التصعيد بين مصر والجزائر : لمصلحة من ؟؟؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

osama305

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
المتتبع لمسار الاحداث الرياضية والسياسية
بين الجزائر ومصر يشاهد ذلك التصعيد
من يوم لاخر
وتأتي القنوات التلفزيونية المصرية والصحف الجزائرية والمنتديات للجانبين في مقدمة وسائل التأثير او بعبارة ادق وسائل نشر الفتنة
هذا الوضع يعيدنا قليلا للوراء
حتى نرى الامور بعين العقل لا بعين القلب
التنافس على القيادة القومية
تسعى الجزائر منذ عهد الرئيس هواري بومدين للتموقع في مساحة متقدمة في صفوف الجامعة العربية
اذ حاولت الدول المغربية ومن ورائها الجزائر الى نقل مقر الجامعة العربية من القاهرة الى تونس ايام حكم السادات وكان رئيس الجامعة العربية حينها الشاذلي القليبي وهو ديبلوماسي تونسي
الا ان تأثير الدول المغاربية على الجامعة لم يدوم طويلا
اذا تم نقل الجامعة من جديد الى القاهرة
وتم تنحية التونسي و رجوع القيادة من جديد الى مصر
هل تسعى مصر الى كسب ود العرب بالجامعة
ام تريد المتاجرة بتلك اللافتة المكتوب عليها الجامعة العربية
التنافس على الجبهة الفلسطينية
أدركت مصر منذ الايام الاولى للحرب على غزة
انها تواجه الكثير من بقايا الدول المصنفة ضمن دول الممانعة
وادركت ذلك جيدا عند وصول المساعدات الجزائرية الى معبر رفح
لكن مصر تريد من وراء كل ذلك التموقع في الصف الصهيوني اكثر والارتماء في احضان العم سام
وقوبلت كل المحاولات العربية من اجل ادخال المساعدات بنوع من الاستخفاف
المزايدة على الكل ؟
لما بدأت الحرب في اليمن ودخول السعودية على الخط
وجدت مصر نفسها بعيدة عن الاضواء
ولم تجد مصر ما تقدمه للسعودية سوى العمل على اثارة الفتنة بين الجزائر ومصر
وادخال ايران في القضية
لكسب ود الكثير من الدول التي لها مشاكل مع ايران
التوريث اللعبة القذرة
اختارت مصر الناصرين للفريق الرياضي حتى يكونوا نواة لمجموعة يستعملها جمال مبارك للوصول الى السلطة
واختارت من اللحظات فرحة المصريين بالفوز
لتبييض صورة جمال مبارك
واختارت من الدول التي تجعل منها كبش فداء الجزائر
فهل نحن امام لعبة قذرة على الشعب المصري لتوريث الحكم فقط
لمصلحة من ؟؟؟؟؟
لمصلحة من هذه المسرحية
ومن المستفيد من اللعبة
اولا : الصهاينة هم المستفيد الاكبر يريدون
اخراج مصر من دائرة العالم العربي
والتركيز على ان هناك مشاكل متفرقة في الشرق الاوسط ليست كلها على الارض
كما يزعم بني صهيون
ثانيا : فرنسا
الكلام عن شركة جيزي هذه الايام هو كلام لمصلحة شركة الاتصالات الفرنسي
التي خسرت تلك الصفقة امام شركة جيزي
وتريد الان العودة من جديد
وربما وجدت الصحافة الفرنسية ضالتها للطعن
في كل الاستثمارات العربية في الجزائر
ماذا بعد ؟؟؟؟؟
هذه الحالة من الاحتقان التي نعيشها لن تستمر طويلا
مهما حاولت وسائل الاعلام ذلك
وسوف تبداء درجة حرارتها في الانخفاض
يوما بعد يوم
وسوف يجد الشعبين الجزائري والمصري انفسهم امام واقعهم المعاش
لن يدوم الحديث عن كرة القدم طويلا
وسوف تبرد الاعصاب
وسوف تهداء النفوس
وسوف تعود العقول الى رشدها
وسوف تعود الحكمة للميدان
وينتهي فصول الفتنة على خير
ان شاء الله
طيب الله اوقاتكم

