التفاعل
2.7K
الجوائز
745
- تاريخ التسجيل
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 2,822
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 9 نوفمبر
- الوظيفة
- Ayyoub Shopping
- الجنس
- ذكر
- الأوسمة
- 1
بسم الله الرحمن الرحيم
مقلة بقلمي تحت عنوان : الاعلام المصري يصل مرحلة التفاهته والاحتقان.
بدا الاعلام المصري يتطاول على الجزائر وشعبها . ولكي لا اقول الشعب المصري
هاهو يعود الاعلام المصري للخروج الى ابعد مما توقعنا فبعد نهاية صافرة الحكم السيشيلي وانتهاء مباراة مصر والجزائر بتفوق هذه الاخيرة بهدف يتيم وحجزه لمكانة في مونديال جنوب افريقا لم يتحمل هذا الاعلام ( التافه ) فرحة الجزائرين وراح لاخراج فيلم اخر لعله يلقى رواجا كبير اكثر من الفليم الاول الذي اخرجه سابقا في المباراة الاولى . ربما لو تجولنا الان وفي هذه اللحظة ولو قليلا في احدى القنوات المصرية وللاسف هي كثيرة الان لوجدناهم الان يقومون بعملية الاخراج والسيناريو والتنويم الاعلامي لشعبهم وياليتهم توقفو عند هذا الحد بل راحوا الى ابعد من ذلك , شتم سب افتراء كذب الفاظ دنيئة, وياليتها توقفت عند الاعلامين بل تجاوزت كل الابعاد سياسين اقتصادين علماء مفتين وووووو
كلهم اتفقو على كلمة واحدة هي الشتم المباشر للجزائرين . ارهاب , متخلفين , اولاد شوارع بلطقية.مجرمين, وووووو . سؤالي هو هل هذا هو المصري ؟ هل هذا هو شعب مصر؟ هل مباراة كرة قدم تركتهم يكنون كل هذا الكره لنا؟ هل يحسدوننا على فرحنا؟ماذا فعلنا ؟ اه ربما تفوقنا بالحكمة والتعقل ووقفة العالم كله معنا هي من تركتهم يسبحون في قذارة افواهم
نقول لكم وكشعب مسلم و اخوي وعربي وانساني توقفوا عما تقولون فوالله لاتندمون على يوم ولدتكم امهاتكم , نحن نحبكم ونحترمكن لكن ان تصل بكم الوقاحة الى سبنا وشتمنا وووامام مراى العالم كله فوالله لن نسكت كنت اكثر شخص يحب بلد مصر ويحب شعبها ويتعلم لغتها ولهجتها وتاريخا ولي اصدقاء واخوة هناك ولا اريد ان اخسرهم.لكن احذركم والله ان الشعب الجزائري لن يرضى بالذل والعار توقفوا توقفوا توقفوا
في الاخير رسالة الى شعب الجزائر يدا بيد نحو ايقاف اي احتقان مصري سواء بالمقاطعة التلفزيونية او المنتوجات او اي شيئ له صلة بمصر . سكتنا سكتنا وسكتنا لكن بلغ السيل الزبى وان غضب الجزائري فكن متيقنا انك امام بركان ثائر فحذر وانا اولهم .واعتذر للاخوة المصرين العقلاء والذي اعتقد انهم اصبحوا قلة في يومنا هذا.كتبت هذا الكلام لاني لم اتحمل مااراه كل يوم وعلى مدار اكثر من شهر فالويل والويل لمن يمس كرامة الجزائري.ولتذهب الاخوة في زبالة المجتمع.
بقلم:ايوب/ م
مقلة بقلمي تحت عنوان : الاعلام المصري يصل مرحلة التفاهته والاحتقان.
بدا الاعلام المصري يتطاول على الجزائر وشعبها . ولكي لا اقول الشعب المصري
هاهو يعود الاعلام المصري للخروج الى ابعد مما توقعنا فبعد نهاية صافرة الحكم السيشيلي وانتهاء مباراة مصر والجزائر بتفوق هذه الاخيرة بهدف يتيم وحجزه لمكانة في مونديال جنوب افريقا لم يتحمل هذا الاعلام ( التافه ) فرحة الجزائرين وراح لاخراج فيلم اخر لعله يلقى رواجا كبير اكثر من الفليم الاول الذي اخرجه سابقا في المباراة الاولى . ربما لو تجولنا الان وفي هذه اللحظة ولو قليلا في احدى القنوات المصرية وللاسف هي كثيرة الان لوجدناهم الان يقومون بعملية الاخراج والسيناريو والتنويم الاعلامي لشعبهم وياليتهم توقفو عند هذا الحد بل راحوا الى ابعد من ذلك , شتم سب افتراء كذب الفاظ دنيئة, وياليتها توقفت عند الاعلامين بل تجاوزت كل الابعاد سياسين اقتصادين علماء مفتين وووووو
كلهم اتفقو على كلمة واحدة هي الشتم المباشر للجزائرين . ارهاب , متخلفين , اولاد شوارع بلطقية.مجرمين, وووووو . سؤالي هو هل هذا هو المصري ؟ هل هذا هو شعب مصر؟ هل مباراة كرة قدم تركتهم يكنون كل هذا الكره لنا؟ هل يحسدوننا على فرحنا؟ماذا فعلنا ؟ اه ربما تفوقنا بالحكمة والتعقل ووقفة العالم كله معنا هي من تركتهم يسبحون في قذارة افواهم
نقول لكم وكشعب مسلم و اخوي وعربي وانساني توقفوا عما تقولون فوالله لاتندمون على يوم ولدتكم امهاتكم , نحن نحبكم ونحترمكن لكن ان تصل بكم الوقاحة الى سبنا وشتمنا وووامام مراى العالم كله فوالله لن نسكت كنت اكثر شخص يحب بلد مصر ويحب شعبها ويتعلم لغتها ولهجتها وتاريخا ولي اصدقاء واخوة هناك ولا اريد ان اخسرهم.لكن احذركم والله ان الشعب الجزائري لن يرضى بالذل والعار توقفوا توقفوا توقفوا
في الاخير رسالة الى شعب الجزائر يدا بيد نحو ايقاف اي احتقان مصري سواء بالمقاطعة التلفزيونية او المنتوجات او اي شيئ له صلة بمصر . سكتنا سكتنا وسكتنا لكن بلغ السيل الزبى وان غضب الجزائري فكن متيقنا انك امام بركان ثائر فحذر وانا اولهم .واعتذر للاخوة المصرين العقلاء والذي اعتقد انهم اصبحوا قلة في يومنا هذا.كتبت هذا الكلام لاني لم اتحمل مااراه كل يوم وعلى مدار اكثر من شهر فالويل والويل لمن يمس كرامة الجزائري.ولتذهب الاخوة في زبالة المجتمع.
بقلم:ايوب/ م