتبك دون أن تفضـــــــــــحكهي المرآة التي ترى فــــــيها ما تكــــــره رؤيته فيك .هي الابتسامة التي تشرق في وجهك كل يوم لتذيب جليد قساوة الظروف عليك .هي من قال عنها أحـــــــدهم ’’ ربى أخ لك لم تلده أمك ’’أليس هي الصداقة والتي تستحق منا كل هذا الثناء ربما يظن الجميع أن الحديث عن الأم ، فالأم أقدس من كل العلاقات تعجز الكلمات الثناء عليها.ربما يظن البعض أنها الاخوة فالأخوة هي صلة الرحم التي تفدي بروحها مقابل أن تحيى سعيدا يبقى فقط أن الأخوة لا تقبل الخطأ والبوح به يقابله العقاب الشديد خوفا عليك ويشكل الحياء والاحترام حاجزا بينك وبينهم ما يدفع بالفرد أن يلجأ للبحث عن صديق ليأتمنه على أسراره وهناك يظهر الصديق ليخلص الأم من عناء هموم ولدها ويرفع عنها آلامها وهي تشاركه أعباءه مما يستدعي بالفرد أن يشق طريقه نحو الصداقة ليخفف عبئ الهموم على أمهويكفي أن الله ألقى على محمد صلى الله عليه وسلم بالــــــحبيب وإبراهيم عليه أزكى الصلاة والسلام بالخليــــــل .ما يلوح بأن الحبيب والخليل هي أسمى من كل العلاقات فمهما بلغت علاقة الزواج من صدق وإخلاص ومودة قد يكون للصديق مكانا عظيما لكل واحد منهما يفضفض له بما لا يفضفضه الى الزوج خوفا من الفهم السيىء لبعض هفواتهما.هي التي تمد الصديق بما يحتاجه الصديق من طاقة وتوجهه وهو ضال وتخرجه من الاحباط وهو فاشل و تدفع به الى الأمام وهو ناجح .من منا لا يحلم بمثل هذه الصداقة وكأنني في الجنة أتمتع بمناظرها الجلابة من زقزقة العصافير وخرير المياه وأنت مستلقي بأرض خضراء تمتع نظرك بزرقة سماءها تدخل البهجة بالصدر المختنق بالهموم كذلك هي الصداقة .هذه الجنة هي ملكك و لا يمكنها أن تزول و لا يمكنها أن تهلك ما دمت تمدها بما تحتاج اليه من عناية و احذر من تسرب بعض الجراثيم التي قد تخرب جنتك ويستحيل عليك استرجاعها وزودها بتطعيم خاص ضد جرثوم الأنانية والكذب والغش والنفاق والكبرياء والغرور والخيانة والحسد والغيرة والشعور بالنقص واحذر أخطرهم أن تروي للصديق حكاية وتخفي شطرا منها تفاديا للاحراج أمامه فهذا قد يخذلك يوما ان اكتشف ذلك ويدرك أنه لم يكن محل تقتك واحذر من سوء الظن به والتسرع في الاحكام ضده ساعة الغضب والتمس له الأعذار ساعة التقصير في حقك واحذر حب التملك للصديق فهذا شعوريخنق الصديق .و دع صديقك يوسع علاقاته وهناك يكتشف أفضلهم .واحذر أن تسجن الصديق بحبك المفرط فيولد له حالة التشبع وقد يمل منك ولا يبادلك نفس الشعور .صدق الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال: ’’ إحبب حبيبك هونا ما قد يكون عدوك يوما ما وابغض عدوك هونا ما قد يكون حبيبك يوما ما ’’ هناك من يفرط في حبه للصديق حتى يحرمه من ربط علاقات مع الآخرين ليستحوذ على حبه له وهذا عيب قد يضر بالصداقة .واحذر من فرض شخصيتك على الصديق ليشاركك في ميولك وفيما تكره .دعه حرا ليبقى دائما بحاجة اليك بقدر ما انت بحاجة اليه .وأخيرا بلغت الى المنعرج الذي أكره ذكره وهو أنك لا تنسى وأنت تفرط في حبك له ما يستحيل عليك الحياة بدونه وسط العالم الواسع واحذر من الشعور بالفراغ بعد الفراق إذا كانت الخيانة هي سبب الفراق حتى لاتكون ضحية عقد ة الصداقة المزيفة فتعيش بعدها حبيس الوحدة . ولا تنسى أن تترك خانة من بين خانات الحب خانة خاوية للطوارئ ليس إساءة بالظن إنما لتفادى هول الصدمة من الخيانة والأنانية التي يكون لها التأثير السلبي على حياتك فترمي بك الى جهنم اليأس التي تحرقك بنارها بعدما كانت جنتك التي تزودك بالراحة والسكينة .صدق الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله : ’’ مثل المسلمين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ’’
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top