أوباما كرر كلمة أنا 50 مرة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

karim073

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
21 سبتمبر 2009
المشاركات
1,295
نقاط التفاعل
0
النقاط
36



أوباما كرر كلمة «أنا» 50 مرة في خطابه.. والقذافي نسي أوراقه.. وأحمدي نجاد رفع علامة النصر
و أردوغان يتشاجر مع حرس الرئيس الأميركي

نيويورك: منال لطفي


عادة ما تكون جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة جادة تبحث قضايا الأمن والحرب والسلام والاقتصاد العالمي، وبالتالي لا يشاهدها أحد، إلا إذا كان مضطرا، سواء كان صحافيا أو سياسيا. إلا أن جلسة أول من أمس والتي شهدت كلمة العقيد الليبي معمر القذافي والرئيس الأميركي باراك أوباما والرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لم تكن جافة أو مملة، بل إن الكثير مما ثار فيها سيصبح «لحظات كلاسيكية» في تاريخ الجمعية العامة مثل اللحظة التي مزق فيها القذافي ميثاق الأمم المتحدة وألقى به على الأرض.
وركزت المحطات التلفزيونية الأميركية، الإخبارية المتخصصة وغيرها، على كلمة القذافي، وكيف استخدم مترجمين اثنين لأن الأول تعب من طول الترجمة، وكم مرة عدل القذافي العباءة التي يرتديها (عشرات المرات)، وكم مرة ضرب بقبضة يده أو ألقى الأوراق من حوله وهو يحاول أن يعثر على شيء معين في الملاحظات التي كتبها. ووفقا لـ«سي.إن.إن» فإن الردود التي جاءت على فعاليات أول من أمس من أكثر الردود التي جاءت على اجتماعات الجمعية العامة. وفيما تحدث القذافي لنحو ساعة ونصف ساعة كاملة ونسي وهو يغادر أن يأخذ معه أوراقه، إلا أنه ليس الأطول في التاريخ أو حتى قريبا من الرقم القياسي الذي يحمله الرئيس الكوبي فيدل كاسترو الذي تحدث لأكثر من 4 ساعات في الستينات أمام الجمعية العامة. وكما رفع القذافي علامة النصر وهو في طريقه للجمعية العامة، رفع أحمدي نجاد أيضا علامة النصر وهو يبتسم للصحافيين والمصورين في لقطات أراد منها أن يقول إن الأزمة الداخلية وراءه، على الرغم من أنها ما زالت تتصاعد. وفيما شرب القذافي من كوب الماء أمامه 4 مرات وهو ينتقل من طالبان إلى قراصنة الصومال إلى جون كينيدي وهي قضايا يحتار المرء ليجد بينها رابطا، فإن الرئيس الأميركي باراك أوباما كان أقل احتياجا للمياه وهو يتحدث أمام الجمعية العامة عن «روح جديدة للتعاون على مستوى العالم وتحمل المسؤوليات بشكل مشترك»، وهى الكلمة التي كرر فيها كلمة «أنا» 50 مرة، مما دفع التلفزيونات الأميركية التي تميل لليمين إلى التساؤل حول الطريقة التي يري بها أوباما التعاون الدولي إذا قال أنا 50 مرة. كما قفز إلى الأخبار الأنباء عن انخراط حراسة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في مشاجرة بين دبلوماسيين أتراك وأفراد من الشرطة السرية الأميركية، بعدما دفع الفضول الدبلوماسيين الأتراك إلى اختراق طوق أمني حول سيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما الذي كان يحضر اجتماع «مبادرة كلينتون العالمية» أول من أمس.
وجرت أحداث الواقعة ـ بحسب صحيفة «واشنطن تايمز» الأميركية ـ عندما كان أوباما يستعد لمغادرة فندق هيلتون مانهاتن بنيويورك بعد إلقائه كلمته أمام اللقاء السنوي للمنظمة التي يتولى الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون رئاستها والذي رافق أوباما إلى سيارته قبل لحظات على الواقعة.
ووصلت المشاجرة التي شهدت تدافعا بالأيدي وصياحا عاليا، إلى جانب الخيمة البيضاء الكبرى التي كانت تختفي داخلها سيارة الرئيس الأميركي الذي كان يستعد في هذا التوقيت لركوب سيارته والمغادرة. وأكدت الشرطة السرية الأميركية المكلفة بحماية الرئيس الأميركي، لـ«واشنطن تايمز» أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان كان من بين من شملتهم المواجهة، موضحة أن الوفد التركي لم يكن على دراية بالتعليمات واقترب أكثر من اللازم من الموكب الأميركي.

