كفاحــي - أدولف هتلر

لقد كان فى وسعي أن أقضي على كل يهود العالم ولكني تركت بعضا منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم



ما بات واضحاً لي هو ان اليهود ما كانوا الماناً، بل شعباً خاصاً. فمنذ ان بدأت بدراسة الموضوع بت الاحظهم. وكانت تصرفاتهم واخلاقياتهم واشكالهم تخالف تماماً الالمان العاديين. بل انني عرفت ان هناك بينهم حركة تدعى الصهيونية تؤكد على انهم شعب خاص. وكان واضحاً ان بعضهم وافقوا على هذه الفكرة، وعارضها آخرين. ولكن المعارضين للصهيونية بدوا لي كاذبين لانهم ما رفضوا الصهاينة كمارقين، بل كيهود يقدمون افكاراً خطيرة واساليب ضارة للتعبير عن هويتهم الدينية. وهكذا كانوا جميهاً جسداً واحداً، الصهاينة وغيرهم.

خلال فترة قصيرة تقززت من الحوار بين اليهود الصهاينة واليهود غير الصهاينة لان الحوار بدا لي مبنياً على خداع كاذب لا يتلائم مع السمو الخلقي والطهارة التي يدعيها الشعب المختار لنفسه.

ثم لاحظت ايضاً الدور الذي يلعبونه في الحياة الثقافية: ولا ادري هل يوجد اي نوع من انواع الفساد الاخلاقي والثقافي بدون ان يكون احدهم وراءه. لاحظت دورهم في الصحافة، الفن، الادب، المسرح. لم احتاج سوى لقراءة الاسماء وراء كل انتاج يسعى لهدم البنية الاخلاقية للمجتمع، وفي جميع الميادين. ان انتجت الطبيعة واحداً مثل جوثة، فهناك مقابله الاف من هؤلاء الذين يبثون السموم في ارواح الناس. وبدا كأن الطبيعة قد خلقت اليهود للقيام بمثل هذه الادوار.

تسعة اعشار القذرات في ميداني الادب والمسرح انتجها الشعب المختار، وهم لا يزيدون عن 1% من السكان. اما الصحافة الدولية التي احببتها يوماً فكان غالب كتابها منهم. ادركت الان ان اسلوبهم الموضوعي في الرد على مهاجميهم ، والتزامهم الصمت احياناً، ما كانا سوى خداعاً يهدف للسيطرة على الناس. لاحظت ان الاعمال المسرحية والادبية التي يمتدحونها هي التي يقدمها اليهود، اما الاعمال الادبية الالمانية، فانتقدوها دائماً بقسوة بالغة. ما اختبا وراء الوضوعية المصطنعة كان العداوة الشديدة لكل ما هو الماني.

ولكن!! لمصلحة من كان كل هذا؟

هل كان كله محض صدفة؟

بت غير واثق شيئاً فشيء.

ثم لاحظت الاخلاقيات اليهودية في الشارع. علاقتهم بالدعارة، بل وباستعباد البيض، كان واضحاً جداً في فيينا. وهكذا حين ادركت ان اليهودي هو ذلك المرابي البارد القلب، المنعدم الحياء، الذي يستثمر امواله في هذه التجارة الفاسدة التي تدمر المجتمع، ارتعشت اطراف جسدي.

بدات بمناقشة القضية اليهودية، وتعودت ان اراهم في مختلف فروع الحياة الثقافية. ولم استغرب حين عرفت ان زعيم الحزب الديمقراطي الذي تحدثت عنه اعلاه كان يهودياً.

ثم لاحظت ان صحافة الديمقراطيين تحكم فيها اليهود: ومع ان ظروف العمل في هذه الصحف شابهت غيرها، الا انني لم اجد بينها واحدة يمكن اعتبارها حسب رؤيتي الخاصة، وطنية. كانت الصحافة التي يديرها اليهود شيوعية في العادة، واسعدني هذا. اذ عرفت ان الحزب الذي كنت اتصارع معه منذ شهور كان اجنبياً، فاليهود ما كانوا ابداً المانا.

عرفت الان من اغوى شعبنا لطريق الظلال.

