موقع مصلحة السجون الإسرائيلية اليوم أسماء الأسيرات الفلسطينيات العشرين المنوي الإفراج عنهن يوم الجمعة القادم مقابل الحصول على شريط مصور يؤكد أن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط يتمتع بصحة جيدة.
والأسيرات كما حصلت بال برس على أسماءهن من موقع مصلحة السجون الإسرائيلية هن:
1) آيات قيسي- تاريخ الافراج 18/ 11/ 2009.
2) روجينة رياض محمد جنازرة- تاريخ الافراج 9/6/ 2011.
3) ريما أبو عيشة- تاريخ الافراج 13/ 11/ 2009.
4) هبة أسعد خليل النتشة- تاريخ الافراج 3/ 3/ 2011.
5) ميمونة جبرين- غير محكومة.
6) جهاد أبو تركي- تاريخ الافراج 24/ 5/ 2010.
7) براءة ملكي- تاريخ الافراج 1/11/ 2009.
8) ليلى محمد صلاح بخاري- تاريخ الإفراج 31/ 10/ 2010.
9) فاطمة تونس الزق- غير محكومة.
10) نيفين خليل عبد الله دقة- تاريخ الافراج 4/ 1/ 2010.
11) كفاح بحش- تاريخ الافراج 2/ 7/ 2010.
12) لينان يوسف أبو غلمة- تاريخ الافراج 8/9/ 2010.
13) شرين محمد حسن- تاريخ الافراج 4/ 4/ 2010.
14) سناء صلاح حجاجرة- تاريخ الافراج 5/ 8/ 2010.
15) منال زياد محمد سباعنة- تاريخ الافراج 19/ 11/ 2010.
16) جهاد زهير عبد حمدان- تاريخ الافراج 12/ 5/ 2011.
17) هيام احمد يوسف البايض- تاريخ الافراج 7/ 5/ 2010.
18) ناهد طالب فرحات- غير محكومة.
19) نجوى عبد الجني- غير محكومة.
20) صمود عبد الله خليل- تاريخ الإفراج 15/ 12/ 2009.
وكان مسؤول مصري رفيع المستوى أكد، اليوم، أنه تم الاتفاق مع إسرائيل للإفراج عن 20 أسيره فلسطينية معتقلة لديها مقابل تقديم دليل حول حياة وحالة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
وقال المسئول المصري في بيان صحفي: إنه في إطار الجهود المصرية المبذولة والمفاوضات الجارية لحل مشكلة الأسرى الفلسطينيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية، ومحاولة بناء مناخ ملائم من الثقة وتحت الرعاية المصرية والمساعي الحميدة للمبعوث الألماني الخاص للشئون الإنسانية، تم الاتفاق على خطوة إنسانية تقوم إسرائيل بمقتضاها بالإفراج عن 20 أسيره فلسطينية معتقلة لديها مقابل تقديم دليل حول حياة وحالة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
وأضاف المسؤول المصري: أنه بلا شك أن هذه الخطوة من شانها أن تدعم رغبه كافة الأطراف في مواصلة جهودها لإنهاء هذه المشكلة.
ووفقا لمصادر إسرائيلية فإن الحديث يدور عن شريط "فيديو" مصور حديثاً يظهر الجندي الأسير بصحة جيدة.
ورحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بينامين نتنياهو خلال جلسة المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابيت" بهذا الاتفاق مؤكدا أهمية اطلاع الجميع على أوضاع الجندي شاليط وتحمل حركات حماس المسؤولية عنه.
وأشار إلى أن الوسطاء المصريين بادروا إلى هذا الاتفاق كخطوة لبناء الثقة تمهد للمراحل الحاسمة من عملية التفاوض لاستعادة الجندي الأسير.
وأكد مصدر مسؤول في ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلي أن هذه الصفقة لا تعني قرب انجاز صفقة شاليط إذ أن المفاوضات بشأنها ستكون طويلة وشاقة.
ويشار إلى أن قائمة الأسيرات الفلسطينيات المزمع إطلاق سراحهن ستوضع خلال ساعات على الموقع الالكتروني التابع لمصلحة السجون الإسرائيلية.