 
بصراحة الامور واضحة فالسادة السياسون يريدون لفت انتباه شعوبهم انهم لايرضون ان تمس كرامة شعوبهم وهذا طبعا غير موجود في قواميسهم فلهم غاية من خلال هذا فقط
 
المتتبع لمسار الاحداث الرياضية والسياسية
بين الجزائر ومصر يشاهد ذلك التصعيد
من يوم لاخر
وتأتي القنوات التلفزيونية المصرية والصحف الجزائرية والمنتديات للجانبين في مقدمة وسائل التأثير او بعبارة ادق وسائل نشر الفتنة
هذا الوضع يعيدنا قليلا للوراء
حتى نرى الامور بعين العقل لا بعين القلب
التنافس على القيادة القومية
تسعى الجزائر منذ عهد الرئيس هواري بومدين للتموقع في مساحة متقدمة في صفوف الجامعة العربية
اذ حاولت الدول المغربية ومن ورائها الجزائر الى نقل مقر الجامعة العربية من القاهرة الى تونس ايام حكم السادات وكان رئيس الجامعة العربية حينها الشاذلي القليبي وهو ديبلوماسي تونسي
الا ان تأثير الدول المغاربية على الجامعة لم يدوم طويلا
اذا تم نقل الجامعة من جديد الى القاهرة
وتم تنحية التونسي و رجوع القيادة من جديد الى مصر
هل تسعى مصر الى كسب ود العرب بالجامعة
ام تريد المتاجرة بتلك اللافتة المكتوب عليها الجامعة العربية
التنافس على الجبهة الفلسطينية
أدركت مصر منذ الايام الاولى للحرب على غزة
انها تواجه الكثير من بقايا الدول المصنفة ضمن دول الممانعة
وادركت ذلك جيدا عند وصول المساعدات الجزائرية الى معبر رفح
لكن مصر تريد من وراء كل ذلك التموقع في الصف الصهيوني اكثر والارتماء في احضان العم سام
وقوبلت كل المحاولات العربية من اجل ادخال المساعدات بنوع من الاستخفاف
المزايدة على الكل ؟
لما بدأت الحرب في اليمن ودخول السعودية على الخط
وجدت مصر نفسها بعيدة عن الاضواء
ولم تجد مصر ما تقدمه للسعودية سوى العمل على اثارة الفتنة بين الجزائر ومصر
وادخال ايران في القضية
لكسب ود الكثير من الدول التي لها مشاكل مع ايران
التوريث اللعبة القذرة
اختارت مصر الناصرين للفريق الرياضي حتى يكونوا نواة لمجموعة يستعملها جمال مبارك للوصول الى السلطة
واختارت من اللحظات فرحة المصريين بالفوز
لتبييض صورة جمال مبارك
واختارت من الدول التي تجعل منها كبش فداء الجزائر
فهل نحن امام لعبة قذرة على الشعب المصري لتوريث الحكم فقط
لمصلحة من ؟؟؟؟؟
لمصلحة من هذه المسرحية
ومن المستفيد من اللعبة
اولا : الصهاينة هم المستفيد الاكبر يريدون
اخراج مصر من دائرة العالم العربي
والتركيز على ان هناك مشاكل متفرقة في الشرق الاوسط ليست كلها على الارض
كما يزعم بني صهيون
ثانيا : فرنسا
الكلام عن شركة جيزي هذه الايام هو كلام لمصلحة شركة الاتصالات الفرنسي
التي خسرت تلك الصفقة امام شركة جيزي
وتريد الان العودة من جديد
وربما وجدت الصحافة الفرنسية ضالتها للطعن
في كل الاستثمارات العربية في الجزائر
ماذا بعد ؟؟؟؟؟
هذه الحالة من الاحتقان التي نعيشها لن تستمر طويلا
مهما حاولت وسائل الاعلام ذلك
وسوف تبداء درجة حرارتها في الانخفاض
يوما بعد يوم
وسوف يجد الشعبين الجزائري والمصري انفسهم امام واقعهم المعاش
لن يدوم الحديث عن كرة القدم طويلا
وسوف تبرد الاعصاب
وسوف تهداء النفوس
وسوف تعود العقول الى رشدها
وسوف تعود الحكمة للميدان
وينتهي فصول الفتنة على خير
ان شاء الله
طيب الله اوقاتكم

