أميركا تبحث مع حلفائها معاقبة إيران

[عمار صادق]

قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية إن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما عقدت اجتماعا هذا الأسبوع مع عشرة حلفاء رئيسيين للولايات المتحدة في محاولة لبناء إجماع على فرض عقوبات اقتصادية جديدة على إيران بسبب برنامجها النووي.

وبحسب مشاركين في الاجتماع، فقد شمل هذا الجمع -المكنى بشكل غير رسمي بـ"تحالف الدول المتشابهة الميول والأفكار"- ممثلين للدول الست الأخرى في مجموعة الدول الصناعية السبع، إلى جانب السعودية والإمارات وأستراليا وكوريا الجنوبية.

أما الصين وروسيا، اللتان صوتتا ضد عقوبات جديدة على طهران، فقد غابتا عن الاجتماع الذي عقد في مبنى وزارة الخزانة الأميركية بواشنطن.

وينظر المسؤولون الأميركيون إلى الاجتماع على أنه الأول في سلسلة جلسات إستراتيجية حول كيفية سن عقوبات مالية جديدة على طهران إذا رفضت الجهود الدولية لإنهاء برنامجها النووي دبلوماسيا.

"
بدون إجماع على العقوبات فإن تجمع الدول الإحدى عشرة قد يعود إلى البديل الافتراضي باتخاذ كل دولة على حدة إجراءات صارمة من جانبها. لكن هذا الأمر قد يكون غير محتمل لإرغام إيران على تغيير موقفها. فهناك قيود على قدرات بعض الدول في التصرف
"لكن المشاركين في اجتماع الأربعاء الماضي قالوا إن الولايات المتحدة تواجه بعض المقاومة، حتى بين أقرب حلفائها، للمضي قدما في بعض العقوبات الأكثر شمولا التي يعكفون على دراستها.

وقد أعطى الرئيس أوباما طهران مهلة حتى نهاية العام للرد على عرضه بتحسين العلاقات وحوافز اقتصادية من الغرب مقابل توقف إيران عن إنتاج الوقود النووي.

وبحسب المشاركين في الاجتماع لخص مسؤولو وزارة الخزانة ثماني مجالات تعتقد واشنطن أن العقوبات ضد إيران يمكن أن تشملها.

وهذه شملت مساع لمنع اقتراب إيران من مشروعات البترول المكرر وعقوبات على شركات التأمين وإعادة التأمين الإيرانية ومبادرات لكبح قدرتها على الشحن دوليا وتجديد الحملات الرامية لشل حركة القطاع المصرفي. كذلك تدرس أميركا طرقا جديدة لمعاقبة زعماء إيرانيين بارزين ومنعهم من السفر دوليا.

وقال دبلوماسي مشارك في المباحثات إن "الاجتماع كان يهدف إلى استكشاف أكبر عدد من مجالات التعاون وكل الخيارات متاحة على الطاولة".

وقال آخر إنه بدون إجماع على العقوبات فإن تجمع الدول الإحدى عشرة قد يعود إلى البديل الافتراضي باتخاذ كل دولة على حدة إجراءات صارمة من جانبها. لكن "هذا الأمر قد يكون غير محتمل لإرغام إيران على تغيير موقفها. فهناك قيود على قدرات بعض الدول في التصرف".

وركز المؤتمرون في اجتماع الأربعاء على هدف رأوه شبه مؤكد لاتخاذ إجراءات مستقبلية حياله وهو الوحدة العسكرية الإيرانية الخاصة المتمثلة في الحرس الثوري الذي قالت الصحيفة إن الرئيس أحمدي نجاد ينتمي إليه مع كثير من حلفائه المقربين الحاليين أو السابقين.

 

[ابوعمرالفاروق]

ليس البغض الأمريكي الإيراني سوى مسرحية تقدم أمام المسلمين لتمرير أهداف وغايات قديمة من إضعاف المسلمين وإرهابهم وفي النهاية القضاء على دينهم وقتلهم فقط فإيران وأمريكا في الهدف ضد الإسلام والمسلمين سواء0طبعا يدير الموضوع برمته يهود منذ 1400 سنة وإلى الآن وإلى غد0
اللهم قيض لنا من لدنك ناصرا -آمين

 

[ألوان الربيع]

ـ"تحالف الدول المتشابهة الميول والأفكار"- ممثلين للدول الست الأخرى في مجموعة الدول الصناعية السبع، إلى جانب السعودية والإمارات وأستراليا وكوريا الجنوبية.

انضمام بلدان جديدة الى المسرحية بعد ان كانت تلعب من خلف الستار :thumbdown: اين اسرائيل :confused1:ربما تنضم في الجولة القادمة حتى يتجنب العرب الحرج:001_unsure::001_wub: فقد يكونون حينها قد طبعوا معها في العلن :sad: والى ذلك تمضي ايران غير عابئة بتهديدات امريكا واسرائيل وحلفائهم :closedeyes: ولا باغراءاتهم :music_whistling:

 

[إبن الشاطئ]

أمريكا لا تريد أحدا أن ينافس طفلتها المدللة في المنطقة أسرائيل في ميزان القوى
ولا أظن أنهم يقومون بأداء ادور تمثيلية أصدقاء في السر وأعداء في العلن وعلى من يمثلون هاته الأدوار علينا نحن العرب .....