عرفت ايضاً ان انقاذه ممكن.

اما اليهودي، فارائه الضالة لا تتغير ابداً

فقد حاولت آنذاك مناقشتهم: تحدثت كثيراً واوضحت شرور الفكر الماركسي، ولكن بلا فائدة سوى ان يبح صوتي واحياناً، حين نجحت في اصابة احدهم بضربة فكرية مميتة، وشاهد جميع السامعين هذا، واضطر غريمك للموافقة، فانه سيعود صباح اليوم التالي لموافقه ذاتها، وكان أي تغيير لم يحدث.

وكان لكل هذا فائدة: فكلما فهمت اساليب اليهود وخداعهم بشكل افضل، زاد عطفي على العمال وادركت انهم ضحايا لهذه الاساليب واغوائها.

تراجعت عن الافكار الدولية وبت ناقماً على اليهود. وحين درست نشاطاتهم عبر القرون، تسائلت: هل كتب القدر لهم التوفيق والسيطرة على الاخرين، لاسباب لا نعرفها؟ هل يمكن ان يكون النصر حليفاً لامة ما عاشت الا للدنيا؟

تفكرت مرة اخرى في عقائد الماركسية، وتعلمت اشياء جديدة: ان هذه العقيدة ترفض فكرة الصفوة الارستقراطية الموجودة في الطبيعة وتستبدل القوة الفكرية بالكثرة العددية. وهي لهذا السبب ترفض أي قيمة فردية، وتعارض الفكر القومي، وتسحب من الانسانية ثقافتها. انها فكرة كفيلة بتدمير أي حضارة، وان انتصر اليهودي بمعونة هذا الفكر، فان نصره سيكون الدمار النهائي للانسانية.

ولذلك اشعر انني اتصرف بمعاونة الخالق العظيم ومن اجل تحقيق اهدافه السامية لمصلحة البشرية حين ادافع عن نفسي ضد اليهودية واعلن الحرب عليها.



مقتطفات من كتاب كفاحي ـــ أدولف هتلر
أنصح الكل بقراءته لأهميته القصوي
 
4298_01208877818.jpg




شكرا عى الموضوع الرائع..........تقبل مروري
 
بارك الله فيك اخي على المقال الرائع لهتلر
شكرا لك
 
سررت بردودكم *مشكورون
 
لم يكن يقضي عليهم بالكامل للانه بكل بساطة قتل من يعارضونه
 
الحمد لله الذي أراحنا منه في الأخير ،،، وهنا سؤال يطرح نفسه هل اليهود الذين قتلهم هذا النازي كانوا يستحقون القتل ؟؟؟ فإن كان نعم فمن وجهة نظر من ؟؟؟ هذا الديكتاتور الذي لا يعرف معنى العدالة !!!!
 
الحمد لله الذي أراحنا منه في الأخير ،،، وهنا سؤال يطرح نفسه هل اليهود الذين قتلهم هذا النازي كانوا يستحقون القتل ؟؟؟ فإن كان نعم فمن وجهة نظر من ؟؟؟ هذا الديكتاتور الذي لا يعرف معنى العدالة !!!!

تصرف هتلر ما هو إلا ردة فعل تجاه الثقافة أو السخافة اليهودية التي تجعل من اليهودي ابنا لله وتفهم تفضيل الله لبني إسرائيل على العالمين بشكل خاطيء ومشوه فبدلا من شكر الله على تلك النعمة يحصل العكس تماما فتجيز الربا والتجارة في الخمور والبغاء وصناعة الحروب وكل ما يجلب المال دون اعتبار للحلال أو الحرام فالمجرم الحقيقي هنا هو تلك الثقافة السخيفة لليهودي أما هتلر فمجرد أداة طعن بها اليهود أنفسهم بسبب ثقافتهم سخافتهم فالقضية ليست في العرق اليهودي بقدر ما هي في الثقافة اليهودية الفاسدة .
 
الحمد لله الذي أراحنا منه في الأخير ،،، وهنا سؤال يطرح نفسه هل اليهود الذين قتلهم هذا النازي كانوا يستحقون القتل ؟؟؟ فإن كان نعم فمن وجهة نظر من ؟؟؟ هذا الديكتاتور الذي لا يعرف معنى العدالة !!!!


