التفاعل
2
الجوائز
17
- تاريخ التسجيل
- 12 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 241
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 27 أوت 1994
رد: عرفنا بولايتك أو مدينتك الرجاء الدخول جميع الاعضاء
الشريعة (تبسة)
يبلدية الشريعة هي إحدى بلديات ولاية تبسة. تقع جنوب مدينة تبسة وتبعدها بحوالي 45 كلم. وتعتبر من أكبر دوائر الولاية من حيث الكثافة السكانية حيث تصل لحوالي 90.000 نسمة. تمتاز دائرة الشريعة بأرضها المسطحة وجوها المعتدل كما أنها منطقة زراعية تهتم بتربية المواشي و زراعة الحبوب. بلدية الشريعة مصنفة من ضمن مناطق الجنوب في الولاية على غرار بلديات أخرى كبئر العاتر، وهي تتميز على العموم بشتاءها البارد خاصة أنها ترتفع على مساحة تصل إلى 850 متر، بالإضافة إلى قربها من فج القعقاع والذي يتميز دونا عن ولاية تبسة بأكملها بإرتفاعه الذي يصل إلى 1662متر ، مما يؤدي إلى برودة الشتاء وحرارة الصيف.
الموقـع
تقع بلدية الشريعة بالجنوب الغربي لولاية تبسة و تتربع على مساحة إجمالية قدرها 317.89 كيلومتر مربع و يحدها :
السكان
يبلغ عدد سكان بلدية الشريعة حسب الإحصائيات العامة للسكن و السكان لسنة 2003 بحوالي 74129 نسمة من بينها 32952 تقطن بالمدينة و نسبة نمو تقدر بـ 3.71 % . ان عدد السكان و حسب الدراسات التقنية سوف يكون 96827 نسمة في حدود سنة 2005.
السكن
تنقسم التجمعات السكنية لبلدية الشريعة إلي قسمين هما: السكن الريفي استفادة البلدية من مختلف البرامج الخاصة بالسكن الريفي بحصة 460 سكن و هو رقم لا يفي بحاجة السكان بالمناطق الريفية و الذي يبلغ عدد سكانها ما يقارب 10.000 ساكن السكن الحضري يتكون المستودع السكني لبلدية الشريعة من 2054 سكن اجتماعي حضري و 157 سكن تطوري و 70 سكن تساهمي بالإضافة إلى البناءات الذاتية التي تقدر بـ 6054 سكن .
المصادر الطبيعية
و من بين القطاعات المساعدة على بقاء البيئة نظيفة و هواء نقي و صحة للمواطن نجد قطاع الغابات الذي يساهم كثيرا في الحد من انتشار النفايات و التلوث الجوي و ذلك بما يقوم به من محافظة على الثروة الغابية و الحيوانية و متابعة المتسببين في تـلف الأشجار و دورها في مكافحة التصحر و حماية النباتات و الحيوانات و المحميات الطبيعية. و تقدر المساحة الإجمالية الخاصة بقطاع الغابات لمدينة الشريعة بـ 393.023 هكتار، و تضم ستة(06) بلديات و دائرتين و هذه المساحة تشمل كل الأراضي الغابية و الفلاحية و الرعوية ...إلخ.
أما بالنسبة لقطاع الغابات تشمل 650.000 هكتار فيها:
أنواع النباتات المحلية الموجودة
توجد هناك عدة أنواع موجودة بكثرة في هذه المنطقة و من بينها( الإكليل، الشيح، الدقوفت، الحلفاء ، الحرمل ...) أما بالنسبة للمحميات فلا توجد هناك محميات.
انواع الحيوانات
توجد هناك عدة أنواع التي تعيش بكثرة مثل ( الخنازير، الضبع، الأرانب البرية، الحجل...) و السبب في وجودها هو تساقط الأمطار و تقلبات الجو و الطقس البارد مما يتسبب في ظهور هذه الحيوانات و عند حلول موسم الجفاف تقل و تنعدم هذه الأخيرة . و تعد الشريعة منطقة رعوية حيث يتم تربية لأغنام بأعداد كبيرة وكذا الأبقار الحلوبة واللاحمة والماعز وكذا تربية الدواجن الخاصة بإنتاج اللحم.