 

[ديالى]

اظننا سمعنا هذا الكلام كثيراً ، منذ سنوات ونحن نسمع هذا
التهديد الكلامي ، لو كانوا فعلاً ينون على شيء لفعلوه دون
اعلانات ودعايات ، فنحن لم نسمع عن ضربة تم التطبيل
لها مقدما ، فكم من دولة هوجمت بغته ، اما مع ايران يحذرون
ويحذرون ، ثم يتفقون .​

 

[عمار صادق]

ليس البغض الأمريكي الإيراني سوى مسرحية تقدم أمام المسلمين لتمرير أهداف وغايات قديمة من إضعاف المسلمين وإرهابهم وفي النهاية القضاء على دينهم وقتلهم فقط فإيران وأمريكا في الهدف ضد الإسلام والمسلمين سواء0طبعا يدير الموضوع برمته يهود منذ 1400 سنة وإلى الآن وإلى غد0
اللهم قيض لنا من لدنك ناصرا -آمين

بغض النظر عن محاربة الاسلام والمسلمين فإن أمريكا وحلفاءها لا يحبون من ينافسهم على الساحة السياسية والعسكرية مثلما فعلوا ذلك مع الإتحاد السوفياتي سابقا أي روسيا حاليا فبقت أمريكا وحلفاؤها حتى من العرب انفسهم يمارسون سياسة التطويق بقصد حصر روسيا في مجال جغرافي محدد

 

[عمار صادق]

ـ"تحالف الدول المتشابهة الميول والأفكار"- ممثلين للدول الست الأخرى في مجموعة الدول الصناعية السبع، إلى جانب السعودية والإمارات وأستراليا وكوريا الجنوبية.

انضمام بلدان جديدة الى المسرحية بعد ان كانت تلعب من خلف الستار :thumbdown: اين اسرائيل :confused1:ربما تنضم في الجولة القادمة حتى يتجنب العرب الحرج:001_unsure::001_wub: فقد يكونون حينها قد طبعوا معها في العلن :sad: والى ذلك تمضي ايران غير عابئة بتهديدات امريكا واسرائيل وحلفائهم :closedeyes: ولا باغراءاتهم :music_whistling:

أعتقد أن الأدوار التمثيلية لا تصل إلى حد تهديد ايران لأمريكا أرى أن سيناريو دولة العراق يتكرر هذه السنوات ولكن مع دولة أكبر قوة ألا وهي ايران
أما الأدوار التمثيلية التي تتكلمون عنها فتكون عن طريق شخصيات منهم مثل ما فعله "جورج قالوي" مع غزة وتقرير "غولديستون" الذي أثار تحفظ المسؤولين الاسرائيليين وكلنا نعلم أنه فلم في الأخير
أو مثلما فعلته فرنسا وألمانيا في معارضتهم للحرب على العراق وحاليا نرى أنهما أكبر دولتين تسعيان لنهب ثروات العراق والبحث عن ثغرات للدخول اليه

 

[عمار صادق]

أمريكا لا تريد أحدا أن ينافس طفلتها المدللة في المنطقة أسرائيل في ميزان القوى
ولا أظن أنهم يقومون بأداء ادور تمثيلية أصدقاء في السر وأعداء في العلن وعلى من يمثلون هاته الأدوار علينا نحن العرب .....

هدف أمريكا الأول هو توفير الحماية والأمن لدولة اسرائيل ودليل ذلك حطمت دولة العراق من اجل تهديد صدام لهم بضرب اسرائيل

 

[عمار صادق]

اظننا سمعنا هذا الكلام كثيراً ، منذ سنوات ونحن نسمع هذا

التهديد الكلامي ، لو كانوا فعلاً ينون على شيء لفعلوه دون
اعلانات ودعايات ، فنحن لم نسمع عن ضربة تم التطبيل
لها مقدما ، فكم من دولة هوجمت بغته ، اما مع ايران يحذرون

ويحذرون ، ثم يتفقون .​

أولا ايران لم تصبح ايران التي عهدناها من قبل فهي الان تساوي قوة كل العرب متحدين إضافة إلا أنها أصبحت مركز قرار في العالم وانضمت إلى العالم بفضل الصناعات الممتازة التي تقدمها
خوف أمريكا من إيران يعتبر خوف حرب لأن عقيدة الإيرانيين عقيدة اسلامية ويضحون من أجل وطنهم بالغالي والنفيس وكلنا رأى الحرب العراقية الايرانية، يمتلكون حس عالي في المقاومة والوفاء للقائد الأعلى أما الأمريكيون وحلفاؤهم فالعكس تماما يخافون من الموت كالفئران