التفاعل
77
الجوائز
167
- تاريخ التسجيل
- 18 فيفري 2009
- المشاركات
- 1,468
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 14 أفريل

إلى تلك التي تدخل بينهما......
إليها أوجه كلمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتي....
أوجه عتابي و قد أفناني التعب منهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا.....
لمــــاذا اتخذت هذان القلبان ملجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأ؟؟؟؟؟
من صفاتك الخدش.......و في القلبين المحبين نقبت.....
لمـــــــــــــاذا يا مشاكـــل تبحثين عن العذاب.....
ألم يكفيك هذا الإحساس...ألم تحرك فيك هذه المعزة شيئا......
كيف أتساءل و اسمك يعبر عنك......كيف للجواب أنتظر و من حجر خلقت....
آآآآه.......آآآآآآآآآآآآآآه .........آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه......
أرجع فأصفها...................
أنت من من لا شيء بدايتك.......
و في توسعك ،الحيرة مرسومة على وجوه من يرونك.....................
تفرقين بين المتحابيـــــــــــــــــــــــن........
و في تخاصمهما اللذة تأتيـــــــــــــــك.....
تستهويك دموع أحدهما.....
و عذاب الآخر يشفيـــــــــــك......
منظر الكآبة رسمتيــــــــــه....
و بألوان الأحزان لونتيـــــــــــــــــــــه....
لمـــــــــــــــــــــاذا كل هذا....يا من لا ترحم.....
لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن....احذري......
قد وجدا من يبيـــــــــــــــــدك .........و من حياتهما ينفيــــــــــــــــــــــــك.....
حقيقته هو ما جمعهما..............
في بدايتك نجحت.....................و لكن لما ترمين أخفقت........
كبيـــــــــــــــــر هذا الربــــــــــاط.................و حله ليس باليسيـــــــــــــــــر....
إنهما متحابـــــــــــــــــــــــان.......انصرفي فلا يليقك المكــــــــــــــــــــــــــــــــان.....
و لا تستغرب يا من رأيت......بعد التنافر شدة ووفاقا......
إليها أوجه كلمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتي....
أوجه عتابي و قد أفناني التعب منهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا.....
لمــــاذا اتخذت هذان القلبان ملجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأ؟؟؟؟؟
من صفاتك الخدش.......و في القلبين المحبين نقبت.....
لمـــــــــــــاذا يا مشاكـــل تبحثين عن العذاب.....
ألم يكفيك هذا الإحساس...ألم تحرك فيك هذه المعزة شيئا......
كيف أتساءل و اسمك يعبر عنك......كيف للجواب أنتظر و من حجر خلقت....
آآآآه.......آآآآآآآآآآآآآآه .........آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه......
أرجع فأصفها...................
أنت من من لا شيء بدايتك.......
و في توسعك ،الحيرة مرسومة على وجوه من يرونك.....................
تفرقين بين المتحابيـــــــــــــــــــــــن........
و في تخاصمهما اللذة تأتيـــــــــــــــك.....
تستهويك دموع أحدهما.....
و عذاب الآخر يشفيـــــــــــك......
منظر الكآبة رسمتيــــــــــه....
و بألوان الأحزان لونتيـــــــــــــــــــــه....
لمـــــــــــــــــــــاذا كل هذا....يا من لا ترحم.....
لكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن....احذري......
قد وجدا من يبيـــــــــــــــــدك .........و من حياتهما ينفيــــــــــــــــــــــــك.....
حقيقته هو ما جمعهما..............
في بدايتك نجحت.....................و لكن لما ترمين أخفقت........
كبيـــــــــــــــــر هذا الربــــــــــاط.................و حله ليس باليسيـــــــــــــــــر....
إنهما متحابـــــــــــــــــــــــان.......انصرفي فلا يليقك المكــــــــــــــــــــــــــــــــان.....
و لا تستغرب يا من رأيت......بعد التنافر شدة ووفاقا......