حالة المناخ السائد في المنطقة وتأثيره على المجال الفلاحي : إن المناخ السائد بدائرة الشريعة متقلب حيث يكون باردا جدا شتاءا يسوده الجليد خاصة في بداية النهار ونهايته وحارا صيفا . وله أثارا جانبية على المحاصيل الزراعية خاصة الأشجار المثمرة حيث تؤثر البرودة والجليد خلال فترة الأزهار وتكوين الثمار كما يعيق عملية تقليم وغرس الأشجار إبتداء من جانفي إلى مارس وعند إرتفاع درجة الحرارة صيفا غير مرغوب فيها في ظهور بعض الأمراض وكذا التغيرات الفيزيولوجية للنبات.
إن طبيعة التربة في دائرة الشريعة : تختلف من منطقة إلى أخرى حيث نجد مناطق تربتها خفيفة ومناطق أخرى تربتها ثقيلة . كما تلاحظ نسبة مرتفعة في بلدية ثليجان ( الكاليكير(Calicaire )أما بلدية الشريعة فبالتقريب نسبة (Langile) و( Limon) مرتفعة . حالة المياه الموجهة للفلاحة : في القديم كانت الآبار الإرتوائية قليلة الإنتشار بدائرة الشريعة وبعد إستفادة الفلاحين من دعم الصندوق الوطني للضبط والتنمية الفلاحية "F.N.R.D.A” تم إنجاز عدد كبير من الآبار حوالي 200 بئر وبذلك أصبحت المياه الموجهة للفلاحة متوفرة تقدر نسبة الأراضي المستغلة في الفلاحة بحوالي 57% أهم المحاصيل الزراعية المخصصة للحبوب وأدرجن على النحو التالي :
حي مخلوفي بالشطر الشرقي للمدينة
الشريعة (تبسة)
يبلدية الشريعة هي إحدى بلديات ولاية تبسة. تقع جنوب مدينة تبسة وتبعدها بحوالي 45 كلم. وتعتبر من أكبر دوائر الولاية من حيث الكثافة السكانية حيث تصل لحوالي 90.000 نسمة. تمتاز دائرة الشريعة بأرضها المسطحة وجوها المعتدل كما أنها منطقة زراعية تهتم بتربية المواشي و زراعة الحبوب. بلدية الشريعة مصنفة من ضمن مناطق الجنوب في الولاية على غرار بلديات أخرى كبئر العاتر، وهي تتميز على العموم بشتاءها البارد خاصة أنها ترتفع على مساحة تصل إلى 850 متر، بالإضافة إلى قربها من فج القعقاع والذي يتميز دونا عن ولاية تبسة بأكملها بإرتفاعه الذي يصل إلى 1662متر ، مما يؤدي إلى برودة الشتاء وحرارة الصيف.
الموقـع
تقع بلدية الشريعة بالجنوب الغربي لولاية تبسة و تتربع على مساحة إجمالية قدرها 317.89 كيلومتر مربع و يحدها :
- من الشمال: بلدية بئر مقدم.
- من الجنوب: بلدية ثليجان.
- من الشرق: بلدية العقلة المالحة.
- من الغرب: بلدية المزرعة.
- أولاد البهلول: جنوب غرب المدينة
- مشنتل: شمال المدينة
- أولاد ذياب: جنوب المدينة
- بئر الطويل: شمال شرق المدينة
السكان
يبلغ عدد سكان بلدية الشريعة حسب الإحصائيات العامة للسكن و السكان لسنة 2003 بحوالي 74129 نسمة من بينها 32952 تقطن بالمدينة و نسبة نمو تقدر بـ 3.71 % . ان عدد السكان و حسب الدراسات التقنية سوف يكون 96827 نسمة في حدود سنة 2005.
السكن
تنقسم التجمعات السكنية لبلدية الشريعة إلي قسمين هما: السكن الريفي استفادة البلدية من مختلف البرامج الخاصة بالسكن الريفي بحصة 460 سكن و هو رقم لا يفي بحاجة السكان بالمناطق الريفية و الذي يبلغ عدد سكانها ما يقارب 10.000 ساكن السكن الحضري يتكون المستودع السكني لبلدية الشريعة من 2054 سكن اجتماعي حضري و 157 سكن تطوري و 70 سكن تساهمي بالإضافة إلى البناءات الذاتية التي تقدر بـ 6054 سكن .
