تـنــبــيه للذين يقولون في ختام كتاباتهم "تحياتي"

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

عاشق مجنون

:: عضو مُتميز ::
إنضم
7 سبتمبر 2009
المشاركات
928
نقاط التفاعل
9
النقاط
37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تـنــبــيه للذين يقولون في ختام كتاباتهم "تحياتي"
أحبتي في الله مهة جدا هذه الرسالة أرسلوها
وأكسبوا جزائها
قال سبحانه على لسان نبيه الكريم
"من لجم علما لجم الله عليه لجام من نار "

ولقد علمت بمعلومة ألزم بها نفسي قبلكم
بعد علمي بها فأحببت نقلها لكم وهي:


فتوى لسماحة الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله
يفتي فيها بعدم جواز قول تحياتي أو مع تحياتي أو تحياتي لك
لأن التحيات تعريفها شرعا : البقاء والملك والعظمة لله
وطبعا هذه صفات لا تصرف إلا لله عز و جل
ولذلك نحن نقول في دبر كل صلاة في التشهد
( التحيات لله )
وذلك في توجيه التحية لله سبحانه وتعالى
فلا يجوز إن نقترن به سبحانه
العمل هو إن نوجه التحية بصيغة المفرد
وليس بصيغة الجمع
(بمعنى أن نقول تحيتي أو مع التحية وليس تحياتي أو مع التحيات )
فلعلها كلمة صغيرة بسيطة ولكن عظم قدرها عند الله سبحانه
.............................
وانا من الناس إلي كنت أقول تحياتي

منقول للاهمية
 
attachment.php
 
تنبيه بخصوص فتوى الشيخ العثيمين رحمه الله حول لفظ ( تحياتي )


انتشرت قبل فترة في المنتديات العربية على شبكة الإنترنت صورة مضمونها أن الشيخ الجليل محمد العثيمين رحمه الله ينهى عن قول لفظة [ تحياتي ] ..

وقبل أيام قلائل تصفحت موقع الشيخ الجليل لأجد فتوى الشيخ في هذا اللفظ مخالفة لما جاء في الصورة ..

وأظن أنكم جميعا قد وصلت إليكم الصورة وهذه هي :



1920_p48190.gif



كما ذكرت لكم سلفا أيها الأكارم بأن هذه الفتوى لا تصح نسبتها للشيخ العثيمين رحمه الله تعالى وأسكنه جنانه الفسيحة.. ولا علم لدي عن مصدرها ..

ورغبة مني في نشر الخير ولو بالقليل فإني أرجو منكم نشر هذه الصورة التي توضح الفتوى الصحيحة للشيخ رحمه الله في جواز قول لفظة [ تحياتي ]..​



1920_p48191.gif




أسأل الله العلي القدير أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ..

وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ..

من موقع الشيخ الجليل العثيمين رحمه الله
 
بارك الله فيك و جزاك الله خير الجزاء اخي على الفائدة القيمة
 
شكر اخى
بصح موضوع مكرر
 
مشكووووووووووووور
 
حُـكـم قول : تحياتي



عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض


سُئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي "

فأجاب – رحمه الله – :
عبارة " لكم تحياتنا ، وأهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات لا بأس بها . قال الله تعالى : ( وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ) فالتحية من شخص لآخر جائزة ، وأما التحيات المُطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ، والشكر لله ، ومع هذا فيصح أن نقول : حمدت فلانا على كذا ، وشكرته على كذا . قال تعالى : ( أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) . انتهى كلامه – رحمه الله – .

قال عبد الرحمن – عفا الله عنه – :
إتماماً للفائدة فإن قول : لك خالص تحياتي . لا يجوز ، وعلل ذلك بعض العلماء بأن الخالص من الشيء هو لُـبُّـه ، ولا يكون خالص العمل والإخلاص فيه إلا لله . قال تعالى : ( قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ ) . والله تعالى أعلم .

والله اعلم​
 

حكم قول كلمة ((تحياتي )) الفتوى الصحيحة لابن عثيمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله
وعلى آله وصحبه أجمعين


هذه الفتوى المنسوبة للشيخنا ابن عثيمين رحمه الله غير صحيحة
وقد انتشرت انتشارا عظيما في أغلب المنتديات
والأغلبية أخذ بها
ونحن نعلم مدى محبة الجميع للخير فهم ينقلونها عن نية حسنة
ومن باب نشر الخير
لكن يجب التريث في مثل هذه الأمور والرجوع لأهل العلم
في مثل هذه الأمور
فاإليكم يارعاكم الله الفتوى المكذوبة على الشيخ رحمه الله:
((فتوى لسماحة الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله
يفتي فيها بعدم جواز قول ..
تحياتي او مع تحياتي أو تحياتي لك ..
لأن ..
التحيات تعريفها شرعا :
البقاء والملك والعظمه لله وطبعا هذه صفات لا تصرف الا لله ..
ولذلك نحن نقول في دبر كل صلاة في التشهد ( التحيات لله ) ..
وذلك في توجيه التحية لله سبحانه وتعالى فلا يجوز ان نقترن به سبحانه ..
العمل هو ان نوجه التحيه بصيغة المفرد وليس بصيغة الجمع ..
(بمعنى أن نقول تحيتي او مع التحي هوليس تحياتي او مع التحيات) ..
فلعلها كلمه صغيره بسيطه ولكن عظم قدرها عند الله سبحانه ..
هذا والله اعلم))
أم الفتوى الصحيحة موجودة
في موقع الإسلام سؤال وجواب :
السؤال:
في نهاية الخطابات الرسمية بين الدوار الحكومية
وبالأخص الخاتمة يذكر
( ولكم تحياتي ) أو ( ولكم تحياتنا )
وكما هو معروف بأن التحيات لله وحده لا شريك له ،
فما رأيك بهذا ؟.


الجواب:
الحمد لله
لا حرج أن يقول الشخص لآخر :
لك تحياتي أو مع تحياتنا ونحو ذلك من العبارات .
وأما التحيات التي هي لله وحده ،
فهي التحيات الكاملة العامة ،
كما في التشهد في الصلاة :
( التحيات لله والصلوات والطيبات ) .
وأما التحية الخاصة من رجل لآخر فلا بأس بها .
سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله -
عن هذه الألفاظ
" أرجوك " ، " تحياتي " ،
و " أنعم صباحاً " ،
و " أنعم مساءً " ؟
فأجاب بقوله :

لا بأس أن تقول لفلان " أرجوك "
في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به .
وكذلك" تحياتي لك " ، و " لك منى التحية " ،
وما أشبه ذلك لقوله تعالى :
( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها )
النساء/86 ،
وكذلك " أنعم صباحاً " و " أنعم مساءً " لا بأس به ،
ولكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي .
" المناهي اللفظية .
وفي السؤال التاسع والعشرين سئل الشيخ أيضاً رحمه الله :
عن عبارة
" لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي " ؟
فأجاب قائلاً :
عبارة " لكم تحياتنا " ، و " أهدي لكم تحياتي "
ونحوهما من العبارات :
لا بأس بها ،
قال الله تعالى :
( إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها )
النساء/86 .
والتحية من شخصٍ لآخر جائزة ،
وأما التحيَّات المطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ،
والشكر لله ،
ومع هذا فيصح أن نقول
" حمدتُ فلاناً على كذا " و " شكرتُه على كذا " ،
قال الله تعالى ( أن اشكُر لي ولوالديك ) لقمان/14 .
والله أعلم .
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top