- إنضم
- 1 ديسمبر 2008
- المشاركات
- 2,118
- نقاط التفاعل
- 18
- النقاط
- 77
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل لي بتلك المساحة الصغيرة فقط بقلوبكم .....
لكي اسمح لنفسي بالهذيان من ....على ساحتكم الموقرة
عندما تتبخر الأسماء وينتهي وجودي
تذكرواااا إنني
كنت هنا يوما؛؛؛؛؛
وكان لي اسمٌ يكنى بالذكرى
همست فطاب همسي....
وطربت له بعض القلوب... التواقة للألم تارة وللفرح تارة...
ولكن أين أنا من تلك الهمسات
قلبا يتوجع ويئن...
بدرب الحياة القاسي المظلم....
أتوارى كثيراً خلف السحب...
أتشدق بحروف الغزل..وعيناي تدمع...
وقلبي يعصف من شدة الحزن...
ما بالي أثور كتيار هزته الرياح....
فتصدعت من شدته سفن الهوى....
هل ذنبي ....أن لي قلبا رقيقاً يتوق للحظة صفاء....
وحب بلا رياااء...
هل ذنبي أن تلك الروح البريئة التي تأن بين ثنايا جسدي...
تبتهل للمولى بأن تجد ملاذاً للراحة....
بعد طول عناء....
ياااااااااه ما اقساااك أيها الزمن....
كم أنا تعيسة الحظ....
بائسة ...
لا بل في كثير من الأحيان
حمقااااء.....
حبٌ زائف.... تشدق به...
وترنم ...
*******
كم أحببته وكنت له النبع الدافئ
النقي...من كل الشوائب....
كم همت بذلك الفضاء....
وعانقت عباب السماااء...
أراقص النجوم مع أول ترانيم الحب ...
ومعاني الغزل....
وكم أحببت كلمة احبك عندما تنطق بها شفاك....
وكنت كالطائر احلق بأجنحة خلقت من حروف اسمك....
وكم رسمت جزيرتي الماسية...وطرزتها بماء الذهب على شطئانك....
آآآآه لو كان لي حكما ...
على هذه الحيااااه!!!!!
للعودة...لتلك اللحظات لوأدت ...ذلك القلب....
قبل أن يناله ذلك العذاب....
"""""""""
كذب وريااااء هو لسان حالك....
هروب الضعفااااء ...
كنت أنت... ولم أكن أنا ...
أيها المغرور....
كم يعتليني....الندم لتلك اللحظات وتلك الثواني التي....
طرز بها قلمي على صفحات حياتي...
كلمة احبك...
فمثلك ..لا يستحق أن يحمل قلبا...
يضخ من بين أوردته سائل الحياااة...
..............................
عفواً.... تلك عودة لشيء من بقايا الذكريات....
أسرتني وقهرت ما تبقى من مشاعر في قلبي....
هزتني هنيهة وأدمعت تلك المقل....
رجف فؤادي كثيرا وأصابه ...السقم
اضطراب بين جدراني زلزلني وأربكني....
وافقدني ما تبقى لي من ثقة....
بحال هذه الدنيا....
بعد أن كنت ........"" وأصدق بقولي""
إنني كنت أثق ثقة عمياااااء....
لا بل أكتشفت انني
سخيفة بلهاااء...
""""""""""""""
لن أعود تلك الطفلة... الجميلة المدللة...التواقة للحضن الدافئ...
وتلك المعاني المنمقة المرتدية ثياب الزيف...
والكذب ..... والرياااااء
حقاً وبكل فخر اقولهااااا....
زاد وفاااائي..... وارتسمت على جبيني معاني العفة والكبريااااء.....
وفاض حبي.... أثملت معاني العشق الصادقة بلا زيف أو ريااااء.......
وتعالت أنفاسي.... تنشد للعاشقين حروف الوجد ومعاني الوفااااء.........
بكل صدق....
طعنت...وما زادني ذلك إلا....
ثقة فوق ثقة....
وأروع عناوين العنفوان والكبريااااء
.
.
.
فأرفق بنفسك أيها المغرور....
وتوارى خلف أسوارك النتنة....
قبل أن تبادرهاااا الرياااح....
وتشتمهااااا جميع الأنفااااس....
فقد وأدتك بقلبي
وانتهى أمرك....
فقبرك حفرته بأكفي ونثرت فوقه ....
قصاصاتي....
وحبري....