المصادر الطبيعية
و من بين القطاعات المساعدة على بقاء البيئة نظيفة و هواء نقي و صحة للمواطن نجد قطاع الغابات الذي يساهم كثيرا في الحد من انتشار النفايات و التلوث الجوي و ذلك بما يقوم به من محافظة على الثروة الغابية و الحيوانية و متابعة المتسببين في تـلف الأشجار و دورها في مكافحة التصحر و حماية النباتات و الحيوانات و المحميات الطبيعية. و تقدر المساحة الإجمالية الخاصة بقطاع الغابات لمدينة الشريعة بـ 393.023 هكتار، و تضم ستة(06) بلديات و دائرتين و هذه المساحة تشمل كل الأراضي الغابية و الفلاحية و الرعوية ...إلخ.
أما بالنسبة لقطاع الغابات تشمل 650.000 هكتار فيها:
- 500.000 هكتار حلفاء
- 160.000 هكتار أشجار غابية
- 99 % أشجار من الصنوبر الحلبي
- 01 % أشجار من الصرو
أنواع النباتات المحلية الموجودة
توجد هناك عدة أنواع موجودة بكثرة في هذه المنطقة و من بينها( الإكليل، الشيح، الدقوفت، الحلفاء ، الحرمل ...) أما بالنسبة للمحميات فلا توجد هناك محميات.
انواع الحيوانات
توجد هناك عدة أنواع التي تعيش بكثرة مثل ( الخنازير، الضبع، الأرانب البرية، الحجل...) و السبب في وجودها هو تساقط الأمطار و تقلبات الجو و الطقس البارد مما يتسبب في ظهور هذه الحيوانات و عند حلول موسم الجفاف تقل و تنعدم هذه الأخيرة . و تعد الشريعة منطقة رعوية حيث يتم تربية لأغنام بأعداد كبيرة وكذا الأبقار الحلوبة واللاحمة والماعز وكذا تربية الدواجن الخاصة بإنتاج اللحم.
- عدد الماعز بالتقريب : 10 ألف رأس
- عدد الأغنام بالتقريب : 100 ألف رأس
- عدد الأبقار بالتقريب : 1200 رأس
- عدد الدواجن بالتقريب : هناك 20 مدجنة بسعة من 2500 إلى 40000 دجاجة
حالة المناخ السائد في المنطقة وتأثيره على المجال الفلاحي : إن المناخ السائد بدائرة الشريعة متقلب حيث يكون باردا جدا شتاءا يسوده الجليد خاصة في بداية النهار ونهايته وحارا صيفا . وله أثارا جانبية على المحاصيل الزراعية خاصة الأشجار المثمرة حيث تؤثر البرودة والجليد خلال فترة الأزهار وتكوين الثمار كما يعيق عملية تقليم وغرس الأشجار إبتداء من جانفي إلى مارس وعند إرتفاع درجة الحرارة صيفا غير مرغوب فيها في ظهور بعض الأمراض وكذا التغيرات الفيزيولوجية للنبات.
إن طبيعة التربة في دائرة الشريعة : تختلف من منطقة إلى أخرى حيث نجد مناطق تربتها خفيفة ومناطق أخرى تربتها ثقيلة . كما تلاحظ نسبة مرتفعة في بلدية ثليجان ( الكاليكير(Calicaire )أما بلدية الشريعة فبالتقريب نسبة (Langile) و( Limon) مرتفعة . حالة المياه الموجهة للفلاحة : في القديم كانت الآبار الإرتوائية قليلة الإنتشار بدائرة الشريعة وبعد إستفادة الفلاحين من دعم الصندوق الوطني للضبط والتنمية الفلاحية "F.N.R.D.A” تم إنجاز عدد كبير من الآبار حوالي 200 بئر وبذلك أصبحت المياه الموجهة للفلاحة متوفرة تقدر نسبة الأراضي المستغلة في الفلاحة بحوالي 57% أهم المحاصيل الزراعية المخصصة للحبوب وأدرجن على النحو التالي :
- الحبوب : المساحة تبلغ حوالي 900 هكتار منها 65% مستغلة
- الأعلاف: المساحة المخصصة للأعلاف حوالي 40000 هكتار منها 70% مستغلة
- الخضروات : حيث يتم إنتاج سنويا حوالي 36000 قنطار بطاطا و 500 قنطار طماطم.
- عيد النعجة.
- عيد الزربية التقليدية.
- صناعة الصوف و صبغها ( الطعمه).
- صناعة الزرابي.
- صناعة الفخار.
- الكسكسى.
- المسفوف.
- البوتشيش .
- الشخشوخة.
- البركوكش .
- خبز المطلوعة.
- الرخساس.
- الرغدة.
- الشواء.
- المحجوبة.
- الثريدة.
حي مخلوفي بالشطر الشرقي للمدينة