منقول و المصدر : جريدة الشرق الأوسط
 
لا افقه شيئا في السياسة وانما هو سعي وراء فهم الاخبار و تقييم الاحداث

لذا تقبلوا كل الاخطاء

وشكرا
 
طبيعي ان يكرر اوباما كلمة انا بهذا العدد لانه رئيس العالم الفعلي الذي يلقن سفراءه في بلدان العالم سياسات واشنطن القذافي قال كلام تاريخي وانطبق عليه المثل ان الحكمة قد تخرج من افواه المجانين و عادي جدا نسيانه لاوراقه واالاهم انه لم يقم بشئ اغرب من ذلك ينزع من قيمة كل ماكان قد قاله رئيس ايران متعود على تحدي الغرب ورفع اشارة النصر ليس امر جديد عليه و تشاجر رئيس الوزراء التركي امر لا اضنه انه لا يليق مع قائد دولة.
شكرا اخ كريم على الموضوع
 
أخي كما قلنا سابقا القذافي وبالرغم من شطحاته الخارجة عن المألوف إلا أنه قال ما يتمنى كل مسلم أو عربي قوله
أما أوباما فمثله مثل غيره من رؤساء أمريكا والفرق في لون البشرة فقط، لكن الأفعال واحدة
 
لا افقه شيئا في السياسة وانما هو سعي وراء فهم الاخبار و تقييم الاحداث

لذا تقبلوا كل الاخطاء

وشكرا


بارك الله فيك يا أخي karim073 ... جميل جدا مانقلته لنا
مثل هاذه الجرائد هي جرائد محترفة..حيادية، موضوعية و محترمة
نتمنى أن يصل مستوى صحافتنا اللى هذا المستوى مع أن الكثير من الصحفيين قد وصل فعلا والحمد لله
 
تكرار كلمة الانا في الحديث هو عدم ثقة في النفس
اما القذافي فقد كتب التاريخ ماقاله سواء كان نابعا من داخله اوكان احد خرجاته التي اعتدنا عليها مرارا
اما عن ذلك الاجتماع فأراه لا يظيف شيء لا للعرب ولا للمسلمين فالكل يمضي قدما الا المسلمين والعرب يمضون دبرا من حيث التشتت والفرقة
 
تكرار كلمة الانا في الحديث هو عدم ثقة في النفس

أعتقد العكس..تكرار كلمة أنا هي دليل على الغرور... والغرور تعريفه هو الثقة المفرطة في النفس


اما القذافي فقد كتب التاريخ ماقاله سواء كان نابعا من داخله اوكان احد خرجاته التي اعتدنا عليها مرارا
اما عن ذلك الاجتماع فأراه لا يظيف شيء لا للعرب ولا للمسلمين فالكل يمضي قدما الا المسلمين والعرب يمضون دبرا من حيث التشتت والفرقة

معاك مئة بالمئة.. اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة هو شكلي فقط ...وتظهر فيه كل دول العالم فقط لالقاء الخطابات والتقاط الصور بينما من يسيطر هم فقط الدول الدائمة العضوية والتي تمتلك حق الفيتو( بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة)
 
أعتقد العكس..تكرار كلمة أنا هي دليل على الغرور... والغرور تعريفه هو الثقة المفرطة في النفس
من له ثقة بالنفس لايحتاج لمصطلحات يكررها باستمرار للفت الانتباه لذاته (الانا)
 
شكرا و الف شكر لمرورك اخواني الاعزاء

لكن الاخت الي راهي تقول بلي عدم الثقة في النفس نظن بلي محال و الله أعلم

العالم كامل تحت يدو من الشرق للغرب و القذافي أضيف في كتاب الزعماء للشجاعته هته

لكنه لن يغير شيئا لوحده
 
بارك الله فيك يا أخي karim073 ... جميل جدا مانقلته لنا

مثل هاذه الجرائد هي جرائد محترفة..حيادية، موضوعية و محترمة
نتمنى أن يصل مستوى صحافتنا اللى هذا المستوى مع أن الكثير من الصحفيين قد وصل فعلا والحمد لله

و فيك بارك الله اخي العزيز

ان شاء الله مع انو فيه عدنا الامكانيات و قادرين نوصلوا لكن مازال شوي

لانو ليست الصحافة المتضررة في الوقت الحالي ..... نظن انك فاهمني

 
تكرار كلمة أنا هي دليل على الغرور... والغرور تعريفه هو الثقة المفرطة في النفس والقذافي قال ما يتمناه ان يقول اي مسلم عربي


 
عندو الحق
واحد العالم لكل تحتو و قادر يضغط على زر نختفي حنا من الوجود كيفاش ما يتغرش


 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top