يا أخي الكريم
شخص مثل عمرو أديب لم يسلم منه المنتخب المصري نفسه
و شائعات جنوب أفريقيا التي جاء بها و كأنه حامي حمى شرف المصريين معروفة للجميع
بل حتى أهل الدين لم يسلموا منه و منه سخريته
و هو من أحط الأشخاص
و هذا مثال
كيف و أنا لا أقبله
يُطلب مني أن أتحمل وزر كلامه
أو أن أؤاخذ بأفعاله ؟!!
عموما أنا متفهم لإنفعالكم
و مقدر لذلك و عندي كلام كثير سأتركه لوقته بإذن الله
و على كل حال
أنا مسلم
و أي مسلم هو أخي رغما عني و رغما عنه
ليس لي عندكم مصلحة
و لن أنال من مشاركتي هنا أي منفعة
بل على العكس أتحمل إهانات على كلام لم أقله
و سباب على أفعال لم أفعلها
و لوم على تصرفات لم أقم بها
و مع ذلك
ليس هناك سبيل آخر
المسلم أخي و أنا أخو المسلم
ليس باختياري
و لكن الله هو الذي جعلنا أخوة