الدكتتور يكون أحيانا هو الحل....وخاصه مع قوم كاليهود

أما عن شخصيه هتلر....؟؟؟
فأنا ممن يعجبون بأفكاره...وتاريخه يتكلم عنه


ماذا أعطتنا الديمقراطيه؟؟؟؟
غير
الارهاب و التقهقر القتصادي و العلمي...
......++++
هل العداله حقا موجوده حاليا؟؟؟
فالعالم بصفه عامه...تعرفون الجواب أفضل مني...
....


شكرا على التفاعل و المرور المميز
 
ثقافة اليهود هي الكفر وهذا معلوم معروف ،،،،، وليس كل كافر يستوجب قتله بمجرد ثقافة يحملها ،،،، وثقافة هتلر لا تقل حقارة وسخافة عن ثقافة اليهود ،، فهتلر هو الآخر أباد اليهود وأراد حكم العالم لظنه أنه وفصيلته أفضل من الجميع ،،،، أما الأخ الذي قال أنه يفضل الديكتاتورية ،،،، فليت شعري فهل أنت وغيرك تعيشون في غير عصرها أو مكانها ،،،، الديمقراطية ــ وبالرغم من عدم إيماني بها ــــــ لا وجود لها سوى في الأوراق والأبواق التي تطل علينا بين الفينة والأخرى ،،،،والعدالة وإن كانت تكاد تنعدم فإن هتلر جعلها معدومة تماما ،،،، وأود أن أذكر أن لا عدالة تعلو على عدالة الإسلام ،،، ومن عدالة الإسلام أنه جعل للقتل أسبابا لم تكن في قاموس هتلر الديكتاتوري
 
ثقافة اليهود هي الكفر وهذا معلوم معروف ،،،،، وليس كل كافر يستوجب قتله بمجرد ثقافة يحملها ،،،، وثقافة هتلر لا تقل حقارة وسخافة عن ثقافة اليهود ،، فهتلر هو الآخر أباد اليهود وأراد حكم العالم لظنه أنه وفصيلته أفضل من الجميع ،،،، أما الأخ الذي قال أنه يفضل الديكتاتورية ،،،، فليت شعري فهل أنت وغيرك تعيشون في غير عصرها أو مكانها ،،،، الديمقراطية ــ وبالرغم من عدم إيماني بها ــــــ لا وجود لها سوى في الأوراق والأبواق التي تطل علينا بين الفينة والأخرى ،،،،والعدالة وإن كانت تكاد تنعدم فإن هتلر جعلها معدومة تماما ،،،، وأود أن أذكر أن لا عدالة تعلو على عدالة الإسلام ،،، ومن عدالة الإسلام أنه جعل للقتل أسبابا لم تكن في قاموس هتلر الديكتاتوري

لم أقصد بأن قتلهم جائز فهم بشر ممن خلق ، والله حرم قتل النفس بغير حق ولكني قصدت أن دينهم المحرف وثقافتهم عموما تحمل بين ثناياها بذور القتل وشرارة نيران الحروب وهم أول من يكتوي بهذه النيران التي يحملون شرارتها وأول من يقتل ولكن الأمر لا يقتصر عليهم فقط بل يتعداه إلى ما سواهم من الناس فنجد الكل ضحية ثقافتهم المنحرفة هذا الوضع الشاذ والخطير هو الذي يريدون عكسه على المسلمين فيصورونهم إرهابيين وان العالم يعاني منهم إلخ . وما هتلر إلا من نتائج تلك الثقافة المحرفة فلا يشتكون منه ومن أمثاله.
 
كتاب راااااااااائع وفي القمة، انصح الجميع بقراءته
 
حزيت خيرا اخي الكريم على الموضوع الرائع و القيم و جعله الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين ان شاء الله
 
هواري بومدين.، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / التعدي على فرد من الطاقم الإداري
ينقل الى منتدى العلوم و المعرفة.
 
مشكوررررررررررررر على الموضوع
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top