شكرا اخي أسامة أعتقد هذا تحليل الرجال من وجهة نظر الرجال
اما ميوعة المصريين فالصورة واضحة ورؤيتهم للأمر غير الذي تكلمت عنه أطلاقا
أولا لابد ان نصحح بعض النقاط:
لايوجد ما يسمى بالتصعيد بين الجزائر ومصر لأن التفاهة مشتعلة فقط عندهم فالتصعيد قائم فقط من المصريين
بالنسبة لجامعة الدول العربية هي في الأصل مجهضة منذ ولادتها ويكفي القول أن مشروعها كان منذ التفكير في ولادتها جانعا لمعنى الوحدة الأسلامية وكان أسمها الأول هي جامعة الدول الأسلامية وفضل الأنبطاح المصري وخيانتهم المعهودة وحتى يضيق الخناق ويبقى مشروع القوة المنتضر مع جامعة الدول الاسلامية مخنوقا في قطر أضيق حتى يسهل لبني صهيون مراقبة التحرك الأسلامي فأختصرت إلى الجامعة العربية
وبالطبع كان لزام ان يبقى طرف الحبل ممسوكا من الغرب فكانت مصر هي حاضنة الجامعة
أما عن مهاترات ما بعد أم درمان فهي تطعيمات آنية ضد دوران البحر ودوخة الأستفاقة من أوفر دوز هروييني تمرغ فيها المصرييون منذ أمد
أما أن تهدأ الأمور فوالله لا أشك ذالك على الأقل للشعب الجزائري ولست من دعاة الفتنة لكن ما تكشف من غوغائيتهم وبهتانهم وصل حد السب والعبث بالمقدسات فعن نفسي لا اضن أن هذه المهازل سننساها بكل بساطة خاصة وأنها بلغت مبلغا مهينا وتأكد يا أسامة أن ما رأيناه من مصر شعبا وحكومة وما سمعناه منها لم نراه ولم نسمعه أبدا في تاريخنا
على الأقل ربما ستبدأ بوادر الألتحام بين الشعبين بعد جيلين
 
المتتبع لمسار الاحداث الرياضية والسياسية
بين الجزائر ومصر يشاهد ذلك التصعيد
من يوم لاخر
وتأتي القنوات التلفزيونية المصرية والصحف الجزائرية والمنتديات للجانبين في مقدمة وسائل التأثير او بعبارة ادق وسائل نشر الفتنة
هذا الوضع يعيدنا قليلا للوراء
حتى نرى الامور بعين العقل لا بعين القلب
التنافس على القيادة القومية
تسعى الجزائر منذ عهد الرئيس هواري بومدين للتموقع في مساحة متقدمة في صفوف الجامعة العربية**وما العيب في ذلك
أليس من حقهم ..خاصة لما تكون مصر ليست أهلا لذلك بعدما رأينا ما تفعله بالشعب الفلسطيني ..وعلم اسرائيل الذي يرفرف في سمائها
اذ حاولت الدول المغربية ومن ورائها الجزائر الى نقل مقر الجامعة العربية من القاهرة الى تونس ايام حكم السادات وكان رئيس الجامعة العربية حينها الشاذلي القليبي وهو ديبلوماسي تونسي
الا ان تأثير الدول المغاربية على الجامعة لم يدوم طويلا
اذا تم نقل الجامعة من جديد الى القاهرة
وتم تنحية التونسي و رجوع القيادة من جديد الى مصر **ومن يومها والجامعة العربية من سئ الى اسوء وغيبت عن قضايا الامة بسبب
الاخت الكبرى مصر التي باعت نفسها لليهود وتريد جر كل العرب معها ..
هل تسعى مصر الى كسب ود العرب بالجامعة **لا طبعا ..هي تريد السيطرة على قرارات الجامعة حتى لا تخرج بما يتعارض وتوجهاتها السياسية ..ولقد انكشف هذا ايام
حرب غزة الاخيرة عندما عملت مصر على افشال قمة الدوحة المناصرة لغزة ..وعملت ما بوسعها من اجل ذلك فاستعملت كل الاوراق من ضغوط وتهديدات لبعض الدول حتى لا يحضرو للقمة ..

