محمد أمين تكوك
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 10 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 6
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
تحية كبيرة "للخضر" والعمل مؤجل إلى يوم الأحد بمستغانم
وعدة "العرعار" لتبادل التهاني وشكرا لمصر لأنها اختارت السودان
لا زالت أفراح المستغانميون مستمرة ليلا نهارا ويبدوا أنها ستدوم إلى أيام أخرى بسبب تعطشهم للأفراح، الرابات الوطنية تغطي كل مكان والأغاني الممجدة لأشبال سعدان تنبثق من كل محل والمنبهات لا تتوقف من كل السيارات، وقد عبر السكان عن فرحتهم بطريقة جد حضارية بعيدة عن التخريب شاكرين مصر لأنها اختارت السودان من أجل المباراة التاريخية الفاصلة.
مكاتب مهجورة والعمل مؤجل إلى الأحد
توقفت جل الإدارات والمؤسسات عن العمل عشية المقابلة، بحيث لا تكاد ترى إدارة مفتوحة لكن بمجرد دخولها تجد حديث العمال عن ما سيفعله رفقاء زياني، أما يوم الخميس فقد هُجرت معظم المكاتب وأغلقت أبوابها بعد دقائق من فتحها بعد رواج أنه يوم عطلة هدية من الرئيس، وفي حين فنذ المسؤولين وصول أي برقية إلا أنهم اعتبروا الأمر جد طبيعي ومن حق الموظفين أن يشاركوا إخوانهم في فرحتهم.
عين رجال الشرطة على الأمن والأخرى تشارك في الفرحة
تجند رجال الشرطة ليلا ونهارا من أجل حفظ أمن وسلامة المواطنين والتدخل عند كل طارئ، إلا أن الاجتياح السلمي للمناصرين وسط المدينة وتعبيرهم بطرق متعددة لكن كلها في قمة الحضارة، طمأنهم وجعلهم يتجردون من زيهم الرسمي ويشاركونهم الفرحة بالتلويح والرقص أحيانا، كل شيء مسموح به من أجل الخضرة.
الغني والفقير، اليد في اليد من أجل المونديال
الكل التحم من أجل تحقيق الحلم، فلا فوارق بين المواطنين ولا وجود لمصطلح غني أو فقير، وهذا ما تجسد في الهبة الشعبية الكبيرة لسكان مستغانم وكل بلدياتها، الكل يلتقي في الأماكن العمومية من أجل تبادل التهاني والفرح بطرق هستيرية، وهكذا وحد النجم "حليش" ورفقائه كل المواطنين بكل أطيافهم وانتماءاتهم.
الأعراس تستبدل أغاني الراي بـ"معاك يا الخضرة"
كم هم محظوظون الذين سيزفون هذا الأسبوع إلى عش الزوجية، لأن الفرحة مكتملة ومشاركة الجميع مضمونة، والملاحظ هو اجتياح الأغاني الرياضية المشجعة للفريق الوطني كل الأعراس والغياب التام لأغاني الراي، فيما يبقى عبد القادر خالدي يصنع الحدث بأغنيته التي الرياضية التي أطلقها عشية المقابلة، أما ربات البيوت فلهن طريقتهن الخاصة في التعبير عن مساندتهن، وذلك بتزيين حلويات الأعراس بالألوان الوطنية.
وعدة "العرعار" ببوقيرات لتبادل التهاني
تنظم نهاية الأسبوع وعدة الشيخ بن تكوك بزاوية العرعار ببوقيرات، المناسبة يستغلها الآلاف من الزائرين لمقام الولي الصالح من أجل تبادل التهاني، معتبرين هذا "الطعم" بفأل خير لأنه تزامن مع أفراح كل الجزائريين.
وعدة "العرعار" لتبادل التهاني وشكرا لمصر لأنها اختارت السودان
لا زالت أفراح المستغانميون مستمرة ليلا نهارا ويبدوا أنها ستدوم إلى أيام أخرى بسبب تعطشهم للأفراح، الرابات الوطنية تغطي كل مكان والأغاني الممجدة لأشبال سعدان تنبثق من كل محل والمنبهات لا تتوقف من كل السيارات، وقد عبر السكان عن فرحتهم بطريقة جد حضارية بعيدة عن التخريب شاكرين مصر لأنها اختارت السودان من أجل المباراة التاريخية الفاصلة.
مكاتب مهجورة والعمل مؤجل إلى الأحد
توقفت جل الإدارات والمؤسسات عن العمل عشية المقابلة، بحيث لا تكاد ترى إدارة مفتوحة لكن بمجرد دخولها تجد حديث العمال عن ما سيفعله رفقاء زياني، أما يوم الخميس فقد هُجرت معظم المكاتب وأغلقت أبوابها بعد دقائق من فتحها بعد رواج أنه يوم عطلة هدية من الرئيس، وفي حين فنذ المسؤولين وصول أي برقية إلا أنهم اعتبروا الأمر جد طبيعي ومن حق الموظفين أن يشاركوا إخوانهم في فرحتهم.
عين رجال الشرطة على الأمن والأخرى تشارك في الفرحة
تجند رجال الشرطة ليلا ونهارا من أجل حفظ أمن وسلامة المواطنين والتدخل عند كل طارئ، إلا أن الاجتياح السلمي للمناصرين وسط المدينة وتعبيرهم بطرق متعددة لكن كلها في قمة الحضارة، طمأنهم وجعلهم يتجردون من زيهم الرسمي ويشاركونهم الفرحة بالتلويح والرقص أحيانا، كل شيء مسموح به من أجل الخضرة.
الغني والفقير، اليد في اليد من أجل المونديال
الكل التحم من أجل تحقيق الحلم، فلا فوارق بين المواطنين ولا وجود لمصطلح غني أو فقير، وهذا ما تجسد في الهبة الشعبية الكبيرة لسكان مستغانم وكل بلدياتها، الكل يلتقي في الأماكن العمومية من أجل تبادل التهاني والفرح بطرق هستيرية، وهكذا وحد النجم "حليش" ورفقائه كل المواطنين بكل أطيافهم وانتماءاتهم.
الأعراس تستبدل أغاني الراي بـ"معاك يا الخضرة"
كم هم محظوظون الذين سيزفون هذا الأسبوع إلى عش الزوجية، لأن الفرحة مكتملة ومشاركة الجميع مضمونة، والملاحظ هو اجتياح الأغاني الرياضية المشجعة للفريق الوطني كل الأعراس والغياب التام لأغاني الراي، فيما يبقى عبد القادر خالدي يصنع الحدث بأغنيته التي الرياضية التي أطلقها عشية المقابلة، أما ربات البيوت فلهن طريقتهن الخاصة في التعبير عن مساندتهن، وذلك بتزيين حلويات الأعراس بالألوان الوطنية.
وعدة "العرعار" ببوقيرات لتبادل التهاني
تنظم نهاية الأسبوع وعدة الشيخ بن تكوك بزاوية العرعار ببوقيرات، المناسبة يستغلها الآلاف من الزائرين لمقام الولي الصالح من أجل تبادل التهاني، معتبرين هذا "الطعم" بفأل خير لأنه تزامن مع أفراح كل الجزائريين.