مصادر في حركة حماس ولجان المقاومة الشعبية الفصائل الآسرة للجندي شاليط أكدت أن الجانب الإسرائيلي سيفرج الجمعة المقبلة عن عشرين أسيرة فلسطينية مقابل معرفة حالة الجندي شاليط.
وقالت المصادر " أن شريط فيديو لمدة دقيقة واحدة عن الجندي شاليط مقابل الإفراج عن 20 أسيرة فلسطينية".
وعن هوية الأسيرات اللواتي سيفرج عنهن قالت المصادر " أن أربعة منهن ينتمين لحماس، و5 لفتح، و7 مستقلات وواحدة من الجبهة الشعبية و3 من الجهاد الإسلامي، وجغرافياً: 3 من الخليل و8 من نابلس و4 من رام الله و3 من بيت لحم وواحدة من جنين وواحدة وطفلها من غزة.
من جانبه قال المحلل العسكري الإسرائيلي روني دانييل خلال موجة خاصة خرجت بها قنوات التلفزة الإسرائيلية "أن الصفقة الكبرى لا تزال بعيدة ورغم أن الوسيط الألماني حقق نجاحا في تحريك الملف- وقال انه يريد ان يخفي بعض المعلومات هنا - ولكن إطلاق سراح الأسيرات العشرين لن يشمل الأسيرة امنة منى والتي استدرجت مراهقا يهوديا إلى رام الله فقامت كتائب الأقصى بقتله كما أن جلعاد شليط لن يصل إلى بيته بسرعة وإنما لا تزال الصفقة الكبرى بعيدة كما ان الحكومة الإسرائيلية ستنشر أسماء الأسيرات العشرين لمن يريد من اليهود الاعتراض على اطلاق سراحهن للمحكمة العليا الاسرائيلية وهي عادة "قانونية" دارجة في اسرائيل قبل كل صفقة تبادل اسرى".
أما المحلل السياسي الإسرائيلي امنون ابراموفيتش فقال ما يخالف المحلل العسكري دانييل فاوضح "لقد قررت إسرائيل قبل 3 أشهر تسهيل عملية إنجاح التبادل ويبدو أن شاليط سيكون في بيته حتى نهاية العام الجاري 2009".
والأسيرات كما حصلت بال برس على أسماءهن من موقع مصلحة السجون الإسرائيلية هن:
1) آيات قيسي- تاريخ الافراج 18/ 11/ 2009.
2) روجينة رياض محمد جنازرة- تاريخ الافراج 9/6/ 2011.
3) ريما أبو عيشة- تاريخ الافراج 13/ 11/ 2009.
4) هبة أسعد خليل النتشة- تاريخ الافراج 3/ 3/ 2011.
5) ميمونة جبرين- غير محكومة.
6) جهاد أبو تركي- تاريخ الافراج 24/ 5/ 2010.
7) براءة ملكي- تاريخ الافراج 1/11/ 2009.
8) ليلى محمد صلاح بخاري- تاريخ الإفراج 31/ 10/ 2010.
9) فاطمة تونس الزق- غير محكومة.
10) نيفين خليل عبد الله دقة- تاريخ الافراج 4/ 1/ 2010.
11) كفاح بحش- تاريخ الافراج 2/ 7/ 2010.
12) لينان يوسف أبو غلمة- تاريخ الافراج 8/9/ 2010.
13) شرين محمد حسن- تاريخ الافراج 4/ 4/ 2010.
14) سناء صلاح حجاجرة- تاريخ الافراج 5/ 8/ 2010.
15) منال زياد محمد سباعنة- تاريخ الافراج 19/ 11/ 2010.
16) جهاد زهير عبد حمدان- تاريخ الافراج 12/ 5/ 2011.
17) هيام احمد يوسف البايض- تاريخ الافراج 7/ 5/ 2010.
18) ناهد طالب فرحات- غير محكومة.
19) نجوى عبد الجني- غير محكومة.
20) صمود عبد الله خليل- تاريخ الإفراج 15/ 12/ 2009.