وجميع ذكرياتي.....
.......
مما راق لي واعجبني
هل لي بتلك المساحة الصغيرة فقط بقلوبكم .....
لكي اسمح لنفسي بالهذيان من ....على ساحتكم الموقرة
عندما تتبخر الأسماء وينتهي وجودي
تذكرواااا إنني
كنت هنا يوما؛؛؛؛؛
وكان لي اسمٌ يكنى بالذكرى
همست فطاب همسي....
وطربت له بعض القلوب... التواقة للألم تارة وللفرح تارة...
ولكن أين أنا من تلك الهمسات
قلبا يتوجع ويئن...
بدرب الحياة القاسي المظلم....
أتوارى كثيراً خلف السحب...
أتشدق بحروف الغزل..وعيناي تدمع...
وقلبي يعصف من شدة الحزن...
ما بالي أثور كتيار هزته الرياح....
فتصدعت من شدته سفن الهوى....
هل ذنبي ....أن لي قلبا رقيقاً يتوق للحظة صفاء....
وحب بلا رياااء...
هل ذنبي أن تلك الروح البريئة التي تأن بين ثنايا جسدي...
تبتهل للمولى بأن تجد ملاذاً للراحة....
بعد طول عناء....
ياااااااااه ما اقساااك أيها الزمن....
كم أنا تعيسة الحظ....
بائسة ...
لا بل في كثير من الأحيان
حمقااااء.....
حبٌ زائف.... تشدق به...
وترنم ...
*******
كم أحببته وكنت له النبع الدافئ
النقي...من كل الشوائب....
كم همت بذلك الفضاء....
وعانقت عباب السماااء...
أراقص النجوم مع أول ترانيم الحب ...
ومعاني الغزل....
وكم أحببت كلمة احبك عندما تنطق بها شفاك....
وكنت كالطائر احلق بأجنحة خلقت من حروف اسمك....
وكم رسمت جزيرتي الماسية...وطرزتها بماء الذهب على شطئانك....
آآآآه لو كان لي حكما ...
على هذه الحيااااه!!!!!
للعودة...لتلك اللحظات لوأدت ...ذلك القلب....
قبل أن يناله ذلك العذاب....
"""""""""
كذب وريااااء هو لسان حالك....
هروب الضعفااااء ...
كنت أنت... ولم أكن أنا ...
أيها المغرور....
كم يعتليني....الندم لتلك اللحظات وتلك الثواني التي....
طرز بها قلمي على صفحات حياتي...
كلمة احبك...
فمثلك ..لا يستحق أن يحمل قلبا...
يضخ من بين أوردته سائل الحياااة...
..............................
عفواً.... تلك عودة لشيء من بقايا الذكريات....
أسرتني وقهرت ما تبقى من مشاعر في قلبي....
هزتني هنيهة وأدمعت تلك المقل....
رجف فؤادي كثيرا وأصابه ...السقم
اضطراب بين جدراني زلزلني وأربكني....
وافقدني ما تبقى لي من ثقة....
بحال هذه الدنيا....
بعد أن كنت ........"" وأصدق بقولي""
إنني كنت أثق ثقة عمياااااء....
لا بل أكتشفت انني
سخيفة بلهاااء...
""""""""""""""
لن أعود تلك الطفلة... الجميلة المدللة...التواقة للحضن الدافئ...
وتلك المعاني المنمقة المرتدية ثياب الزيف...
والكذب ..... والرياااااء
حقاً وبكل فخر اقولهااااا....
زاد وفاااائي..... وارتسمت على جبيني معاني العفة والكبريااااء.....
وفاض حبي.... أثملت معاني العشق الصادقة بلا زيف أو ريااااء.......
وتعالت أنفاسي.... تنشد للعاشقين حروف الوجد ومعاني الوفااااء.........
بكل صدق....
طعنت...وما زادني ذلك إلا....
ثقة فوق ثقة....
وأروع عناوين العنفوان والكبريااااء
.
.
.
فأرفق بنفسك أيها المغرور....
وتوارى خلف أسوارك النتنة....
قبل أن تبادرهاااا الرياااح....
وتشتمهااااا جميع الأنفااااس....
فقد وأدتك بقلبي
وانتهى أمرك....
فقبرك حفرته بأكفي ونثرت فوقه ....
قصاصاتي....
وحبري....
وجميع ذكرياتي.....
.......
مما راق لي واعجبني