ام تريد المتاجرة بتلك اللافتة المكتوب عليها الجامعة العربية **تريد رهن مواقف الجامعة
وان لا تخرج بقرارات تغضب اسياد الحكام المصريين سوى الامريكان ام اليهود ..
التنافس على الجبهة الفلسطينية
أدركت مصر منذ الايام الاولى للحرب على غزة
انها تواجه الكثير من بقايا الدول المصنفة ضمن دول الممانعة
وادركت ذلك جيدا عند وصول المساعدات الجزائرية الى معبر رفح
لكن مصر تريد من وراء كل ذلك التموقع في الصف الصهيوني اكثر والارتماء في احضان العم سام
وقوبلت كل المحاولات العربية من اجل ادخال المساعدات بنوع من الاستخفاف **وهذا الدور الذي جعل مصر منبوذة من المجتمعات العربية والاسلامية وحتى من بعض الحكومات ..وظهلر هذا جليا في الأحداث الاخيرة
المزايدة على الكل ؟
لما بدأت الحرب في اليمن ودخول السعودية على الخط
وجدت مصر نفسها بعيدة عن الاضواء
ولم تجد مصر ما تقدمه للسعودية سوى العمل على اثارة الفتنة بين الجزائر ومصر
وادخال ايران في القضية
لكسب ود الكثير من الدول التي لها مشاكل مع ايران **لكن مصر لم تنجح في هذا ..لان الكل يعلم موقع الجزائر **والجزائر لا تخفي تعاملها مع ايران فايران دولة مسلمة واقليمية
وليس عيب التعامل معها ولا يحق لمن يقيم علاقات مع اسرائيل ان يوجه انتقادات لغيره
التوريث اللعبة القذرة
اختارت مصر الناصرين للفريق الرياضي حتى يكونوا نواة لمجموعة يستعملها جمال مبارك للوصول الى السلطة
واختارت من اللحظات فرحة المصريين بالفوز
لتبييض صورة جمال مبارك
واختارت من الدول التي تجعل منها كبش فداء الجزائر **لكن السحر انقلب على الساحر
ولم تحقق ما خططت له وبدل ان تغمر الفرحة الشارع المصري ويلتهى بالمونديال ويتناسى افعال مبارك وذريته ..أصيب الشارع المصري بخيبة أمل خاصة بعد ان صورو له ان التأهل يوازي نصر73 ..وحتى لا يرجع عليهم ويحاسبهم اختلقو له موضوع الجزائر واحداث السودان وأطلقو العنان لقنواتهم لتشويه كل ماهو جزائري لعلهم يحققون ما خططو لتحقيقه بالمونديال الذي ضاع منهم ..لكنهم افاقو على العالم كله وهو يضحك عليهم وينتقدهم واكتشفو انهم يخاطبون انفسهم ..
فهل نحن امام لعبة قذرة على الشعب المصري لتوريث الحكم فقط **للاسف هذه هي الحقيقة ..
لمصلحة من ؟؟؟؟؟
لمصلحة من هذه المسرحية
ومن المستفيد من اللعبة
اولا : الصهاينة هم المستفيد الاكبر يريدون
اخراج مصر من دائرة العالم العربي **الصهاينة يعرفون ان مصر خارج دائرة العالم العربي من يوم توقيع# اتفاقية كام ديفد#
لكن تخوفهم يكمن في انه اذا لم يفز أبن مبارك في الرآسيات المصرية ..قد تخرج لهم
الانتخابات بمن يرجع مصر للحضن العربي
وهذا اكثر ما يخشونه ..لهذا من مصلحتهم ان تستثمر مصر هذه الاحداث لصالح التوريث
ولما ادركو ان الاعلام المصري وقع في شر أعماله وفضح نفسه وقد تنقلب النتائج عكسيا
تدخلو ليحملو الخطأ للطرفين ويساوو بين الاثنين حتى يقل الانتقاد للنظام المصري ..