وكان مسؤول مصري رفيع المستوى أكد، اليوم، أنه تم الاتفاق مع إسرائيل للإفراج عن 20 أسيره فلسطينية معتقلة لديها مقابل تقديم دليل حول حياة وحالة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
وقال المسئول المصري في بيان صحفي: إنه في إطار الجهود المصرية المبذولة والمفاوضات الجارية لحل مشكلة الأسرى الفلسطينيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية، ومحاولة بناء مناخ ملائم من الثقة وتحت الرعاية المصرية والمساعي الحميدة للمبعوث الألماني الخاص للشئون الإنسانية، تم الاتفاق على خطوة إنسانية تقوم إسرائيل بمقتضاها بالإفراج عن 20 أسيره فلسطينية معتقلة لديها مقابل تقديم دليل حول حياة وحالة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
وأضاف المسؤول المصري: أنه بلا شك أن هذه الخطوة من شانها أن تدعم رغبه كافة الأطراف في مواصلة جهودها لإنهاء هذه المشكلة.
ووفقا لمصادر إسرائيلية فإن الحديث يدور عن شريط "فيديو" مصور حديثاً يظهر الجندي الأسير بصحة جيدة.
ورحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بينامين نتنياهو خلال جلسة المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابيت" بهذا الاتفاق مؤكدا أهمية اطلاع الجميع على أوضاع الجندي شاليط وتحمل حركات حماس المسؤولية عنه.
وأشار إلى أن الوسطاء المصريين بادروا إلى هذا الاتفاق كخطوة لبناء الثقة تمهد للمراحل الحاسمة من عملية التفاوض لاستعادة الجندي الأسير.
وأكد مصدر مسؤول في ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلي أن هذه الصفقة لا تعني قرب انجاز صفقة شاليط إذ أن المفاوضات بشأنها ستكون طويلة وشاقة.
ويشار إلى أن قائمة الأسيرات الفلسطينيات المزمع إطلاق سراحهن ستوضع خلال ساعات على الموقع الالكتروني التابع لمصلحة السجون الإسرائيلية.
مصادر في حركة حماس ولجان المقاومة الشعبية الفصائل الآسرة للجندي شاليط أكدت أن الجانب الإسرائيلي سيفرج الجمعة المقبلة عن عشرين أسيرة فلسطينية مقابل معرفة حالة الجندي شاليط.
وقالت المصادر " أن شريط فيديو لمدة دقيقة واحدة عن الجندي شاليط مقابل الإفراج عن 20 أسيرة فلسطينية".
وعن هوية الأسيرات اللواتي سيفرج عنهن قالت المصادر " أن أربعة منهن ينتمين لحماس، و5 لفتح، و7 مستقلات وواحدة من الجبهة الشعبية و3 من الجهاد الإسلامي، وجغرافياً: 3 من الخليل و8 من نابلس و4 من رام الله و3 من بيت لحم وواحدة من جنين وواحدة وطفلها من غزة.
من جانبه قال المحلل العسكري الإسرائيلي روني دانييل خلال موجة خاصة خرجت بها قنوات التلفزة الإسرائيلية "أن الصفقة الكبرى لا تزال بعيدة ورغم أن الوسيط الألماني حقق نجاحا في تحريك الملف- وقال انه يريد ان يخفي بعض المعلومات هنا - ولكن إطلاق سراح الأسيرات العشرين لن يشمل الأسيرة امنة منى والتي استدرجت مراهقا يهوديا إلى رام الله فقامت كتائب الأقصى بقتله كما أن جلعاد شليط لن يصل إلى بيته بسرعة وإنما لا تزال الصفقة الكبرى بعيدة كما ان الحكومة الإسرائيلية ستنشر أسماء الأسيرات العشرين لمن يريد من اليهود الاعتراض على اطلاق سراحهن للمحكمة العليا الاسرائيلية وهي عادة "قانونية" دارجة في اسرائيل قبل كل صفقة تبادل اسرى".
أما المحلل السياسي الإسرائيلي امنون ابراموفيتش فقال ما يخالف المحلل العسكري دانييل فاوضح "لقد قررت إسرائيل قبل 3 أشهر تسهيل عملية إنجاح التبادل ويبدو أن شاليط سيكون في بيته حتى نهاية العام الجاري 2009".