والتركيز على ان هناك مشاكل متفرقة في الشرق الاوسط ليست كلها على الارض
كما يزعم بني صهيون
ثانيا : فرنسا
الكلام عن شركة جيزي هذه الايام هو كلام لمصلحة شركة الاتصالات الفرنسي
التي خسرت تلك الصفقة امام شركة جيزي
وتريد الان العودة من جديد
وربما وجدت الصحافة الفرنسية ضالتها للطعن
في كل الاستثمارات العربية في الجزائر
الاستثمارات العربية في الجزائر ليست مرتبطة كلها بمصر وكل الدول العربية تسعى
للاستثمار في الجزائر ومصر هي الخاسر في هذه القضية وهي تعلم ان الجزائر فضلتها على الشركات الاخرى فقط من اجل تخفيف الضغط على أهلنا في غزة ..يعني مصر تستثمر في معانات أهل غزة حتى في تعاملاتها مع الدول العربية ..
ماذا بعد ؟؟؟؟؟
هذه الحالة من الاحتقان التي نعيشها لن تستمر طويلا
مهما حاولت وسائل الاعلام ذلك
وسوف تبداء درجة حرارتها في الانخفاض
يوما بعد يوم
وسوف يجد الشعبين الجزائري والمصري انفسهم امام واقعهم المعاش
لن يدوم الحديث عن كرة القدم طويلا
وسوف تبرد الاعصاب
وسوف تهداء النفوس
وسوف تعود العقول الى رشدها
وسوف تعود الحكمة للميدان
وينتهي فصول الفتنة على خير
ان شاء الله
طيب الله اوقاتكم

الكل لا يتمنى ما يحدث **لكن الى متى والمصريون يتعالون على بقية الشعوب
ويصورون انفسهم أوصياء على الامة العربية
ألم يفيقو بعد من وهمهم ..!!و يدركو ان كام ديفد وحصارهم لغزة قد أرجعوهم الى مؤخرة الركب وانهم اصبحو مهزلة التاريخ ..وأن استثمار مباراة كرة قدم لن يعيدهم الى الواجة ..



العالم اليوم ليس كما كان بالامس والحقائق اصبحت اكثر وضوح والاحمق من يمرغ انفه في التراب ويتعامى عن الحقيقة وهاهو النطام المصري ليكمل مسرحياته المضحكة ويستغل الموضوع لابعد الحدود يتوجه نحو الاخوان المسلمين خصمه الاول في مصر ويتهمهم بالوقوف الى جنب الجزائر في هذه المحنة فيا ترى من مازال ينتظر في القائمة يانظام مصر**؟؟؟
 
لصالح اسرائييل
 
بصراحة الامور واضحة فالسادة السياسون يريدون لفت انتباه شعوبهم انهم لايرضون ان تمس كرامة شعوبهم وهذا طبعا غير موجود في قواميسهم فلهم غاية من خلال هذا فقط
الف شكر للأخت الفاضلة : البسكرية
على المرور
وعلى الرد
طيب الله اوقاتكم
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom